الهندي عزالدين الذي تأخذه دائما العزة بالاثم فيحسب نفسه مصيبا دوما

كالعادة يصف 10مليون مهاجر يمثلون ثلث الوطن او يزيدون قليلا بمناضلي الكي بورد العشرة ملايين هؤلاء – يامتصيحف آخر زمان الصحافة السودانية ? فيهم العالم النحرير في علوم الذرة والعالمات بأ قبية ودهاليز (ناسا) ارقي قمم المراكز العلمية والعالمية علي الاطلاق فنحن من نفر عمروا الارض حيثما قطنوا ,وفيهم وفيهن من يطقطق علي الكي بورد فنحن) في السودان نهوى اوطانا ان رحلنا بعيد.. نطرى خلانا ) لايبطرنا منصب في مايو كلينك او جو هوبكنز قمم نرد علي استشارات من يرسل من عد الغنم او تهاميام مستفسرا وباهداب الامل متمسكا من شفاء من سرطانات اطلقها قومك في اجساد البسطاء بزيوت محورة ومهدرجة واخري معاد تصنيعها بفضائح مصورة لم يجرؤ قلمك البئيس علي تناولها ,اولئك هم مناضلو الكي بورد الذين لوفتح لهم ارباب نعمتك ابواقهم الاعلامية لما لجئو للاسفير فمواخيرك الاعلامية لاتسمح لهم بإبداء آراءهم .
ليسوا بشفع او يفع وليسو بيساريين فمن طينتهم (شباب الحوادث) هل لمثل هؤلاء يقال يشفع يفع من شيد غرفة عناية جعلت امثالك يسافرون للهند طلبا للعلاج وتسطر( رحلات جلفر لبلاد الهند ) مستفزا مرضي شوارع الحوادث بكل بلادي وهم لايجدون ثمن تذكرة الطبيب ومن العجائب ان من بين شباب الكي بورد آلاف مؤلفة من خرييجي الهند يزينون مؤسسات العلم والتجارة بالعالم اجمعه لم يزين لهم الغرور كحالتك ان يسطروا سطرا واحدا للمباهاة لله درهم ونسيج وحدك اها المغرور البئس,وتحتمي تحت راية بطش سادتك وتتحداهم ان ينزلزا الميادين كميدان ابو جنزير كأن الوطن واحة الديمقراطية والراحل نقد عندما سطر عبارته سبقته زبانية نظامك في حبس رفاق نقد لاجُبنا حاشاهم وقد زيوا جيد الامة ب200 شهيد وشهيدة.
لا والله بل تتطلع وتقرأ كُل مايُكتب ردا علي ماتتقيأه بالفيس وتويتر والمنتديات والمنابر الالكترونية وتوجعك وجعا تئن منه انينا ولكن لاتتخيل ان احدا يقرأ ماتسطره ابدا ودعوة صادقة لشباب الداخل قاطعوا ماخور الهندي الاعلامي ودعوا اعلانات الحكومة تغطي عجز توزيعها.
كذبت والكذب لازمة ومتلازمة لك فأنت لاتحترم بائعات الشاي شريفات وعفيفات بلادي والمراة الشامخة التي افتتحت عناية الاطفال انرأة يطل الحزم من عينيها بذات الحزن الذي يطل لقومك الذي اضطروا حرائر دارفور للعمل كبائعات شاي بحرق اراضيهم وتدمير قراهم فحرة دارفور كان ليكفيها ناتج ارضها ليقيها شر ان تصطبح باوجه امثالك ممن لايقيمون لها وزنا ولايكنون لها احتراما, لن ادخل في مجادلة معك في احقية وعدم احقية عفيفة بلادي في الافتتاح من عدمه ولكنني احيلك لمقال الاستاذ الفاتح جبرا ففيه الرد الشافي لاوهام متغطرس منفوخ علي لاشيء .
والقصد الرمزية ببساطة كتكريم وتقديس مكان ومنبع الفكرة وتكريم حرة بلادي التي شجعت وآزرت وغرست الفكرة بفهمها البسيط برباط الامومة والخئولة لشفع ويفع الحوادث حتي غدت واقعا ملموسا , اضحكني استشهادك بابيات شاعر الشعب واضحكني اكثر ان دولة الانقاذ دولة محترمة تحترم التراتبية في كل شيء ليتك استثنيت عِمادة حميدتي العسكرية وسردت لنا تراتيبها العسكرية كيف تمت ؟؟ حقا شر البلية مايضحك .
وختم فساءه الفكري (سادتي.. لا نريد أن نسمع مرة أخرى بمثل هذه الصبيانيات) اي غرور هذا واي وهم بلغ بك حد اصدار الفرمانات جدير بك وحري ان تراجع عيادات طب النفس فاخشي عليك فهذه اعراض الذهان الهذائي (جنون العظمة) لاشك في ذلك , اضحكني انهيال الرسائل والاتصالات علي رقمك 249912364560+ا الوارد علي صفحات الاسافير كلها وتهديدك بجرائم المعلوماتيه هل ستشكو الشعب كله غير رقمك افضل سائلة الله ان يصبرنا علي الابتلاء واكبرها كونك صحفيا.
[email][email protected][/email]
بالله عليك يا د, مهيرة ماذا كنت تتوقعين من حكم ديكتاتورى قزم هل ينتج عظماء ام اقزام ؟؟؟؟؟
كسرة:انت قايلة الناس البيطبلوا للديكتاتورية فى زول بيحترمهم الديكتاتوريين نفسهم ما بيحترموهم لانهم عارفنهم ارزقية ساكت!!!!الحكومات الديكتاتورية يتبعها الارزقية والجهلة والغوغاء والفاقد التربوى والفشلة يسار او اسلامويون لا اكثر ولا اقل!!!!! وبعدين كلهم ما عندهم رؤيا لكيفية الحفاظ على وطن موحد ينعم بالديمقراطية والتداول السلمى للسلطة او ادارة التنوع كل همهم هو الحفاظ على حكم سلبوه بالقوة المسلحة ولو ادى ذلك لخراب وضياع الوطن واهدار كرامته!!!!!
الله …الله…الله…عليك….وبس عيشتي…وتسلم البطن الجابتك……. أستااااااااااااااااذه
فعلا مهيرة ولا ازيد.
شفيت غلنا في النكرة المدعو الهندي
تسلمي يا دكتورة
انا لو في محل الزول ده كنته بطلته الكتابة وكنته رجعته لشغل النفايات.
مع مودتي
لله درك..
أنت مهيرة و لك و لنا أن نفخر بك و نحفل بالاسم (مهيرة)..
سلمت يمناك و سلم يراعك..
أشكرك و أعلم أن الجميع يفعل علي هذا المقال الرائع..
خيرا كتبتي يا دكتورة مثل هذا العبيط المريض وراثيا ومن اشكاله هم الذين يشعلون نار الفتنة بين ابناء الوطن الواحد منذاواخر المهدية
شكرا لشباب شارع الحوادث قد اعطيتم المرضي من ابناء بلادي درسا في التخلص من الجنتك سايندروم في العنصرية البغيضة نحن الان في حوجة لرفع الوعي العام بان السودانيين سواسيا ويجب ان ينتشر هذا الوعي في الجامعات ونبذا التفرقة زما حوادث دنقلا وجامعات شرق النيل الا انذارا لنا بانه اذا لم نتحرك فالقادم اسواء فهنئيا لابائكم وامهاتكم ورفقائكم يا شباب شارع الحوادث لم اكن في داخل السودان ولكني اشد من ازركم ووفقكم الله في اجتثاث السرطانات الجهوية
سلمت يداك د. مهيرة .. وان كنت أعيب عليك مضبعة وقتك بالرد علي هذا الانتهازي المريض الذي ابتلينا به في غفلة من الزمان .. و ترجع بي الذاكرة للعام 2010 حينما أطري عليه البشير و د. نافع في لقاء جامع بالصحفيين .. فما كان منه الا أن رد التحية بشهادته لله حين نفث غثاءه تجاه شباب الكي بورد قائلآ : ( انتوا منو .. انتو شنو .. انتو كم ؟ بطلوا وهم )
لعل أقصر طريق لازاحة هذا الهندي من شارع الصحافة هو تنشيط حملة مقاطعة صحيفة المجهر الصدئ الملوثة بطفيليات العهر الصحفي و منابت العفن الاخلاقي كي يعود لنفاياته و يصبح عبرة و عظة لشاكلته من مدعي الصحافة و تنابلة السلطان .
الهندى سمع الفيديو بتاع ساره منصور ؟؟ غايتو الوليه دى فضحتو جنس فضيحه ,,