حراسة مشددة على الملازم غسان المتهم بنهب المليارات من خلال عمله في مكتب والي ولاية الخرطوم

الخرطوم – عبدالله عثمان
شكلت الأجهزة الأمنية فريقاً كبيراً لتشديد الحراسة على الملازم غسان المتهم باختلاس مليارات من خلال عمله في مكتب والي ولاية الخرطوم، الخضر.
اكيد حيصفوه جسديا او عقليا ديل متعودين علي كده
الواد صغير في سنو ما بيستحمل نار السجون حرام عليكم يا كيزان كيف تبهدلو واحد صغير سرق المال العام
يا ريت يصفوه
وخلي المليارات دي تنفعوا
بالذمه دي ما مهازل
ورع طفل زي دي يمتلك اكثر من 40 مليار
دي متين فقس من البيضه
لعنة الله تغشاكم يا كلاب
ما الغرض من نشر هذا؟
هل بعد كل هذه المناوبة والحراسة لا يمكن أن يحدث ما لا يمكن توقعه؟
يا كافى البلا 15 ملازم قصاد ملازم واحد ده خلاص وقعتو سوده ( يا خالى الوالى ماتتحرك شويه ) الولد حيروح فى ستين داهيه تاخذكم كلكم
دخلني في جواك شدد حراسة علي
شي لا يصدق ولد صغير .. ده اذا كان مواطن سوداني غلبان . كان من زمان عرفتوا كل افراد العصابة. وبرضوا قبل ما. يتلحس . يرد لينا اموال الشعب الطيب الغلبان ده الما لاقي ياكل ولا يتعالج .. الله لا يوفقكم يا منافقين ..
تحرسوها بعد ماخربت هكذا نحن السودانيون شغلنا ني في كل شي في كل شي
مالكم ما حرستوا قبل السرقه؟تجوا تحرسوا بعد السرقه مهازل والله. بئس الحارس والمحروس خسئتوا جميعا الله. لا كسبكم
الملاحظ أنَّ المكلفين بالحراسة هم في نفس رتبته العسكرية وهي رتبة الملازم أول شرطة يعني أولاد نفس الدفعة وهذا يعني أنَّهم لا يحرسونه من الهرب وإنَّما يحرسونه مخافة اغتياله وتصفيته الجسدية فالثقة في أبناء الدفعة الواحدة متوفرة أما لو آخرين فيمكن أن يقع المكروه وتدفن الحقائق تحت الأرض مكرمة للرؤوس الكبيرة.
الاحتمال الأكبر يكون مجرد أداة وقدموه ككبش فداء.. قالوا ليه أعمل وعمل..هذا لا يعفيه من “المشاركة” في الجرم ولكن أين رئيس العصابة؟ الكبار ما بيقعوا بسهولة .. وين المحاكمة؟ وين الدفاع؟ وين الاتهام؟ وين المرافعات؟ وين الشهود؟ لو كانت المسألة واقفة بس على هذا الشافع “الوسيم” أكيد كان جابوا “الفيلم” كامل .. الحكومة قالت المتهم اعترف .. من حق أي متهم في أي قانون أن يستعين بمحامي ويقابله حتى ولو لتخفيف العقوبه.. هذا الوليد منعوا منه المحامين …هذا تصرف غير قانوني وغير دستوري وغير إنساني .. اقترح على ناس كمال الجزوليىوأديب والمحامين الوطنيين أن يتقدموا بطلب للدفاع.. لازم في شي مدسوس .. كل القرائن تشير إلى ذلك .. هم قالوا اعترف وخلاص بقى مدان ..طيب تاني لزوم التكميم شنو ؟الآن مجرد احتجازه بهذه الصورة المبالغ فيها يوحي بأن هناك أسرار كبيرة وخاصة بالكبار.. ما دايرينها تطلع بأي صورة.. فكروا معي يا أصدقاء الراكوبة.. ولا تندفعوا في السباب بغير دليل..
الجماعه دايرين يختوا لينا جراده فى خشمنا .
حراسه ومتابعة فساد لا خلاص صدقناكم .
ده شغل سايكولجي دايرين الناس تتعاطف مع الود الصغير ده بعد التحلل كم شهر سجن وتموت القضيه .
وين التماسيح الكبار وين الهوامير الوالى حتى الان حر طليق يتابع طمس أثار الجريمه وابعاد الشبهات عن نفسه . حتى لو تم إتهامه لاحقا لن يجدوا دليل لادانته اللهم الا المسؤليه الادبيه وعندها سيقدم إستقالته وتسجل له لا عليه ويتمتع بثرواته بدون ضجيج او مضايقه ويادار ما دخلك شر !!
دا غسل اليدين بالصابون بعد الاكل ! الحراسة دي ليه مايجيبو لها الرقباء اوائل اورتبه صول ليه مايودوهم مناطق تانية الملازمين اوائل ديل الواحد يتخرج من الكلية يدرس سنين اخر شي يجيبوهو مكتب الوالي دي زاتها محسوبية مفروض ملازم اول يكون في مناطق الشدة اول حاجة حتي بعدين يجيبوهو للترطيبة في مكاتب الولاية ليهم حق يخموها قام من نومو ولقي وظيفتو جنب خالو .لك الله ياوطني بلد ماعندها وجييييييييييع !!!!
يعنى دا لو وصل عقيد ممكن يسرق القصر الجمهورى
الجات لي الشعب السوداني في مالو سامحتو ابقوا عشرة علي الارواح التي زهقت
وماتنسى مخلص مخدرات الكابتاجون , كلهم يلحقوهم امات طه , تموت القضية بموت المتهم وشاهد الاثبات , وقصة محاولة التسميم للمتهم واضحة , ياتشيل الجريمة براك يانكتلك وانت كادر قديم وعارف اصول الشغل يلعبوها الكبار ويستشهدوا فيها الصغار ولهم الجنة والحور العين . اختلاس قتل نهب فى النهاية الاسلام اصل القضية.
THEY ARE GOING TO KILL HIM AND THEY WOULD SAY HE COMMITTED SUICIDE .
يا جماعة الحراسة دى عشان ما يغتال الولد بسم ولا رصاصة كاتم صوت طائشة ويدفن معه قضية مكتب الوالى . ودا صيد ثمين وبعدين يقولو شنق نفسو سمم نفسو وإنتحر أحتراز واجب. وأنحن ده كلو ما هامينا أهم شيىء يعملو تحقيق سريع لإنتزاع الحقائق قبل ما يعملو فيه حاجة لأن الامر أصبح واضح والكل يرجف من التحقيقات وما يصدر بعد ذلك من أسماء كبيرة متورطة فى سرقة أراضى الخرطوم .زى قصة الفلم الهندى مع الفنانة اللبنانية صباح عندما كبرت وتقدمت بها العمر وفلست زول جاب خبرها مافى ألفت كتابا وذكرت فيها قصص بأسماء كل الذين إرطبتت بهم بعلاقات حميمية فى الماضى وعملت إعلان وقالت سوف تصدر الكتاب أما قريب فى المكتبات العامة أتصلو عليها كل الكبار فى الحكومات
يسألو إن كانو ضمن الاسماء فى الكتاب رفضت إلا أن يعرفو بعد نشر الكتاب لم تصدر الكتاب أبدا لأن الكبار المعروفين من رئساء الحكومات والملوك والامراء والوزراء وكبار تجار الملاين فى العالم العربى دفعو لها ثمن الكتاب وأكثر كى لاتنشر الكتاب أبدا..
والملاحظ أن الشعب كله أدرك مسؤليته الملقى على عاتقه فرض عين فى البحث عن حقوقه الضايعة من كبار المسؤلين فى الدولة وصغارهم والتعاون أصبح من الجهات الشعبية والشرطية والامنية ضرورة التعاون وتبادل المعلومات فى كشف الوثائق والقبض على الحرامية السرقو مالنا .
*********** قاعدين جنب الحيطة ****** بنسمع في الزيطة ******** هههههههههه ******** تحلييييييل **********
طيب بعد يوم 15 يموت
الولد دى اهلو منو
ما عندو اها ولا شنو
ولا كلهم زاغو
الظاعر اخلاقو زى الزفت
الولد دى ما بقعد يومين فى الحبس بجهزوا ليه فى الذى منو (على عثمان و نافع وبعض رؤساء تحرير الصحف يارب مزمل اكون معاهم
اسمعوها منى للتوثيق
بندعو الله بس الله هو الحاكم
* “مسرحيات” من فصل واحد، و بايخ:
نظام الطغمه المتاسلمه فاسد باكمله، من رئيسه لغفيره: الجهاز السيادى، الجهاز التشريعى، الجهاز العدلى و القضائى، الجهاز التنفيذى، الخدمه المدنيه، الأجهزه الأمنيه و القوات النظاميه، الولاة، الحكومات الولائيه، الأجهزه التشريعيه بالولايات، جميع اعضاء المؤتمر الوثنى + اسر جميع هؤلاء إلآ من رحم ربى+ الطائفيه المنتنه.
* لن تشغلونا “بالفارغه”، فالثوره الشعبيه قادمة..قادمه.. وهى ادرى بما يجب فعله.
وطني يؤلمني
الملازم غسان كان الله في عونك فانت ضحية لتعليقات بعض السخفاء والجهلة وماعندك اي ذنب فانت مجرد متهم وانشاءالله براءة
وبعدين الدفاع عنك سيكون ساهل جدا لان الوظيفة مفروضة يكون عندها وصف وظيفي ومؤهلات اعرف انك لاتملكها فيكون الخطا ليس منك بل من عينك في وظيفة يفترض ان تكون خبرة شاغرها اطول من عمرك
استعن بالله الواحد الاحد واستعن بعادل عبد الغني اوسبدرات تتطلع براءة انشاءالله
اولا :- حسب قانون الشرطة عندما يتم حبس اي ضابط او عسكري يجب ان توفر له حراسة من دفعته او اعلي رتبة منه .
ثانيا:- من الامر الاداري أعلاه فان هذا الملازم لا زال في يد الشرطة وليس النيابة اي لازالت امر داخلي يخص الشرطة كمخدم اي لم ترفع عنه الحصانة وهذا يعني مجلس تحقيق كما يسمونه في القوات النظامية
ثالثا:-كل المعلقين متعاطفين مع هذا السارق لماذا دعوهو يأخذ جزاءه يتجرع السم الزعاف
رابعة:- هذا الشخص له علاقة مباشرة بالوالي لان الشرطة لا علاقة لها بأمر الحماية الخاصة وهذا شأن جهاز الأمن إدارة حماية الشخصيات الهامة كما يسمونها
ماذا لو إستمال أحد اولاد دفعتو (نتخارج سوا بلا هم يا دفعة ) و تكون الحيصة بتاعت الحراسة المشددة تطلع فالصو لأن المال المنهوب تحرسه شخوص و قوانين و لكن الفالح غسان تمكن من النفاذ إلى وكر الوالي و خمش المليارات .
اخوتي و أخواتي
اكتب اليوم نصرة لحفنة من الناس غابوا عن المسرح ليس بإختيارهم و لكن لوضع ليس لهم فيه يد، لمجموعة ليس لها وجيع و لم يتحدث عنها احد بخير و لا أدري لماذا؟ اكتب عن بقية موظفي مكتب والي الخرطوم ، وقبل ان ( تكاكوا فيني) اعلموا أحبتي ان في كل مكان يوجد الصالح و الطالح ، وان مكتب الوالي لا يشذّعن تلك القاعدة ، في المكتب موظفين عاديين يتبعون لأمانة ولاية الخرطوم ، يأتي والي و يذهب آخر كل بجماعته، ويظلون هم هم ، يخدمون المواطنين و يتحمّلون عبء القادمين الجدد صاغرين غير مختارين فالأمر ليس بيدهم، و رغما عن ان بعضهم تجاوز السنين الطوال في الخدمة يأتي كل والٍ بزمرته و يولّون عليهم حتى الفتيان الغرّ، و لا يستطيعون ان ينبسوا ببنت شفة، بل هم يصطلون بالنار اكثر من غيرهم لما يرونه ولا يستطيعون ان يغيروا فيه ولو باضعفالايمان، هل زار أحدكم مكتب الوالي؟هل قابلتم عم التوم؟ الرجل الصالح الطيب الذي يخدم الجميع و هو صاحب مرض و يحيي كل من كان بوجه طفل ،هل قابلتم عبد العظيم؟ لو رأيتموه لحسبتموه من اصحاب اليمين! و ماذا عن عبدالحليم وابراهيم وغيرهم؟ استحملوا كثيراً ما سألهم من وزر غيرهم و لم ينبسوا ببنت شفة خوفا على ارزاقهم حيث طالهم الرجز وهم عنه براء، ارتضوا الصمت و ما بيدهم حيلة و كل من لديه معاملة بمكتب الوالي يطلق الشتائم و السباب عن كل الموظفين و لا تثريب عليهم فالشرّ يعمّ و كان أولى براعيهم ان ينال حقهم و يعلن عن اسماء مرتكبي الإثم على الملأ حتى لا يطال الذنب الجميع!! هم قد ارتضوا الحلال من المال فلماذا يطالبهم الإثم و ( يركبون في نفس سرج المجرمين) و الذين حسب علمي لم يكونا ليخافا إلّا و لا ذمة في زملائهم! فقد كانوا غير متعاونين البتّة مع زملائهم و كانت معاملتهم للجميع بالمكتب معاملة متعالية و سيئة ، و رغما عن ذلك اجبر الجميع على السكوت خوفا على لقمة العيش!! أعلنها لكم لأن ذلك ليس حق بقية الموظفين بل هو حق لأهاليهم،، لآبائهم و أزواجهم و ذريتهم من بعدهم ! انهم براء مما فعل هؤلاء 1- غسان ( ليس ابن شقيقة الوالي) يتبع لما يسمى الشرطة الأمنية ،ًمواليد العام 1986 م و كان مكلف بمتابعة ما يلي الشرطة بمكتب الوالي ( ليس شرطي مرور كما أشيع)
2- عبد الجبار ح مواليد العام 1970 ( شغل منصب المدير المالي و الداري لمكتب الوالي) ، من زمرة الموظفين الذين عينوا بالمكتب مع تولية السيد الوالي الخضر لولاية الخرطوم، ليس موظفا بالخدمة المدنية ( بل موظف متعاقد) ، من كوادر المؤتمر وطني كان يعمل بوزارة الصحة و يقال ان شبهة فساد قد طالته هناك أيضاً
اللعبة بتاعت الوالي (البصلي الفجر حاضر) كدا!!
العملية دي مسرحية مسبوكة للتغطية على بلاوي زرقة اخطر واكبر بي كتير ماظهر ماهو الا قمة جبل الجليد والولد دا اصغر عضو في العصابة واختاروهو صغير عشان حيتحاكم في القضية بي 15 سنة سجن يقضي منها خمسة ثم تسقط عنه بقية الحكم ويطلق سراحه بعد ذلك بحسن سير وسلوك وهذا كله بالتأكيد مقابل 15 او عشرين مليار في جيبه!! وطبعاّ ما فارقة معاهو ابداّ لأنو اي شاب في عمره عاطل عن العمل بقضى اكتر من خمسة سنة وهو قاعد فوق اللستك القدام البيت
أقترح ينقلوه شالا ولا بروتسودان بالطيارة
وكان الطيارة بقت مكشوفة يجربوا الباصات … برضها ممكنة
ياخي يصفو شنو دا حيحللوا وبس والقضية حتموت زي آلاف القضايا … والحاصل دا تغطية عشان يشغلوكم بيهو يومين وبعدين تنسوا القضية لحين قضية أخرى أكبر كما عودونا دايما …
من الذى دل هذا الملازم الاول الولد اليافع لدرب الضلال والإفك فالضرب على الميت حرام ، عليكم بالكيزان عليهم لعنة الله اين ما حلوا ابليس تحلل منهم وهجرهم وترك لهم الفساد والافساد فى الارض فحق عليهم العذاب وهذا حق وليس كلمات اسفيرية ولا أضغاث أحلام فباطن الارض ولا ظاهرها لن تقبل بهم فاين يذهبون عبدة ابليس اهل التيه والضلال وقوم فرعون مامنهم ببعيد لا حول ولا قوة الا بالله … لاحول ولا قوة إلا بالله اللهم يا على يا قدير يا من رفع السموات بغير عمد لا تأخذ أهل السودان بجريرة هؤلاء السفهاء يا رب العالمين فقد طغوا فى البلاد وأكثروا فيه الفساد اللهم اخرجنا منهم وجنبنا ويلات عذابهم وجنبنا نيرانك فعذابك شديد واجسادنا لا تقوى على النار يا رب العزة والجلال يا رب العرش العظيم اللهم ارحمنا برحمتك واشملنا بعفوك ومغفرتك يا ارحم الراحمين … آمين .
هذا الجنى ابو اسما حلو ضحية ساكت لا تضحكو على انفسكم القروش وصلت ماليزيا زمان
غساااااان المسكين
يا حماعة الولد دا ود اخت الوالي يعني الولد خال القصة لسا فيها بقايا
انا بستغرب بعض المعلقين عاملين الزول بطل … دا حرامي … وسرق ما الشعب … تخيلوا معي أن هذا المال كان من المفروض أن يحضر به دواء … كم مريض مات من عدم وجود الدواء او العلاج …
أصحو يا جماعه ما تنخدعوا بإعلام ناس الجبهة الإسلامية
ماخفيه اعظم
شوفو دقني دي لو ما شرد من بيته وقالو اختفى ويروح فيها عسكري اوضابط صغير الرتبه من ابناء الغرب دا لعب على الدقون وواضح ذي الشمس
رسالة الى الملازم غسان
تبرع بكل ما سرقتة لمستشفى غسيل الكلى وامراض السرطان لدى الاطفال ونحنا عافينليك العقوبة
كل المعلقين إنخدعو من هو الرجل الأول في هذه الألاعيب والفساد إنه عمر البشير ولا أحد غيره حولو غضبكم على الذي أضاع السودان ومكن هؤلاء الفاسدين على الحكم وهذه الأسماء هم من طلاب الجبهة الإسلامية والكيزان والذين تعينوا في وضع الفساد.
غسان – ملازم أول – مكتب الوالى
يا جماعة الخير ……. الجواب يكفيك عنوانو ……. وللا نحن مابنفهم
الملازم ليس هو كادر الجبهة بل هو عبد الجبار الموظف و لكنه لا يقل عنه عنجهية و صلف. هو ليس فنى غرير حتى يتم التغرير به، هو ارتضى ما فعله لنفسه بنفسه وأرجو ان لا تأخذنا ( حنيتنا) و عاطفتنا بعيداً فننجرف و يتحول المجرم بقدرة قادر الى شهيد و نتعاطف معه بقصة التسمم المسبوكة و التي لا ندري ان هي حقيقة او لا خاصةًً و ان كل أطراف القضية بالنسبة لنا هم من غير ذوي الثقة و لا نأمنهم البتّة! ماذا لو كانت القصة محبوكة حتى نتعاطف مع غسان و ينقلب الى قلوبنا بدلا عنها؟ ماذا لو كانت قصة تحبك ليتم تهريبه لمكان ما تحت ستار انه تسمّم؟ ماذا وماذا و ماذا؟ عن نفسي، لا اصدق القصة ، فالموضوع ( كبر آوي) و و الجماعة تحت المجهر ،يالتأكيد لن يتمنى احد ان يزيد الطين بلة
بما ان المال ده مال الشعب ، فاقترح ان يتم تعيين مجموعة من افراد الشعب ( اصحاب الحق) للقيام بمهمة حراسة المتهم اللذي هو برئ حتى تثبت إدانته،، ولا مو كدي؟
انا عايز أسأل إنت ناس الملازم غسان ولؤي وجنابو زرياب مابمشو ويتنقلوا لدارفور ولا الجبال بس من مكتب إلي مكتب دي ليست باسماء عساكر وين الأسماء البتملأ الخشم ديك
المثل بقول شقى الحال البيقع فى القيد ولكن أحسبكم يا مجاهدى المؤتمر الوطنى من السعداء ولن ينال منكم هؤلاء المهينون بل و أقول وبالله التوفيق لكل منسوب للمؤتمر الوطنى…إفعلوا ما شئتم فإنه قد غفر لكم …
بسم الله الرحمن الرحيم
(هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ (2) وَلَوْلَا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاء لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ (3) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (4(
لايستطيع احد ان ينكر ان هذه الحكومة فعلت ما فعلت بهذا الشعب من ظلم وفساد واستبداد .. حتى اصبح هذا الشعب مألوم ومحروم من كل شئ حتى فى ابسط الاشياء .. ما هو الشئ الذى غعله الناس للحكومة حتى تمارس عليهم هذا الظلم .. نسأل انفسنا سؤال هل هذا هو الشعب الذى خرج فى إكتوبر وأبريل وخرج فى وجه الصادق المهدى ابان حكم الديمقراطية حقآ لقد تبدل هذا الشعب واصيب بالغيبوبة منذ استيلاء الكيزان على السلطة فى 1989 لانه ما ذال صامت وصابر على الحال الاعوج برغم سياسات حكومة الكيزان لسنا بحاجة لمعرفه المزيد من فساد وجرائم النظام فقد بات هذا الأمر معروفاً لدى الكافه ،
هل تصدق ان هذا الشافع لهف المبلغ ده براهو – اذا كان الشفع ده لهف اكثر من 53 مليار يبقى الوالى والتحتو لهفوا كم – الحل اعدام الوالى وجماعته بما فيهم الشافع د وو الى سنار وناس الاقطان والما شريف بتاع خط هيثرة والحج و العمره والزكاه وووووووووو و بعدين قروش المغلوب على امره ترجع كيف – لكن قةل هو البيحمهم منو صاحب البيتين والشقه ةالمزرعه هههههههه – ديل بحاسبهم القادر المقتدر – طبعا ناسين اليوم ده ولكنه اقرب مما يظنون
كده الفيلم جاهزة بعد ده في انتظار الاخراج .. بس المخرج الكيزاني ح يخرجها كيف ده المحيرنا… ديل ما بخافوا الله .. المهم ولازم عمك الوالي يكون مع غسان جوه الحبس لان المسئولية مسوليتو هو ولازم يتحملها كاملة.. ووين بقيو المتهمين الحرامية لازم يخشوا الحبس ولا برضو الشرطة لازم نفهمها شغلها… واهم حاجة الناس لازم تعرفها انو اجهزة الأمن بمكتبها المسؤل عن بث الاشاعات والبالونات اقنعتنا بان غسان لازم يموت ورسخوا الفكرة دي في اذهاننا لكن علي الجميع ان لا يستسلم للاخراج ده للفيلم.. الكيزان في جهاز الامن برسخوا الفكرة اول وبنفذوها عشان كده فكرة يقتلوهو لازم ما نرضي بيها.. الحذر الحذر من تاكيد فكرة اللقطة الاخيرة للفيلم
الوالى ده قالوا بصلى الصبح فى المسجد حاصر
ههههه ناس دجالين عايزين حتى يحتالوا على ربنا.
يتحاكم الوالى وكل عشبرته حتى يظهر كل المدسوس
لكن هو اذا كان القصة خربانه من كبارها يبقى البعالج منو
الرئيس زوجاته حراميه واخوانه حراميه وعشيرته والمقربين منه حراميه
يبقى تانى دى منها فايده ؟؟؟؟
طبعا الرئيس مغمد عيونه لانو ديل لمن يسرقوا
هو بيكون بعيد من الصوره
يعنى حاميها حر……. ا…..م……ي…….ه……ا
مساكين الملازمين الفي قائمة الحراسة ، يحسوا زميلهم في الرتبة وهو نائم مرتاح آمن من منو يا ربي؟ وبعدين ملازم البشغلو شنو في مكتب الوالي؟ يعني شغال شنو بالضبط كدة ؟ حرس ولا شنو؟ والوظيفة التي يشغلها مهما كانت والمهام التي يقوم بها أما كان أجدى أن يقوم بها متخصص في السكرتارية أو المراسيم أو أي شسء من هذا القبيل بل ما يعينوا ليهم بوليس ورامي كمان
الشافع دا بتين عرف للقروش حاجة لحدي ما يسرق المليارات دي كلها والله فش عن المتسببين 1-الوالي
شقيق عمر البشير ومهدي ابراهيم شركاء في الفساد
05-11-2014 08:59 AM
في اطار صراع أجنحة حزب البشير والتي بدأت تتكشفت خلال الايام الماضية بقوة من خلال تسريب أجهزة النظام الامنية لخبر الفساد بمكتب الوالي و خبر إمتلاك مدير الارضي السابق عصام الدين عبد القادر الزين، وكيل وزارة العدل الحالي لعدد كبير من قطع الاراضي والشقق ، تسربت أنباء بتفاصيل جديدة تفيد قول الملازم غسان بابكر بأنه تعرض للتهديد بالتصفية الجسدية إذا ما قام بكشف ما يعرفه عن فساد الأراضي المتعلق بإبن الوالي عبدالرحمن الخضر (أحمد) وكذلك زوج بنته (محمد الكامل) ومهدي إبراهيم وشقيق الرئيس البشير .
كما ذكر الملازم الذي يجري حبسه حالياً على ذمة القضية أن الوالي شخصياً هو الذي طلب منه العمل مع إبنه في الإستثمار العقاري وأنه يعلم بكل تفاصيل نشاط وأن مهدي إبراهيم وشقيق الرئيس (عباس البشير) كانوا يديرون معهم هذا العمل.
وأضاف أن إبن الوالي وصهره قاما بإستثمار حصيلة بيع الأراضي في إنشاء محطات وقود ( (أويل ليبيا) ومزارع للدواجن وشركات أدوية.
الملازم غسان بابكر: هددوني بالتصفية الجسدية.. و يحاولون تقديمي كبش فداء للتغطية على فساد إبن الوالي، ونسيبه، ومهدي إبراهيم وشقيق الرئيس
قال الملازم أول شرطة غسان عبد الرحمن بابكر أحد المتهمين في قضية فساد مكتب والي ولاية الخرطوم عبد الرحمن الخضر إن شخصيات نافذة في الحكومة وجهاز الأمن والمخابرات الوطني قاموا بتهديده بالتصفية الجسدية في حالة قيامه بكشف القيادات الحقيقية التي تقف خلف فساد (مكتب الوالي). وكشف الملازم بابكر لضباط الأمن الذين حققوا معه داخل السجن إن أحمد عبد الرحمن الخضر- نجل الوالي-، ومحمد الكامل نسيب الوالي، وعباس أحمد البشير شقيق الرئيس ومهدي إبراهيم القيادي في المؤتمر الوطني طلبوا منه العمل معه في بيع وشراء الأراضي، وتجارة العملة، والسلع الإستهلاكية بعلم الوالي شخصياً. موضحاً: “الوالي شخصياً طلب مني العمل مع إبنه ونسيبه، ولم أقم بتزوير ختم الوالي لبيع وشراء الأراضي.. وكان لدينا مكتب إستثماري لبيع وشراء الأراضي يديره محمد الكامل زوج إحدى بنات الوالي الخضر”. تابع: “عباس أحمد البشير شقيق الرئيس ومهدي إبراهيم كانا يعملان مع محمد الكامل ويديران كافة المعاملات التجارية عبر المكتب الإستثماري”.
وأكد الملازم بابكر أنه لم يكن نصيبه من عمليات بيع الأراضي وتجارة العملة سوى ملياري جنيه عبارة عن عمولة متقف عليه، ولكن الجناة الحقيقون هم إبن الوالي ونسيبه وشقيق الرئيس ومهدي الذين نهبوا السبعة مليار دولار؛ أسس منها أحمد الخضر ومحمد الكامل مجموعة محطات (أويل ليبيا) وعددا من مزارع الدواجن وشركات الأدوية والمواد الغذائية.
وكشف الملازم بابكر عن تلقيه لتهديدات بالتصفية الجسدية من محمد الكامل وعباس البشير في حالة ورود أسمائهم في التحقيقات معه. وأضاف: “حينما هددت بفضحهم إن لم يطلقوا سراحي، قاموا بوضع سم في وجبة العشاء التي تقدم لي.. ولكن حينما شعرت بالتعب وضيق في التفس قام ضابط الشرطة الذي يتولى حراستي بإسعافي. وأردف: “ظل ذلك الضابط إلى جواري طوال الليل حيث طمأنني بأنه يؤدي واجبه الشرطي في حمايتي كاي متهم ولن يسمح لاي جهة بقتلي إلا على جثته- على حد قوله.
وناشد الملازم أول شرطة غسان منظمات حقوق الإنسان والصحفيين بتبني قضيته، إذ أن الوالي وإبنه ونسيبهما وشقيق الرئيس يريدون تقديمه ككبش فداء للتغطية على فسادهم.
ليست الحراسة لهدف التحفظ والسلامة
انها حراسة حتى لا تخرج كلمة منه الى ان ينقطع خبرو
وللسودانيين ذاكرة مثقوبة
وقبله دخل الترابى السجن خائفا وكاذبا
خائفا من فشل الانقلاب وخادعا للذين معه فى السجن
ولكن على الارجح ان الصادق عارف كل شيئ
فاللعب واحد والفهلوة واحدة
(ماطار طير وارتفع الا كما طار بردلب) القروش الرايحه في البلد دي ما عند الملازم غسان براهو …والجماعه شالو قروش الناس عشان يجيبو ليهم باصات جابو ليهم حاجه ما مفهومه حافله ولا بص !!1 ونخن الزمن دا بقينا نتوقع أي حاجه .يعني ممكن واحد يلدوه بي (دقنو) وممكن عادي تخمش ليك مليارين تلاته وتقول دا كلو من الشيطان والجماعه يطلعو الشيطان غلطان ،والشيطان شال كم مليار والمليار جاب كم دولار والدولار عند السمسار والسمسار تبع الفجار ..عايزين الشعب يبقي حمار ..لكن الشعب عيونو كبار .. وقريب جدا حيولع نار … …! حسبنا الله ونعم الوكيل .
ما تقولو شافع ياشباب 24 سنة ما شافع نبي الله ابراهيم عمره كان 16 سنة والصحابي الذي تولي حراسة المدينة في عهد النبي كان 20 عام0… هو شاب ودي المرحلة المفروض بنجض فيها الشاب ….ربما يكون بطل بس خايف البا تكون طالعة …الشئ المحيرني كيف تم الاكتشاف ؟؟؟؟ ولماذا لم يتم المليار الاول ؟؟؟يعني يكتشفو بعد يحصل 500 مليار؟؟؟ دا شئ غير طبيعي ومستحيل يكون براهو …لكن ازيدكم من الشعر بيتا ان القضية حتموت ويطلع براءة والسلام
والي من القضارف دوكة ولا القلابات ولا وين مامعروف جابوهو والي بالانتماء الى هذا الحزب الشيطاني لايعرف اين يقع شارع كترينا في الخرطوم امكن يكون جاء الي الخرطوم للعلاج او استخراج اوراق ثبوتية ومن بعدها الرياض المنشية وين مامعروف الجوعان عمره جيعان والوالي دا وغيره الماشافو في بيت ابوه يخلعهوقس على ذلك مايجري في هذه الدولة المففكة و المقطعة الاوصال من اشياء يشيب لها الولدان اخلاق في الحضيض امانة معدومة شهامة ورجولة ماتت شيعناها الى مثواها الاخير الجار لايامن جاره مستنقع اسن من الخلل والتركيبة لا اول لها ولا اخر ولاندري ما الله فاعل بنا
فليذهب الي الحجيم
ربنا يمهل ولا يهمل
هسا يعني امكن روبن هود السوداني دا كان ناوي اوزع المليارات اللغفا دي على الفقرا والمحتاجين واشتري بيها بنسلين للعيانين الفي المستشفى الحيموتو بعد شوية ديك الله ارحمن مقدما المهم غايتو لما الحلقة دي من المسلسل تنتهي زول اطفي معاهو التلفزيون…
الاعزاء القراء ، هذا هو المشهد الاول للمسرحية الكبرى ( كيف تخدع الشعب وتنال عطفهم ) .
وهذا الملازم هو أول كبش فداء يقدم للشعب السوداني ، وهي الفقرة الثانية من برنامج الوثبة بعد إقالات الرؤوس المقربة والكبيرة والتي أخذت الرأي العام مآخذ لا حد لها ، بل أن هناك الكثير من المتابعين والمحللين يعتبرونها حالات يعتريها الكثير من الغموض. فمثلا ظهور الترابي فجأة من بياته الشتوي مع عصابته ودعوة الحكومة له ، علما بأنه كان العدو الاول للبشير ، كما أن كل الشعب السوداني يعرف ما فعله الترابي وعصابته بهذا البلد . كذلك ظهور الدجال المنافق الصادق المهدي وهرج ومرج في حزبه تسابقا لسد المقاعد الشاغرة بحكومة البشير. مبارك الفاضل صاحب الدناءة الوافرة عاد لتوه للبحث عن مقعد.
وكما قالي الوالي المنافق الحقير ، المبلغ المعتدى عليه 17 مليار وتم استردادها . ستبدأ المحاكمة الشكلية وسيظهر النمرود الكبير سبدرات ويتداول القضية وسيحكم القاضي ( الموعود ) بزيادة المبلغ المطلوب استرداده وحيكون تقريبا كم وأربعون مليار ، و حينتظروا تعليقات الشعب وكم درجة غليانه ، فإذا ارتفعت زادوا المبلغ حتى تهدأ الامور ، وحيقولوا تم سداد المبلغ بأوراق وهمية ، وحيشهد ليهم وزير المالية الجديد وقد وسبق وأخطروه بمهمته هذه منذ زمن قريب.
وبعدها سيتم توزيع الـ 17 مليار على القضاة والمحامين والباقي كرامة على نخب الوثبة.تذكروا هذا المقال .
حرامية
والله العظيم البلد لو فيها رجال من عينة جعفر نميرى الحاول يقلب نظام إسماعيل اﻻزهرى وفشل وكررها فى 25مايو النظام ده ما كان حيكون ليه صباح إﻻ وجميع أضائه فى (الدروه) ذى ما عملوا مع آخر أشجع رجال فى القوات التى كانت مسلحه قبل أن يشلعوها ويقعدوا ابورياله على تلها !! لمتين ،،لمتين،، هل ماتت الرجوله ؟!!يا أخى وانا اقصد الابسين كاكى وبيتنقلوا من مكتب لمكتب يتصيدوا قطع اراضى او قضاء مصلحه خلوكم رجال مره واحده فى حياتكم العاهدتوا الله والشعب إنكم حتبزلوا حياتكم رخيصه من أجلهم ونحن ما عايزنكم تموتوا لكن ﻻبد من موقف تظهرون فيه رجولتكم وإذا غلبكم الكﻻم والله حضن زوجاتكم اولى بكم يا جبنا يا (مخصيين) ..يخص على الرجال إذا كانوا من النوعيه دى .. بلد ينهبوها اوﻻد فى سن عيالكم إنتو لسه منتظرين دنيا وآخره وحتقولوا لربكم شنو يوم الموقف العظيم ؟!! حتقولوا يمكن اﻵبر سحبوها مننا طيب خشومكم كانت ويناوده أضعف اﻻيمان ؟!!
السيد العميد شرطه شاكر الخضرى
إما أن تكون قد عملت بأحد مكاتب الولاه وفارقت العمل الشرطى والنواحى الأمنيه
أو تكون متآمرا على إخفاء آثار الجريمه أو حماية المجرم أو بعضا من المجرمين لماذا؟؟
(1) كيف تقول فى الفقره (5) فى حالة تعذر وصول الضابط المناوب فى الحراسه تقوم إدارته بتعيين بديل
دون الرجوع إليك ؟؟ هل حقا تخرجت من كلية الشرطه وتحصلت على العلامات المؤهله لنيل هذه الرتبه ؟؟
(2) لو قامت أحدى الإدارات بتأخير وصول الضابط المناط به الحراسه وعينت من يقوم بعمل يهدد حياة المتحفظ عليه أو يعيق التحقيق أو حتى تعيين شخص كضابط مزور يقوم بتنفيذ مايراد منه ويختفى فماهو موقفك؟؟
الي الجميع
المجرم هو عمر البشير انتفضوا الي الشارع رحمكم الله
السيد العميد شرطه شاكر الخضرى
إما أن تكون قد عملت بأحد مكاتب الولاه وفارقت العمل الشرطى والنواحى الأمنيه
أو تكون متآمرا على إخفاء آثار الجريمه أو حماية المجرم أو بعضا من المجرمين لماذا؟؟
(1) كيف تقول فى الفقره (5) فى حالة تعذر وصول الضابط المناوب فى الحراسه تقوم إدارته بتعيين بديل
دون الرجوع إليك ؟؟ هل حقا تخرجت من كلية الشرطه وتحصلت على العلامات المؤهله لنيل هذه الرتبه ؟؟
(2) لو قامت أحدى الإدارات بتأخير وصول الضابط المناط به الحراسه وعينت من يقوم بعمل يهدد حياة المتحفظ عليه أو يعيق التحقيق أو حتى تعيين شخص كضابط مزور يقوم بتنفيذ مايراد منه ويختفى فماهو موقفك؟؟
الي الجميع
المجرم هو عمر البشير انتفضوا الي الشارع رحمكم الله
طبعا الشافع ده بكره بيروح فيها الجماعه حيودوه ورا الشمس وحايجيبو بيان باهت ويمكن يتهمو المعارضه وكل الشرفا ويطلعو منها زى الشعره من العجين والله الناس ديل عملو فى البلد دى حاجات اليهود فى فلسطين والله ماعملوها وماممكن يعملوها ولسه فى ناس حاتمشى الانتخابات القالوها دى اكان بقت وتصوت للشجره عليكم الله فى جهل اكتر من كده