عرمان: السلام وتعيين الولاة المدنيين والبرلمان بات واقعاً

قال نائب رئيس الحركة الشعبية- شمال، ياسر عرمان، امس إن السلام وتعيين الولاة والبرلمان، أصبح أمرا واقعا.ولا تزال قضية توزيع مقاعد المجلس التشريعي محل نقاش بين شركاء الحُكم والجبهة الثورية وسط توقعات بأن يتوصلا إلى حل بشأنها وأوضح عرملن في صفحته على “فيس بوك” أن “قضية تعيين الولاة، وتعيين المجلس التشريعي ستصبح أمرا واقعا، بمشاركة أطراف عملية السلام، وستكون أكثر تمثيلا من ناحية التنوع والنوع والجغرافيا، وكل ذلك بفضل شعبنا العظيم وثورته والمجد للجماهير”.
وأعلنت الوساطة في جوبا، الثلاثاء، أن اتفاقية السلام بين الأطراف السودانية، ستوقع خلال أسبوع.وكان من المتوقع، الوصول إلى اتفاق سلام بين الحكومة الانتقالية الحركات المسلحة، بعد 6 أشهر من تشكيل الحكومة الانتقالية في أغسطس الماضي.ومع تعثر المفاوضات، قررت الوساطة في جوبا، تأجيل توقيع الاتفاق إلى مارس الماضي، ثم أرجأته إلى أبريل الماضي، قبل أن تحدد موعدا في 20 يونيو الماضي ليؤخر من جديد.
في الأثناء أشار عرمان، إلى أن “اعتصام نيرتتي، ومن قبله لقاوة، يشير بوضوح إلى إمكانية خلق حركة ديمقراطية للحقوق المدنية والسياسية والثقافية ذات ارتباط عضوي للمناضلين في الريف والمدن، هي التي ستصنع السودان الجديد وتتجاوز الانقسامات الإثنية والجغرافية”.
قال نائب رئيس الحركة الشعبية- شمال، ياسر عرمان، امس إن السلام وتعيين الولاة والبرلمان، أصبح أمرا واقعا.ولا تزال قضية توزيع مقاعد المجلس التشريعي محل نقاش بين شركاء الحُكم والجبهة الثورية وسط توقعات بأن يتوصلا إلى حل بشأنها
مقاعد البرلمان ( المجلس التشريعى ) يجب ان يكون للثوار الذين لايشاركون فى السلطة السيادية والتنفذية .. ويجب ان يشمل جميع قطاعات الشارع السودانى الثائر بجميع توجهاتم السياسية . ماعدا المؤتمر الوطنى والحركة الاسلامية والاحزاب والافراد الذين شاركو الانقاذ لحظة سقوطها .هذا
ان كنتم ترغبون بممارسة سياسية رشيدة .
من يحمل السلاح ليعارض حكومة بلده مهما كانت ظالمة لا يصلح لحكمه فهو قد تلوثت يده بالدماء وتجاوز الخطوط ولا كابح له فهل تضمن امثال هؤلاء من بيع الوطن مادام عنده الغاية تبرر الوسيلة حتى لو كانت الوسيلة عبر الدماء… من اولغ فى الدماء لا أمان له فابعدوهم وتعالوا بالشرفاء من معسكرات النازحين والذين اثخنت ظهورهم فى بيوت الاشباح والهبت اجسادهم بسياط التعذيب.
قال نائب رئيس الحركة الشعبية- شمال، ياسر عرمان، امس إن السلام وتعيين الولاة والبرلمان، أصبح أمرا واقعا.ولا تزال قضية توزيع مقاعد المجلس التشريعي محل نقاش بين شركاء الحُكم والجبهة الثورية وسط توقعات بأن يتوصلا إلى حل بشأنها
مقاعد البرلمان ( المجلس التشريعى ) يجب ان يكون للثوار الذين لايشاركون فى السلطة السيادية والتنفذية .. ويجب ان يشمل جميع قطاعات الشارع السودانى الثائر بجميع توجهاتم السياسية . ماعدا المؤتمر الوطنى والحركة الاسلامية والاحزاب والافراد الذين شاركو الانقاذ لحظة سقوطها .هذا
ان كنتم ترغبون بممارسة سياسية رشيده .,