أخبار السودان

الفريشة يطاردون موظفو المحلية بالعكاكيز

الخرطوم: الجريدة
دخل (الفريشة) في موقف (جاكسون) بوسط الخرطوم في إشتباك مع موظفون بمحلية الخرطوم كانوا بصدد تنفيذ حملة ضدهم . وأبدى (الفريشة) مرونة حتى إطمأن موظفو المحلية ثم أخرجوا من تحت بضاعتهم هروات (عكاكيز) وهددوا الموظفين الذين لم يجدوا طريقاً غير اللوذ بالفرار، ليشهد الموقف حالة كر وفر . وقال أحد (الفريشة) – انهم سئموا الحملات التي تهدف لقطع أرزاقهم والعيد على الأبواب مؤكداً ان دفعوا من قبل رسوم للمحلية نظير الأماكن التي يقومون فيها بممارسة نشاطهم التجاري ومع ذلك تم (كشهم) وأخذ بضاعتهم وأضاف ” راسمالنا بقى روحنا دي وتاني مافي طريق غير المقاومة”.

الجريدة

تعليق واحد

  1. والله عفيت منكم. حقن تحرسو ولا بيجي حقك تقاوي وتقلعو.الحرامية الكيزان دايرين يعيدو على حسابكم انتو الشقيانين.

  2. تم إغلاق سوف خضار الخرطوم منذ أكثر من 20 عام …وحتي الجيل الجديد لا يعرف

    أن بعمق الخرطوم بالمحطة الوسطي كان توجد جزارة وسوق خضار عتيق ….

    وإلى الآن أصبحنا نتخبط في عرض الخضار وبالصورة العشوائية المقرفة …ونحارب

    أبناء شعبنا ونحرمهم من كسب رزقهم في الشمس وبالحلال .

    طالما أخذنا منهم رسوم لماذا لا نرتب لهم الوضع بصورة تليق بالخرطوم عاصمة السودان

    بالجد شئ محزن ..ومؤسف جداً ….

  3. اقتباس “راسمالنا بقى روحنا دي وتاني مافي طريق غير المقاومة”.
    الم اقل لكم و كم ناديت حتى بح صوتي ، و هذا الصوت الذى ارتفع باعلان المقاومة من صفوف الكادحين حقا و حقيقة ، هو الصوت الذي كنت اسمعه في صحوي و منامي ، يالروعة موسيقاك يا ابن وطني ، ابن امي ، اخي الذي ضاع صوتك طويلا . ولان فاليتقدم من ابناء هذا الوطن القادرين على التنظيم و الدعوة للاستجابة لهذا النداء . (و للاوطان في دم كل حر يد سلفت و دين مستحق.)
    هيا شباب لتكوين خلايا المقاومة.

  4. يااااااخ كلام الفرييش ده معبر بصورة غير طبيعية ……
    راس مالنا بقا روحنا دي وتاني مافي طريقة غير المقاومة ….
    إن شاء الله قيادات الأحزاب والتنظيمات السياسية تفهم الكلام ده وتقدر تستوعبو …لكن اظنهم ابلد من كده وما حيقدرو يستوعبو الفهم العالي ده ..

  5. ينبغي ألا تكتفي الحكومة بتحصيل رسوم مكان لعرض البضاعة فقط بل تتابع الكيفية التي تباع بها هذه الفواكه والخضروات وكل المواد الغذائية التي تباع مكشوفة وبعشوائية وبدون تغليف وتعبئة جيدة تتوافق مع المواصفات والمقاييس لكل منتج وأين يحدث هذا في قلب الخرطوم وآسفاي وا مآساتي وآ ذلي.
    كسرة (موظفي المحلية أنفسهم في حاجة لمن يعيد ترتيب اختيارهم وتثقيفهم وتنظيفهم وتطبيق معايير كثيرة عليهم) لمتين نحن حا نظل راجعين لي وراء ليه ما في حاجة في البلد ده ماشة لي قدام والله غلبنا البنسوي (حسبي الله ونعم الوكيل).

  6. لقد شاهدت هذا الموقف يوم امس الاربعاء بالسوق العربي ورايت الشباب يتحدون رجال الشرطة بالعصي وايقنت ان السودان لا زال بخير ورغم استخدام البمبان الا ان الشباب لم يغادروا اماكنهم والله شفت شباب رجالة فايته حدها

  7. حكومة السجم والحرامية
    بتشيل رسوم نفايات وما بتشيل النفايات
    ود عمي شال عكازه وقال لهم ما بدفع
    اشتكوه للمحكمة
    قال للقاضي ما بدفع اطلع معاي لو شفت نظافةدفعني
    القاضي طلع لجنة شافت السوق والسوق وسخان تب زي وش عمر البشير
    اها القاضي ضكر قال لي ود عمي يا زول ما تدفع ليهم
    هيييييييييييييييييييييييييييييع رحتوا يا كيزان الوسخ والفساد

  8. رسوم شنو؟ إنتوا مفروض المحلية تديكم رسوم إستعباد وتطفيش
    باعوا البلد كلها وما عايزين إعملوا ليكم محلات تحترمكم وتحترم سلعتكم ومعايشكم

  9. يجب أن يفهم السودانيون أنهم لابد وأن يقاتلوا قوي الظلام لكي يظفروا بحريتهم ووطنهم وحياتهم من جديد… يجب إحياء عقيدة القتال ضد الفاسدين من أنصار المؤتمر الوطني وحثالة الكيزان وكرور الترابي من عبدة المال والدولار. قاتلوهم وسيكتب الله لكم النصر والجنة، فهؤلاء في عداد قوم مسيلمة العصر الكذاب “ترابي”، وتعرفون مصيرهم ولا شك… فهم الي جهنم وبئس المصير… وانشالله لغادي… أولاد أم زردة اللصوص.

  10. بعض أشياء نراها بسيطة غيرأنّها فعّالة
    أيّام ثورة أكتوبر:
    كان المتظاهرون عند وصول الشرطة يهتفون لها ويشعرونها بأنّها منهم وإليهم فتردّ لهم التحيّة وتمر
    سرعان ما انحازت الشرطة ووصلت إلي درجة أنّها ترمي قنابل الغاز داخل المدارس ليخرج الطلاّب للتظاهر
    في الكثير من الأحياء ، كانت النساء والأطفال يضربون على أيِّ شيء يصدر صوتا، وتصدح المسجلات بالأناشيد
    لماذا لا نحرّك الأحياء لتنشيط الشباب للخروج
    ولتشتيت قوات الأمن في جهات كثيرة لتضعف وتزهج
    وكذا لكشف وإحراج( الأمنيين) من أبناء الأحياء
    ولكلّ منّا أفكار هامة لتسريع الانتفاضة

  11. هذا هو الحل الوحيد للتعامل مع الحكومة و لصوصها و جباتها …. كل مواطن يشيل عكاز او سلاح … اي حرامي يساله من جباية يكسر راسه، نفايات…. محلية … شرطة مرور … ضرائب … زكاة … اذا الناس عاجزة عن حمل السلاح خلينا نضرب عن الدفع … نقفل و نمتنع … عصيان مدني و خلي الحكومة تحل مشاكلها مع المرتزقة البتدفع ليهم من دمنا

  12. ارهاصات الثورة قد بدات :

    القبض علي بعض الامنجية وكانت الجماهير تريد حرقهم بعد ان جردتهم من سلاحهم فصاروا يبكون ويستعطفون الناس بانهم مامورون وانهم يترجونهم بان يفكوهم ولا يحرقوم

    واقسم راجل طاعن في السن علي الشباب ان لا يحرقوهم وان يتركوهم يذهبوا ولاننا افضل منهم

    ضرب بعض الشباب الثائرين للصوص شرطة المرور واخذوا علقة جامدة حتي جرو

    مهاجمة موظفي الجباية بالعكاكيز من قبل الفراشة وفرارهم داقين البيرق

    كل جبان يعمل مع الكيزان سيتعرض للضرب والحشاش يملا شبكته يا كيزان يا وسخ

  13. مع بدايات الانتفاضة المجيدة 1985 فى شهر ابريل وفى يو الانقلاب الشعبى على حكومة الراحل نميرى كان ذلك اليوم يوم مشهودأ فقد كان قد دخل كل السودان فى حركة عصيان مدنى فالمدارس والدواويين الحكومية وكل المرافق كانت خالية من المواطنيين والموظفين فالكل كان فى الشارع رجال ونساء واطفال ولا حركة سير او مواصلات فى الشوارع , واذكر انه كانت قوات الشرطة تقوم بحركة كر وفر محدودة جدأ وتعود الى اماكنها ولكن فى اليوم الثانى تزايدت حركة العصيان المدنى وازدادت الجموع فى الشوارع منذ الصباح الباكر ولكن فوجئنا بان مكرفونات عربات الشرطة كانت تصدح بالاناشيد الوطنية والثورية السودانية مثل( ثوار اكتوبر يا صناع المجد)و( اصبح الصبح لا السجن ولا السجان باقى) واندمج افراد الشرطة مع الشعب فى الشوارع وكان المواطنيين يركبون فى عربات الشرطة وهى تجوب الشوارع هنا وهتاك .
    الحق يقال : فقد ذكر الاديب والشاعر الفريق شرطة الراحل ابراهيم احمد عبد الكريم فى افادته انه كان وقتها مدير عام الشرطة انه هو من اصدر الاوامر الى كل قوى الشرطة فى السودان بعدم تفريق او الاصطدام مع الشعب فقد قال ان الشرطة هى قوة مدنية ليست من مهامها قمع الثورات فمهمتها الاساسية هى حماية المدنيين ومكافحة الشغب وما كان يحدث لم يكن شغب , فقد كان الرجل عبقرى وخدم السودان بعقلية رجل الشرطة المحترف المتجرد الذى يعى ويعرف دوره , ليس مثل الضباط الشيوخ اليوم اصحاب الدقون الذين مهمتهم اليوم هى حماية المؤتمر الوطنى والجبهة الاسلامية ذلك التنظيم الفاشى الارهابى .
    خيرأ فعلوا الفريشة واتمنى ان يحذو حذوهم بقية الشعب لا تعامل مع الطغمة الفاشية الارهابية ومن يخدموها الا بالعصايا

  14. الرجالة كدة ولا بلاش الضرب بالعكاز لكن للامانة هناك من عمال البلدية من يتعاطفون مع الفريشة وينبهونهم على الكشة جاية جعاصة الحكومة فى الحج بقروشتا والفلابة مطاردين ومحاربين فى ارزاقهم لعنة الله تغشكم من رئيس لوالى

  15. رجال الشرطة فى اكتوبر وابريل كانوا سودانيون .. واليوم الشرطة والجيش مرتزقة ويجب ان يطلق عليهم ( شرطة وجيش المؤتمر الوطني ) اما شرطة السودان وجيش السودان فقط مات وتم رفع الفراش قبل ربع قرن .. والدليل الحاصل فى البلد اذا كان الجيش السوداني موجود لما وصلت البلد لهذا الدرك السحقيق من الضياع حتى اصبح كل سارق وحرامي هو القائد الملهم ….

  16. الشعب السوداني اجبن شعب يا ريت يكذبوني ………………….
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  17. أما وجدت المحلية غير هذه الطريقة العقيمة التي يدل تكرارها مئات المرات على فشلها ؟؟ هو أسلوب ظالم لمن سعى لرزقه و كسبه بالحلال .. و إذا أرادت المحليات تنظيم نشاط الباعة فلن يكون بهذه الطريقة المتعسفة التي نرى فيها كيف يدلق الموظف المنتفخ حلة الليمون و الكركدي و كيف يشتت أكوام البرتقال .. الطريقة فيها تسلط و إهانة , يدل تكرارها بغير تصحيح على غباء , و قد يدل على مصالح خفية تتحقق من خلال هذا الترهيب المتواصل ,, فلا يبقى غير مواجهة هؤلاء المتعسفين بعنف مماثل كما فعل هؤلاء الباعة , و لتتحمل المحليات نتائج سيساتها الرعناء .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..