مواصلة التحقيق في وفاة طالبة أساس تدرس في الصف الخامس
أم درمان ? تحقق الشرطة في مصرع طالبة أساس تدرس في الصف الخامس لقيت حتفها في ظروف غامضة إثر معاقبتها بالجلد من قبل معلم في المدرسة بمنطقة دار السلام غرب أم درمان، وحسب شقيقتها الطالبة المتوفية أن المعلم عاقبها بالجلد بسبب خطأ في الفصل وأنها سقطت على الأرض وتقيأت دماً ما دفع شقيقتيها للإسراع للمنزل وإخبار ذويهم. حيث أسرعوا في نقلها بركشة للمنزل بيد أنها فور وصولها لقيت حتفها، وفوجئوا بها جثة هامدة ما دفعهم لإبلاغ الشرطة التي خف فريق منها بصحبة شرطة مسرح الجريمة إلى مكان الحادثة وبعد اتخاذ اللازم تم نقل جثة الطالبة إلى مشرحة أم درمان بواسطة أورنيك (8) جنائي وأمر بتشريح صادر من النيابة ومازالت الشرطة توالي تحقيقاتها في البلاغ.
اليوم التالي
نحن ما عندنا مدرسين نحن عندنا جلادين و هم الجلادين انفسهم في حوجة لتربية اخلاقية/ مدرسين اغتصبوا طلبة و طالبات سكتنا عنهم الآن بدأ القتل و كتير حصل قتل من مدرسين لطلبة و طالبت لكن الناس متسترة لانهم عارفين اذا عملو اي شاكوي ما في جهة منصفه ليهم اننا ما عندنا قانون لو في قانون ما ممكن ائمة المساجد و المدرسين يغتصبوا و يقتلو و تاركنهم بلا عقاب يا سودان انت بلد فاسد السودان فاسد السودان فاسد و حقيقة السودان هو رجل افريقيا المريض بالدء العضال
may be it was long Qt syndrome عموما ضرب الاطفال عمل غير انساني وجريمه لابد من معاقبه فاعلها
مدرسين اخرزمن وفاقد تربوي اضحي يتحكم في الاطفال!!!!فالمفترض اعدامه عبرة لغيره وتاكيد علي منع العنف المدرسي !ممن تربوا علي الضرب والعقد النفسية!!!فقد تكون لم تجلب المعلوم والاتاوات التي يفرضوها علي الاطفال من اجل الحصول علي المزيد من الاموال في ظل عجزهم عن تحسين اوضاعهم او مواجهة الدولة!!! والذي نفسي بيده لو انني والدها لشنقته في الشارع!!!ومعه مدير ووزير التربية!!!علي تعيينهم مثل هؤلاء المجانين في المدارس!!!!!!!!!!وعدم الرقابة والتاكيد علي عدم الاساءة الجسدية او النفسية للاطفال!!!!!!!
رحمها الله وجعلها شفيعة لأهلها انشاءالله . يجب مراجعة قوانين حماية الأطفال من مثل هذه الجريمة وجرائم الاغتصاب ايضا بدل من استصدار قوانين حماية المفسدين ولصوص قوت الشعب . لك الله يا سوداننا .
ياتاس عندهم ضو اخضر من الحكومه لينشاوا طائعين غير متذمرين حتى لا يرفعوا اصواتهم فوق صوت الظلم . لو كان فى امريكا كان المدرس قتل فورا من قبل اهل الطفله المدرسين فى امريكا يدخل الفصل مرعوبا خوفا من ان يخرج احد الطلبه مسدسا ويصيبه فى راسه ..اما ان للسودان ان يفعلها حتى لا يعتدى مثل هذا المدرس على بنات الناس بل يتسبب فى قتلهم ويبيد طفولة جميله ….لا بارك الله فيك ولاهلها اسال الله لهم الصبر وحسن العزاء
وصيه لاهل المتوفيه : لا تتركوا هذا المدرس وان دعت الضروره للاخذ بثاركم ان لم تجدى المحاكم
نحن ما عندنا مدرسين نحن عندنا جلادين و هم الجلادين انفسهم في حوجة لتربية اخلاقية/ مدرسين اغتصبوا طلبة و طالبات سكتنا عنهم الآن بدأ القتل و كتير حصل قتل من مدرسين لطلبة و طالبت لكن الناس متسترة لانهم عارفين اذا عملو اي شاكوي ما في جهة منصفه ليهم اننا ما عندنا قانون لو في قانون ما ممكن ائمة المساجد و المدرسين يغتصبوا و يقتلو و تاركنهم بلا عقاب يا سودان انت بلد فاسد السودان فاسد السودان فاسد و حقيقة السودان هو رجل افريقيا المريض بالدء العضال
may be it was long Qt syndrome عموما ضرب الاطفال عمل غير انساني وجريمه لابد من معاقبه فاعلها
مدرسين اخرزمن وفاقد تربوي اضحي يتحكم في الاطفال!!!!فالمفترض اعدامه عبرة لغيره وتاكيد علي منع العنف المدرسي !ممن تربوا علي الضرب والعقد النفسية!!!فقد تكون لم تجلب المعلوم والاتاوات التي يفرضوها علي الاطفال من اجل الحصول علي المزيد من الاموال في ظل عجزهم عن تحسين اوضاعهم او مواجهة الدولة!!! والذي نفسي بيده لو انني والدها لشنقته في الشارع!!!ومعه مدير ووزير التربية!!!علي تعيينهم مثل هؤلاء المجانين في المدارس!!!!!!!!!!وعدم الرقابة والتاكيد علي عدم الاساءة الجسدية او النفسية للاطفال!!!!!!!
رحمها الله وجعلها شفيعة لأهلها انشاءالله . يجب مراجعة قوانين حماية الأطفال من مثل هذه الجريمة وجرائم الاغتصاب ايضا بدل من استصدار قوانين حماية المفسدين ولصوص قوت الشعب . لك الله يا سوداننا .
ياتاس عندهم ضو اخضر من الحكومه لينشاوا طائعين غير متذمرين حتى لا يرفعوا اصواتهم فوق صوت الظلم . لو كان فى امريكا كان المدرس قتل فورا من قبل اهل الطفله المدرسين فى امريكا يدخل الفصل مرعوبا خوفا من ان يخرج احد الطلبه مسدسا ويصيبه فى راسه ..اما ان للسودان ان يفعلها حتى لا يعتدى مثل هذا المدرس على بنات الناس بل يتسبب فى قتلهم ويبيد طفولة جميله ….لا بارك الله فيك ولاهلها اسال الله لهم الصبر وحسن العزاء
وصيه لاهل المتوفيه : لا تتركوا هذا المدرس وان دعت الضروره للاخذ بثاركم ان لم تجدى المحاكم