أخبار السودان

انشاء شركة قابضة للكهرباء وتعيين المهندس صالح علي عبد الله مديرا لها

الخرطوم (سونا) أعلنت وزارة الموارد المائية والري والكهرباء في اطار استراتيجيتها لتحرير وتطوير قطاع الكهرباء واستدامة نموه وشموله لكل الوطن ، عن انشاء شركة قابضة للكهرباء تتبع لها شركات التوليد والنقل والتوزيع وذلك بموجب قرار صادر من رئاسة الجمهورية بالرقم (468) لسنة 2016 .
وفي ذات السياق وعلى اثر التطور الكبير الذي شهدته محطات التوليد المائي تم ادماج شركتي كهرباء سد مروي و الشركة السودانية للتوليد المائي بموجب قرار رئيس الجمهورية برقم (464) ،فيما تم تعيين المهندس عبد الله المقلي ، مدير شركة كهرباء سد مروي ، مديرا لشركة التوليد المائي ، والمهندس امين صبري ،رئيس مجلس إدارة كهرباء سد مروي سابقاً ،رئيسا لمجلس ادارة التوليد المائي ،وتتبع لها المحطات المائية في سدود مروي ، والرصيرص ، وسنار ، وخشم القربة ، وجبل اولياء وستيت.
و في ذات الاطار تم تعيين المهندس صالح علي عبد الله مديرا للشركة القابضة.
وقال وزير الموارد المائية والري والكهرباء معتز موسى ، في تصريحات صحفية إن هذه التعديلات ، تأتي لتطوير قطاع الكهرباء وتهيئته لاستيعاب الزيادة المضطردة في التوليد والتوسع في شبكات النقل والتوزيع لتصل الكهرباء لكل مدن وقري السودان ، وضمان النمو المستدام بمشاركة القطاع الخاص.

تعليق واحد

  1. لن ينجح الترقيع ! إنشاء الشركات كان خاطئاً فقد ترتبت علي مصروفات لا داعي لها -إذ أن عمل الشركات الثلاثة واحد و هو إنتاج و توزيع الكهرباء و من ثم بيعها.
    كما يوجد تضارب مصالح كبير بين توليد الكهرباء المائي و ري المشاريع الزراعية.الأولوية يجب أن تكون للري و للانتاج الزراعي.
    قبل ذلك قام الغر أسامة بانشاء شركات بديلاً لهيئة توفير المياه -شركة للحفر و شركة للتركيب و شركة ل….وقد فشلت جميعها و لم نحصل علي هيئة لتوفير المياه و ضاعت كل الاصول. وقد كرر نفس الفشل بانشاء هذه الشركات بعد ثلاثة أيام من تعيينه وزيراً للكهرباء! يعني بدون دراسة أو تفكير ! والوزير الجديد تلميذ لذلك التلميذ الفاشل.

  2. يعني لف و دوران في الفاضي من أيام الوزير الفاشل أسامة الحرامي !!!
    و معتز لا علاقة له بهذا الصرح العملاق و لكن نقول شنو مع بني كوز!!!

  3. لن ينجح الترقيع ! إنشاء الشركات كان خاطئاً فقد ترتبت علي مصروفات لا داعي لها -إذ أن عمل الشركات الثلاثة واحد و هو إنتاج و توزيع الكهرباء و من ثم بيعها.
    كما يوجد تضارب مصالح كبير بين توليد الكهرباء المائي و ري المشاريع الزراعية.الأولوية يجب أن تكون للري و للانتاج الزراعي.
    قبل ذلك قام الغر أسامة بانشاء شركات بديلاً لهيئة توفير المياه -شركة للحفر و شركة للتركيب و شركة ل….وقد فشلت جميعها و لم نحصل علي هيئة لتوفير المياه و ضاعت كل الاصول. وقد كرر نفس الفشل بانشاء هذه الشركات بعد ثلاثة أيام من تعيينه وزيراً للكهرباء! يعني بدون دراسة أو تفكير ! والوزير الجديد تلميذ لذلك التلميذ الفاشل.

  4. يعني لف و دوران في الفاضي من أيام الوزير الفاشل أسامة الحرامي !!!
    و معتز لا علاقة له بهذا الصرح العملاق و لكن نقول شنو مع بني كوز!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..