والد الزوج القتيل على يد الشابة نورا حسين قبل قرار الاستئناف: نورا ظلت على ثلاث سنوات تأخد مصاريفها من إبني ولم تقل يوماً أنها ترفضه!

(قضية نورا) واحدة من أكثر القضايا إثارة للرأي العام في العصر الحديث شغلت المجتمع السوداني والدولي فنورا أدينت بقتل زوجها عبدو إبراهيم بشير أثناء قضائهما شهر العسل بشقة في حي المهندسين بأم درمان بعد أن سددت له ست طعنات قاتلة أثناء خلوده للنوم عند الثانية ظهراً ثم أغلقت هاتفه وذهبت إلى منزلهم بمنطقة الباقير شمالي الجزيرة حيث أمرها والدها بتسليم نفسها وحكمت المحكمة على نورا بالإعدام شنقاً حتى الموت مما دفع منظمة العفو الدولية والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والناشطين في السودان والعالم التنديد بحكم الإعدام وتشكيل رأي عام عبر منصات الإعلام المختلفة مناهضين لقرار المحكمة ومطالبين بإسقاط عقوبة الإعدام معتبرين إن ما قامت به نورا دفاعاً عن النفس نتيجة إغتصاب زوجها لها وهذا ما نفاه والد القتيل ، تقدم محامي دفاع نورا بطلب إستئناف لدى المحكمة مما قد يفتح مواجهات جديدة في قادم الأيام.
* حدثنا عن تفاصيل زواج نورا وعبدو كيف تم؟
? تم عقد القران منذ ثلاث سنوات وكان بكل الرضا وسعادة بين الطرفين وكان العروسين على تواصل في ما بينهما مما يؤكد أن ليس هناك أية مفاجآة في الأمر وكانت نورا آنذاك تدرس في أولى ثانوي والعريس إبني كان يقوم بدفع مصاريفها كاملة من لبس وإحتياجات الدراسة والأعياد حتى أكملت الثلاث مراحل الثانوية كانت على نفقة إبني بعد إمتحانها للشهادة السودانية عاد العريس من رحلة سفر ذهبنا إلى أسرة نورا وحددنا موعد المناسبة مثل أي إجراء روتيني في تفاصيل الأعراس السودانية وتم الأمر بكل سلاسة دون أي عائق أو إعتراض من العروسة ذات نفسها وذهب أخوه للكوفير لأخذ العروسة إلى الحفلة من المسعودية ثم سألها بالحرف الواحد ?جاهزة نمشي الحفلة إلى قرية الفراجين قالت ما عندي مشكلة قبل ما نمشي خليني أمشي آخد العفو من أمي ثم ذهبنا إلى منزلهم وأخذت العفو من والدتها? ثم جاءت معهم لإتمام مراسم الحفل في منزل العريس والحمد لله تمت الحفلة بكل فرحة في حوالي الساعة 12 منتصف النهار ثم بعدها ذهبنا إلى مكان إقامتهما في المهندسين بأم درمان ومن ضمن الملاحظات عندما كنا قادمين من الكوفير كانت نورا تضحك بصوت عالي مع وصيفتها (وزيرة) مما لا يدل البته إنها لم تكن راضية أو هنالك رفض من أي نوع.
* قبل العرس هل قدمت بأي شكوى للأسرة رافضة فيها إتمام الزواج أو هنالك أي توجه مشابه من نورا؟
? لا لم يحصل إطلاقاً وظللنا على تواصل أسري طيلة فترة الثلاث سنوات لم يكن هنالك أي تغيير أو رفض من قبلها وكانت تأخذ مصاريفها كاملة لم يكن هنالك أي يوم رفضت فيه إستلام مصروفها أو أبدت أي توتر وكانت تأتي لزيارتنا وقبل العرس في رأس السنه سافرا إلى أم درمان قام بكسوتها كانا على وفاق تام وإذا كانت رافضة لماذا سافرت معه إلى إحتفالات رأس السنة.
* في يوم المناسبة هل رفضت في أية لحظة من لحظات المناسبة أنها لا تريد الذهاب مع العريس؟
? لا أبداً بل بالعكس كانت ترقص وبكل سعادة حتى كان هنالك فاصل خاص بهما رقصا سوياً ممسكين بأيادي بعضهما البعض.
* في اليوم الخامس في الشقة بعد الزيارة التي قام بها بعض أخوان المرحوم هل وجدوا أن هنالك أي خلاف نشب بينهما؟
? في اليوم الخامس في الشقة بعد الزيارة لم يذهب أحد ولكن ذهب بعض الشباب من المنطقة مع أخوته إلى الشقة في اليوم الثالث والرابع قالت إنها زعلانة وأنها لا تريده فسألوها لماذا لا تقولي ذلك في الثلاث سنوات الماضية وعلى كل حال قال ?أنا تنازلت من الموضوع وفي السادس سمعنا خبر قتله ولكن أيضاً أخوانها ذهبوا إليهم قالت لهم إنها زعلانه وبعد حوار بينهما قالت لهم خلاص مافي مشكلة أنا رضيانه بالوضع والعفو والعافية تفضلوا أمشوا وأنا عافية منو? طلعوا فعلاً وهم مقتنعين أن سوء الفهم إنتهى.
ذكرت نورا في أقوالها الواردة في محضر التحقيق أن العريس عبدو اتصل بإخوانه وجاءوا لمساعدته في إغتصابها؟
? للأسف.. ما الذي يدعوها لتقول ذلك هذا كلام حقيقي وعار من الصحة وليس هناك أي موضوع مثل هذا وغير منطقي حتى وإبني إلى آخر لحظة وفاته لم يلمس نورا ولم يقربها نهائياً وهي طلبت منه ألا يقترب منها وفعل.
كيف تحصلت نورا على أداة الجريمة؟
? قد يكون هنالك أطراف أخرى ساعدوها على ذلك خاصة وأن السكين به مقبض وليس سكين مطبخ ويقال أن صاحباتها ثلاث بنات ذهبن إليها زيارة.
* ولكن يقال إنها سكينة إبنك هددها بها قبل قتله؟
? ما الذي يدعوا عريساً لإصطحاب سكين معه في الليلة الأولى؟ وإبني أعرفه حق المعرفة إنسان هادئ وطيب المعشر ولم أره يوماً يحمل سكيناً ونورا ذات نفسها قالت إنها جاءت بالسكين من منزلهم كيف يكون لإبني صلة بالموضوع.
محامي نورا قدم إستئنافاً ضد قرار الإعدام إذا كسبت نورا الجولة الثانية ما هو ردة فعلكم؟
? إلى الآن نحن لا نلوم أسرة نورا وإذا تم تنفيذ حكم الإعدام فالمرأة لا تساوي رجلاً يمكن هي تموت وناخد نصفنا الثاني ولكننا إرتضينا بحكم القانون ونكتفي بحكم إعدامها دون أن نسأل أي جانب آخر من أسرتها أما إذا تدخلت العفو الدولية وما شابه ذلك من تيارات من المجتمع المدني نحن نأخذ بتارنا من أي جانب آخر من أسرة نورا بدل نور رجل.
* هنالك جهات سعت لتقريب وجهات النظر وتقديم تنازلات من طرفكم هل لديكم نية العفو؟
? نعم هناك بعض الأسر جاءت إلينا بمبادرات ومشكورة لسعيها لكننا رفضنا الوساطة تماماً وليس لدينا أي نية للعفو ورفضنا هذا لا تراجع فيه وبصورة نهائية وهنالك أسباب تجعلنا نتمسك بالقصاص فعلى سبيل المثال عندما سألها العسكري في المحكمة وقال لها ?انت هل كان لديك فرصة تقومي بإغلاق باب الشقة وتأخدي هاتفه ويمكنك أن تذهبي إلى أي ولاية في السودان وحتى يمكن تختفي بدل قتله قالت إذا هو ما مات أنا ما بتزوج ? وهذا اكثر شيء مؤلم جعلنا نتمسك بالقصاص لأن هناك نية مبيتة وإعداد مسبق لقتله.
* لماذا أنتم متمسكون بالقصاص لهذه الدرجة وأنتم تعلمون إن من عفا وأصلح فأجره إلى الله؟
? موت إبني محزن للغاية مطعون ست طعنات بغدر وغبن دون أية رحمة إذا كان هي تتمتع بدرجة من الرحمة والعفو كان تكتفي بطعنة واحدة لكن ست طعنات وهو لم يقصر معها على الإطلاق أنفق عليها كل مجهوده المادي إغترب من إجلها سافر إلى لبنان عانى صنوف عذاب الغربة من أجلها ثلاث سنوات يدفع مصاريفها كافة في النهاية تقوم بغدره وطعنة بهذا الوحشية.
* هل هناك أي غموض في هذه الحادثة لا يعرفه الناس؟
? هي قالت إنها قتلته من أجل أن تتزوج إبن عمتها في ليبيا وهذا يدل على أن هنالك تحريضاً مورس على نورا.
* هل لديكم أي تواصل مع أسرة نورا؟
? لا ليس هنالك أي تواصل بعد الحادثة.
* ما هي العلاقة الأسرية بين نورا وإبنكم؟
? قبيلة واحدة وفي الحساب أبناء عمومة.
* كلمة أخيرة في ختام الحوار؟
? ليس هنالك إضافة نحن فقط متمسكون بالقصاص ورسالة إلى الناشطين الذين يتحدثون عن رفض القصاص وبراءة نورا هم بفعلهم يقومون بزيادة النار إشتعالاً ليس أكثر بيننا وأسرة نورا وإلى الآن ليس هنالك ضغائن تجاههم وإذا تم القصاص مرحب بهم وسوف يعيشون في أمان وسلام ولكن إذا حصلت نورا على العفو نتيجة لضغط هؤلاء الناشطين والمنظمات الحقوقية سيكون هنالك مشاكل بيننا وأسرتها.
التيار
بطلوا كذب البنت بتحب مغترب ليبيا وانتو عارفين واستغليتوا الوضع كان بس تطالبوا بالمصاريف
ربنا يرحم ولدكم!!نحنه في زمن صعب!!المناضلين شغالين بالفارغه!!مفروض انتو أدوا طلقه لأي واحدة تشارك في مخارجة القاتلة!!قال اغتصبني!!دي مجنونة!!لاجرت ولافرت وجات معاهو للشقة بعقدزواج مش صحوبيه!!وسته طعنات؟؟؟عليك الله مش فوضي!!منظمات شنو!!
يعني في اعتبارك هي زوجة إبنك القتيل. طيب ياخي لما الفاس خلاص وقع في الراس وفقدت ابنك ليه عاوز تفقد أرملته كمان؟ مش جائز تكون حملت منو؟ ليه كمان عاوز تفقد معاك ابو العروس الوقف معاكم في صفكم وأرغم بنته على هذه الفعلة القبيحة منكم إنتو الاتنين؟!
ياحاج اعفي ولك الاجر والثواب
الله يصلح حالكم ياحاج وتذكر قول الله ومن عفي واصلح فان اجره علي الله وتذكر بان الدنيا عمرها قصير جدا وان الاخرة هي دار الخلود لعل بعفوكم ووتكرمكم بالعفو والمسامحه لاجل الصلة والقرابه ربنا يكرم جمعكم من النار نار القيامه ربنا يرشدكم للخير
لاحول ولا قوة الا بالله. طيب اعدموا امها معاهاعشان تتم راجل. ناس بالعقلية دي تتوقع منهم اي حاجة
يفترض أن تكون عقوبة التهديد بأخذ الثأر المؤبد إذا ثبت أنه قال هذه التصريحات.
القتل غير مبرر من القتيلة لأنه حسبما ما فهمت لم تقتله أثناء الاغتصاب بل تم ذلك غدرا وبنية مبيتة والله اعلم
أب الزوج يقول:
(إبني إلى آخر لحظة وفاته لم يلمس نورا ولم يقربها نهائياً وهي طلبت منه ألا يقترب منها وفعل.)
– هذا القول يتناقض مع إفادته بأنهما(نورا وزوجها) كانا على وئام ووفاق لسنوات قبل الزواج … كما هو يطعن في (عفة الزوجة وطهارتها) إن كان قد ثبت للمحكمة أن الزوجة قد فُضت بكارتها … أو كأنه (أب الزوج) يقول إبحثوا عمن فض بكارتها لأن إبني لم يفعل … إستغفر الله يا رجل، فبحسب ما تداولته الأخبار: أن الزوج قُتل وهو في (شهر العسل) فكيف عرف الأب أن إبنه لم يلمسها قبل وفاته؟
– ثم أية (مصاريف) هذه التي يتحدث عنها ؟ ففي عُرف بعض أهل السودان … معلوم إذا خطب أحدهم (بنت ناس) وهي في مرحلة الدراسة بإمكانه أن يُعينها في مصاريف دراستها إن وافق أهلها على ذلك … وليس في الأمر منة
– الأمر الآخر قد تكون الزوجة (البكر) في وفاق وقبول لزوجها … ثم يتحول هذا القبول إلى (كره ورفض) للزوج عند أول محاولة لمعاشرتها حتى وإن لم تُصرح بذلك بعدها… عنف الرجل وحدته مع زوجته في أول ليلة يجعله مبغوضا عندها لاحقا
– أيصا (نورا) لم تنكر قتلها لزوجها لأنه عاشرها غصبا عنها مستخدما في ذلك (أسبابا ووسائل) لم يعهدها (فراش الزوجية) فقط يستخدمها مغتصبو عفة النساء
– (حادثة نورا الحسين) وما حكمت به المحكمة يُلزمنا بضرورة التأكد من موافقة الطرفين قبل عقد قرانهما بدونما تأثير من طرف ثالث … وأن على الزوج أن يكون إنسانا ورجلا نبيلا في (ليلة دخلته) وأن لا إشباع لشهوة مع (رفض ونفور)…
الجريدة دى مرت من ناس الرقابة الأمنية (القبلية) كيف ؟؟
ناس الأمن بس فالحين فى مساككة النشطاء (السلميين) (الديمقراطيين) اللى مافى واحد فيهم شايل فى إيدو أو جيبو موس حلاقة حتى حتبهدلوهو و ممكن يتسجن لشهور دون أن تدرى أسرته أين هو ؟؟؟
آهو بس دا أمنكم يا كيزان يا سفلة يا ساقطين ؛؛؛
الله يلعنكم فى هذه الدنيا و يوم الحساب
اللهم آمين
انظروا ماذا يقول البنت نص الراجل ,من اين اتى بهذا الكلام و بعدين الكلام بتاع انها بتاخد مصاريفها 3 سنوات يعنى المسالة بيع و شراء ,من كان ياخذ تلك النقود؟ ابيها طبعا و هو مضطر فى زمن المسغبة هذا ان يبيع بنته لقاء دريهمات…طبعا معروف من اوصل الشعب لهذه المرحلة صار المال عزيزا و مالك المال و ان حقر عزيزا ايضا للاسف
This should not be published and if there is a proof of what he said this will be a strong case to take him to court
يا العم والد القتيل المغدور عن عفوت فانت الكريم فان عز عليك دم ابنك فطالب بالقصاص في اطار القانون والشرع فهذا حقك فلست ملام عليه, فحكاية الثارات هذه تعود بك في الدنيا الحاهلية وفي الاخرة الي النار
بغض النظر عن ما ذكر..المرحوم بيت النية إنو يجيب ناس عشان يكتيفوها ويتم الإغتصاب على أساس إنو ده حقه الشرعي فعاملوها كالبهيمة, موضوع القصاص ده فاهمنو غلط ذي الصعايدة. شنو ذنب أخوانها؟ دي مشكلة زواج الأقارب بجيبوا ناس معتوهين ومتخلفين عقليا ده غير الأمراض التانية.
هو أساسا ابنك لازق فيها ليه ما كان يتطلب الله ويشوف ليهو مرا تانية هي نورا المرا الوحيدة في العالم, ولدك ما قدر يفهم أنو لا معناها لا , وحاول ياخد بيدو ما في اعتقاده حقا له , اغتصاب أي انسان بالعنف هو أسوأ جريمة مهينة وجارحة يتعرض لها الانسان , أنت الآن تهدد بالانتقام وهذه هي ثقافة العنف التي غرستها في ابنك والتي للأسف أصبح ضحيتها.
نورا قالت انه اغتصبه بمساعده اخوانه وابو القتيل يقول لم يمسها اكيد القانون يمكن ان يتحقق من النقطه دي، الشي التاني والد القتيل يقول انها مبسوطه في الحفله ورقصت مع العريس ب طرب، قدموا الشريط بتاع الحفلة او الصور، نحن ما شفتا غير الصورة الفوق دي والعروس ضاربه زلومه، واضح انها ما راضيه. الرحمه والمغفرة للقتيل.
خلاص ما مشكلة .. أقتلوا نورا وأمها (عشان الاثنين يساوا الرجل) تفوووو عليكم يا عالم يا متخلفين ..
– وإذا تم القصاص مرحب بهم وسوف يعيشون في أمان وسلام ولكن إذا حصلت نورا على العفو نتيجة لضغط هؤلاء الناشطين والمنظمات الحقوقية سيكون هنالك مشاكل بيننا وأسرتها.
– إلى الآن نحن لا نلوم أسرة نورا وإذا تم تنفيذ حكم الإعدام فالمرأة لا تساوي رجلاً يمكن هي تموت وناخد نصفنا الثاني ….
– أما إذا تدخلت العفو الدولية وما شابه ذلك من تيارات من المجتمع المدني نحن نأخذ بتارنا من أي جانب آخر من أسرة نورا بدل نور رجل.
أولاً يكفي كلامك هذا لإدخالك السجن للتهديد بالقتل …. لكن الأهم كلامك هذا يكشف أي عقلية تسود في أسرتك وهو يتسق تماما مع ما قام به ابنك من اغتصاب لطفلة لا ترغب في الارتباط به … ها هي نورا تفلت من حكم الاعدام بفعل الناشطين الحقوقيين وضغوط المجتمع الدولي وستفلت من كل السودان كله وستبقى انت بحسرتك وتخلفك تجعر في الفارغة أو سيرهبك الأمن فتصمت
الزول دا بهدد و مصر على الاعدام والمفروض يسوقوهو و معه بقية اهله و يكتبوهم تعهد بعدم التعرض لاهل تورا …نحن فى غابة؟!!!
ب الله انت راجل والعامل اللقاء غبي
هل هذا عرس قام علي الطريقة السودانية كيف العروس الشقية تذهب لبيت أمها لطلب العفو مفترض أمها تكون معها ولماذا يتم الزفاف ف بيتك
انت المفترض الزمن دا تكون في يد الشرطة لأن فعلك و حوارك دا فيها تهديد واضح لأسرة نورا ثم ثانيا هل انت في زمن الجاهلية تأخذ التار تروح في ٦٠ في الدنيا و الاخرة98هذا يخالف القانون
الزول دا حجته مصاريف الثلاث سنوات التي بسببها اجبروا البنت على قبول
الزواج ويبدو أن أهل العريس عصبة وأن أهل العروس ضعاف وهكذا تكون لهم
المهابة والسطوة.
للأسف القانون شبه مغيب وإلا ماتطاول هذا الرجل وتهدد بأخذ الثأر !!
يجب توقيفه وحبسه هو ومن هم على شاكلته ليرتدعوا.
ما يهمني في هذا الأمر هو الدافع وراء إرتكاب تلك البنت الجريمة..الدافع ثم الدافع..ومن المهم جدا ايضا معرفة إثبات عملية الإغتصاب وسوف تستدعي المحكمةكل الذين قالت عنهم الفتاة أنهم كتفوها أو ساعدوا القتيل في إغتصابها..بس المهم نعرف الدافع لأنها أصلا ما كانت مجبورة إنها تتزوج منو…إثبات عملية الإغتصاب أو الإكراه سوف يكون عن طريق المحكمة وليس عن طريق الثرثرة والكلام ساكت…بس دايرين نعرف الدافع..الدافع يا جماعة..لازم يكون في سبب قوي جدا ادى لإرتكاب البنت للجريمة…
متفق تماما مع والد القتيل في كل ما قاله…ويظهر ان الشرطة فاشلة كاي شئ فاشل في البلد.. الجريمة ممكن بكل سهولة يتم فيها اثبات كلام الاب او كلام المتهمة..الاب بيقول انه ما لمسها بكل سهولة يمكن الطب ان يثبت كل هذه الاشياء وممكن بشوية تحقيق وتمحيص ممكن يعرفوا اذا البنت دي وراها قصة او عشيق نفذ معها هذه الجريمة ام لا …وكون البنت كانت تقبل بمصاريف زوجها القتيل ده دليل على انها مبيتة النية انها تستفيد منه وبعد تصل لمرادها تخلع منه وتذهب مع عشيقها..ولكن يظهر الامور ما زبطت معها وما وجدت الفرصة او الحنك المقنع عشان تخلع وتلخبطت كل حساباتها وبما انها رسمت حياة وردية مع عشيقها لم تستطيع ان تتجاوز هذه الصدمة او حتى الرضوخ لها وده الشئ الجعلها تنفذ هذه الجريمة لكي تتخلص منه للابد وده يثبت كلام والد القتيل عندما ذكر ان المتهمة قالت لو ما قتلته ما ممكن اتزوج ..لانها في كل الاحوال ليست مضطره لقتله..كان ممكن تهرب ..لا نه اذا كانت تعتبر ان الهرب جريمة او انه صعب عليها فبكل تاكيد ما حيكون اصعب من القتل والتخطيط للقتل..اري ان المتهمة في كل الاحوال اقوالها غير منطقية الا اذا اثبتها دليل مادي قوي.. علية اري ان المتهمة اقرب الى حكم الاعدام من البراءة ..والخوف من ان ضغط المنظات قد يتسبب في ظلم الطرف الاخر وهو القتيل فلا بد من التحقق والتحقيق جيدا في هذه القضية لمعرفة الحقيقة وعدم التاثر بضغوط المنظمات.
فالمرأة لا تساوي رجلاً يمكن هي تموت وناخد نصفنا الثاني ؟؟؟ سوداني وكوز اصيل وعضو منتدب من شعب الله الكيزاني.
بطلوا كذب البنت بتحب مغترب ليبيا وانتو عارفين واستغليتوا الوضع كان بس تطالبوا بالمصاريف
ربنا يرحم ولدكم!!نحنه في زمن صعب!!المناضلين شغالين بالفارغه!!مفروض انتو أدوا طلقه لأي واحدة تشارك في مخارجة القاتلة!!قال اغتصبني!!دي مجنونة!!لاجرت ولافرت وجات معاهو للشقة بعقدزواج مش صحوبيه!!وسته طعنات؟؟؟عليك الله مش فوضي!!منظمات شنو!!
يعني في اعتبارك هي زوجة إبنك القتيل. طيب ياخي لما الفاس خلاص وقع في الراس وفقدت ابنك ليه عاوز تفقد أرملته كمان؟ مش جائز تكون حملت منو؟ ليه كمان عاوز تفقد معاك ابو العروس الوقف معاكم في صفكم وأرغم بنته على هذه الفعلة القبيحة منكم إنتو الاتنين؟!
ياحاج اعفي ولك الاجر والثواب
الله يصلح حالكم ياحاج وتذكر قول الله ومن عفي واصلح فان اجره علي الله وتذكر بان الدنيا عمرها قصير جدا وان الاخرة هي دار الخلود لعل بعفوكم ووتكرمكم بالعفو والمسامحه لاجل الصلة والقرابه ربنا يكرم جمعكم من النار نار القيامه ربنا يرشدكم للخير
لاحول ولا قوة الا بالله. طيب اعدموا امها معاهاعشان تتم راجل. ناس بالعقلية دي تتوقع منهم اي حاجة
يفترض أن تكون عقوبة التهديد بأخذ الثأر المؤبد إذا ثبت أنه قال هذه التصريحات.
القتل غير مبرر من القتيلة لأنه حسبما ما فهمت لم تقتله أثناء الاغتصاب بل تم ذلك غدرا وبنية مبيتة والله اعلم
أب الزوج يقول:
(إبني إلى آخر لحظة وفاته لم يلمس نورا ولم يقربها نهائياً وهي طلبت منه ألا يقترب منها وفعل.)
– هذا القول يتناقض مع إفادته بأنهما(نورا وزوجها) كانا على وئام ووفاق لسنوات قبل الزواج … كما هو يطعن في (عفة الزوجة وطهارتها) إن كان قد ثبت للمحكمة أن الزوجة قد فُضت بكارتها … أو كأنه (أب الزوج) يقول إبحثوا عمن فض بكارتها لأن إبني لم يفعل … إستغفر الله يا رجل، فبحسب ما تداولته الأخبار: أن الزوج قُتل وهو في (شهر العسل) فكيف عرف الأب أن إبنه لم يلمسها قبل وفاته؟
– ثم أية (مصاريف) هذه التي يتحدث عنها ؟ ففي عُرف بعض أهل السودان … معلوم إذا خطب أحدهم (بنت ناس) وهي في مرحلة الدراسة بإمكانه أن يُعينها في مصاريف دراستها إن وافق أهلها على ذلك … وليس في الأمر منة
– الأمر الآخر قد تكون الزوجة (البكر) في وفاق وقبول لزوجها … ثم يتحول هذا القبول إلى (كره ورفض) للزوج عند أول محاولة لمعاشرتها حتى وإن لم تُصرح بذلك بعدها… عنف الرجل وحدته مع زوجته في أول ليلة يجعله مبغوضا عندها لاحقا
– أيصا (نورا) لم تنكر قتلها لزوجها لأنه عاشرها غصبا عنها مستخدما في ذلك (أسبابا ووسائل) لم يعهدها (فراش الزوجية) فقط يستخدمها مغتصبو عفة النساء
– (حادثة نورا الحسين) وما حكمت به المحكمة يُلزمنا بضرورة التأكد من موافقة الطرفين قبل عقد قرانهما بدونما تأثير من طرف ثالث … وأن على الزوج أن يكون إنسانا ورجلا نبيلا في (ليلة دخلته) وأن لا إشباع لشهوة مع (رفض ونفور)…
الجريدة دى مرت من ناس الرقابة الأمنية (القبلية) كيف ؟؟
ناس الأمن بس فالحين فى مساككة النشطاء (السلميين) (الديمقراطيين) اللى مافى واحد فيهم شايل فى إيدو أو جيبو موس حلاقة حتى حتبهدلوهو و ممكن يتسجن لشهور دون أن تدرى أسرته أين هو ؟؟؟
آهو بس دا أمنكم يا كيزان يا سفلة يا ساقطين ؛؛؛
الله يلعنكم فى هذه الدنيا و يوم الحساب
اللهم آمين
انظروا ماذا يقول البنت نص الراجل ,من اين اتى بهذا الكلام و بعدين الكلام بتاع انها بتاخد مصاريفها 3 سنوات يعنى المسالة بيع و شراء ,من كان ياخذ تلك النقود؟ ابيها طبعا و هو مضطر فى زمن المسغبة هذا ان يبيع بنته لقاء دريهمات…طبعا معروف من اوصل الشعب لهذه المرحلة صار المال عزيزا و مالك المال و ان حقر عزيزا ايضا للاسف
This should not be published and if there is a proof of what he said this will be a strong case to take him to court
يا العم والد القتيل المغدور عن عفوت فانت الكريم فان عز عليك دم ابنك فطالب بالقصاص في اطار القانون والشرع فهذا حقك فلست ملام عليه, فحكاية الثارات هذه تعود بك في الدنيا الحاهلية وفي الاخرة الي النار
بغض النظر عن ما ذكر..المرحوم بيت النية إنو يجيب ناس عشان يكتيفوها ويتم الإغتصاب على أساس إنو ده حقه الشرعي فعاملوها كالبهيمة, موضوع القصاص ده فاهمنو غلط ذي الصعايدة. شنو ذنب أخوانها؟ دي مشكلة زواج الأقارب بجيبوا ناس معتوهين ومتخلفين عقليا ده غير الأمراض التانية.
هو أساسا ابنك لازق فيها ليه ما كان يتطلب الله ويشوف ليهو مرا تانية هي نورا المرا الوحيدة في العالم, ولدك ما قدر يفهم أنو لا معناها لا , وحاول ياخد بيدو ما في اعتقاده حقا له , اغتصاب أي انسان بالعنف هو أسوأ جريمة مهينة وجارحة يتعرض لها الانسان , أنت الآن تهدد بالانتقام وهذه هي ثقافة العنف التي غرستها في ابنك والتي للأسف أصبح ضحيتها.
نورا قالت انه اغتصبه بمساعده اخوانه وابو القتيل يقول لم يمسها اكيد القانون يمكن ان يتحقق من النقطه دي، الشي التاني والد القتيل يقول انها مبسوطه في الحفله ورقصت مع العريس ب طرب، قدموا الشريط بتاع الحفلة او الصور، نحن ما شفتا غير الصورة الفوق دي والعروس ضاربه زلومه، واضح انها ما راضيه. الرحمه والمغفرة للقتيل.
خلاص ما مشكلة .. أقتلوا نورا وأمها (عشان الاثنين يساوا الرجل) تفوووو عليكم يا عالم يا متخلفين ..
– وإذا تم القصاص مرحب بهم وسوف يعيشون في أمان وسلام ولكن إذا حصلت نورا على العفو نتيجة لضغط هؤلاء الناشطين والمنظمات الحقوقية سيكون هنالك مشاكل بيننا وأسرتها.
– إلى الآن نحن لا نلوم أسرة نورا وإذا تم تنفيذ حكم الإعدام فالمرأة لا تساوي رجلاً يمكن هي تموت وناخد نصفنا الثاني ….
– أما إذا تدخلت العفو الدولية وما شابه ذلك من تيارات من المجتمع المدني نحن نأخذ بتارنا من أي جانب آخر من أسرة نورا بدل نور رجل.
أولاً يكفي كلامك هذا لإدخالك السجن للتهديد بالقتل …. لكن الأهم كلامك هذا يكشف أي عقلية تسود في أسرتك وهو يتسق تماما مع ما قام به ابنك من اغتصاب لطفلة لا ترغب في الارتباط به … ها هي نورا تفلت من حكم الاعدام بفعل الناشطين الحقوقيين وضغوط المجتمع الدولي وستفلت من كل السودان كله وستبقى انت بحسرتك وتخلفك تجعر في الفارغة أو سيرهبك الأمن فتصمت
الزول دا بهدد و مصر على الاعدام والمفروض يسوقوهو و معه بقية اهله و يكتبوهم تعهد بعدم التعرض لاهل تورا …نحن فى غابة؟!!!
ب الله انت راجل والعامل اللقاء غبي
هل هذا عرس قام علي الطريقة السودانية كيف العروس الشقية تذهب لبيت أمها لطلب العفو مفترض أمها تكون معها ولماذا يتم الزفاف ف بيتك
انت المفترض الزمن دا تكون في يد الشرطة لأن فعلك و حوارك دا فيها تهديد واضح لأسرة نورا ثم ثانيا هل انت في زمن الجاهلية تأخذ التار تروح في ٦٠ في الدنيا و الاخرة98هذا يخالف القانون
الزول دا حجته مصاريف الثلاث سنوات التي بسببها اجبروا البنت على قبول
الزواج ويبدو أن أهل العريس عصبة وأن أهل العروس ضعاف وهكذا تكون لهم
المهابة والسطوة.
للأسف القانون شبه مغيب وإلا ماتطاول هذا الرجل وتهدد بأخذ الثأر !!
يجب توقيفه وحبسه هو ومن هم على شاكلته ليرتدعوا.
ما يهمني في هذا الأمر هو الدافع وراء إرتكاب تلك البنت الجريمة..الدافع ثم الدافع..ومن المهم جدا ايضا معرفة إثبات عملية الإغتصاب وسوف تستدعي المحكمةكل الذين قالت عنهم الفتاة أنهم كتفوها أو ساعدوا القتيل في إغتصابها..بس المهم نعرف الدافع لأنها أصلا ما كانت مجبورة إنها تتزوج منو…إثبات عملية الإغتصاب أو الإكراه سوف يكون عن طريق المحكمة وليس عن طريق الثرثرة والكلام ساكت…بس دايرين نعرف الدافع..الدافع يا جماعة..لازم يكون في سبب قوي جدا ادى لإرتكاب البنت للجريمة…
متفق تماما مع والد القتيل في كل ما قاله…ويظهر ان الشرطة فاشلة كاي شئ فاشل في البلد.. الجريمة ممكن بكل سهولة يتم فيها اثبات كلام الاب او كلام المتهمة..الاب بيقول انه ما لمسها بكل سهولة يمكن الطب ان يثبت كل هذه الاشياء وممكن بشوية تحقيق وتمحيص ممكن يعرفوا اذا البنت دي وراها قصة او عشيق نفذ معها هذه الجريمة ام لا …وكون البنت كانت تقبل بمصاريف زوجها القتيل ده دليل على انها مبيتة النية انها تستفيد منه وبعد تصل لمرادها تخلع منه وتذهب مع عشيقها..ولكن يظهر الامور ما زبطت معها وما وجدت الفرصة او الحنك المقنع عشان تخلع وتلخبطت كل حساباتها وبما انها رسمت حياة وردية مع عشيقها لم تستطيع ان تتجاوز هذه الصدمة او حتى الرضوخ لها وده الشئ الجعلها تنفذ هذه الجريمة لكي تتخلص منه للابد وده يثبت كلام والد القتيل عندما ذكر ان المتهمة قالت لو ما قتلته ما ممكن اتزوج ..لانها في كل الاحوال ليست مضطره لقتله..كان ممكن تهرب ..لا نه اذا كانت تعتبر ان الهرب جريمة او انه صعب عليها فبكل تاكيد ما حيكون اصعب من القتل والتخطيط للقتل..اري ان المتهمة في كل الاحوال اقوالها غير منطقية الا اذا اثبتها دليل مادي قوي.. علية اري ان المتهمة اقرب الى حكم الاعدام من البراءة ..والخوف من ان ضغط المنظات قد يتسبب في ظلم الطرف الاخر وهو القتيل فلا بد من التحقق والتحقيق جيدا في هذه القضية لمعرفة الحقيقة وعدم التاثر بضغوط المنظمات.
فالمرأة لا تساوي رجلاً يمكن هي تموت وناخد نصفنا الثاني ؟؟؟ سوداني وكوز اصيل وعضو منتدب من شعب الله الكيزاني.