البشـير ودعم الإرهارب..البشير رئيس دولة ..أم رئيس مجموعة إرهابية.

على عسكورى
لم يتاخر رد الجنرال البشير على قرار الحكومة الامريكية إعادة إدراج نظامه فى قائمة الدول الداعمة للإرهاب الإسبوع الماضى طويلاً. جاء رده هذه المرة واضحاً ومباشراً تمثل فى خطوتين محددتين.
أول خطوة تمثلت فى إطلاق سراح زعيم الدواعش د.محمد على الجزولى. لهذه المهمة ارسل البشير صديقه وإمام مسجد أسرته الدكتور عصام البشير لإبلاغ أجهزة الأمن بإطلاق سراح الرجل الدواعشى المعروف.
أما الخطوة الثانية الاكثر خطورة فقد تمثلت فى توجيهه لجهاز الأمن لتسهيل مهمة إرسال عدد من طلاب أحد الكليات الطبية الجامعية ليلتحقوا بداعش. وكما بينت التصريحات الصحفية التى اطلقها والد احدى الطالبات فإن هنالك منظومة كاملة ونافذة عملت ومهدت لاكمال سفر الطلاب حتى بداء مطار الخرطوم وكأنه حديقة عامة مفتوحة بلا ضوابط يدخلها ويخرج منها كل من يريد. ومن غير جهاز الأمن يمكنه خلق تلك الفوضى والتجاوزات للاجراءات الامنية.
وفوق ذلك، ترى اى سلطة أخرى فى السودان من شأنها اتخاذ مثل تلك القرارات الخطيرة غير البشير نفسه ! والبشير عرف طوال حكمه بالتسرع والهياج والتوتر وردة الفعل الزائدة و سوء التقدير والحماقات التى أوردته وأوردت نظامه المهالك.
لقد ظل البشير فى صراعه مع الغرب خاصة الويات المتحدة يراهن على ورقة الإرهاب. فالرسالة التى يريد أن يرسلها الرجل هى أنه هو مصدر الإرهاب والوحيد القادر على منعه أو إطلاقه، وقد بينت الخطوتان الأخيرتان أنه فعلاً هو الممسك بخيوط لعبة الإرهاب والإرهابيين يحركهم متى وكيفما يشاء.
الأغرب من كل ذلك هو دور الكلية الجامعية حيث يدرس اؤلئك الطلاب والطالبات. موقف إدارة الكلية يدعو الى الريبة ويرجح تورط إدارتها فى لعبة الإرهاب مع البشير. ما يثير الإستغراب هو عدم إتخاذ إدارة الكلية لأى إجراءات إحترازية بعد سفر المجموعة الأولى قبل عدة اشهر. إذ لم تجر إدارة الكلية تحقيق ولم يعاقب أحد ولم تستلم إدارة الكلية جوازات سفر الطلاب منهم كإجراء إحترازى. بل الأدهى وأمر هو تركها الحبل على الغارب وغضّها الطرف عن نشاطات من يقومون بالتجنيد لداعش وسط الطلاب.
حزنت كثيرا لما وقع لعدد من الاسر وثقت فى إدارة الكلية وارسلت لها ابنائها وبناتها، غير أن إدارة الكلية تركتهم نهباً للمتطرفين الذين استغلوهم لاهداف سياسية لا علاقة لها بالعلم والتدريب. إن تكرار الظاهرة يشير بوضوح الى تورط إدارة الكلية فى كامل العملية وتواطئها بتسهيل مهمة عناصر التجنيد للوصول للطلاب. ومع تكشف هذا الأمر أصبح من الضرورى على آباء وأمهات الطلاب والطالبات سحب ابنائهم وبناتهم من الكلية حماية لحياتهم من غول الإرهاب، وما أكثر كليات الطب فى العالم.
لقد ظل الناشطون والمعارضون السودانيون يقولون لأكثر من ربع قرن من الزمان أن البشير هو رئيس لمجموعة إرهابية وليس رئيس دولة، وقد أثبتت الأحداث مرة بعد الأخرى صدق ما ظلوا يرددونه.
وسواء تصرف العالم حيال البشير ونظامه او لم يتصرف، تبقى الحقيقة الثابتة وهى أن البشير يتخذ من لعبة الإرهاب أداة لابتزاز العالم ووسيلة للبقاء فى السلطة، وهذه بالطبع لعبة خطرة ستدخل البلاد فى جحر ضب.
[email][email protected][/email]
اتق الله يا على عسكورى و اكتب عن بلدك تشاد اولا ففيها من المشاكل ما تحتاج اقلام مثلك هدامة لا تفرق بين الوطن و الحكومة
الحقيقة الغير معلومة ان الرئيس البشير رجل عسكري بسيط ليس له باع كبير في دواته التي يرئسها وهو بعيد كل البعد عن ما يجري في السودان لان جماعة المشروع الحضاري هو الذي يحكم السودان
لو سالت البشير ماهو المشروع الحضاري وآلياته التي تريد تكماتها في السودان ,اجزم واؤكد انه لا يعرف شيئا عنه فقط هي كلمات رنانه يطلقها ولا يعرف معناها
عمر البشير قال في خطايته الاخيره انه سوف يسعي لاصلاح الوضع الاقتصادي في هذه المرحلة القادمة
اما علي طه قال لا يمكن اصلاح الاقتصاد او قفة الملاح ولو بقوا خمسين سنة
طيب ما هو المشروع الحضاري الذي يتكلم عنه البشير والذي يتكلم عنه علي طه
لو لاحظنا ان كلاهما له معني مختلف عن المشروع الحضاري
لذا هذا يثؤكد ان البشير خارج الشبكة ولكنه اداة لبقاء استمرارية التنظيم ومشروعهم الحضاري الغير معروف
ولو تطرقنا للطلاب الذين ذهبوا لداعش تجدهم من المجموعات التي تنفذ جزء من المشروع الحضاري
ذهب بعض المعلقين انهم صغار وكيف لاولياء امورهم تركهم للذهاب , اري انهم يحملون جوازات غربية وفي الغرب اذا وصل الابن لسن حمل الجواز والديه غير مسئولين عن تصرفاته واذا حاول والديه منعه سوف يبلغ السفارة الخاصة بدولته ان كان في الخارج او حكومة دولته ان كان في الداخل لان الدولة تعطيه حق السفر في اجازة ترفيهية مدفوعة الاجر لذا مطار الخرطوم غير مسئول عنهم
اما موضوع ذهاب البنات لجهاد النكاح فهذا غير منطقي لان دولهم الغربية يوجد فيها كل انواع الاباحيات ويمكن للواحدة منهن ان تعمل ما تشاء دون ان يتدخل والديها ولها الحرية في ذلك
لذا يجب علينا معرفة ما داعش في الاصل وما هو الغرض من وجودها في الشام
بعض التحليلات تقود الي ان داعش صنيعة شيعية رغم انها تفجر في الاماكن الشيعية ولكن هذا يقود الي ان يجعل الشيعة هم اقلية ومضطهدة في هذه الدول ويريدون تقليب الرائ العالمي حتي يكون لهم وضع سلطوي في الدولة التي قامت فيها التفجيرات . وان اخطأت فلي اجر
انت اكتب. بس بالمنطق م تخلي الحقد الجواك هو اليطلع قول كلام صاح امريكا امريكا انتو عيبكم عنصريين ووسخين . هسي هبدالواحد دهقاعد ف ااسرائيل وبتقولو مناضل وانا بشوفو جنى ضيفان ووالله لو م الواحد صايم كان نبزتك بغض النظر عن جنسي وقبيلتي لانو دي عقدتكم انا متعلم اكتر من اي واحد ف قبيلتك وطلعتا بره بلدي عشان الوراي يعيشو الناس بتسعى بس انتو المعروف عنكم حريمكم بشتغلو وانتو بتقعدو ودايرنها بالبارد فبدل تكتب امش شوف ليك شغله
كلام لا ينطلي إلا على عقول خاوية ، البشير إرهابي ، الإمساك بخيوط لعبة الإرهاب ، جامعة مامون راعيه للأرهاب، وليه ما تستلم جوازات الطلبة، والببشير رسل عصام لناس الأمن عشان يطلقوا صراح مسجون ، بالله ما تختشوا على عرضكم ،
عقول غاوية تماما امثال ابو ابراهيم وامثاله
الواقع ان القضية التىااغرب فى تلفيقها للبشير اصبحت سلما يتسلق عليه اامتسلقون من عرب وعجم لنيل صكوك الغفران من اسيادهم فى الغرب والمعارصون لنظام البشير اصبحوا ينفخون فى نارها بكل بله وغباء ﻷن نارها ستحرقهم هم اول ما تحرق كما حدث للمعارضة الشمالية بعيد انفصال الجنوب الذى ظنوه سيكون خصما على الشمال وحكومة البشير مع ان الواقع اﻵن يقول عكس ذلك فالذين شيطنوا البشير فى عيون الغرب لتثنى لهم اﻷستعانة به لفصل الجنوب هم انفسهم نادمون بعد حصاد الحصرم الذى اورثوه لشعب الجنوب والمعارضة الشمالية لم تطل ﻻبلح اليمن وﻻ عنب الشام
وكذلك المتسلقون على اكتاف البشبر من عرب وعجم لن ينالهم اﻻ الخراب والعار
يارب ببركات رمضان داهيه تخمك انت ومن معك قال اسد قال والله العظيم الكديس ارجل منو
فعلا اخ عسكوري
علي الاقل المفروض ادارة الكلية تعقد مؤتمر صحفي توضح فيه الحقائق كاملة وتروي ما حصل بالضبط وتؤكد بل وتتعهد لأسر الضحايا (الطلاب) المغرر بهم بعدم تكرار ما حدث وتسن عقوبات رادعة لكل من تسول له نفسه بالعبث بعقول هؤلاء الفتية .
لكن تقول شنو -اذا كانوا قبضوا المعلوم -بالتالي ابناء الأسر في ستين !
واخشي ان يكون من بين الإداريين في الجامعة من يسهل هكذا اجراءات ويقبض التمن !!
خلونا من مهاترات بين بعض و نتكلم عن حقائق …لماذا صمت الحكومة و عدم التصريح باى بيان عن سفر الطلاب فى الدفعة الاولى و الثانية …لماذا لم يجرى تحقيق عن طريقة خروج الدفعتين و محاسبة مطار الخرطوم الذى اصبح تملكه اكثر من سلطة …حتى الحكومة البريطانية صرحت عن التحاق بريطانيين من اصل سودانى لى داعش ..اليس كل هذا الصمت يقود للاستنتاج و الاجتهاد …اطلاق صراح شخص يتبنى و يدعو لهذا الفكر اليس يقود لمئات من الاستفسارات … ايها السودانيون تأهبوا لاستقبال طلائع داعش او داحس قريبا و عسى ان تكهروا شيئا هو خير لكم ….
رغم أنه لا يوجد أحد يحب هذه الحكومة،،إلا أنها لا تستطيع منع أحد من السفر،،السودانيين بنص الدستور ،،أو بقرار من محكمة،،حكم ،،أما هؤلاء الطلاب فهم اجانب،،امريكان،،اجليز،،لا يمكن منعهم من السفر،!
( قد ظللنا في السودان وعبر حقب مختلفه نستقبل ورود تيارات فكرية ودينية مختلفة من الخليج العربي والسعودية ومصر، فعرفنا السلفية والأخوانية والتجانية والأفكار الأخرى، ولكن كنا نستقبلها بعافية وأرضية محلية صلبة ومتماسكة تعمل على سودنة تلك الأفكار القادمة، ولكننا اليوم نعاني من حالة تفسخ فكري ومذهبي مهولة جعلتنا نفتقد للمناعة الداخلية) اي في العقود الثلاث الماضية وردت الينا وفود وجماعات الهوس الدينى مكتنزين الاموال بحجة نشر الدعوة الاسلامية وكان من وراء ذلك الانتشار والتكاثربالزواج من الفتيات المتخلفات مثنى وثلاث ورباع ، وبعض الاسر السودانية لم تصدق من يطرق بابها للزواج من ابنتهم المتخلفة لذا انتشر دعاة الهوس الدينى في قرى وبوادي سوداننا الكبير فكان تفريخهم لجماعات تنحصر اعمارهم اليوم ما بين (18 الى 30 ) سنة ومع الامكانيات المالية المهولة التى ساعدت وسهلت لهم اكتساب الوضع الاجتماعي المميز بالانتشار والتواجد في شتى بقاع وطننا الغالي ، فاصبح السواد والخيم المتحركة من الظواهر المالوفة في الارياف والبوادي فضلا عن المدن وما خفي تحت هذا الزي الدخيل عظيم ، لاجتساس جماعات الهوس الديني من قاع مجتمعنا لابد من البحث عن بؤر منبتهم والعمل على محاربتهم بالدعوة الفكرية المناهضة لفكرهم الوهابي المسيئ للدعوة الاسلامية بشقيها (السنى والشيعي ) وعملا بنظرية الموآمرة يجب البحث عن من انشأهم في المحيط العربي وسهل انتشارهم على نطاق العالم ببناء مراكز لهم ، وخير مثال على ذلك المسيح الدجال ابو ( قتاية الاردني ) خطيب مساجد بريطانيا العظمى و المطلوب للعدالة الامريكية العائد لوطنه الاردن عزيزا مكرم ، و اين نشات كتائب الفلسطينى ….. ابوعزام ، وما هو الدور الذي يقوم به السروري واعوانه من ناس محمد عبدالكريم وعبدالحي يوسف ، ومنذ متى كان الثار في السودان ذبح العدو من الاذان الى الاذان الشهيد ( محمد طه محمد احمد ) مثال ، من الذي ذبحه ؟ ومن هو من قاد مظاهرة نصرة الرسول ضده ؟