البشير يبحث مع عبد الرحمن المهدي قضايا الحوار الوطني والوضع السياسي الراهن

الخرطوم (سونا) بحث المشير عمر البشير رئيس الجمهورية بمكتبه بقاعة الصداقة بالخرطوم اليوم مع عبد الرحمن الصادق المهدي مساعد رئيس الجمهورية عددا من القضايا السياسية الراهنة أهمها المتصلة بملف الحوار الوطني لاسيما القوى السياسية المتحفظة على الحوار .
ووصف عبد الرحمن الصادق في تصريحات صحفية اللقاء بالمهم والايجابي مشيرا الى أنه تناول الأوضاع السياسية الراهنة بالبلاد و كل قضايا الوطن الآنية والمهمة .
وأضاف عبد الرحمن أن الرئيس البشير أكد التوجه التام نحو الوصول بالحوار الوطني الى غايته المرجوة وأن رئيس الجمهورية يعتبر أن الحوار الوطني الشامل هدف استراتيجي ولا يتأثر بالهنات هنا وهناك.
وأضاف أن اللقاء تطرق الى قضية القوى خارج الحوار وأنهما بحثا وسائل وسبل إلحاقها بركب الحوار والتنازلات التي يجب أن تقدم من كل الأطراف فضلا عن المستحقات المطلوبة في هذا الإطار .
وعبر عبد الرحمن الصادق المهدي عن ثقته بأن القيادة الوطنية قادرة على الوصول الى ايجابيات كبيرة في كافة هذه الموضوعات مبشرا المواطنين بذلك بقوله ” أبشروا بالخير المطرودة ملحوقة”.

تعليق واحد

  1. دمك تقيل ابوك من عاصمة لعاصمة واختك كسرت يدها وسجنت شهرا كاملا من غير ذنب جنته علي نفسها استقيل ياابدما تقيل.

  2. دا شنو دا؟!.. كلام خارم بارم لا بيودى لا بيجيب.. مفروض يختوكم الاتنين فى معهد سكينة لإعادة تأهيل المعوقين.. بعدين العمة دى جبتها من وين؟.. من الهند وللا من تمبكتو؟..

  3. 01- يا أيّها الأمير … عبد الرحمن الصادق الصدّيق عبد الرحمن المهدي … مساعد رئيس الجمهورية … (غير الدستوريّة … الإنقلابيّة العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة … الإستباحيّة الإذلاليّة التقتيليّة … الغلوائيّة الإخوانيّة التمكينيّة الماسونيّة الحراميّة … الإفقاريّة للرعيّة … الإثرائيّة للقيادات البهلوانيّة الفهلوانيّة الأونطجيّة الإستعباديّة ) … طالما أنّ سعادة المشير عمر حسن أحمد البشير … رئيس الجمهورية الموصوفة أعلاه … قد عيّنك مُساعداً له … ولقد بحث معك … بمكتبه بقاعة الصداقة بالخرطوم اليوم … عددا من القضايا السياسيّة الراهنة … أهمّها تلك القضايا المُتّصلة بملف الحوار الوطني … لاسيّما القوى السياسيّة المُتحفّظة على الحوار … وطالما انّك قد وصفت في تصريحات صحفيّة … هذا اللّقاء التباحثي بالمهم والايجابي … وطالما أنّك قد أشرت الى أنه تناول الأوضاع السياسيّة الراهنة بالبلاد … و كلّ قضايا الوطن الآنيّة والمُهمّة … وطالما انّك قد زعمت … أن الرئيس البشير قد أكّد التوجّه التام نحو الوصول بالحوار الوطني إلى غايته المرجوة … وأنّ رئيس الجمهوريّة العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة الإستباحيّة … يعتبر أنّ الحوار الوطني الشامل هدف إستراتيجي ولا يتأثر بالهنات هنا وهناك … فلماذا أضفت … أنّ اللّقاء التباحثي قد تطرّق إلى قضيّة القوى خارج الحوار … وما هي جدوى بحثكما عن وسائل وسبل إلحاقها بركب نفس الحوار الذي رفضت أن تلحق به … ؟؟؟

    02- يا أيّها الأمير … عبد الرحمن العسكري المهني … ويا أيّها الرئيس البشير العسكري المهني … الإعتذارات والتنازلات التي يجب أن يقدمّها العسكريّون السودانيّون الإنقلابيّون … ((لقيادة الخرّيجين السودانيّين ( العسكريّين والمدنيّين )… ولقيادة الخصوصيّات الإداريّة الوطنيّة … إلى آخر الكيانات التي صنعت دولة الأجيال السودانيّة … المدنيّة الديمقراطيّة … صاحبة البرلمانات الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الجدوائيّة الذكيّة)) … هي أن يطلّق العسكري المهني … عمر حسن أحمد البشير كُلّ مُؤتمرات وأحزاب توالي الحركة الإخوانيّة الحربائيّة الماسونيّة الإجراميّة الحراميّة الفهلوانيّة … ؟؟؟

    03- أمّا المُستحقّات المطلوبة في هذا الإطار … فهي أن يبتكر البشير … وسيلة ناجعة تمكّنه من الإضطّلاع بإدارة إسترجاع … أموال دولة الأجيال السودانيّة … من خزائن قيادات الحركة الإخوانيّة الحراميّة … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟

    04- ولكنّ ذلك يقتضي بالضرورة … إعادة هندسة مؤسّسات الخدمة المدنيّة والعسكريّة والشرطيّة والأمنيّة والإستثماريّة … بعد تحريرها من تمكين … بل من إستعمار … الحركة الإخوانيّة البلاطجيّة الإستباحيّة التقتيليّة … العنصريّة القبائليّة الوقحة النتنة نتانة الجاهليّة … ؟؟؟

    05- يا أيّها الأمير … عبد الرحمن الصادق المهدي … لقد بشّرت المواطنين بقولك ” أبشروا بالخير المطرودة ملحوقة”… ولكنّك لم تطارد أبناء كيان الأنصار … في مساجد الأنصار … الكائنة في كُلّ أنحاء السودان … بغرض تسجيلهم … ( في حزب الأمّة لصناعة وممارسة الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الجدوائيّة الذكيّة … وبغرض تجنيدهم … مع غيرهم … في المؤسّسات العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة لحماية الديمقراطيّة الإستراتيجيّة … وبغرض إستيعابهم … مع غيرهم … في الخدمة المدنيّة وفي الأعمال الإستثماريّة … لبناء إقتصاد الدولة السودانيّة) … عِوضاً عن أن يطردهم من حزب الأمّة … ذلك الأمنجي الشمولي … صدّيق إسماعيل … وذلك العسكري الشمولي … البرمة ناصر … بغرض عزل حزب الأمّة وإضعافة وعدم تمويله وإغتياله … لصالح النظام العسكري الأمنجي الشرطجي … غير الجدوائي … على الإطلاق … ؟؟؟

    06- المطلوب من العسكري البشير أن يفهم ذلك … وأن يطلّق أمثال هؤلاء الأزيار والتوابير والبرام … الشموليّين الحربائيّين … إلى أبد الآبدين … لصالح دولة أذكياء السودان … المدنيّين والعسكريّين معاً … تلك الدولة الشاسعة الواسعة … الراسخة الشامخة … الواحدة الواعدة … الغنيّة السخيّة … التي لا ينبغي تضييقها ولا إحتكارها … بل لا ينبغي إحتلالها … ولا إقتسامها … إقتساماً آيديولوجيّاً عنقوديّاً … وفتنويّاً … بأيّة حالٍ من الأحوال … ولأيّة ذريعةٍ من الذرائع … ؟؟؟

    07- ولتجنّب التبذير والتبديد عبر التجنيب … ولتجنّب إقتسام أطيان دولة أجيال السودان … من أجل صناعة كوادر إداريّة غنيّة للشيوعيّين والإخوان المُسلمين … ولتمويل مشاريع النهوض الجدوائي الأمثل بدولة أجيال السودان … ينبغي أن يتنازل الشيوعيّون والإخوان … عن الحكم الفيدرالي الغالي … لصالح الحكومة المركزيّة الواحدة … بدون أقاليم … على أن يتم إسبدال الولايات الجبائيّات الحاليّات … بتجمّعات حضريّات إنتاجيّات … مربوطات بالأسواق العالميّات … في أماكن توليد الطاقات الكهرومائيّة والمزارع المرويّة إنسيابيّاً … وفي أماكن تواجد موارد الطاقة الأحفوريّة … وعلى أن يعتمد الترحيل على القطارات الكهرومغناطيسيّة السريعة الحديثة الذكيّة … وعلى الأساطيل البحريّة السودانيّة … والأساطيل الجوّيّة السودانيّة … ؟؟؟

    08- يا أيّها العسكري … الأمير عبد الرحمن … ويا أيّها العسكري … البشير … ينبغي أن يتجاوز السودانيّون … كُلّ ما كان سبباً في تعطيل نهضة السودان … وأن يتعاونوا على كُلّ ما يعين السودان … على ان يكون دولة واحدة … ذات حكومة واحدة … وعلى أن يُسهم إجابيّاً … في الوحدة النيليّة الجدوائيّة الذكيّة … المُذلّلة للإشكاليّات الحدوديّة وللإشكاليّات المائيّة … وفي الوحدة شرق الأوسطيّة التكامليّة الجدوائيّة الذكيّة … وفي الوحدة المتوسّطيّة الجدوائيّة الذكيّة … المسهّلة لعولمة المقوّمات الإنتاجيّة العلميّة … وفي كُلّ العولمات الجدوائيّة الذكيّة … التي يعرفها المعنيّون بها … ؟؟؟

    09- نحن لا نتكلّم من فراغ … هذه هي مهنتنا … ونحن مُستعدّون … أن نشرف على مُقوّمات … هذه التجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة … زملاؤنا … الخرّيجون السودانيّون … المهنيّون المحترفون … الموجودون في كلّ أنحاء العالم … لهم خبرات أكثر من ثلاثين سنة … في صناعة مقوّمات هذه التجمّعات … لا ينتظرون شيئاً … غير إيقاف الحروب … بين السودانيّين والسودانيّين … والسماح لهم بالعودة آمنين … للمساهمة بسخاء … في إعادة هندسة وبناء دولة أجيال السودانيّين … لوجه ربّ العالمين … لأنّهم أُمناء وأتقياء وأعنياء … عن أكل أموال … دولة الأجيال … إلى آخر مكارم الخصال … بدون كذب ولا دجل ولا خطل … ؟؟؟

    10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  4. كان ما خلوه يطقع في الشارع ويسب أبوه تذكروا كلامي ده
    ذاكرتنا ماضعيفة اولاد التركية مرقوا وليد الخليفة عبدالله التعايشي من مستشفى المجانيين في القاهرة و دخلوا الطريقة الختمية ورجع السودان يدافع عن الاتحاديين

  5. دمك تقيل ابوك من عاصمة لعاصمة واختك كسرت يدها وسجنت شهرا كاملا من غير ذنب جنته علي نفسها استقيل ياابدما تقيل.

  6. دا شنو دا؟!.. كلام خارم بارم لا بيودى لا بيجيب.. مفروض يختوكم الاتنين فى معهد سكينة لإعادة تأهيل المعوقين.. بعدين العمة دى جبتها من وين؟.. من الهند وللا من تمبكتو؟..

  7. 01- يا أيّها الأمير … عبد الرحمن الصادق الصدّيق عبد الرحمن المهدي … مساعد رئيس الجمهورية … (غير الدستوريّة … الإنقلابيّة العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة … الإستباحيّة الإذلاليّة التقتيليّة … الغلوائيّة الإخوانيّة التمكينيّة الماسونيّة الحراميّة … الإفقاريّة للرعيّة … الإثرائيّة للقيادات البهلوانيّة الفهلوانيّة الأونطجيّة الإستعباديّة ) … طالما أنّ سعادة المشير عمر حسن أحمد البشير … رئيس الجمهورية الموصوفة أعلاه … قد عيّنك مُساعداً له … ولقد بحث معك … بمكتبه بقاعة الصداقة بالخرطوم اليوم … عددا من القضايا السياسيّة الراهنة … أهمّها تلك القضايا المُتّصلة بملف الحوار الوطني … لاسيّما القوى السياسيّة المُتحفّظة على الحوار … وطالما انّك قد وصفت في تصريحات صحفيّة … هذا اللّقاء التباحثي بالمهم والايجابي … وطالما أنّك قد أشرت الى أنه تناول الأوضاع السياسيّة الراهنة بالبلاد … و كلّ قضايا الوطن الآنيّة والمُهمّة … وطالما انّك قد زعمت … أن الرئيس البشير قد أكّد التوجّه التام نحو الوصول بالحوار الوطني إلى غايته المرجوة … وأنّ رئيس الجمهوريّة العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة الإستباحيّة … يعتبر أنّ الحوار الوطني الشامل هدف إستراتيجي ولا يتأثر بالهنات هنا وهناك … فلماذا أضفت … أنّ اللّقاء التباحثي قد تطرّق إلى قضيّة القوى خارج الحوار … وما هي جدوى بحثكما عن وسائل وسبل إلحاقها بركب نفس الحوار الذي رفضت أن تلحق به … ؟؟؟

    02- يا أيّها الأمير … عبد الرحمن العسكري المهني … ويا أيّها الرئيس البشير العسكري المهني … الإعتذارات والتنازلات التي يجب أن يقدمّها العسكريّون السودانيّون الإنقلابيّون … ((لقيادة الخرّيجين السودانيّين ( العسكريّين والمدنيّين )… ولقيادة الخصوصيّات الإداريّة الوطنيّة … إلى آخر الكيانات التي صنعت دولة الأجيال السودانيّة … المدنيّة الديمقراطيّة … صاحبة البرلمانات الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الجدوائيّة الذكيّة)) … هي أن يطلّق العسكري المهني … عمر حسن أحمد البشير كُلّ مُؤتمرات وأحزاب توالي الحركة الإخوانيّة الحربائيّة الماسونيّة الإجراميّة الحراميّة الفهلوانيّة … ؟؟؟

    03- أمّا المُستحقّات المطلوبة في هذا الإطار … فهي أن يبتكر البشير … وسيلة ناجعة تمكّنه من الإضطّلاع بإدارة إسترجاع … أموال دولة الأجيال السودانيّة … من خزائن قيادات الحركة الإخوانيّة الحراميّة … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟

    04- ولكنّ ذلك يقتضي بالضرورة … إعادة هندسة مؤسّسات الخدمة المدنيّة والعسكريّة والشرطيّة والأمنيّة والإستثماريّة … بعد تحريرها من تمكين … بل من إستعمار … الحركة الإخوانيّة البلاطجيّة الإستباحيّة التقتيليّة … العنصريّة القبائليّة الوقحة النتنة نتانة الجاهليّة … ؟؟؟

    05- يا أيّها الأمير … عبد الرحمن الصادق المهدي … لقد بشّرت المواطنين بقولك ” أبشروا بالخير المطرودة ملحوقة”… ولكنّك لم تطارد أبناء كيان الأنصار … في مساجد الأنصار … الكائنة في كُلّ أنحاء السودان … بغرض تسجيلهم … ( في حزب الأمّة لصناعة وممارسة الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الجدوائيّة الذكيّة … وبغرض تجنيدهم … مع غيرهم … في المؤسّسات العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة لحماية الديمقراطيّة الإستراتيجيّة … وبغرض إستيعابهم … مع غيرهم … في الخدمة المدنيّة وفي الأعمال الإستثماريّة … لبناء إقتصاد الدولة السودانيّة) … عِوضاً عن أن يطردهم من حزب الأمّة … ذلك الأمنجي الشمولي … صدّيق إسماعيل … وذلك العسكري الشمولي … البرمة ناصر … بغرض عزل حزب الأمّة وإضعافة وعدم تمويله وإغتياله … لصالح النظام العسكري الأمنجي الشرطجي … غير الجدوائي … على الإطلاق … ؟؟؟

    06- المطلوب من العسكري البشير أن يفهم ذلك … وأن يطلّق أمثال هؤلاء الأزيار والتوابير والبرام … الشموليّين الحربائيّين … إلى أبد الآبدين … لصالح دولة أذكياء السودان … المدنيّين والعسكريّين معاً … تلك الدولة الشاسعة الواسعة … الراسخة الشامخة … الواحدة الواعدة … الغنيّة السخيّة … التي لا ينبغي تضييقها ولا إحتكارها … بل لا ينبغي إحتلالها … ولا إقتسامها … إقتساماً آيديولوجيّاً عنقوديّاً … وفتنويّاً … بأيّة حالٍ من الأحوال … ولأيّة ذريعةٍ من الذرائع … ؟؟؟

    07- ولتجنّب التبذير والتبديد عبر التجنيب … ولتجنّب إقتسام أطيان دولة أجيال السودان … من أجل صناعة كوادر إداريّة غنيّة للشيوعيّين والإخوان المُسلمين … ولتمويل مشاريع النهوض الجدوائي الأمثل بدولة أجيال السودان … ينبغي أن يتنازل الشيوعيّون والإخوان … عن الحكم الفيدرالي الغالي … لصالح الحكومة المركزيّة الواحدة … بدون أقاليم … على أن يتم إسبدال الولايات الجبائيّات الحاليّات … بتجمّعات حضريّات إنتاجيّات … مربوطات بالأسواق العالميّات … في أماكن توليد الطاقات الكهرومائيّة والمزارع المرويّة إنسيابيّاً … وفي أماكن تواجد موارد الطاقة الأحفوريّة … وعلى أن يعتمد الترحيل على القطارات الكهرومغناطيسيّة السريعة الحديثة الذكيّة … وعلى الأساطيل البحريّة السودانيّة … والأساطيل الجوّيّة السودانيّة … ؟؟؟

    08- يا أيّها العسكري … الأمير عبد الرحمن … ويا أيّها العسكري … البشير … ينبغي أن يتجاوز السودانيّون … كُلّ ما كان سبباً في تعطيل نهضة السودان … وأن يتعاونوا على كُلّ ما يعين السودان … على ان يكون دولة واحدة … ذات حكومة واحدة … وعلى أن يُسهم إجابيّاً … في الوحدة النيليّة الجدوائيّة الذكيّة … المُذلّلة للإشكاليّات الحدوديّة وللإشكاليّات المائيّة … وفي الوحدة شرق الأوسطيّة التكامليّة الجدوائيّة الذكيّة … وفي الوحدة المتوسّطيّة الجدوائيّة الذكيّة … المسهّلة لعولمة المقوّمات الإنتاجيّة العلميّة … وفي كُلّ العولمات الجدوائيّة الذكيّة … التي يعرفها المعنيّون بها … ؟؟؟

    09- نحن لا نتكلّم من فراغ … هذه هي مهنتنا … ونحن مُستعدّون … أن نشرف على مُقوّمات … هذه التجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة … زملاؤنا … الخرّيجون السودانيّون … المهنيّون المحترفون … الموجودون في كلّ أنحاء العالم … لهم خبرات أكثر من ثلاثين سنة … في صناعة مقوّمات هذه التجمّعات … لا ينتظرون شيئاً … غير إيقاف الحروب … بين السودانيّين والسودانيّين … والسماح لهم بالعودة آمنين … للمساهمة بسخاء … في إعادة هندسة وبناء دولة أجيال السودانيّين … لوجه ربّ العالمين … لأنّهم أُمناء وأتقياء وأعنياء … عن أكل أموال … دولة الأجيال … إلى آخر مكارم الخصال … بدون كذب ولا دجل ولا خطل … ؟؟؟

    10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  8. كان ما خلوه يطقع في الشارع ويسب أبوه تذكروا كلامي ده
    ذاكرتنا ماضعيفة اولاد التركية مرقوا وليد الخليفة عبدالله التعايشي من مستشفى المجانيين في القاهرة و دخلوا الطريقة الختمية ورجع السودان يدافع عن الاتحاديين

  9. التناقض الحاصل في اسرة الصادق المهدي هذه مدهش ومحير.
    يجب ابعاد هذه الاسرة من لعب اي دور في الحياة السياسية في السودان في المستقبل.
    وواضح ان هذه الاسرة يهمها بيتها فقط ووليس معناة الناس في لقمة القيش والصحة والتعليم.

  10. هل هذا الشبل من ذاك الاسد ان كان الصادق المهدي ليثا وليس بهرا؟ عبدالرحمن الناقة وبشرى الفتوى ليس منهم رجاء ولا فيهم نخوة الرجال لان صحة ابدانهم من عرق الغلابة وتكور عضلاتهم من مال اليتامي ؟ اسألوا الدارين بالحال من اين المال لعيال ابو سروال ؟ باستغلاللكم للدين كنزتم المال بعرق الفلابة مسخرين الانصار بحرث مشاريع الدائرة ببركة الفاتحة من حرث شبرا في مزارعكم له مترا في الجنة التي منحتم صكوك غفرانها واصبحت ضيعة من ديار الهوس الديني قديمه وجديده الذي نصب خيام اعراس الشهداء وزفافهم الى الحور العين بمأذون زمانه شيخ الترابي )

  11. شاب مايع معلول ، يشغل منصب مترهل عالة علي الشعب السوداني ، لا يحمل اي مؤهلات ، فاقد تربوي ، أهدر ماء وجهه وصار وصمة عار على آل البيت.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..