المجاعه (جات؟) ..!

منكم
مجاهد عبدالله
صرخت احدى النساء با اعلى صوتها وهي تقف في (صفوف) الخبز التي تنتظم..! العاصمه هذه الايام قائلة ( انتو المجاعه جات)..! .
السيدة لم تطلق صرختها تلك عن فراغ وانما كانت نتيجة انفعال منها لما (عاشته) في تلك اللحظه التاريخيه..! من تدافع كثيف للناس لدي شباك المخبز .
يبدو ان هناك حالة من الهلع والخوف بدات تنتاب نفوس المواطنين جراء تقلبات الاوضاع الاقتصاديه التي مافتئت تتغير صباحا ومساءا.
كيف لا يخاف المواطنون واسعار السلع تزداد في كل يوم ..؟! .
اللافت للنظر هو ان الزيادة التي تطرا على اسعار السلع بين الفينه والاخرى كبيرة وفي احيان كثيرة تكون بنسبة مئة بالمئه. رغم توفر الخبز في (الافران) هذه الايام ..الا ان الهلع الذي دخل النفوس بسبب ندرة الخبز في الايام السابقه لم يخرج.. فتجد مثلا ان الجميع يشترون الخبز بكميات كبيره ..ظنا منهم انه لن يجدوه في اليوم التالي.
سالت مسؤولا كبيرا قبل ايام عن سر تركهم للسوق بهذه الفوضى العارمه ؟اجابني ..اجابة لم افهم منها سوى اشارة بان الحكومه استسلمت تماما للتجار واصبحت خائفه جدا منهم.
قال لي المسؤول الكبير نحن همنا ليس هو ضبط ورقابة الاسواق ومحاسبة التجار في هذه المرحله ..وانما رؤيتنا هي ان تكون السلع متوفره في الاسواق فقط ..اما سعرها لو تضاعف (اضعاف الاضعاف)فلايعني شي بالنسبه لنا ..!فالمشكله الحقيقيه نراها في حال (انعدام) السلع في السوق.
المسؤول الحكومي يعتقد ان ضبط وملاحقة التجار سيتسبب في تخزينهم للسلع ومن ثم غيابها عن السوق نهائيا..الامر الذي سيترتب عليه خروج الناس للشارع كما يظن..!.
اذن الحكومه استراتيجتها للسوق في المرحله الراهنه .. توفر السلع باي سعر .
نفس هذه الاستراتيجيه اتبعتها الحكومه في تعرفة المواصلات حيث تركت لسائقي المركبات العامه الحبل على القارب ليضربوا المواطنين بسياط تعرفتهم الباهظه التي ( لم ينزل الله بها من السلطان)..!
ذلك كله معناه عكس مايظنه الناس بان الحكومه هي الاقوى ..فالتجار الجشعون هم من يسيطرون على الموقف كله حيث اثبتوا من خلال المباريات التي (لعبوها) مع الحكومه في دوري الازمة الاقتصاديه فريقهم هو الاكثر مهاره وخبره وبا استطاعه في النهايه الفوز بالكاس.
في تقديري استراتيجية الحكومه (المتبعه) هذه ..ستؤدي هي الاخرى الى حدوث الاضطرابات والفوضى في الشارع ..فسياتي يوم يجد فيه المواطنون السلع تعرض امام اعينهم ولكن ليس بمقدورهم شراؤها.
اذن كل الطرق تؤدي الى روما.. (الثورة) ففي الحالتين احتمال تحرك الشارع وارده …الا في حال توفرت ارادة سياسيه للحكومه جعلتها تتعامل بحسم شديد وقوة مع المتلاعبين بقوت الشعب من اجل حماية بدلا عن حمايتها لشرزمة من التجار الطفيليون الفاسدون.
اصدق يوم وقل
ضرب المفسدين وترشيد الانفاق الحكومي واتباع سياسات النزاهة والشفافيه والعمل لاجل الوطن مش تنظيم
على الخدر الاصيلين أن يحسموا حالة انفصام الشخصية التى توارثوها من أبائهم و أجدادهم و شالاتهم و عمائمهم المزخرفة .
فحبهم للبشير و مخدرتهم معه و تحقيق دولة الخلافة و المخدرة و المغبشة السمحة له ثمن يجب أن يدفعوه هم , لا التجار.
فالتاجر يشترى البضاعة غير الخدراء من الخارج بالدولار غير الابنوسى , ثم يدفع جمارك خدراء و اصيلة و متجزرة
و تتراكم عليه عمولات الحركة الاسلامية الغبشاء و سماسرتها , دونا عن الاتاوات الاسلامية السمحة.
وحال المواطن الاخدر الاصيل هنا مثل من يرى الفيل و يطعن فى ضله!.
ثم الخدر المتغابشون الاصيلون يعلمون أن كل الدول الاسلامية نهايتها المجاعة , وهو ما يرويه و يكرره التاريخ الاخدر الاغبش الاصيل فى السودان منذ ايام المهدية.
فعودوا الى رحاب الحركة الاسلامية و أئمة المساجد وتوبوا الى الله و احبوا البشير و الترابى.
كل المؤشرات تدل على انهيار الدولة السودانية
شوف العسكر …1
1
وحنظل ثابتين ..
وليكم رافضين..
سفله امن او تجار دين..
كيزان كيمان..
والجو وسخان..
بريحتكم..
وعمايلكم الرب غضبان…
قاطعين رقبه…..
وسالخين انسان ..
واطين راسنا وسط البلدان..
ساكنين في جحور متل الفيران..
فاكين بومبان في خلايق الله..
شايلين سيطان..
وكل ما نقول تجار الدين سرقوا البنزين ..
تجوا بس جارين..
فالحين في الدين..
وباسم الدين ..
غالين تموين ..
رافعين اسعار ..
سارقين بنزين..
شوف العسكر …
شايل سوطه…
ورافع صوته هارش انسان…
حاشانا نخاف من مافونيين..
وحنظل ثابتين..
واحمد الضو لازم يرجع يا مخطتفين..
من ما جيتوا بظلام دامس.
ودي عمايل ابليس ..
يا ناس الخور شوفوا رئيسكم
عامل زي تور ..
جوة زريبته..
صوته يلعلع ازعج للناس ..
لو في اذاعه او في تلفاز
كتمت ابقي مارقيد دعاء المظلمين لايرد عن الله تعالي اللهم اهلك الكبزان واعوانهم يا ناصر المستضعفين انصرنا علي كل من ظلمنا يارب
دا مسئول جاهل ولا يعتبر مسئول لانه يبدو انه شبعان ولا يهمه ما يحصل للمواطن البسيط لانه تاتيه الأموال من كل صوب رشوات ومخصصات حكومية تاتية من هنا وهناك حسبنا الله اذا ما فائدة وجودك هنا يا ما مسئول دورك شنو انت كمسئول أيها الغبي الابلة :
شوف ما حصل في العراق اليوم من ضيق خرج الشعب للشارع يطالب الحكومة بتردي الأوضاع ما حصل من تقصير في امداد الكهرباء طوالي رئيسهم اقال وزير الكهرباء
انت بالله مسئولين انتم أطفال وناس مستوزرة ولابسة هدوم وهي عريانة خيبة عليك وعلى من عينك مسئول :
ثورة قال .. انت بتحلم…
الثورة ستنطلق فقط بعدما يهرب الحكمام الفاسدون … البشير وزمرته نتيجة الانهيار الكلي للدولة .. عندما يصل الدولار الواحد الي 100 الف جنيه قريبا جدا ان شاء الله
حكومة الكيزان جعل السودان من أكثر الدول فسادا في العالم و مرتعا لكل الآفات الأجتماعية و الفساد السياسي و الإداري، الفساد الأقتصادي و المالي، و الفساد الأجتماعي و الأخلاقي.. و لم ينجح القائمون على هذا النظام إلاّ في هذا المجال و لو تنافسوا مع الشيطان في هذا المجال لكانت الغلبة و التفوق لهم عن جدارة و استحقاق.. فلم يدخل هؤلاء الكيزان الفاسدون في مجال و لم يحشروا أنوفهم في ميدان إلاّ و افسدوه ، و أضحى الفساد رياضة وطنية بامتياز و نجح الكيزان في تعميمه و حتى أصبح الفساد هو المعيار الوحيد لتولي المسؤولية و المناصب في المؤسسات و الهيئات ..فهذا النظام الفاسد بقدر ما يمنح و يعطي من منافع و امتيازات و سلطات و مناصب، بقدر ما يأخذ من شرف و كرامة و دين و أخلاق المرء.. إنها المعادلة المعمول بها في سوداننا المنكوب بهذا النظام الفاسد بغرض جعل كل من يتولى مسؤولية و يشغل منصبا رجلا فاسدا حتى لا يستطع أحد أن يكشف الفساد أو يندد به أو يحاربه لأنّه اصبح بكل بساطة عضوا في تعاونية الفساد، و من ثمّ فقد اضحى الفساد ذا علاقة هيكلية مع النظام السياسي .. فالنظام ينشر الفساد و يتغذى من الفساد و هو الراعي السامي للفساد . إنّ هذا النظام قد فشل فشلا ذريعا في تحقيق أية تنمية تذكر أو تقدم اقتصادي أو اجتماعي أو ثقافي.. إذ أصبحت الرداءة هي المهيمنة على مفاصل الهيئات و المؤسسات .. فقد فشل في مجال الصحة بدليل أنّ كل رموز النظام و حاشيته يلجأون إلى العلاج و التداوي في الخارج..فشل في مجال التربية و التعليم بدليل أن أبناءهم يدرسون بالخارج و أن ترتيب الجامعات السودانية بين جامعات العالم هو في أدنى المراتب ، فشل في مجال التنمية الإقتصادية حيث أصبح السودان يستورد كل شيء من الخارج حتى القمح . إذ أصبح السودان يعيش تناقضا صارخا يتمثل في دولة غنية و شعب فقير و بلغت معدلات الفقر نسبة عاليه. و فشل في مجال امن المواطن والوطن حيث ضاعت شلاتين وحلايب والفشقة وأصبحت مليشيات الدعم تفرض نفسها و بلغت معدلات الجريمة مستويات فظيعة و أرقاما فلكية و أضحى المواطن لا يأمن على نفسه و ماله حتى و هو في بيته? لم ينجح الكيزان إلاّ في إثنتين: تخريب العقول و افساد المجتمع، و زرع اليأس و القنوط.. فكل هذا الفشل يدعو و يدفع للسعى و العمل و الاجتهاد لأجل تغيير نظام الكيزان القائم في البلاد.
سياسة الكيزان في إذلال الانسان : ?انهم ادخلونا المساجد وذهبوا هم الى السوق?
Posted on 20/06/2012
نحن الان نعيش تحت نظام قائم علي إذلال الشعب وإدخاله في دوامة تعاسه وإحباط مدبرة, دوامة لا ترحم كبير ولا صغير , نتجرع مرارة الفقر والمرض نتشبث بحبل الحياة تشبثاً, وفوق كل ذلك نجد انفسنا مطالبون بالفضيلة والاخلاق الحميدة, ومن من؟! من السجان محرف القران ؟ الذى يامر بالمعروف ويفعل المنكر, وكما يقول المثل ?اذا ذهب الحياء حل البلاء? ونحن الان في صراع مع البلاء للبقاء داخل دولة ترفع شعارات إسلامية قوية التاثير والتضليل , نتاج ثورة اسموها ثورة المصاحف, ضد مشكله كان حلها الإسلام , إسلامهم الذي لم يسلم منه لا الإسلام ولا المصحف.
اصحاب المشروع الحضارى الذي ينادى بتطبيق الشريعة الاسلامية, الاصلاح الدينى وقيام دوله إسلامية حديثة, تللك الدولة التى كانت فى شكلها دينية و هي ابعد ما تكون عن الدين فى مضمونها, نهب المال العام , تفشى الفساد بكل انواعه, وصولا الى التعدى على حقوق الإنسان التى بدات بإنشاء بيوت الاشباح والتعذيب فى المعتقلات والسجون الذي قد يصل لحد القتل و الإعدام بعضها تعللا بتجارة العملة واخرى خارج نطاق القضاء, عدا عن ذلك الحجز والاعتقال من دون اسباب واقعية .
عندما كثرت إنتهاكات حكومة الانقاذ لحقوق الإنسان قامت الامم المتحدة في العام 1993 بإرسال غاسبار بيرو _المقرر الخاص لرصد وضعية حقوق الانسان _ فى السودان الذي بدوره اثبت ان التعذيب يمارس بصورة منتظمة ومعتادة واكد على وجود حالات إعدام خارج نطاق القضاء وكالعادة كان رد الإسلاميين انها افتراءات ومعركه ضد الإسلام و وصلت بمطالبة احد الإسلاميين بجلد المقرر لاساءتة للدين الحنيف .
مارست حكومة الإنقاذ فى اول ايامها الكثير من السياسات لكبت وإذلال المواطن السودانى بداية بحظر التجول الليلى الذى إستمر من يوم الإنقلاب الى العام 1993 والتركيز على قتل العناصر السياسية الناشطة عن طريق الإفراط في مضايقتها لحملها على ترك البلاد, ونسبة لبعض الاحصائيات أن %80 من الناشطيين السياسيين هاجروا الى بلاد اخرى بسبب مضايقات السلطة الحاكمة .
بل استمرت هذه المضايقات علي نطاق اوسع فلم يسلم منهم الشاب, المرأة, العامل والطفل, الشاب الذى حرم من مجانية التعليم ومواجهته لمشكلة العطالة, عدا عن ذلك مطاردته المستمرة من قبل السلطة من اجل التجنيد الإجبارى مما ادى الى احباطهم ولجوء اكثرهم لتعاطى المخدرات .
اما المرأة فقد عانت من مشكلتين : الاولى كونها مواطن سودانى , والثانية كونها امرأة سودانية محكومة بنظام ذكورى ابوى سلطوي يفرض عليها الكثير من القيود و الأحكام , فبدل ان تركز السلطات على تفعيل دور المرأة السودانية فى المجتمع كونها ترقى بالحضارات قوبلت بالإهمال, الدونية, الجلد, الاعتقال و التعذيب, وصولا الى ظهور عادات غريبة على المجتمع السودانى كظاهرة تسول الطالبات الجامعيات فى الشوارع من اجل المساعدة فى دفع المصاريف الجامعية وحالتهم التى يرثى لها فى الداخليات الحكومية, ومعاناة بعضهم للحصول على وجبة واحدة فى اليوم .
اما معاناة العامل السودانى الكادح البسيط ( بغض النظرعن معناته اليومية كونه مواطن سودانى) بلغت ذروتها نتاج عملية الخصخصة حيث تقول الإحصائيات انه من العام 1996-2000 تمت خصخصة 75 منشاءة حكومية.
فبدلا من ان تقوم الحكومة بحل مشكلة الفقر, العطالة, البنية التحتية المدمرة ( الصحة, التعليم?.الخ ) كانت منشغلة بوضع القوانين ذات اللا معنى كقانون النظام العام 1996 الذى كان يناقش عدة نقاط من بينها: ضوابط تتعلق بإقامة الحفلات الغنائيه ومنع الرقص فيها(؟؟!!) والإلزام بحصول تصديق?..الخ.
ومن ابتكاراتهم الطريفة جداً ?فكرة البكور? تللك الفكرة التي إبتدعتها حكومه الانقاذ لتعذييب المواطن السودانى واذيته نفسيا (الدبرسه) و التى تكمن فى تقديم الوقت المحلى ساعه لزياده الإنتاج و بدون سابق إنذار فوجئ المواطن الكادح بنزول الخبر فى اخبار 15 يونيو 2000, ذلك القرار العشوائى غير المدروس الذى شكل معاناة للصغارقبل الكبار الذين اجبروا على الخروج للمدارس فى الظلام الحالك (وانا واحدة منهم ) مع مصاحبة ذلك لشكوى بعض المعلمين من تدنى مستوى الطلاب الدراسى خصوصا طلاب المرحلة الإبتدائية , كما سجلت حالات اعتداء على الطلاب الذين يذهبون للمدارس سيرا على الاقدام من قبل الكلاب الضالة و وصول بعضهم الى المدارس فى حالة مزرية و هم ممزقين الملابس .
ألم تحن لحظة التمرد؟! #السودان_ينتفض
الجنسية السودانية واثرها السالب على علاقتها مع الدول :
(الامر التنفيذى بشان الدول المتطرفة السودان نموذجا)يناير 30, 2017مقالات وآراءالتعليقات على الجنسية السودانية واثرها السالب على علاقتها مع الدول : (الامر التنفيذى بشان الدول المتطرفة السودان نموذجا) مغلقة0
ان كل الدول تبحث على امنها القومى وامن المنطقة الذى هو بدورة يلعب على امنها بشكل اساسى قرار الادارة الامريكية بخصوص منع بعض الجنسيات بالذهاب الى امريكا او بصحيح العبارة عدم منحهم التاشيرة الى امريكا قرار تراة الادارة الامريكية يحفظ امنها القومى خاصة بعد تنامى الحركات الجهادية المتطرفة والمتشددة المسماة حديثا داعش .
بالنسبة الى حقوق الانسان اذا كان يتعارض هذا القرار مع حقوق الانسان من جانب قانونى اعتقد لايوجد تعارض لان القانون الدولى مبنى على اساس السلم والامن الدوليين بمجرد هناك خطر يشكل تهديد على السلم والامن الدوليين تتحسب الدول الى المهدادات المتوقعة الحصول بناء على معلوماتها ومصادرها وممكن تصدر اومر تنفيذية او تعديل فى القانون او تشريع قانون جديد يحفظ امن الدولة داخليا وخارجيا كما جاء فى قرار ترامب الجديد (هذا ليس حول الدين ? وهذا هو حول الارهاب والحفاظ على سلامة وطننا. )
اذا قارنا بين امريكا واوربا نراهم كلهم متفقين فى محاربة الارهاب ولكن باختلاف الوسائل والاليات اذا فى اوربا نجد يتاح للدول على الحصول على المعلومات الشخصية للشخص منذ قدومة الى الدولة ويخضع للمراقبة الدائمة من الجهة المختصة بمرقبتة او مايسمى (التو سع المستمر لمفهوم الدولة األامنية في أوروبا) ودايما يجب علينا ن نتذكر ان الامن والسلم الدوليين يتماشى مع حقوق الانسان .
الدول التي تجيز المراقبة الجماعية فى الاتحاد الاوربى :_
انضم الكثير من بلدان الاتحاد الأوروبي إلى طابور ?الدول التي تجيز المراقبة الجماعية للبيانات?؛ لا سيما مع إصدار قوانين جديدة تجيز القيام بمراقبة جماعية على نطاق واسع، وتمنح صلاحيات شاملة لأجهزة الأمن والمخابرات.
النمسا،وبلغاريا، والدانمرك، والمجر، وأيرلندا،ولوكسمبورغ،وبولندا، وسلوفاكيا، وإسبانيا،وشهدت المملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وبولندا، والمجر، والنمسا، وبلجيكا، وهولندا، منح تلك الأجهزة صلاحيات القيام بمراقبة واسعة، أو توسيع نطاق القائم منها، وبما يتيح لها اعتراض بيانات ملايين الأشخاص مع إمكانية الولوج إليها، والاطلاع عليها علاوة على ذلك.اننى ارى هذة اجراءات طبيعية ولكن كان من الافضل لهذة الدول ان تدعم تغيرالانظمة بنظام لايهدد الامن والسلم الدوليين بهذا قد تكون تخلصت من ازمة الارهاب او التقليل منها على الاقل .
السودان والارهاب :_
من الطبيعى الشخص بمجرد ذكر الارهاب يخطر ببالة السودان لان السودان بمثل بورة الصورة للارهاب بدعمها المستمرللارهاب وموخرا اصبح السوريين قبل اكمال الفترة القانونية للحصول على المواطنة وقبل الاندماج فى المجتمع يحصل السورى على الجنسية السودانية هذا عكس الدول المذكورة مسبقا لان الدول المذكورة انفا تعطى الجنسية للمستحق بعد اجتيازة دورة اللغة والاندماج ومنها اكمال الفترة التى يجب ان يكون فيها داخل بلد التوطين بعدها تستطيع التقديم للطلب على الحصول على المواطنة هذا بالنسبة للاجئين بالنسبة اما فى السودان هذا يتم على شاكلة اخرى لان الدولة تريد التعريب والاسلامة الارهابية فهولاء مواهلين اكثر من السودانيين للحصول على الجنسية السودانية وايضا هناك معلومات عن فرق وفيالق استخرج لهم الجنسية السودانية من السوريين السؤال كيف ولماذا وهل هولاء استوف كل منهم الفترة المتوجبة قانونا ام لا ونعلم ان بعض الدول الاوربية لاتحبز اعطاء بعض الاجيئن من بعض الدول الى تنظيم داعش بكمية كبيرة المواطنة ولكن وفق القانون بعضهم يستحق واقصد القانون الداخلى للدولة فلماذا السودان يقوم بعطاء هولاء الجنسية قبل الفترة المطلوبة ؟
ونعرف تنطيم داعش اين بكثافة حاليا واين حزب الله حاليا كل هذة المنظمات الارهابية تتعامل مع السودان والسودان يمثل لهم مركز استرتيجى ونجد الكل منهم يحمل الجنسية السودانية .
ربط الاومر التنفيذية لادارة ترامب مع الجنسية السودانية :_
ان السودان جاء من ضمن الدول التى يجب ان لايحصل مواطنيها على التاشيرة للذهاب الى امريكا ووقف اى تاشيرة صدرت الى حين اشعار اخر,من خلال سردنا اعلاة نجد ان الحكومة السودانية اعطت غير المستحقين الجنسية السودانية وخاصة بعض رعاية الدول التى يتواجد بها تنطيم داعش ومنع الادارة الامريكية لسورية فقط لايكفى لان هولاء السودان يمثل لهم مركز لهم فسوف يغادرو الى السودان والحصول على الجنسية السودانية واذا لم يتم حظر السودان من السهولة بمكان دخول امريكا هذا من ناحية خطر الارهاب ولكن ايضا خطر على امن السودان سواء الاقتصادى ام السياسى ام الاجتماعى والثقافى ايضا
الاوامر التنفيذية لادارة ترامب بالنسبة للسودانيين الاصليين :_
اقصد من الاصليين كل السودانيين بخلاف المجنسين هذا الاوامر بالنسبة للسودانيين غير محببة لانها تتعارض مع مصالحهم ,خاصة بعض السودانيين الذى تم توطينهم فى الولايات المتحدة الامريكية ,لان هذة الاوامر ايضا تشملهم اعتقد علينا كسودانين ان نعلم كل منا ان هذا النظام نظام لايبحث على مصلحة الدولة السودانية سواء من الناحيةالاقتصاديةوالاجتماعية والسياسية والثقافية ,هذا النظام هو الذى عطل مصالح السودانيين وليس الادارة الامريكية الجديد الادارة التى يراسها ترامب امريكا تبحث عن مصالحها , الخطا ان نظام الموتمر الوطنى لايبحث عن مصلحة الوطن الكبير فمن صالحنا يجب علينا ان نسقط هذا النظام .
لهذا اننى ارى الحل الوحيد فى اسقاط النظام بكل الوسائل سواء سلمية ام عسكرية اذا اردنا التقدم والازدهار بين الشعوب وتقوية علاقتنا الاستراتجية مع الدول .
الحكومة متاكدة انها سوف تهزم الشعب
الكيزان والسلفيه جاهزين لحماية الدين
حتى لو العيشة بقت ب 100ج
اللهم شق على عمر البشير وأعضاء حزبة المؤتمر الواطى كما شقوا على عبادك الضعفاء فى السودان.
بالله مشر حرام بلد كالسودان يجوع اهله من قلة الذرة والقمح والدقيق بالله كم وزير زراعة مروا على السودان منذ ثورة المؤتمر اللاوطني جميعيهم تداعوا عن هذه الوزارة وخرجوا جميعا ول يستطيعوا اخراج السودان وشعبه من ضوائق وقلة القمح ومشتقاته والذرة لمن نشكو كل وزير كان بهذه الوزارة كان افشل من ذي قبله حتى الاخير فاشل طيب من اين ناتي بوزراء ناجحين يا بلد ؟؟؟؟؟
كل الوزراء كان فاشلين هل ناتي بوزراء اجانب ؟
خيبة عليكم وخيبة على الحكومة التي وظفتكم كوزراء في اي مجال كنتم رمز للفشل والفساد ولا نعرف عكم سوى السلب والنهب والرشوات وخرجتم اغنياء فقط من دم الوطن ؟
حسبنا الله فيكم يا فشالين بلد كالسودان يستورد الخضروات والقمح والذرة والسكر بالله فائدة وجودكم ايه في الحكم شنو؟
اصدق يوم وقل
ضرب المفسدين وترشيد الانفاق الحكومي واتباع سياسات النزاهة والشفافيه والعمل لاجل الوطن مش تنظيم
على الخدر الاصيلين أن يحسموا حالة انفصام الشخصية التى توارثوها من أبائهم و أجدادهم و شالاتهم و عمائمهم المزخرفة .
فحبهم للبشير و مخدرتهم معه و تحقيق دولة الخلافة و المخدرة و المغبشة السمحة له ثمن يجب أن يدفعوه هم , لا التجار.
فالتاجر يشترى البضاعة غير الخدراء من الخارج بالدولار غير الابنوسى , ثم يدفع جمارك خدراء و اصيلة و متجزرة
و تتراكم عليه عمولات الحركة الاسلامية الغبشاء و سماسرتها , دونا عن الاتاوات الاسلامية السمحة.
وحال المواطن الاخدر الاصيل هنا مثل من يرى الفيل و يطعن فى ضله!.
ثم الخدر المتغابشون الاصيلون يعلمون أن كل الدول الاسلامية نهايتها المجاعة , وهو ما يرويه و يكرره التاريخ الاخدر الاغبش الاصيل فى السودان منذ ايام المهدية.
فعودوا الى رحاب الحركة الاسلامية و أئمة المساجد وتوبوا الى الله و احبوا البشير و الترابى.
كل المؤشرات تدل على انهيار الدولة السودانية
شوف العسكر …1
1
وحنظل ثابتين ..
وليكم رافضين..
سفله امن او تجار دين..
كيزان كيمان..
والجو وسخان..
بريحتكم..
وعمايلكم الرب غضبان…
قاطعين رقبه…..
وسالخين انسان ..
واطين راسنا وسط البلدان..
ساكنين في جحور متل الفيران..
فاكين بومبان في خلايق الله..
شايلين سيطان..
وكل ما نقول تجار الدين سرقوا البنزين ..
تجوا بس جارين..
فالحين في الدين..
وباسم الدين ..
غالين تموين ..
رافعين اسعار ..
سارقين بنزين..
شوف العسكر …
شايل سوطه…
ورافع صوته هارش انسان…
حاشانا نخاف من مافونيين..
وحنظل ثابتين..
واحمد الضو لازم يرجع يا مخطتفين..
من ما جيتوا بظلام دامس.
ودي عمايل ابليس ..
يا ناس الخور شوفوا رئيسكم
عامل زي تور ..
جوة زريبته..
صوته يلعلع ازعج للناس ..
لو في اذاعه او في تلفاز
كتمت ابقي مارقيد دعاء المظلمين لايرد عن الله تعالي اللهم اهلك الكبزان واعوانهم يا ناصر المستضعفين انصرنا علي كل من ظلمنا يارب
دا مسئول جاهل ولا يعتبر مسئول لانه يبدو انه شبعان ولا يهمه ما يحصل للمواطن البسيط لانه تاتيه الأموال من كل صوب رشوات ومخصصات حكومية تاتية من هنا وهناك حسبنا الله اذا ما فائدة وجودك هنا يا ما مسئول دورك شنو انت كمسئول أيها الغبي الابلة :
شوف ما حصل في العراق اليوم من ضيق خرج الشعب للشارع يطالب الحكومة بتردي الأوضاع ما حصل من تقصير في امداد الكهرباء طوالي رئيسهم اقال وزير الكهرباء
انت بالله مسئولين انتم أطفال وناس مستوزرة ولابسة هدوم وهي عريانة خيبة عليك وعلى من عينك مسئول :
ثورة قال .. انت بتحلم…
الثورة ستنطلق فقط بعدما يهرب الحكمام الفاسدون … البشير وزمرته نتيجة الانهيار الكلي للدولة .. عندما يصل الدولار الواحد الي 100 الف جنيه قريبا جدا ان شاء الله
حكومة الكيزان جعل السودان من أكثر الدول فسادا في العالم و مرتعا لكل الآفات الأجتماعية و الفساد السياسي و الإداري، الفساد الأقتصادي و المالي، و الفساد الأجتماعي و الأخلاقي.. و لم ينجح القائمون على هذا النظام إلاّ في هذا المجال و لو تنافسوا مع الشيطان في هذا المجال لكانت الغلبة و التفوق لهم عن جدارة و استحقاق.. فلم يدخل هؤلاء الكيزان الفاسدون في مجال و لم يحشروا أنوفهم في ميدان إلاّ و افسدوه ، و أضحى الفساد رياضة وطنية بامتياز و نجح الكيزان في تعميمه و حتى أصبح الفساد هو المعيار الوحيد لتولي المسؤولية و المناصب في المؤسسات و الهيئات ..فهذا النظام الفاسد بقدر ما يمنح و يعطي من منافع و امتيازات و سلطات و مناصب، بقدر ما يأخذ من شرف و كرامة و دين و أخلاق المرء.. إنها المعادلة المعمول بها في سوداننا المنكوب بهذا النظام الفاسد بغرض جعل كل من يتولى مسؤولية و يشغل منصبا رجلا فاسدا حتى لا يستطع أحد أن يكشف الفساد أو يندد به أو يحاربه لأنّه اصبح بكل بساطة عضوا في تعاونية الفساد، و من ثمّ فقد اضحى الفساد ذا علاقة هيكلية مع النظام السياسي .. فالنظام ينشر الفساد و يتغذى من الفساد و هو الراعي السامي للفساد . إنّ هذا النظام قد فشل فشلا ذريعا في تحقيق أية تنمية تذكر أو تقدم اقتصادي أو اجتماعي أو ثقافي.. إذ أصبحت الرداءة هي المهيمنة على مفاصل الهيئات و المؤسسات .. فقد فشل في مجال الصحة بدليل أنّ كل رموز النظام و حاشيته يلجأون إلى العلاج و التداوي في الخارج..فشل في مجال التربية و التعليم بدليل أن أبناءهم يدرسون بالخارج و أن ترتيب الجامعات السودانية بين جامعات العالم هو في أدنى المراتب ، فشل في مجال التنمية الإقتصادية حيث أصبح السودان يستورد كل شيء من الخارج حتى القمح . إذ أصبح السودان يعيش تناقضا صارخا يتمثل في دولة غنية و شعب فقير و بلغت معدلات الفقر نسبة عاليه. و فشل في مجال امن المواطن والوطن حيث ضاعت شلاتين وحلايب والفشقة وأصبحت مليشيات الدعم تفرض نفسها و بلغت معدلات الجريمة مستويات فظيعة و أرقاما فلكية و أضحى المواطن لا يأمن على نفسه و ماله حتى و هو في بيته? لم ينجح الكيزان إلاّ في إثنتين: تخريب العقول و افساد المجتمع، و زرع اليأس و القنوط.. فكل هذا الفشل يدعو و يدفع للسعى و العمل و الاجتهاد لأجل تغيير نظام الكيزان القائم في البلاد.
سياسة الكيزان في إذلال الانسان : ?انهم ادخلونا المساجد وذهبوا هم الى السوق?
Posted on 20/06/2012
نحن الان نعيش تحت نظام قائم علي إذلال الشعب وإدخاله في دوامة تعاسه وإحباط مدبرة, دوامة لا ترحم كبير ولا صغير , نتجرع مرارة الفقر والمرض نتشبث بحبل الحياة تشبثاً, وفوق كل ذلك نجد انفسنا مطالبون بالفضيلة والاخلاق الحميدة, ومن من؟! من السجان محرف القران ؟ الذى يامر بالمعروف ويفعل المنكر, وكما يقول المثل ?اذا ذهب الحياء حل البلاء? ونحن الان في صراع مع البلاء للبقاء داخل دولة ترفع شعارات إسلامية قوية التاثير والتضليل , نتاج ثورة اسموها ثورة المصاحف, ضد مشكله كان حلها الإسلام , إسلامهم الذي لم يسلم منه لا الإسلام ولا المصحف.
اصحاب المشروع الحضارى الذي ينادى بتطبيق الشريعة الاسلامية, الاصلاح الدينى وقيام دوله إسلامية حديثة, تللك الدولة التى كانت فى شكلها دينية و هي ابعد ما تكون عن الدين فى مضمونها, نهب المال العام , تفشى الفساد بكل انواعه, وصولا الى التعدى على حقوق الإنسان التى بدات بإنشاء بيوت الاشباح والتعذيب فى المعتقلات والسجون الذي قد يصل لحد القتل و الإعدام بعضها تعللا بتجارة العملة واخرى خارج نطاق القضاء, عدا عن ذلك الحجز والاعتقال من دون اسباب واقعية .
عندما كثرت إنتهاكات حكومة الانقاذ لحقوق الإنسان قامت الامم المتحدة في العام 1993 بإرسال غاسبار بيرو _المقرر الخاص لرصد وضعية حقوق الانسان _ فى السودان الذي بدوره اثبت ان التعذيب يمارس بصورة منتظمة ومعتادة واكد على وجود حالات إعدام خارج نطاق القضاء وكالعادة كان رد الإسلاميين انها افتراءات ومعركه ضد الإسلام و وصلت بمطالبة احد الإسلاميين بجلد المقرر لاساءتة للدين الحنيف .
مارست حكومة الإنقاذ فى اول ايامها الكثير من السياسات لكبت وإذلال المواطن السودانى بداية بحظر التجول الليلى الذى إستمر من يوم الإنقلاب الى العام 1993 والتركيز على قتل العناصر السياسية الناشطة عن طريق الإفراط في مضايقتها لحملها على ترك البلاد, ونسبة لبعض الاحصائيات أن %80 من الناشطيين السياسيين هاجروا الى بلاد اخرى بسبب مضايقات السلطة الحاكمة .
بل استمرت هذه المضايقات علي نطاق اوسع فلم يسلم منهم الشاب, المرأة, العامل والطفل, الشاب الذى حرم من مجانية التعليم ومواجهته لمشكلة العطالة, عدا عن ذلك مطاردته المستمرة من قبل السلطة من اجل التجنيد الإجبارى مما ادى الى احباطهم ولجوء اكثرهم لتعاطى المخدرات .
اما المرأة فقد عانت من مشكلتين : الاولى كونها مواطن سودانى , والثانية كونها امرأة سودانية محكومة بنظام ذكورى ابوى سلطوي يفرض عليها الكثير من القيود و الأحكام , فبدل ان تركز السلطات على تفعيل دور المرأة السودانية فى المجتمع كونها ترقى بالحضارات قوبلت بالإهمال, الدونية, الجلد, الاعتقال و التعذيب, وصولا الى ظهور عادات غريبة على المجتمع السودانى كظاهرة تسول الطالبات الجامعيات فى الشوارع من اجل المساعدة فى دفع المصاريف الجامعية وحالتهم التى يرثى لها فى الداخليات الحكومية, ومعاناة بعضهم للحصول على وجبة واحدة فى اليوم .
اما معاناة العامل السودانى الكادح البسيط ( بغض النظرعن معناته اليومية كونه مواطن سودانى) بلغت ذروتها نتاج عملية الخصخصة حيث تقول الإحصائيات انه من العام 1996-2000 تمت خصخصة 75 منشاءة حكومية.
فبدلا من ان تقوم الحكومة بحل مشكلة الفقر, العطالة, البنية التحتية المدمرة ( الصحة, التعليم?.الخ ) كانت منشغلة بوضع القوانين ذات اللا معنى كقانون النظام العام 1996 الذى كان يناقش عدة نقاط من بينها: ضوابط تتعلق بإقامة الحفلات الغنائيه ومنع الرقص فيها(؟؟!!) والإلزام بحصول تصديق?..الخ.
ومن ابتكاراتهم الطريفة جداً ?فكرة البكور? تللك الفكرة التي إبتدعتها حكومه الانقاذ لتعذييب المواطن السودانى واذيته نفسيا (الدبرسه) و التى تكمن فى تقديم الوقت المحلى ساعه لزياده الإنتاج و بدون سابق إنذار فوجئ المواطن الكادح بنزول الخبر فى اخبار 15 يونيو 2000, ذلك القرار العشوائى غير المدروس الذى شكل معاناة للصغارقبل الكبار الذين اجبروا على الخروج للمدارس فى الظلام الحالك (وانا واحدة منهم ) مع مصاحبة ذلك لشكوى بعض المعلمين من تدنى مستوى الطلاب الدراسى خصوصا طلاب المرحلة الإبتدائية , كما سجلت حالات اعتداء على الطلاب الذين يذهبون للمدارس سيرا على الاقدام من قبل الكلاب الضالة و وصول بعضهم الى المدارس فى حالة مزرية و هم ممزقين الملابس .
ألم تحن لحظة التمرد؟! #السودان_ينتفض
الجنسية السودانية واثرها السالب على علاقتها مع الدول :
(الامر التنفيذى بشان الدول المتطرفة السودان نموذجا)يناير 30, 2017مقالات وآراءالتعليقات على الجنسية السودانية واثرها السالب على علاقتها مع الدول : (الامر التنفيذى بشان الدول المتطرفة السودان نموذجا) مغلقة0
ان كل الدول تبحث على امنها القومى وامن المنطقة الذى هو بدورة يلعب على امنها بشكل اساسى قرار الادارة الامريكية بخصوص منع بعض الجنسيات بالذهاب الى امريكا او بصحيح العبارة عدم منحهم التاشيرة الى امريكا قرار تراة الادارة الامريكية يحفظ امنها القومى خاصة بعد تنامى الحركات الجهادية المتطرفة والمتشددة المسماة حديثا داعش .
بالنسبة الى حقوق الانسان اذا كان يتعارض هذا القرار مع حقوق الانسان من جانب قانونى اعتقد لايوجد تعارض لان القانون الدولى مبنى على اساس السلم والامن الدوليين بمجرد هناك خطر يشكل تهديد على السلم والامن الدوليين تتحسب الدول الى المهدادات المتوقعة الحصول بناء على معلوماتها ومصادرها وممكن تصدر اومر تنفيذية او تعديل فى القانون او تشريع قانون جديد يحفظ امن الدولة داخليا وخارجيا كما جاء فى قرار ترامب الجديد (هذا ليس حول الدين ? وهذا هو حول الارهاب والحفاظ على سلامة وطننا. )
اذا قارنا بين امريكا واوربا نراهم كلهم متفقين فى محاربة الارهاب ولكن باختلاف الوسائل والاليات اذا فى اوربا نجد يتاح للدول على الحصول على المعلومات الشخصية للشخص منذ قدومة الى الدولة ويخضع للمراقبة الدائمة من الجهة المختصة بمرقبتة او مايسمى (التو سع المستمر لمفهوم الدولة األامنية في أوروبا) ودايما يجب علينا ن نتذكر ان الامن والسلم الدوليين يتماشى مع حقوق الانسان .
الدول التي تجيز المراقبة الجماعية فى الاتحاد الاوربى :_
انضم الكثير من بلدان الاتحاد الأوروبي إلى طابور ?الدول التي تجيز المراقبة الجماعية للبيانات?؛ لا سيما مع إصدار قوانين جديدة تجيز القيام بمراقبة جماعية على نطاق واسع، وتمنح صلاحيات شاملة لأجهزة الأمن والمخابرات.
النمسا،وبلغاريا، والدانمرك، والمجر، وأيرلندا،ولوكسمبورغ،وبولندا، وسلوفاكيا، وإسبانيا،وشهدت المملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وبولندا، والمجر، والنمسا، وبلجيكا، وهولندا، منح تلك الأجهزة صلاحيات القيام بمراقبة واسعة، أو توسيع نطاق القائم منها، وبما يتيح لها اعتراض بيانات ملايين الأشخاص مع إمكانية الولوج إليها، والاطلاع عليها علاوة على ذلك.اننى ارى هذة اجراءات طبيعية ولكن كان من الافضل لهذة الدول ان تدعم تغيرالانظمة بنظام لايهدد الامن والسلم الدوليين بهذا قد تكون تخلصت من ازمة الارهاب او التقليل منها على الاقل .
السودان والارهاب :_
من الطبيعى الشخص بمجرد ذكر الارهاب يخطر ببالة السودان لان السودان بمثل بورة الصورة للارهاب بدعمها المستمرللارهاب وموخرا اصبح السوريين قبل اكمال الفترة القانونية للحصول على المواطنة وقبل الاندماج فى المجتمع يحصل السورى على الجنسية السودانية هذا عكس الدول المذكورة مسبقا لان الدول المذكورة انفا تعطى الجنسية للمستحق بعد اجتيازة دورة اللغة والاندماج ومنها اكمال الفترة التى يجب ان يكون فيها داخل بلد التوطين بعدها تستطيع التقديم للطلب على الحصول على المواطنة هذا بالنسبة للاجئين بالنسبة اما فى السودان هذا يتم على شاكلة اخرى لان الدولة تريد التعريب والاسلامة الارهابية فهولاء مواهلين اكثر من السودانيين للحصول على الجنسية السودانية وايضا هناك معلومات عن فرق وفيالق استخرج لهم الجنسية السودانية من السوريين السؤال كيف ولماذا وهل هولاء استوف كل منهم الفترة المتوجبة قانونا ام لا ونعلم ان بعض الدول الاوربية لاتحبز اعطاء بعض الاجيئن من بعض الدول الى تنظيم داعش بكمية كبيرة المواطنة ولكن وفق القانون بعضهم يستحق واقصد القانون الداخلى للدولة فلماذا السودان يقوم بعطاء هولاء الجنسية قبل الفترة المطلوبة ؟
ونعرف تنطيم داعش اين بكثافة حاليا واين حزب الله حاليا كل هذة المنظمات الارهابية تتعامل مع السودان والسودان يمثل لهم مركز استرتيجى ونجد الكل منهم يحمل الجنسية السودانية .
ربط الاومر التنفيذية لادارة ترامب مع الجنسية السودانية :_
ان السودان جاء من ضمن الدول التى يجب ان لايحصل مواطنيها على التاشيرة للذهاب الى امريكا ووقف اى تاشيرة صدرت الى حين اشعار اخر,من خلال سردنا اعلاة نجد ان الحكومة السودانية اعطت غير المستحقين الجنسية السودانية وخاصة بعض رعاية الدول التى يتواجد بها تنطيم داعش ومنع الادارة الامريكية لسورية فقط لايكفى لان هولاء السودان يمثل لهم مركز لهم فسوف يغادرو الى السودان والحصول على الجنسية السودانية واذا لم يتم حظر السودان من السهولة بمكان دخول امريكا هذا من ناحية خطر الارهاب ولكن ايضا خطر على امن السودان سواء الاقتصادى ام السياسى ام الاجتماعى والثقافى ايضا
الاوامر التنفيذية لادارة ترامب بالنسبة للسودانيين الاصليين :_
اقصد من الاصليين كل السودانيين بخلاف المجنسين هذا الاوامر بالنسبة للسودانيين غير محببة لانها تتعارض مع مصالحهم ,خاصة بعض السودانيين الذى تم توطينهم فى الولايات المتحدة الامريكية ,لان هذة الاوامر ايضا تشملهم اعتقد علينا كسودانين ان نعلم كل منا ان هذا النظام نظام لايبحث على مصلحة الدولة السودانية سواء من الناحيةالاقتصاديةوالاجتماعية والسياسية والثقافية ,هذا النظام هو الذى عطل مصالح السودانيين وليس الادارة الامريكية الجديد الادارة التى يراسها ترامب امريكا تبحث عن مصالحها , الخطا ان نظام الموتمر الوطنى لايبحث عن مصلحة الوطن الكبير فمن صالحنا يجب علينا ان نسقط هذا النظام .
لهذا اننى ارى الحل الوحيد فى اسقاط النظام بكل الوسائل سواء سلمية ام عسكرية اذا اردنا التقدم والازدهار بين الشعوب وتقوية علاقتنا الاستراتجية مع الدول .
الحكومة متاكدة انها سوف تهزم الشعب
الكيزان والسلفيه جاهزين لحماية الدين
حتى لو العيشة بقت ب 100ج
اللهم شق على عمر البشير وأعضاء حزبة المؤتمر الواطى كما شقوا على عبادك الضعفاء فى السودان.
بالله مشر حرام بلد كالسودان يجوع اهله من قلة الذرة والقمح والدقيق بالله كم وزير زراعة مروا على السودان منذ ثورة المؤتمر اللاوطني جميعيهم تداعوا عن هذه الوزارة وخرجوا جميعا ول يستطيعوا اخراج السودان وشعبه من ضوائق وقلة القمح ومشتقاته والذرة لمن نشكو كل وزير كان بهذه الوزارة كان افشل من ذي قبله حتى الاخير فاشل طيب من اين ناتي بوزراء ناجحين يا بلد ؟؟؟؟؟
كل الوزراء كان فاشلين هل ناتي بوزراء اجانب ؟
خيبة عليكم وخيبة على الحكومة التي وظفتكم كوزراء في اي مجال كنتم رمز للفشل والفساد ولا نعرف عكم سوى السلب والنهب والرشوات وخرجتم اغنياء فقط من دم الوطن ؟
حسبنا الله فيكم يا فشالين بلد كالسودان يستورد الخضروات والقمح والذرة والسكر بالله فائدة وجودكم ايه في الحكم شنو؟
السؤال هو لماذا هناك وزراء ووكلاء ووو…الخ
مثلا لماذا هناك وزيرا للزراعة ومثله وزير دولة للزراعة ثم هناك وزراء زراعيين في كل ولاية وهناك من هم مسؤولون عن الزراعة في حزب المؤتمر الوطني وكذلك لجنة زراعة في البرلمان حتى المحليات فيها من هم مسؤولون بالزراعة في المحلية….رغم كل هذا العدد من المسؤولين عن الزراعة ولا توجد زراعة بالمعنى المفهوم الذي يجعل الإنتاج يكفي إنسان السودان ناهيك عن التصدير.
ما ينطبق على الزراعة ينطبق على الصحة والتعليم والصناعة وغيرها من الوزارات ومن ثم قس على ذلك! في مثل هذه الحالة يمكن لرئيس الجمهورية مسك كل هذه الوزارات ويجعلها تحت إبطيه لأن ليس بها أعباء تحتم على تعيين كل هذا الكم والعدد والكيف!
السؤال هو لماذا هناك وزراء ووكلاء ووو…الخ
مثلا لماذا هناك وزيرا للزراعة ومثله وزير دولة للزراعة ثم هناك وزراء زراعيين في كل ولاية وهناك من هم مسؤولون عن الزراعة في حزب المؤتمر الوطني وكذلك لجنة زراعة في البرلمان حتى المحليات فيها من هم مسؤولون بالزراعة في المحلية….رغم كل هذا العدد من المسؤولين عن الزراعة ولا توجد زراعة بالمعنى المفهوم الذي يجعل الإنتاج يكفي إنسان السودان ناهيك عن التصدير.
ما ينطبق على الزراعة ينطبق على الصحة والتعليم والصناعة وغيرها من الوزارات ومن ثم قس على ذلك! في مثل هذه الحالة يمكن لرئيس الجمهورية مسك كل هذه الوزارات ويجعلها تحت إبطيه لأن ليس بها أعباء تحتم على تعيين كل هذا الكم والعدد والكيف!