الخرطوم: الراكوبة
حذ عضو مجلس السيادة الانتقالي السابق وعضو الهيئة السياسية بالتجمع الاتحادي، محمد الفكي سليمان، اليوم الأحد، من خطة قادمة للإسلاميين بتفجير شرق السودان.
وأكد الفكي في تصريح صحفي أنه “بدأ التجهيز لإحداث اضطرابات في شرق البلاد بحديث مدير سابق لجهاز الأمن عمل بولاية كسلا، وهو مدرك تماما لخطورة هذا الحديث وما يترتب عليه، لذلك يعد ما قاله محسوباً بدقة”.
وقال إن حديث رجل الأمن رسائل في بريد عدة جهات أولها المجموعة العسكرية الموجودة في شرق السودان إذا ذهبت في طريق الحل السياسي ورفضت استمرار الحرب.
وأضاف “استخدام أجهزة الإذاعة والتلفزيون التي يشرف عليها بصورة مباشرة ضباط من جهاز الأمن وفلول النظام المباد لم تستطع القيادة العسكرية والاعلامية انتزاعهم من مقاعدهم، حتى بعد تحويلهم لهذه الأجهزة الحساسة لحلبة سيرك، تستضيف شخصيات وهمية وحقيقية لتطلق مثل هذه الأحاديث التي تهدد الأمن القومي وتماسك البلاد بصورة مباشرة”.
وأرسل محمد الفكي سليمان رسالة لمكونات شرق السودان قائلًا “لا تكونوا وقوداً لهذه الفتنة المرسومة بدقة من أجل جر الإقليم للحرب بعد أن عصمه الله وجعله قبلة لكل أبناء السودان، ولنتكاتف جميعا من أجل أن يحل السلام في كل ربوع بلادنا الحبيبة”.
وكان ضابط الأمن بدرالدين عبدالحكم، وهو أحد رموز نظام المؤتمر الوطني البائد، قد أدلى بتصريحات للإذاعة السودانية شكك فيها في سودانوية قوميات عريقة في شرق السودان، الأمر الذي أثار غضب هذه المكونات.
ووضعت تصريحات مدير جهاز الأمن السابق في ولاية كسلا، المدينة على شفا الفتنة القبلية، وسط رفض وتنديد واسعين للتصريحات التي أعتبرتها تنظيمات سياسية ونقابية غير مسؤولة.
وهدد تجمع محامي شرق السودان، بملاحقة ضابط الأمن بالقانون لجهة أن حديث يثير الفتن ويؤجج خطاب الكراهية.
وقال في بيان إن “واحدة من أهداف تجمع محامي شرق السودان، محاربة خطاب الكراهية والعنصرية وان حديث اللواء ضد مكونات معينة يعتبر جريمة وفق القانون الجنائي السوداني لسنة ١٩٩١م، وقانون جرائم المعلوماتية، وعليه نؤكد استعدادنا لملاحقته قانونيا امام النيابات والمحاكم السودانية حتى نقضي على مؤججي الفتن وخطابات الكراهية والعنصرية ضد أهلنا بشرق السودان”.
واستنكر البيان تصريحات ضابط الأمن قائلًا إنه “إستغل منبر الاذاعة القومي لبث خطاب العنصرية والكراهية تجاه شخصيات ومكونات أصيلة بشرق السودان لإحداث غبن وفتنة مجددا بالمنطقة”.
ويحفل تاريخ اللواء بدر الدين حسن عبدالحكم، بإثارة الفتن والانشقاقات بين القوى السياسية والمدنية في ولاية كسلا، ويشير ناشطون إلى أن الرجل منذ مجئه إلى كسلا اشتعلت نيران الفتنة بين قبائل البني عامر والحباب من جهة والنوبة من جهة أخرى.
واعتبره ناشطون من أسوأ مدراء جهاز الأمن الذين تعاقبوا على ولاية كسلا منذ ما قبل الإنقاذ، حيث أن الرجل ومنذ مجيئه إلى كسلا إحتضن العنصريين مثيري الفتن وكان من أبرز المساهمين في إحداث انشقاق بين قوى الحرية والتغيير خلال فترة الحكومة الانتقالية.
وأكدوا أن الرجل كان يدير عدد من الاجتماعات العنصرية في منازل بالضفة الغربية لضرب الاستقرار والتعايش السلمي بشرق السودان، بخلاف اشرافه على عدد من الأسماء المستعارة التي تبث سمومها عبر مواقع التواصل لتفتيت النسيج الاجتماعي بالشرق وإثارة الفتن والنعرات القبلية وإضعاف حكومة الثورة.
الاذاعة يشرف عليها البرهان شخصيا ،،،، كلما أت نور ليطفي الفتن و الحروب اشعلوها هاؤلاء المجرمون ،،،،
البرهان لا يشرف على غنماية, والمشرف عليه و على تأديبه كرتى يا داقس!
كلامك صح بس ساعدنا بالالفاظ الانعدمت تماما من البلد من بدات الحرب دى
هذا كلام عاري من الصحة فالاسلاميون ليس لهم وطن يهربون اليه لو فقدوا السودان فها هي قطر تغلق أبوابها على حماس وتركيا تسير في نفس الطريق
لا أحد ينكر ان مجموعة منهم يقاتلون الي جانب الجيش السوداني ولكن ليس للوصول لموقع الحكم فامر الحكم لم بعد من ضمن امانيهم فقد جربوه لثلاث عقود انتهت بالفشل وما يخشونه هو وصول اليسار لحكم السودان وبينهم وبين اليسار ما صنع الحداد
انت الكلام دا بتجيبو من وين ؟
ما يوجد في السودان هو الحركة الجهوية و لا توجد حركة اسلامية
المهندس إسماعيل بخيت، برغم أنك متخصص خرمجة و عنتته فارغة، لكن كلامك هذه المرة فيه جزء من المنطق.
طيب لا يقاتلون لأجل الحكم ؟ طيب ما أهداف الحرب التي أشعلوها ورافضين أي تفاهمات لوقفها؟ هل هي لله؟
الارهابي الرباطي بدرالدين حسن عبدالحكم احد عتاة الارهابيين الكيزان وهو من كبار المجرمين بعصابة الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية وهو عضو معروف بالبطش والارهاب ومنارسة التعذيب والتقتيل في كل من يعارض نظام الكيزان الارهابي وهو من اشعل الفتن في شرق السودان.
هذا الارهابي الرباطي عندو فيديو شهير علي قناة الجزيرة رفض فيه الترحم علي شهداء الثورة لانه من المجرمين الذين كانوا يقتلوا الناس ويعذبوهم ويغتصبوهم.
هذا الرباطي تم تفريغه لبث سمومه في الثورة ومهاجمة حكومة حمدوك وزرع الفتن ونشر البلبلة في الاوساط.
كل الضباط الكيزان (الرباطة) هذا ديدنهم وسلوكهم لانهم خرجوا من بيوت مفككة خربة قائمة علي الشكوك والظنون حيث شك الاب في سلوك الام وشك الام في سلوك البنت وشك الاخ في سلوك اخته وهلم جرا
هكذا هم الرباطة واعلامهم البلطجي شوية مرضي نفسيين وعاهات ورمم.
لعنة الله على الكيزان الارهابيين بتاعين جهاد النكاح من جامعة الكوز الارهابي حميضة تربية الهالك حاج نور الشاذ وعلي الجداد الالكترونى الكيزانى الارهابي الممعوط ومزعوط بفعل الثورة الذي خرج من تحت التراب ومن الكوش لنشر الشائعات والتطليس علي الشعب والثورة تبا لهم من ارهابيين اولاد حرام زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ.
امثال الرباطي المجرم بدرالدين ليهو يوم ونقعدو في الخاذوق ان شاء الله.
اولا ماقاله ضابط الجهاز وهو خارج الجهاز وخارج السودان ربما تم شرؤه من المخابرات التى اشترت الفكى منقه وسلك ومريومه. نعم الخطأ نقل كلام ضابط المخابرات فى الاذاعه السودانيه وهذا الخطأ ستحاسبة عليه الاذاعه السودانيه ولكن الكيزان رضوان الله عليهم انصفوا البنى والحباب اول تكون رتب عليا فى القوات النظامية من البنى عامر والحباب وسفراء من البنى عامر والحباب فى زمن الكيزان عليهم رضوان الله.الوظائف الدستوريه العليا التى نالوه الحباب والبنى عامر فى زمن الكيزان لم ينالوه البنى عامر والحباب منذ استقلال السودان ١٩٥٦. الحكومه التى ينتمى لها الفكى منقه اقامت مذبحه للبنى عامر والحباب فى كسلا استشهدوا فيها ١٥..البنى عامرو الحباب هذا التعليف لن يرى النور فى الراكوابه. فلتعلم يامنقه العميل البنى عامر والحباب لهم اداره اهليه تتميز بالحكمه ولا تستطيعون إشعال الشرق فلتعلم انت وسيدك
إنت يا زول عبيط ولا شنو؟؟! انت ما سمعت كلام اللواء بدرالدين حسن عبدالحكم مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني السابق في كسلا ووصف البني عامر والحباب انهم ما سودانيين..
الكوز الوسخ المعفن اللواء بدرالدين حسن عبدالحكم عايز يشعل الحرب الأهلية بين مكونات مجتمع الشرق..
انت بدل تدين هذا الكلام والفتنة التي أيقظها الكيزان… تسب لمحمد الفكي سليمان..
والله عشنا وشفنا…. قال الدبرة في الحصان جيبوا الحمار اكووه..
يا فهم السجم والرماد..
الاذاعة السودانية وما ادراك ما الاذاعة السودانية…استحوز عليها الكيزان وأصبحت اكبر مصدر للفتن…اخرها الاساءة للختمية…وشغالة اساءة لتقدم صباح مساء ورموزها من القيادات الحزبية والنقابية… وفي نظرهم الانصار والختمية عبارة عن شرذمة لا وزن لها عند الشعب السوداني…وانهم خونة وماجوربن ومنافقين وعلمانيبن وعملاء للاجانب …اذاعة تبث الفتن بصورة سافرة دون وازع ديني
الافكي سليمان منقة مثله وسلك ووجدي اصبحوا في مواقع سيادية ووزارية في حين غفلة وهم لا يستحقونها ولا على قدر قامتها ولكنهم بهذه الصفة السابق يهرفون بما لا يعرفون
راعي الغنم في الخلائ يعلم ان الجيش وقادته لن يقدموا على سلام مع بقايا الجنجا لان ذلك مطلب الشعب الذي لا تانازل عنه وهو بل بس وحرب مستعرة حتى القضاء المبرم على ااخر جنجاوي حقير او مرتزق رخيص
ماتتغشو في وظائف فارغة واسلام فارغ عليكم بتقرير مصير شرق السودان والاستقلال عن دولة اللورد كتشنر دولة قمة المهازل أحد عبيد ةالبرنو والفلاتاوالأوساخ الاتين من الشمال يتحدثون عن رجال من الشرق لايساوون نعليهم ناس لم يحزنوالقتل اطفال وطرحهم علي الخور وحزنوا علي وبح لقيتهم ، تحية وتشوفو
فاقد تربوي ووقح
الحرب لم تشبع تعطشهم لسفك الدماء
الفاشي الجبان الجعلي النتن المدعو بدرالدين حسن عبد الحكم هو الذي افتعل الحرب الاهليه بين النوبا والبني في كسلا وبورسودان ، وهي حرب مدفوعه الاجر من اسياده الامارتيين والسعوديين والقطريين وذلك لابعاد وطرد النوبا من الشرق ، لماذا لان معظم ابناء النوبا في الجيش والشرطه ؛ فكانت هذه الدول العربيه الاستعماريه تستهدف ابناء لانهم سوف يعترضون ما تقوم به هذه الدول لاخذ ميناء بورسودان والفشقه لاحتلالها وجعلها مناطق سياحيه او ان بها معادن نفيسه تبغي هذه الدول لامتلاكها بواسطة عبيدهم ابناء الشمال النيلي اللي بينفذوا اجندتهم ( الدول العربيه) بالحرف الواحد ، فاعطوا تعليمات لاشباه هولاء الرجال لخلق فتنه بين النوبا والبني عامر لطرد او ابادة ابناء النوبا من الشرق بواسطة البني عامر على اساس انهم اصحاب الارض والنوبا وافدون لها وذلك لان ابناء النوبا اشاوس ووطنيون يدافعون عن ارض جدودهم باي ثمن ، لذلك ربما يعاكس او يضرب ابناء النوبا المشروع العروبي باحتلال مناطق منتجه في السودان ، لذلك يجب طردهم او ابادتهم ، فبدا البنو عامر باختلاق مشكله في سوق كسلا بين بائعين من ابناء النوبا والبني عامر وذلك بحجة ان واحدا من ابناء النوبا قد تشاجر فتعارك مع واحد البني عامر فارداه قتيلا ، فقدم اخوانه البنو عامر فقتلوا النوباوي فاتى اهل النوباوي فقتلوا من البني عامر لاخذ ثار اخيهم فبدات الفتنه بين اشخاص لقبليه اججها جهاز الامن بدفع ثمن الشجار للبني عامري اللي نعت النوباوي ( بالعب) فتعارك معه النوباوي فارداه قتيلا بسكينه وبعدها بدات الفتنه حتى طالت شهورا وشهورا بعدها اخمدها كباشي بارسال قوات مسلحه فصلت بين الاطراف ، لان البنو عامر استخدموا الاسلحه الناريه المدعومه لهم من كتائب الظل في جهاز الامن وكان من ضمنهم هذا البدر الدين لاحداث فتنه مدفوعه بملايين الدولارات وبتعليمات من كبار القاده العرب لكبار لكبار قادة جهاز الامن لضرب النسيج الاجتماعي في السودان ، بعدها حدثت الفتنه بين الفونج والهوسا في الدمازين مثلها مثل فتنة الشرق لتفكيك ولاية النيل الازرق وبالتالي تهجير ابنائها لاخلائها لصالح هذه الدول العربيه لانها مليئه بالدهب في جنوب الدمازين…
وانت ياناير القوصى بستخقها انت يا كوز، هؤلاء الرجال ناضلوا ضد حكومة الكيزان وتسجنوا وعذبوا انت كنت وين، كيزان زبالة فالحين فقط في الكذب والتلفيق عليكم اللعنة الي يوم الدين
بكره إريتريا بتضمكم ليها
وصول اليسار لحكم السودان!!!!!!!