كابتن طيار سعودية تقاضي فتاة وصفتها بـ”العبدة” – صور –

الله الذى خلق الانسان من ابيض واسود ولا فرق بين هذا وذاك >>>>>>>
بالاسف الشديد فى بعض الناس متخلف شديد …. يعنى حتى فى السودان فى ناس يقول …
الاسمر اللون هو سودانى اصلى اما الابيض غير سودانى يعنى حلبى جاى من بر السودان

شي يحير تري الابيض يسعي لان يكون شعرة اسود وع ذلك يكرة اللون الاسود ويعمل ليل ونهار ان تكون حدقة عينه سوداء ومع ذلك يكره السواد تخيل ان الانسان الابيض لو عيونه كما لون جسمة ماذا سيفل او شعرة كلون جسمة ماذا سيفعل تجد الواح فيهم لو شعره واحده في جسمة بقي بيضه تسارع عليها بالقص او الصبغ هذة عظمة الخالق ودليل علي ان السوان جمال فتجد عندما يقيس الجمال اول حاجة يقول ليك شعرها اسود وطويل

تعالي هنا شوفي صاحب جريدة الانتباهة بقول شنو في الجنوبين ! .انتي في نعمة وربنا يوفقك وكلنا عبيد لله ..الجنة لمن اطاعه لوعبدا حبشيا والنار لمن عصاه ولو شريفا قرشيا .

كابتن طيار يعني بتسوق طيارة ودي وين في السعودية ؟بس التسوق ليها عربية ساكت هناك عشان تعرف العنصرية الما كضب.ام أنها تحت الحماية الأمريكية قولو كده

يا ليت مثل هذه القوانين تفعل في السودان

ما هو ردك يا دكتور صاحب مقال يوم امبارح عن عمل السودانيات كخادمات في الخليج هل وقع ليك الكلام او عايز زيادة تفسير تاني

دي رؤية العرب ( عرب الخليج ) لينا شئنا ام ابينا وهم اكثر الناس استخفافا بنا فهذا قدرنا ولنرضي بما اراد الله فأن لم يقولوها علنا فستقال سرا ……………؟؟؟

العنصرية متأصلة فى جميع الشعوب العربية و لا تجد ما تستحقه من حرب، و الدول الغربية و على رأسها أمريكا قد حاربت العنصرية حرب لا هوادة فيها ووضعت لها قوانين تجرم ممارسيها، و ينبغى أن يدرك العنصريون أن الانسان لا يختار لون بشرته انما ذلك هو ما اختاره الله له و هو ليس له يد فى ذلك، فكيف يحاسب على شئ ليس من اختياره، و نحن فى السودان لدينا استعلاء عنصرى شديد و يمارس من قبل علية القوم مثل البشير رئيسنا فهو عنصرى بمعنى الكلمة و قد مارس العنصرية علناً و كان ينبغى له أن يكون قدوة فى محاربة العنصرية كما أن على عثمان لا يقل عنه عنصرية مع أن ألوانهما ليست بيضاء مثل العرب هنا فى الخليج أو الشام بل ألوانهم أفريقية واضحة لا تخطئها العين، و السودانيون المستعربون عندما يسافرون الى دول الخليج العربى أو حتى دول عربية أخرى مثل سوريا و لبنان فهم شاءوا أو أبوا مجرد عبيد فى نظر شعوب هذه الدول و لا أحد يعترف لهم بعروبة و لا أحد يعترف حتى بانسانيتهم و لكنهم للأسف اذا عادوا الى السودان مارسوا نفس العنصرية التى عانوا منها، ضد الآخرين، و ليعلم العنصريون أن عنصريتهم لن ترفع قدرهم على الاطلاق و لن تزيدهم رفعة بل ستحط من قدرهم و تزرع الكراهية و الأحقاد بين أبناء الشعب و قد تدفع المطهدين الى ممارسات متطرفة لحمل العنصريون على الاعتراف بحقهم فتشتعل النيران فى كل مكان.

متى نجد المجتمع المسلم المتقيد بتعاليم دينه ظاهرا وباطنا- مجتمع يطبق قوله تعالى(إن اكرمكم عند الله أتقاكم) مجتمع يسأل نفسه كيف إجتمع سلمان الفارسي وصهيب الرومي وبلال الحبشي – وقد أتى كل واحد منهم من بلاد تختلف فيما بينها -(أنه الإسلام) لكن شرط أن يطبق بإخلاص لوجه الله تعالى

العرب أكثر أهل الأرض عنصرية و خاصة المصريين (رغم أن عندهم كثير من السود) و الفلسطينيين (أكثر العرب عنصرية) و السوريين. أما الخليجيون فيظنون أنهم من كوكب آخر، الله ينتقم من البشير وعصابته الذين تسببوا في أن يضطر السودانيون لتحمل الكثير من الذلة و الهوان لأنه البديل الرجوع الى السودان (المجير للبشير وعصابة المؤتمر الوطني).

العارف عزو مستريح مهما احتقرونا العرب ديل ما معناها اننا نتعقد عشانهم بل نحن السودانيين مرفوعين الرأس و واثقين من نفسنا و ما بهمنا رأي زول فينا وين ما مشينا و عرب الخريج ديل في السودان بيضحكوا منهم و بشوفوهم عرب متخلفين و السوريين و المصريين و الليبيين و غيرهم مسمنهم الحلب و العالم كله بيضحك على العرب ديل و في الافلام الاجنبية بيظهروهم بصورة سلبية

لافضل لعربي على عجمي الا بالتقوى . هي اليوم دنيا بكرة آخره وموت . قالت عبده قالت . الهيكل العظمي واحد في كل الاآدميين وكل الاعضاء هي هي وبعد الموت لا ينفع الانسان الا بالعمل الصالح بس . وهؤلاء ناس فيهم جاهلية كما قال الحبيب للصحابي الذي قال لبلال ياابن السوداء . انك امرؤ فيك جاهلية ….

سبحان الله لو عارفين نحن السودانيين بننظر ليهم كيف كانوا ماحيصدقوا

هههههههههههه

بستغرب جدا من الناس البتعلق دي … تلقى واحد يقول ليك حقو نحارب العنصرية ضد السود لانها شئ ما كويس … وواحد تاني يقول ليك ياخي اللون الاسود دا (السود) ما ليهم فيه يد ديل ربنا خلقهم كدا .. واحد يقول ليك انحنا بانتقادنا للون الاسود لا نعيب المصنوع بل نعيب الصانع … الناس دي كلها بتجرم الون الاسود … بتعتبروا نكرة … بتعتبروا عيب … يا جماعة واعني هنا جماعة السود وانا واحد منهم … اقول لكم كما ان البيض يفتخروا بلونهم .. كذلك نحن لا بد من الافتخار بلوننا… لا يوجد في لوننا شئ يعيب … اذا كان الجمال لديهم مرتتبط باللون الابيض … فنحن ايضا الجمال مرتبط لدينا باللون الاسود … اذا كان واحد فينا رأي بنتين سوداء وبيضاء فان قلبه يهف للسوداء … اذا كان لديهم علماء … فلدينا ايضا علماء … اذا كان لديهم اذكياء … فلدينا ايضا اذكياء … اذا كان لديهم اختراعات … فلدينا ايضا اختراعتنا … اذا كان لديهم حضارات … فلدينا حضاراتنا … اخي الاسود افتخر بلونك … وتاكد تماما انه سياتي زمن ونسود فيه هذا العالم .

واحدة من ميزات زواج هذه الكابتن من الامريكي هو اعتزازها بنفسها ولونها ولعمري انها اكتسبت هذه الثقافة من زوجها حيث لا خوف ولا احساس بالدونية من الاخرين لذلك انا متاكد انها احرجت السعوديين سواء كان علي المستوي الرسمي او الشعبي ولو رجعنا للمقال وقرأنا ما قالته هذه الانسانة الرائعة لتبين لنا ان زواجها من الامريكي نعمة انعمها ىالله عليها :
اقتباس (1):
( وتحكي الكابتن نوال أنها “بدأت سلسلة من التغريدات لتسليط الضوء على مشكلة العنصرية بعد أن شتمتني إحداهن بالعبدة، رغبت في اغتنام الموقف وتحويله إلى فرصة للتعلم ونشر الوعي، ليتحول الشتم من موقف سلبي إلى حدث إيجابي بناء”. )
واحدة من الثقافات الغربية عدم الاخذ بالثار مثل العين بالعين يعني كان من الممكن ان ترد علي شاتمتها بنفس الطريقة بس الوعي والعقل المتفتح وحب المشاركة في حلحلة قضايا المجتمع وهذه سمة من سمات الاوروبيين والامريكان
اقتباس (2)
( وتعمل الهوساوي حالياً على تأسيس “جمعية آدم” وهي مبادرة غير ربحية تهدف لمناهضة التمييز والعنصرية، وتهدف لنشر الوعي الثقافي بين أفراد المجتمع )
معقولة في سعودية تكون بالفهم دة لو ما اختلطت بمجتمع متقدم؟ لله درك اختاه هوساوي
اقتباس (3)
(وتمنت هوساوي أن تعتبر العنصرية من الجرائم التي لا تقبل تنازل الحق الخاص أو الضحية، بحيث تتبناها الدولة كجرائم تهدد أمن الدولة عبر زرع الفتنة بين طوائف المجتمع، وبحيث تكون عقوباتها رادعة بسجن لا يقل عن 10 سنوات وتشهير وغرامة مجزية حتى يستشعر الجميع عظم الجرم.)

دى اول خطوة عملية في المساواة بين افراد المجتمع والغربيون لديهم امثلة لا حصر لها
اقتباس (4)
(وقالت إنها “تعرف الكثير من الفتيات المتزوجات من مقيمين منهم السوري والمصري واليمني والهندي والسيرلانكي والباكستاني والفرنسي والأميركي والإفريقي والتركي حتى سعوديين من قبائل متعددة”.)
هنا ذكرت جميع الجنسيات حتي الهنود بس ما ذكرت السودانيين بل تحدثت عن الافريقي يعني قاصدة انو نحن مش عرب ولا شنو هاهاهاها والله يا ريت اصحاب النقاء العرقي المتوهم يعرفوا انهم شايتين علي وين
اقتباس (5)
(وفى حالة الزواج من ثقافة مختلفة لابد أن يتقبل الزوجان ثقافة بعضهما، ويسعيان لتحقيق التوازن حتى ينعكس الانسجام بتربية الأبناء فينشؤوا فخورين بالثقافتين دون اضطراب في الهوية أو الانتماء.)
يا ريت لو تكلمي لي سوزان رايس عشان تتفهم ظرفي وتقبل الزواج مني لان اختها كونداليزا رايس اتقدم ليها دكتور البوني ولا يجوز ان اخطب فوق خطبة اخي وهذه ثقافة اسلامية يجب ان تتقبلوها كامريكيين وعشان مافي حد يقول هو كمان عاوز سوزي رايس
طيب بعد كل العرضحال الكتبته انا مش افضل لنا الانفتاح علي المجتمعات القابلة للتطور حتي تساعدنا علي استغلال امكانياتنا المادية والبشرية ونكون دعامة للغير ولا شايفين انو نتبع عقدة النقص عندنا وندعي العروبة حتي لو كانت علي حساب عزتنا

واحدة من ميزات زواج هذه الكابتن من الامريكي هو اعتزازها بنفسها ولونها ولعمري انها اكتسبت هذه الثقافة من زوجها حيث لا خوف ولا احساس بالدونية من الاخرين لذلك انا متاكد انها احرجت السعوديين سواء كان علي المستوي الرسمي او الشعبي ولو رجعنا للمقال وقرأنا ما قالته هذه الانسانة الرائعة لتبين لنا ان زواجها من الامريكي نعمة انعمها ىالله عليها :
اقتباس (1):
( وتحكي الكابتن نوال أنها “بدأت سلسلة من التغريدات لتسليط الضوء على مشكلة العنصرية بعد أن شتمتني إحداهن بالعبدة، رغبت في اغتنام الموقف وتحويله إلى فرصة للتعلم ونشر الوعي، ليتحول الشتم من موقف سلبي إلى حدث إيجابي بناء”. )
واحدة من الثقافات الغربية عدم الاخذ بالثار مثل العين بالعين يعني كان من الممكن ان ترد علي شاتمتها بنفس الطريقة بس الوعي والعقل المتفتح وحب المشاركة في حلحلة قضايا المجتمع وهذه سمة من سمات الاوروبيين والامريكان
اقتباس (2)
( وتعمل الهوساوي حالياً على تأسيس “جمعية آدم” وهي مبادرة غير ربحية تهدف لمناهضة التمييز والعنصرية، وتهدف لنشر الوعي الثقافي بين أفراد المجتمع )
معقولة في سعودية تكون بالفهم دة لو ما اختلطت بمجتمع متقدم؟ لله درك اختاه هوساوي
اقتباس (3)
(وتمنت هوساوي أن تعتبر العنصرية من الجرائم التي لا تقبل تنازل الحق الخاص أو الضحية، بحيث تتبناها الدولة كجرائم تهدد أمن الدولة عبر زرع الفتنة بين طوائف المجتمع، وبحيث تكون عقوباتها رادعة بسجن لا يقل عن 10 سنوات وتشهير وغرامة مجزية حتى يستشعر الجميع عظم الجرم.)

دى اول خطوة عملية في المساواة بين افراد المجتمع والغربيون لديهم امثلة لا حصر لها
اقتباس (4)
(وقالت إنها “تعرف الكثير من الفتيات المتزوجات من مقيمين منهم السوري والمصري واليمني والهندي والسيرلانكي والباكستاني والفرنسي والأميركي والإفريقي والتركي حتى سعوديين من قبائل متعددة”.)
هنا ذكرت جميع الجنسيات حتي الهنود بس ما ذكرت السودانيين بل تحدثت عن الافريقي يعني قاصدة انو نحن مش عرب ولا شنو هاهاهاها والله يا ريت اصحاب النقاء العرقي المتوهم يعرفوا انهم شايتين علي وين
اقتباس (5)
(وفى حالة الزواج من ثقافة مختلفة لابد أن يتقبل الزوجان ثقافة بعضهما، ويسعيان لتحقيق التوازن حتى ينعكس الانسجام بتربية الأبناء فينشؤوا فخورين بالثقافتين دون اضطراب في الهوية أو الانتماء.)
يا ريت لو تكلمي لي سوزان رايس عشان تتفهم ظرفي وتقبل الزواج مني لان اختها كونداليزا رايس اتقدم ليها دكتور البوني ولا يجوز ان اخطب فوق خطبة اخي وهذه ثقافة اسلامية يجب ان تتقبلوها كامريكيين وعشان مافي حد يقول هو كمان عاوز سوزي رايس
طيب بعد كل العرضحال الكتبته انا مش افضل لنا الانفتاح علي المجتمعات القابلة للتطور حتي تساعدنا علي استغلال امكانياتنا المادية والبشرية ونكون دعامة للغير ولا شايفين انو نتبع عقدة النقص عندنا وندعي العروبة حتي لو كانت علي حساب عزتنا