اكتشاف مقابر أثرية جنوب بربر تعود لفترتي نبتة وكرمة
كشفت عمليات البعثة الإنقاذية الأثرية العاملة بمسار ترعة مشروع تنقا الزراعي بمنطقة عنيبس جنوب بربر، عن مقابر تعود لفترتي نبتة وكرمة اللتين سبقتا الفترة المروية، وأكدت أن نبع حضارة وادي النيل بدأ من السودان أولاً ثم اتجه شمالاً.
وعثرت البعثة على هياكل عظمية مدفونة على متن سرير خشبي “عنقريب ” مغطى بالكتان ومجموعة من الأثاث الجنائزي ومقتنيات فخارية وبرونزية مع بعض الحلي والتمائم القديمة.
ووقف وزير الاستثمار والسياحة بالولاية م. محمود محمد محمود، على الاكتشافات الجديدة، مؤكداً أن وجود الآثار لن يكون عائقاً لمشاريع التنمية، مشيراً إلى أن قيام المشاريع التنموية والزراعية تسهم بفاعلية في الاكتشافات الأثرية.
وقطع مدير الأعمال الأثرية د. محمود سليمان، بأن الدراسات أثبتت أن نبع حضارة وادي النيل بدأ من السودان أولاً ومن ثم اتجه شمالاً.
وأعلن مندوب شركة زادنا أن الشركة تقوم بتمويل عمليات الآثار كاملة، كاشفاً عن استعداد شركته لعمل عرض متحفي لمقتنيات هذه الحفرية ضمن متحف بربر المقترح قيامه.
سونا
اتمني ان اري ذلك اليوم الذي يكشف فيه عن كنوز منطقه بربر ( الدانقيل وماجاورها )
السودان موعود باكتشافات اثريه سوف تغير مجري التاريخ القديم وسوف يعاد كتابه جديده للتاريخ الذي واضح انه مزور
التزوير الان مختصر علي ما قام به اليونانين في فتره حكمهم لمصر ( البطالمه 300 الي 32 قبل الميلاد )
عندما نقلوا كل المدونات المصريه القديمه وترجموها الي لغتهم وطمسوا ذلك الارث ونسبوها لهم متعمدين الغاء اللغه الهيروغلفيه
الي ان كشف الحقيقه العالم الفرنسي شارلمان بعد عثوره علي حجر رشيد ومن ثم استطاع فك شفره اللغه الهيروغلفيه كاشفا عن الحقيقه التي ظلت مدفونه لاكثر من الفين سنه
اتمني ان اري ذلك اليوم الذي يكشف فيه عن كنوز منطقه بربر ( الدانقيل وماجاورها )
السودان موعود باكتشافات اثريه سوف تغير مجري التاريخ القديم وسوف يعاد كتابه جديده للتاريخ الذي واضح انه مزور
التزوير الان مختصر علي ما قام به اليونانين في فتره حكمهم لمصر ( البطالمه 300 الي 32 قبل الميلاد )
عندما نقلوا كل المدونات المصريه القديمه وترجموها الي لغتهم وطمسوا ذلك الارث ونسبوها لهم متعمدين الغاء اللغه الهيروغلفيه
الي ان كشف الحقيقه العالم الفرنسي شارلمان بعد عثوره علي حجر رشيد ومن ثم استطاع فك شفره اللغه الهيروغلفيه كاشفا عن الحقيقه التي ظلت مدفونه لاكثر من الفين سنه