حميدة : مستشفى مكة التزم بتحمل تعويضات مرضي العيون المتضررين

الخرطوم (سونا) – أكد بروفيسور مامون حميده وزير الصحة بولاية الخرطوم التزام مجلس ادارة مستشفي مكة للعيون لتحمل تعويضات المرضي المتضررين البالغ عددهم 34 مريضا.
واعلن حميدة في تصريحات صحفية اليوم عن ايقاف العمليات بمجمع مكة بالخرطوم لحين التاكد من التعقيم معلنا عن تشكيل لجنة لمحاسبة المقصرين حال ثبوت التقصير بسبب الاهمال او بسبب عدم التعقيم او سوء التخزين في الدواء او لاسباب ترجع للمحاقن التي تحتاج الي التعقيم عند الاستعمال .
وقال حميدة ان المصابين أغلبهم مصابين بالسكري وتم اعطائهم حقنة افاستين والاخرين حقنتين وتعرضوا لالام شديدة عقب اجرائهم للعملية .
واضاف قائلا “نحن لا نجزم بتعرضهم للعمى الا بعد مرور أكثر من ثلاثة ايام وانما حصل لهم تدهور شديد في العين” لافتا إلى استخدام انبولة واحدة من مادة افاستين لكل المرضي .
واضاف الوزير احتمال اصابتهم بعدوي داخل العملية او نتيجة لسوء التخزين.
وذكر حميدة الي ان الذي اجرى العمليات جراح واحد مع فريق من الكوادر الصحية المساعدة مشيرا الي ان الوزارة اخذت عينات من ماء افاستين الي المعمل وزرعته للتاكد من تركيبته او عدم حفظه او صلاحيته مؤكدا متابعة ارقام الدواء وصلاحيته في جميع المستشفيات الاخري.
ونوه حميدة الي ان عدد المنتظرين لعمليات المياه البيضاء بمستشفى مكة للعيون بلغ اكثر من 350 الف في قائمة الانتظار لافتا إلى افتتاح مراكز اخرى بكردفان والقضارف.
الإنسان إذا خيروه بين أن يأخذوا بصره مقابل كل مال الدنيا أو ان يبقى بصيرا مقابل الفقر لاختار الفقر مع البصر .
دي مصايب شنو دي يا اخوانا
كم تبيعون نعم النظر والبصر يا حميده كان الاجدي هو ان تستقيل !
ولو منحوك الذهب..
أترى حين أفقأ عينيك!
ثم أثبت جوهرتين مكانهما،،
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
الزول العوير دا مفتكر انو مثل هذه الأشياء يمكن تعويضها بالمال .. مثل هذه الأحاديث البلهاء تستفز الإنسان وتجعله يخرج عن طوره … هل تفتكر بأن مستشفى مكي اذا زرعت في كل عين جوهرة أو ماكينة نقود تضخ مالا بالمس يمكن ذلك أن يعوض نعمة البصر
يا مخلوق اختشى
سمعنا بى عذبنى وتفنن
لكن اعمينى وتحلل دى الا فى عهدكم با تجار بلا اخلاق
بيكون المستشفيات الخاصة عملة عمليتها وادخلة السم فى دواء حتى بتحولوا المرضاء اليها زى ماحصل للمستشفى الصينى بالابيض الله يكون فى عون المواطنين
اقول ليك ربنا يمهل ولايهمل ومن الحكمه ان الله يكشف المستور عن من تظاهر بالجديه زمن كان الناس على صف واحد واذكر هنا موضوع الاعاشه لطلاب جامعه الخرطوم وثوره التعليم العالي. وبعد ما اختفى من الانظار قام بتشيد جامعته في مكان استراتيجي في للخرطوم. عارضه الدوله واستفاد منها بعلاقاته. والغريب من هذا الدكتور انه متمسك ببرنامجه التلفزيوني وهو مسئول عن الحقل الطبي الذي لا يختلف احد على مستوى التردي الذي وصل له. والله لو اعطى زمنه للمشاكل لحلها ان كانت هي قضيته. كما نجحت جامعته.
وهذا طبيعي لحب الشهره والسلطه التي وقع فيها من درس في الغرب قبل الذين درسوا في السودان.
بالله هذا العدد من المواطنين فقد بصره بكل هذه البساطة وعلي يد طبيب واحد ومازال الوزير يتعامل مع الامر وكانه شيء عادي شيء عادي يفقد الانسان بصره علي يد طبيب وفي مستشفي…….لانهم بالضرورة مساكين ماعندهم حق العلاج في الأردن …لانه وغيره متاكدين انهم ما حا يتعرضو لمثل هذه المشاكل لذلك الامر عادي…هذه مظالم بلغت حد اللامعقول………………………………..
الإنسان إذا خيروه بين أن يأخذوا بصره مقابل كل مال الدنيا أو ان يبقى بصيرا مقابل الفقر لاختار الفقر مع البصر .
دي مصايب شنو دي يا اخوانا
كم تبيعون نعم النظر والبصر يا حميده كان الاجدي هو ان تستقيل !
ولو منحوك الذهب..
أترى حين أفقأ عينيك!
ثم أثبت جوهرتين مكانهما،،
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
الزول العوير دا مفتكر انو مثل هذه الأشياء يمكن تعويضها بالمال .. مثل هذه الأحاديث البلهاء تستفز الإنسان وتجعله يخرج عن طوره … هل تفتكر بأن مستشفى مكي اذا زرعت في كل عين جوهرة أو ماكينة نقود تضخ مالا بالمس يمكن ذلك أن يعوض نعمة البصر
يا مخلوق اختشى
سمعنا بى عذبنى وتفنن
لكن اعمينى وتحلل دى الا فى عهدكم با تجار بلا اخلاق
بيكون المستشفيات الخاصة عملة عمليتها وادخلة السم فى دواء حتى بتحولوا المرضاء اليها زى ماحصل للمستشفى الصينى بالابيض الله يكون فى عون المواطنين
اقول ليك ربنا يمهل ولايهمل ومن الحكمه ان الله يكشف المستور عن من تظاهر بالجديه زمن كان الناس على صف واحد واذكر هنا موضوع الاعاشه لطلاب جامعه الخرطوم وثوره التعليم العالي. وبعد ما اختفى من الانظار قام بتشيد جامعته في مكان استراتيجي في للخرطوم. عارضه الدوله واستفاد منها بعلاقاته. والغريب من هذا الدكتور انه متمسك ببرنامجه التلفزيوني وهو مسئول عن الحقل الطبي الذي لا يختلف احد على مستوى التردي الذي وصل له. والله لو اعطى زمنه للمشاكل لحلها ان كانت هي قضيته. كما نجحت جامعته.
وهذا طبيعي لحب الشهره والسلطه التي وقع فيها من درس في الغرب قبل الذين درسوا في السودان.
بالله هذا العدد من المواطنين فقد بصره بكل هذه البساطة وعلي يد طبيب واحد ومازال الوزير يتعامل مع الامر وكانه شيء عادي شيء عادي يفقد الانسان بصره علي يد طبيب وفي مستشفي…….لانهم بالضرورة مساكين ماعندهم حق العلاج في الأردن …لانه وغيره متاكدين انهم ما حا يتعرضو لمثل هذه المشاكل لذلك الامر عادي…هذه مظالم بلغت حد اللامعقول………………………………..