أمريكا تفتح باب التصدير الهواتف المحمولة وأدوات الاتصال إلى السودان

خففت الولايات المتحدة العقوبات المفروضة على السودان، ما يسمح للأمريكيين بتصدير الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمول وغيرها من أجهزة الاتصالات والبرمجيات إلى الخرطوم. يأتى هذا التغيير بالرغم من أن مسؤولين أمريكيين ينددون بالسودان لمنعه التحقيقات الدولية فى تقارير تزعم بأن جنوده ارتكبوا جرائم اغتصاب جماعى لنساء فى إقليم دارفور العام الماضي. وتندد العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ فترة طويلة بالسودان كدولة راعية للإرهاب والهجمات ضد المدنيين والتدخل فى المساعدات الإنسانية فى دارفور الذى مزقه الحرب غير أن المبعوث الخاص للأمم المتحدة دونالد بوث قال الثلاثاء إن فتح تصدير تكنولوجيا الاتصالات الشخصية فى السودان سيصب فى صالح الشعب هناك. وأضاف أن ذلك سيعزز حرية التعبير ومساعدة المواطنين السودانيين فى التواصل مع بعضهم والوصول إلى الانترنت والاتصال بالعالم، وأشار بوث إلى تغييرات مماثلة فى العقوبات الأمريكية ضد إيران وكوبا خلال السنوات الأخيرة .
اخبارنا
هل يا ترى الهدف هو
1) ارسال اجهزه معده للتجسس
ام
2) لمعرفة امريكا باهمية دور التكنولوجيا فى ثورات الربيع العربى
نشوف
نحن جياع نريد قوت نريد راحة نفسية نريد ضروريات وليس كماليات . نريد استقرار نفسى وليس منشط للتنافس والتسابق فى حيازة تقنية لا تقودنا الا شر لاننا اصلا اصحاب جهل مركب .
والله ماشاء الله نتمنى رفع العقوبات نهائيا وشكلهم الامريكان اقتنعوا من عدم فائدة العقوبات وهم الخسرانيين .
دا كمين !!!!
نتيجة للعقوبات الاقتصادية الامريكية المفروضة على السودان منذ ما يقرب من النصف قرن، فأنت لا تستطيع فتح أو الاستفادة من المواقع التالية من داخل السودان:
– Google earth, Google chrome, Google open code, Google download (Gtalk ? Google gears – etc).
– Antivirus websites ( AVG, Mcafee, Norton ).
– RealPlayer.
– Oracle.
– Adobe.
– JAVA , Sun Systems.
– Hosting companies (like godaddy), Source forge, LinkedIN (business social network).
– Most of the E-commerce activities, online payment (PayPal).
– Not allowed to edit or own wikipedia pages.
– Sudanese are not allow to sit for online exams. For instance, MCSE or CISCO.
– No interaction services like video sharing and instant messaging.
انها جيوش المقدمه ………………..
للتجسس عليكم يا وهم
(وتندد العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ فترة طويلة بالسودان كدولة راعية للإرهاب والهجمات ضد المدنيين والتدخل فى المساعدات الإنسانية فى دارفور الذى مزقه الحرب ) صحح معلوماتك تم ضم السودان الى قائمة الدول الراعية للارهاب في العام 1993 وحرب دارفور بدأت في 2003 ارجو ان يكون الخبر دقيقا حتى لا يشكك في مصداقية الراكوبة.
يا امريكا ويا حكومتها السادية نحن لا نريد اجهزة هواتف الشعب يريد فك الحصار الاقتصادي لاستيراد قطع غيار الالات الزراعية وللقطارات السكة الحديد والطائرات والمعدات الطبية والادوية تلك المطلوبات ايتها العاهرة ولا شيء غير ذلك تلك مست حياة المواطن البسيط والحصار اضر بالشعب السوداني المسكين ولكن يكن ضارا باهل النظام ومن وآلاهم ، ولكن كان خصما لدودا اصابه في مقتله، واعلموا الشعب الفضل يريد ان يفك الحذر عن تلك الاشياء فقط .
من اجل بسطاء الشعب الفضل فكوا الحذر الاقتصادي على تلك الاشياء لو بتعرفوا الانسانية .
هذا الأمر ليست خبرا جديدا
الايفون وتحديد المواقع بدقه متناهية وتتبع المستخدم ..
في الماضي كانت الفيروسات والبرامج software المدسوسة هي مصدر المعلومة ،بهذا الخبر تكون Dardware و الـ Software مصدر المعلومة للامريكان اي معلومة متكاملة الاركان … باي باي كيزان
الهدف واضح و هو مساعدة السودانيين في إقتلاع حكومة الكيزان. فهل من مجيب ؟
اكيد الود غندور كاوش على كل التوكيلات وجابها معاهو 50%-50% مع عبدالله البشير
فك الحظزر لهذه الاجهزة والبرمجيات اعلنت عنه الادارة الامريكية في العام 2014 تعزيزا لسياستها في حرية الرأي والتواصل الاجتماعي.. بعد دراسة مستفيضة من دوائر اتخاذ القرار.. ويصب ذلك في مصلحة الشعب وهو ما لا يرغب فيه النظام ولو تظاهر بغير ذلك..
نحن جيعانين ونردد لن نذل ولن نهان ولن نطيع الامريكان اي ذل تتحدثون اكثر مما نحن فيه
امريكا منعت انسان من اداء عباداته ؟!!!
ههههههه خلاص يا ناس السودان اخيرا حتستخدمو البلاك بيرى
خطوة خبيثة للرد علي زيارة كرتي و محاربة حرية التعبير و تكميم الصحف للمساعدة في سرعة التحول للانترنت و الصحافة الالكترونية و بالتالي تعجيل ذهاب الانقاذ
وأضاف أن ذلك سيعزز حرية التعبير ومساعدة المواطنين السودانيين فى التواصل مع بعضهم والوصول إلى الانترنت والاتصال بالعالم، وأشار بوث إلى تغييرات مماثلة فى العقوبات الأمريكية ضد إيران وكوبا خلال السنوات الأخيرة
السبب واضح الحكومة الامريكية تعلم ان مواقع التواصل الاجتماعي تمثل الخطر الرئيسي علي الحكومات الديكتاتورية التي تمنع حرية النشر
طبعا الجهلة فرحون بما يبدو لهم رفع للحظر
امريكا متخوفه من احتواء السودان للدواعش
خسة الراسمالية….وطبعا بعد شوية شركات البترول والذهب…وبعدها السلاح…اصلهم الكيزان يسومون انفسهم كالعاهرات ….دي امريكا التي دنا عزابها…الكيزان لم يجدوا طريقة غير احضانها بعد ان اوشك مركبهم علي الغرق وقريبا يسافر البشير الي امريكا في رحلة مجهولة الامد…وماحدث لنميري ليس ببعيد عن الازهان……..
الشعب السوداني مامحتاج لهواتف ذكية يا أمريكان كفاية نفاق وكذب على الدقون إذا أردتم أن تلغوا حاجة إسمها الحظر فأرفعوا الحظر عن قطع غيار الطائرات وعن الأجهزة الطبية وأشياء اخرى هذه هي المهمة مش تقول أجهزة موبايل ياخي كفاية خدعة يا امريكان إنتم سبب المصائب الحاصله في المنطقة مش السودان كل العالم إنتم سبب البلاوي .
لا نفرح بالرفع الجزئي للعقوبات عن السودان ..ولا نريد اجهزة تجسس على المواطن السوداني حتى يكون رهينة لما يقول ويكتب ….والمعروف عن السوداني الاصيل (سوداني سوداني )لا يخشى في الحق لومة لائم….لا يخشى الا الله ولا يرضى بالاهانة وفي سبيل ذلك روحه وماله..(يعني يقابل المدفع بي راسو)دي مش عوارة ولا تهور…لكن ليعيش كريما او يموت كريما… ناس غندور فتحوا باب جديد لازلال الشعب وافقاره(لمصلحتهم)
السودان اضعف من ان يتجسس عليه فكل ما تحتاجه يمكن ان تعرفه من التصريحات الهوجاء لمنسوبى النظام وعلى راسهم الرئيس وفلتات اللسان ممن يدعى الحنكة والمعرفة وحب ظهور افراد الاجهزة الامنية وتفاخرهم بالكوارث والفظائع التى ارتكبوها سرا وعلانية لذلك امريكا لا تحتاج لقمر او اجهزة متطورة للتجسس فقط عليها الاستماع الى المزياع او مشاهدة التلفاز عند تحرير بلدة سيطر عليها التمرد او اى افتتاح (دكان? لافتة مرورية?محلات تجميل …..الخ) مما يسمونه مشاريع تنمية
تجسس شنو ياناس امريكيا من التمانينات عارفة كل شي بحصل عندنا اول بي اول يعني نحنا كتاب مفتوح … انا بعتقد انو الموضوع اقتصادي ليس الأ ..نحنا نكاد نكون اكبر دولة مستهلكة للهواتف ووسائل الاتصال والحاجات القالوها دي …. وياخبر بي فلوس …..
هذا الموضوع مهمة بالنسبه لنا ونتمني فك الحصار بالكامل لانها تساعد في تطوير الشخص المبرمج لاثبات الذات
فى السياسة دوما هنالك المساومات يبدو ان زيارة غندور نجحت فى كسر حدة الحصار ونتمنى ان ترفع باقى العقوبات قريبا
الله أكبر
هذا إنتصار لارادة الشعب وموقف حكومته الرشيدة التي تأبى الإنكسار والإنصياع لدول الاستكبار والبغي واللوبيات الصهيونية.
بهذه الإرادة القومية والحمكة الرصينة والتمسك بحبل الله عز وجل إنصاعت أمريكا ومن معها من حلفاء الشيطان وأصحاب المعايير المزدوجة وقاموا فتحوا لينا Google paly يعني عادي ياسودانيين ممكن تنزلوا الواتساب ولعبة Subway Surfers من Google Paly مباشرة بدون هوت سبوت ولا يحزنون وتعملوا تحديث لنسخة الأندرويد والــiOS لاجهزتكم الذكية.
شفتوا النعمة دي سااااااااااااااااااي كيف؟
هؤ هؤؤؤؤؤ
يا امريكا ويا حكومتها السادية نحن لا نريد اجهزة هواتف الشعب يريد فك الحصار الاقتصادي لاستيراد قطع غيار الالات الزراعية وللقطارات السكة الحديد والطائرات والمعدات الطبية والادوية تلك المطلوبات ايتها العاهرة ولا شيء غير ذلك تلك مست حياة المواطن البسيط والحصار اضر بالشعب السوداني المسكين ولكن يكن ضارا باهل النظام ومن وآلاهم ، ولكن كان خصما لدودا اصابه في مقتله، واعلموا الشعب الفضل يريد ان يفك الحذر عن تلك الاشياء فقط .
من اجل بسطاء الشعب الفضل فكوا الحذر الاقتصادي على تلك الاشياء لو بتعرفوا الانسانية .
اوباما مستعد يبيع امو للرجل الابيض و هو زي اولاد دارفور الموجودين داخل الانقاذ حتى الان و لم يتاثروا باغتصابات بنات اعمامن . عقد التماهي المريض.
عايزين التقنية الزراعية و التركترات و الماكينات المتطورة للمصانع و الري و القطارات ، مش آيفون و أبل المتوفرة بدايلها بأسعار رخيصة.
اها قولو الحظر اترفع وين القروش اللهم الا عند تجار الدين