ضمن مجمع المقرن في قلب العاصمة الخرطوم شرعت مجموعة (دال) أكبر تكتل تجاري في القطاع الخاص السوداني في ترتيبات إطلاق أكبر مشروع فندقي سكني من 16 طابق.
وتبلغ تكلفة المشروع (240) مليون درهم، تعادل 65 مليون دولار. وذلك ضمن شراكة مع مجموعة “إيه. إس. جي. ستاليونز” الإماراتية.
وقال أسامة داوود عبد اللطيف رئيس مجلس إدارة مجموعة دال: (جاء اختيارنا للتعاون مع مجموعة “إيه. إس. جي ستاليونز” الإمارات في مشروعنا الفندقي الجديد لما تتمتع به هذه المجموعة من خبرة تطويرية قوية في قطاع الضيافة ضمن الأسواق الناشئة، مما يجعلها شريكاً مثالياً لنا في هذا المشروع الطموح.
يعد مشروع تطوير المبنى الفندقي متعدد الاستخدامات حيث يشتمل على 300 غرفة فندقية، وشقق سكنية، إضافة الى مساحات للاستجمام، متاجر تجزئة، مرافق ترفيه ومقاهي ومطاعم، ويشتمل الفندق على 3 مطاعم، وغرف مؤتمرات، ومركز للياقة البدنية وبركة سباحة خارجية على سطح الفندق.
اليوم التالي
مشاريع لستثمارية مفصلة لطبقة معينة، ما نصيب الغبش ، في الأحياء الشعبية والأطراف النائية، هل يتكرموا عليهم بمستوصفات للعلاج، وتأهيل القليل من دور العلم الآهلة للسقوط وتحسين البيئة التحتية لتفادي ويلات الخريف.
هي امواله و هو حر فيها لو داير زول يصلح ليك البنية التحتية امش للحكومتك
عندكم مصفاة هنا في الشرق وخزانات تخزن وفي احتياج للوقود ممكن تتصان وترجع سيرتها الأولى.
اما عن الفنادق فالأفضل بيوت لذوي الدخل المحدود بنظام الإيجار المنتهي بالتمليك لناس منتجة مافي داعي لحاجة اسمها السكن الشعبي يجيك زول منتج وممكن يربحك تبني ليو براس مالك وتربح منه نسبة معقولة. البيت بيكلف كم مع أخذ اعتبار أن المواطن يملك الأرض وستوجر له المبنى. عشرة مليون يدفع مية الف كل شهر لمدة عشرة سنة تطلع ب 20 في اامبة أرباح تشغل أموالك وتحقق نمو وتريح المواطن بضمانات بنكية.
ايد على ايد تجدع بعيد
هذا المدعو من داؤود صناعية كيزانية بإمتياز وظهر فساده مع الكيزان قبل 89 كان يسكن في منزل زبالة والمجرم قوش مع بداية كنس الكيزان لديه تصريحات كثيرة عن هذا المدعو داؤوود وفضح عن مصدر أمواله وهي أكيد من عرق الشعب … يجب على لجنة إزالة التمكين فتح الملفات الحمراء لهؤلاء !!