وثائق محاولة اغتيال مبارك في إثيوبيا..التجهيز بدأ قبلها بعام.. وكمين ثان كان ينتظره.

وثائق محاولة اغتيال مبارك في إثيوبيا
أيمن الظواهري دبر للحدث أكثر من عام وسافر لموقع عملية الاغتيال في أديس أبابا
المشاركون فى العملية تزوجوا من إثيوبيات فى محاولة صورية للذوبان فى محيطهم الجديد
تسعة من القتلة شاركوا في محاولة الاغتيال
تجهيز كمين ثان كان في انتظاره في نهاية الطريق بعد المحاولة الأولى الفاشلة
المخابرات الأمريكية أكدت أن السودان كانت متورطة فى محاولة الاغتيال
قال الكاتب الأمريكي نيت جونز، في مقال له، إنه كان من الصعوبة أن يتم الكشف عن وثيقة ضمن وثائق الأرشيف الوطني الأمريكي، وثيقة حكومية أمريكية تتعلق بالرئيس المصرى الأسبق حسنى مبارك، والذى من الواضح أن الحكومة الأمريكية بذلت قصارى جهدها من أجل التعتيم على علاقتها به كواحد من الحكام المستبدين الأطول عمرا، والأكثر قمعا فى الشرق الأوسط (والذى كان أيضا الضامن الحالى لاتفاق سلام صلب بين #مصر وإسرائيل)، لكن فيما يبدو فإن تطورا لافتا بدأ فى الظهور، بحسب الكاتب الأمريكي.
وأضاف الكاتب أن محاولة جماعة “الجهاد” الإسلامية المصرية، لاغتيال الرئيس المصرى مبارك فى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، فى السادس والعشرين من يونيو 1995 تعد قصة مثيرة للاهتمام، تضم من بين أبطالها عمر البشير، وأيمن الظواهرى، وأسامة بن لادن.
وتابع: “هنا جمعت أفضل ما يمكن رصده فى هذا الشأن، من خلال تقرير لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية حول أنشطة جماعة الجهاد الإسلامية، وكذلك من تقرير لمركز أبحاث الكونجرس بعنوان “أفريقيا والحرب على الإرهاب”، إلى جانب وثائق مجلس الأمن الدولى، وتقارير وكالات الأنباء، وكتاب “برج السراب” الذى ألفه لورانس رايت”.
وشدد الكاتب على أنه وفى 25 يونيو من عام 1995، زار مبارك أديس أبابا من أجل المشاركة فى القمة الأفريقية، وحاولت فى ذلك الوقت حركة الجهاد الإسلامية بقيادة أيمن الظواهرى، والذى تربطه صلات وثيقة بأسامة بن لادن، اغتيال مبارك بعد التخطيط للمحاولة لأكثر من عام.
وأوضح الكاتب الأمريكي أنه خلال فترة التخطيط الطويلة لعملية الاغتيال، قام عدد من القتلة المشاركين فى العملية، بالزواج من إثيوبيات فى محاولة صورية للذوبان فى محيطهم الجديد.
ووفقا لكتاب “برج السراب” الصفحة رقم 213 و214، اجتمع الظواهرى بالمشاركين فى محاولة الاغتيال، كما أنه قام بالسفر إلى إثيوبيا، من أجل تفقد موقع عملية الاغتيال.
وأشار الكاتب الأمريكي إلى أنه وبينما كان موكب مبارك يتوجه لمقر انعقاد القمة الأفريقية تعرض لكمين من قبل تسعة من القتلة.
وبعدها قال الرئيس المصرى الأسبق آنذاك: “فجأة وجدت سيارة زرقاء اللون تسد الطريق، وقفز شخص ما على الأرض، وبدأ إطلاق النار من مدفع رشاش، أدركت أن هناك رصاصات تطلق تجاه سيارتنا، رأيت أولئك الذين أطلقوا النار على”.
واتهم الرئيس المصري حينها القتلة بأنهم من أصل سودانى وقال: “لا أستطيع أن اقول ما جنسيتهم بالضبط، ولكنهم لا يشبهون الإثيوبيين ولم يكونوا سودا”.
وقام اثنان من القتلة بإطلاق النار على مبارك من عربة جيب كانت فى مواجهة سيارة الرئيس، كما قام عدد آخر منهم بإطلاق النار من فوق أسطح المنازل، ولحسن طالع الرئيس مبارك لم تخترق الطلقات نافذة سيارته المضادة للرصاص.
وقام حراس الرئيس بقتل خمسة من القتلة، فى حين قتل اثنان من ضباط #الشرطة الإثيوبية، كما أصيب السفير الفلسطينى فى قدمه.
مبارك والسادات.. الأرواح المتشابهة
وقال الكاتب: “أمر مبارك سائقه بالعودة إلى المطار على الفور، ثم رجع إلى مصر، حيث روى محاولة الاغتيال (والتى ستكون الثالثة من بين 6 محاولات مشابهة) فى مؤتمر صحفى عقد بالمطار.
وقال الرئيس للصحفيين: “كما ترون.. أنا سليم وبخير”.
وأضاف مبارك: “أنا مؤمن وأعتقد أن الله دائما يحمينى”، كما لمح الرئيس المصرى إلى تورط السودان فى المحاولة وقال إن هذا “أمر وارد جدا”.
ويقول لورانس رايت، فى كتابه “برج السراب”، إن مبارك أنقذ نفسه، عندما طلب من سائقه العودة إلى المطار، حيث تم التخطيط لكمين ثان فى نهاية الطريق.
من جانبها، توصلت المخابرات الأمريكية إلى أن السودان كانت متورطة فى محاولة الاغتيال.
واتهمت الولايات المتحدة الأمريكية السودان بأنها دولة راعية للإرهاب فى عام 1993، فيما قدمت السودان ملاذا آمنا لكل من بن لادن والظواهرى.
وكان الرئيس السودانى آنذاك عمر البشير والذى لا يزال يشغل المنصب ذاته حاليا، على الرغم من إدانته من قبل المحكمة الجنائية الدولية، بتهمة الإبادة الجماعية وارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وكذلك جرائم حرب فى دارفور وجنوب #السودان.
وذكر تقرير صادر عن مجلس الأمن الدولى أن جميع الأسلحة المستخدمة فى محاولة الاغتيال نقلت جوا إلى إثيوبيا بواسطة شركة الخطوط الجوية السودانية، وأن الإرهابيين كانوا يحملون جوازات سفر سودانية.
وطرد البشير بن لادن فى عام 1996 ويتعاون حاليا بشكل وثيق مع الولايات المتحدة فى قضايا الإرهاب.
وتم التوصل فى نهاية الأمر إلى أن 11 عضوا بجماعة “الجهاد” الإسلامية المصرية، كانوا وراء تدبير الهجوم، حيث تم إرسال 9 أعضاء من الجماعة إلى إثيوبيا لتنفيذ الهجوم، فى حين بقى اثنين من المخططين فى #السودان، واستطاعت قوات الأمن المصرية تصفية 5 من القتلة وألقت القبض على 3 آخرين (أعدمتهم الحكومة الإثيوبية فى وقت لاحق).
وتمكن واحد من المهاجمين من الهرب إلى السودان، بينما تم الزعم بأن مصطفى حمزة هو الذى خطط لعملية الاغتيال.
وفى أعقاب محاولة الاغتيال، كتبت جريدة “نيويورك تايمز” الأمريكية فى افتتاحيتها أن الرئيس مبارك شكل قيمة ونقطة ضعف فى ذات الوقت.
وأشادت الصحيفة بمبارك باعتباره حليفا رئيسيا للولايات المتحدة، كما أنها توقعت أن يؤدى قمع مبارك لاحقا للمتطرفين الإسلاميين وغيرهم (إلى جانب الفساد) فى النهاية إلى سقوطه، وهو ما تحقق بالفعل.
ولكن عندما تخلى الرئيس مبارك عن السلطة كان ذلك استجابة لمطالب شعبه، وليس بواسطة رصاصة قاتل.
الغد
لينتبه السيسي فربما تجرى محاولة اغتياله في وسط الخرطوم انتقاما لأخوان الاخوان في السجون المصرية بعد الحكم عليهم بالاعدام والمسيرات التي خرجت قبل يومين والتهديدات التي صاحبتها لا يجب اهمالها بل اخذها بمحمل الجد في موجه الهوس والتهور الجنون الذي ينتاب الجماعة جراء الضربات التي باتت تعصف بهم حول العالم…….
علي السيسي ان ينتبه هؤلاء لا امان لهم ممكن ان يقتال من داخل جماعة البشير
انتبه يا سيسي هؤلاء نحن نعرفهم جيدا لا امان لهم
وعلى السيسى ايضا اخذ الحيطه والحذر من البشير نفسه فهو تربية هوس اخوانى ……….
(ما هكذا تورد الأبل).
السفير السودانى ْأنذاك اتصل باحد السودانيين المقيمين باثيوبيا وقال له انت المتهم الاول فى الحادث وطلب السفير من المتهم بالحضور للسفارة لحمايته حسب رواية المتهم المقيم بالمملكة حاليا ولكن المتهم طلب فقط جواز سفره الذى كان بحوزة السفير وانه سيقوم بحماية نفسه وتدبر امره وذهب الى السفارة السعودية لاخذ تاشيرة دخول ولكن تم القبض عليه قبل استلام جوازه من السفارة السعودية وحاول ابلاغ السفير باعتقاله من داخل السجن بواسطة زوار احد الاثيوبيين المعتقلين معه وبعد قضاء ستة اشهر تم تهريبهم بواسطة طائرة اثيوبية الى الحدود السودانية هو واخرون ومنها عبروا نهرا سباحة الى اليابسة ومنها وصلوا الى المنطقة التى تنتظرهم فيها طائرة هليكوبتر سودانية اخذتهم الى كسلا ومنها بالباصات السفرية الى الخرطوم وبعدها اتصل المتهم بالسفارة السعودية باديس وطلب منهم ارسال جوازه له بالخرطوم وبعد استلام جوازه مؤشرا سافر الى السعودية حسب روايته اى السودانى الذى التقيناه مصادفة وروى ماحدث.
أرجو من جهز الأمن المصرى أن يلغى زيارة السيسى لتنصيب البشير قاتل شعبه رئيسا بالقوة و ضد إرادة الشعب الذى قال لا لنظامه الدموى ، حفاظا على السيسى من الهوش السلفى مريضى العقول والوهم المهيمن على عقول داعشية نبت سرطانى مدعوم من جهاز قمعى يسيطر علية أخوان الشيطان و يتبناهو حفنه حراميه الإنقاذ اللاوطنى ، قف و إنتبه السيسى زيارته للسودان تشكل خطر على حياته بعد الأحكام الصادرة ضد مرسى بالاعدام و عقبال البشير
الفكر المتطرف الساعي للسلطة واحد في كل زمان ومكان .. وامثال هؤلاء قتلوا علياً أبن ابي طالب كرم الله وجهه وهو احد المبشرين بالجنة وصهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوج فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين ووالد السبطين الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة ..
ويقول الامام احمد بن حنبل ان لـ على رضي الله عنه من المناقب ما لا يوجد لأحد غيره من الصحابة ومع ذلك قتله الفكر المتطرف وكان قاتله (عبدالرحمن بن ملجم) يكبر الله اكبر الله اكبر وهو يقتل على بن ابي طالب الخليفة الراشد الرابع المبشر بالجنة وليس من بعد التبشير بالجنة من كرامة ومع ذلك قتله الفكر المتطرف داخل المسجد؟؟
اللهم انا نبرأ إليك مما يفعله الكيزان باسم الدين يعزون من يشاوؤن بالسلطة ويذلون من يشاؤون يعملون في الظلم وبالمكر والخداع من اجل السلطة والله سبحانه وتعالى يقول لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي والرشد هو عدم اكراه احد من الناس على دين الله والغي ان تكره الناس وتستعمل العنف وتكفير الناس والتفريق بين الناس بأن هؤلاء اسلاميين يستحقون الحياة والسلطة والجاه والعربات الفارهة والآخرون غير اسلاميين ويصفونهم بالعلمانيين ويستحلون دمهم وتهجيرهم واخيرا كما يقول متطرف اخر بانهم سوف يسنون من القوانين ما يمنع دفنهم في مقابر المسلمين .
نأمل من الاخوة الذين يسمون انفسهم بالإسلاميين وهم جماعات كثيرة منهم من اسمى انفسهم بمنبر السلام العادل او الاخوان المسلمين جناح جاويش او الإصلاح الآن او السائحون او انصار الهجرة او انصار الحق او فجر الاسلام او ما يسمون انفسهم بالحركة الاسلامية جناح الزبير محمد الحسن الموالية للسلطة او المؤتمر الشعبي جناح الترابي والسنوسي ..
عودوا الى رشدكم وتوبوا الى الله وعظموا حرمة الدماء ولا تكفروا الناس بالمتمردين واتركو السب والشتم ووصم الناس بالعلمانية لتميزوا انفسكم فالدين جميل وبسيط ارجعوا بنا الى دين الله كما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم حين قال (يدخل عليكم رجل من اهل الجنة) وكان بسيطا حياته بسيطة وصلاته بسيطة وقلبه ملي بالحب ولا يحمل غلا لأحد .. عودوا بنا لإسلام ام سليم والدة انس ابن مالك واسلام بلال ..
اتركوا فلسفات سيد قطب وحسن البنا وابو الاعلى المودودي وكبار الاخوان الذين ملؤا المكتبات كتباً افرغت الدين من محتواه وجعلته حرب وقتل ومكر وحركة سرية وعمل في الظلام من اجل السلطة.. اعدلوا بين الناس فالله هو الهادي الى سواء السبيل ..ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
كان زمان القتل والاعتيالات دى لما كان عمك الترابى هو البوس والراس القائدة
هسى ناس بشه واللمبى ديل ذبابه مابقتلوها هم ديل رجاااااااااااااال
ديل لو……………..ساهى الرجال مرقوا مع الترابى وماتوووووووووووووا زمان
غشا وكذبا فى الشرق والجنوب ………..
أوكامبو…
نعم لحديث ما اسمى نفسه بالمشروع هو بالجد مشروع للعودة الى الحق اﻻسلام دين وسطى ودين محبة وسلام وطمأنينة واستقرار ليس العكس
.. قمع المتطرفيين الاسلاميين و محاربة الفساد أدى الى سقوط مبارك ..
يا راااااااااااااااجل يا راكوبة
سيسي شنو البجي السودان …. السيسي مفتح ودعوة ذي ده بفتش عليها من زمن …. 99% السيسي يعتذر بحجة حكومة السودان تدعم وتأوي افراد تنظيم الاخوان المصري …. وطبعا التنظيم مصنف تنظيم ارهابي والكلام كله المقصود منه بس الرسالة تصل للخليجين ….. ويا فرحة وما تمت
أورد الكاتب فتحى الضؤ الآتى في كتابه “الخندق” الآتى حول اجتماع عصابة الإنقاذ يعد فشل محاولة إغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك:
“حضر ذلك الاجتماع تحديدا كل من الرئيس عمر البشير، الزبير محمد صالح، الطيب إبراهيم المشهور ب”سيخة”، بكرى حسن صالح، عبدالرحيم محمد حسين، إبراهيم شمس الدين، على الحاج محمد، إبراهيم السنوسى، عوض الجاز، غازى صلا ح الدين، إضافة لصاحب المنزل على عثمان محم طه، وهو الداعى للإجتماع، وإبتدر الاجتماع قائلا بالنص: “نحن إشتركنا مع جماعة الجهاد المصرية في محاولة الإغتيال الفاشلة التي تعرض لها الرئيس المصرى حسنى مبارك، وقدمنا لهم كل الدعم الذى طلبوه للقيام بهذا العمل، والذى حدث بعد ذلك أن ثلاثة قتلوا في مسرح الحدث، وثلاثة ألقى الأمن الأثيوبى القبض عليهم، وثلاثة هربناهم ووصلوا الخرطوم، وقد جمعتكم لأقول لكم أننا “سنصفى” هؤلاء الثلاثة، وأنا أملك كل المبررات الشرعية والسياسية لذلك”،،، ران صمت قصير، كلن المتحدث قد جال ببصره على الحاضرين، ربما ليرى وقع حديثه عليهم.. على الفور أخذ الرئيس عمر البشير الفرصة وقال إختصاراً “نعم، نصفيهم”… بناءً على هذه الخلفية، وبمجرد أن تدخل الرئيس البشير مؤكداً على ما طرحه السيد على عثمان طه في الفكرة التي فاقمت صيف السودان القائظ في حرارته، أدرك الدكتور حسن الترابى أنهما متفقان، فتحدث بصورة منفعلة أشبه بالهيجان، وقال نصاً بعد أن تحوقل مرتين: “أنت نائبى”… ثم أشار للرئيس الذى زكاه: “وأنت رئيس البلد، تستحلون قتل النفس مع جماعة إتفقتم معها على عمل؟ لا حول ولا قوة إلا بالله”… يقول الدكتور على الحاج محمد، الذى كان أحد الحاضرين كما ذكرنا: “لم أر الرئيس وعلى عثمان ذليلين كما رأيتهما في ذلك اليوم”.. وأضاف: “في تقديرى، كان هذا هو اليوم الذى حدث فيه إنشقاق الحركة الإسلامية”]….!!!! (جريمة محاولة إغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك في أديس أبابا في يونيو عام 1995،، مقتبسا من كتاب الخندق للاستاذ فتحي الضو،،،
تعليقى على ما أورده فتحى الضؤ أعلاه هو أن حسنى مبارك إنتهز هذه الحادثة فدفع بجيشه للإستيلاء على حلايب وقد غضت حكومة الإنقاذ النظر لإستعادة هذه المنطقة العزيزة للسودان مخافة من فتح الملف فى وجهها،،، من أجل إسترداد هذا المثلث يجب تبرئة الشعب السودانى أولاً من خلال محاكمة علنية للذين تولو كبر هذه الجريمة وعلى رأسهم على عثمان محمد طه ونافع على نافع وضباط الأمن الذين شاركوا ثم تجهيز ملف حلايب القانونى والدفع به لمحكمة العدل الدوليّة.
رغما من ان النظام السوداني قد اعلن براءته من الانتماء لجماعة الاخوان المسلمين في مغالطة واضحة لخروج المسيرات من جامع الخرطوم الكبير حتى السفارة المصرية مناديا بعودة الشرعية ممثلة في الرئيس المخلوع مرسي الذي يمثل الاخوان المسلمين في الوقت الذي فيه يمنع النظام الحاكم فيه المسيرات والمظاهرات السلمية ولا يمنحها تصديق ويواجه المتظاهرين احتجاجيا وسلميا بالقتل كما حدث في سبتمبر 2013م حيث قتل المئات من المتظاهرين بدم بارد .. وقد عاد النظام الحاكم ليؤكد هويته وانتمائه لتنظيم الاخوان المسلمين بعد الحكم بالاعدام على الرئيس مرسي وبعض جماعة الاخوان المسلمين بالاعدام ويطالب بالافراج عنهم ..
ومابين القول والفعل تناقض واضح وظاهر للعيان !!!!؟؟؟؟؟
ايضا من تداعيات هذه الجريمه مقتل ثﻻته اشخاص ﻻعﻻقة لهم بالحادث غير انهم قد تزامن وجودهم فى اديس ابابا وقت وقوع الجريمه وقد خافوا منهم ان يدلوا بمعلومات قد تكشف الجناة … وهم اوﻻ شاب يسكن الثوره وقد تعرف على واحد من الجناة فى اثيوبيا واركبه فى سيارته ووجد مقتوﻻ فى خﻻء امدرمان وقبض على القاتل وهو نفسه وجد ميتا فى السجن بحجة انه انتحر .. !!
ثانيهما المرحوم خوجلى عثمان وقد ارسلوت له من قتله واودع السجن بعد ان اشاعوا انه مجنون وقد وجد مقتوﻻ فى السجن وايضا بحجة انه انتحر … !!
الثالث المرحوم الدكتور عوض دكام وقد توفى بالقاهره ورغم انى لست ملما باسباب وفاته اﻻ انى قد سمعت انه مات مسموما.. !!
ربما يكون هناك آخرون لست على علم بهم .. رحمهم الله.
واتهم الرئيس المصري حينها القتلة بأنهم من أصل سودانى وقال: “لا أستطيع أن اقول ما جنسيتهم بالضبط، ولكنهم لا يشبهون الإثيوبيين ولم يكونوا سودا”….هههههههههه..نفس فورمة العرب والافارقة في الحرب الاهلية مع الجنوب… والانتاج الذي تبعها في الجنجويد والزرقة في دارفور…. تصوير الصراع وكأن احد اطرافه عرب..
كلام فارغ ولا يفيد الشعب السودانى فى شئ ولا ادرى ما هى الفائده من عرض الموضوع
هل الامريكان انبياء يعنى اى كلام من امريكى عندنا مصدق
… السيسي مفتح وعيونه مفنجله ومولود بمستشفى العيون ولن يحضر هـذا مؤكد …
كل شي وارد
Result of this evil crime,, was…Sudan airways,completely ruined.by sanctions imposed, till now,….Sudanese investors, at that time were sacked out,loosing all what they invested….sudanses residents, and refugees sacked ,or displaced….Sudan embassy staff limited to stay 4 staff only….Sudan airways ,and Ethiopian air ,,stop,flights to Sudan….Ethiopia army ,occupied Al fashaga area,,and fainally Sudan was put,under act of terrorim contries up todate…THIS IS WHAT KAIZAN DID FOR US …Still doing ,MORE AND MORE
Another Sudanese man by the name of Ahmed Alfashashoia was involved in trying to kill Mubarak
يبدو لي أن المحاولة كلها كانت استدراجاً من الإدارة الأمريكية لتوريط البشير في محاولة الإغتيال التي لم يكن مخططاً لها غير الفشل حتى يقبل البشير وزمرته العميلة بنيفاشا. المحاولة كانت بالتعاون مع علي عثمان، إما لأنه عميل أمريكي راسخ العمالة، أو عن غفلة منه لأنه صار مغفلاً بفساده وجشعه! سهل على الأمريكان إرسال عملاء المخابرات الأمريكية لإقناع أطراف عديدة ومنها البشير وعلي عثمان بإغتيال مبارك ثم إخبار حسني مبارك بها فتفشل المحاولة وتفوز الإدارة الأمريكية بفضل مزيف على مبارك وينوء البشير بابتزاز الإدارة له بالتهديد بكشف دوره ودور نائبه الفاشل في محاولة إغتيال مبارك. البشير لا يسمع لغير زمرته الفاسدة وهم قادرون حتى على إقناعه بأن الشعب يحبه ويريده أن يترشح ثانية، وليس فقط على إقناعه بأن إغتيال مبارك فيه مصلحة البلد – والبلد طبعاً في ظن البشير وزمرته الفاسدة… هي البشير وزمرته الفاسدة….ولا غير!هههههههههههه.