تحويلات المغتربين .. محلك سر خبراء : عدم الثقة بين المغترب والبنك عزز الهروب إلى التجار.

تقرير: محمد الشناوي
تعرض عدد من المغتربين في تحويلاتهم المصرفية إلى الداخل إلى تعقيدات كثيرة من قبل بعض المصارف السودانية التى لم تلتزم بقرار بنك السودان المركزي القاضي باستلام المغترب لعملته التى حولت من الخارج فى ظل وجود إجراءات معقدة برغم قرارات بنك السودان المركزي وتوجيهاته عبر سياساته المصرفية التى تشير إلى استلام المغترب لتحويله بالعملة التى تم تحويله بها مما أدى إلى هروب أموال وتحويلات المغتربين إلى الداخل عبر عدة طرق وصفها البعض بأنها طرق غير آمنة وأرجع الكثيرون هذه الطرق إلى العقوبات الاقتصادية المفروضة من قبل أميركا على السودان ولكن يبقى السؤال مستمراً عن الأسباب والدوافع التى جعلت الكثيرين يتهربون من القطاع المصرفي برغم توجيهات بنك السودان المركزي التى تعمل على تسهيل إجراءات المغتربين المصرفية وفى ذلك يرى الخبير الاقتصادي عبدالعظيم المهل في إجابته على سؤال الصيحة عن سبب عدم التزام البنوك السودانية بتحويل الأموال بذات العملة التي حولت بها الأمر الذي أدى إلى انعدام الثقة من قبل المتعاونين أو العملاء؛
أرجع ذلك إلى أن السيطرة على الدولار أحيانا لا تكون في البنك المعني وإنما في رئاسة البنك وعدم المصداقية من البنك المركزي أو التجاري، وطلب الدولار أكثر من العرض، مضيفاً أن الدولارات توضع لقضاء مهمة معينة أو لأي جهة كانت ومع قلة العملة في البنك والطلب الكبير على الدولار؛ يعجز البنك عن توفير المبلغ والذي يؤدي إلى انعدام الثقة من العملاء. وزاد المهل أن البنك التجاري نفسه يقوم بجمع أموال المغتربين الصغار ويعطيها لمستورد كبير باعتبار أنه عميل مميز لجهة أنه يحتاج له في يوم من الأيام، وقال المهل إن الدولة لم تستطع أن تحكم سيطرتها على المغتربين في تحويلاتهم البنكية، موضحاً أن المغترب قد يحول عن طريق تاجر الشنطة في هذه الحالات قد لا تستطيع الدولة أن تحكم سيطرتها على المغتربين في تحويلاتهم المالية وأضاف أن الطريقة الوحيدة لجذب الاستثمارات هي تحفيز المغتربين تحفيزاً جدياً على أساس أنه يحول أمواله طواعية مثل ما يحصل في مصر. أما الخبير الاقتصادي كبج أرجع الأمر إلى شح العملة الأجنبية واتخاذ البنوك لقرارات غير مدروسة في إشارة إلى القرارات الاقتصادية الأخيرة التي اتخذتها الحكومة السودانية في زيادة الغاز بسبب انعدام العملة الحرة ويرى كبج أن درجة اليأس من إمكانية تحسين أوضاع العملات الحرة في السودان بلغت ذروتها لأن الدولة سترفع يدها من الزراعة في السودان وبالتالي الأجهزة الحكومية تحاول أن تعطي مؤشرات خادعة للناس بأن الأوضاع تحسنت بأن يحولوا العملة بذات العملة، مضيفاً أن السودان لديه قدرات اقتصادية هائلة تسمح له بالنهوض للتنمية لكنها غير موظفة لجهة أن الدول العظمى تريد أن تكون لها سوق وليس منافساً.
وأكد محافظ بنك السودان عبدالرحمن حسن فى حديث سابق أن أي مغترب يمكنه أن يحول أمواله عبر البنوك السودانية وتسلم له إما نقداً أو عملات أجنبية أو تقبل طلباته بتحويلها لأي مستثمر الأمر الذي أسهم في جذب تحويلات المغتربين خلال الفترة الأخيرة ومضى قائلاً: “الاضطرابات في السياسات النقدية أصابت كل الاقتصاديات في المنطقة العربية والإفريقية وتعزيز قيمة العملة يتم خلال زيادة الإنتاج وانتهاج سياسة التمويل وإعطاء الأولوية للقطاعات المنتجة لتشجيع زيادة الإنتاج وتبسيط الإجراءات وحفز الصادرات.
الصيحة
علي مايبدو أن الحكومة متفهمة وراضية ومرتاحة من الوضع الراهن إذ إن مقترحات الحلول كثيرة وخلق الثقة مع المغتربين لا أظن انه بهذه الصعوبة .. فقد على الإقتصاديين أن يتحفونا بتحليلاتهم عن سر رضا الحكومة عن الوضع الراهن وسياسة ترك الحبل على الغارب ..
المشكلة تكمن في عدم اسقرار السياسات المالية للدولة ، ليس هناك ثبات في اي سياسة ان كانت مالية او اقتصادية ، جهة تعطيك امتياز وجهة تنزعه منك . وانت حائر مما يحدث ، أما مشكلة الدولار مترتبة من عدم وجود مصادر تمويل او ايرادات خارجية فالدولة والتجار يعتمدون علي السوق الأسود.
هل هنالك اي موانع لأصدار شهادات مثل شهامة اوغيرها بالعملات الخليجية كوسيلة لجذب بعض مدخرات السودانيين في الخارج ..
السودان ما ح يتصلح او تحل مشاكله الا بحرية النظام السياسى وحرية الاقتصاد مع تدخل الدولة لمنع الاحتكار وتشجيع المنافسة والمبادرة للاعمال!!
نظام ديكتاتورى مع حرية اقتصادية يعنى الفساد مثل الشخص الذى يسير على قدمين احدهما مشلولة واعنى بها النظام السياسى الديكتاتورى!!
الصين؟فساد وتدهور فى البيئة وتلوث رهيب وهى دولة بتسرق الافكار والتكنولوجيا وغير مبتكرة !!!!
عايزين تبقوا دولة قوية عظيمة اتبعوا النظام الديمقراطى الليبرالى فى السياسة والاقتصاد عايزين تبقوا قذارة وحثالة اتبعوا انظمة الرئيس القائد والحزب الرائد وناس ما لدنيا قد عملنا واعنى بهم الاسلامويين اقذر واوطى واوسخ ما خلق الله اكثر من 26 سنة مش امريكا وروسيا قد دنا عذابها ياخى ديل ما حافظوا على مليون ميل مربع ولا اوقفوا حروب ولا اقتصاد قوى بل باقى السودان الشمالى ناقص حلايب والحبش يبرطعوا فى الشرق وما عندهم الرجالة ولا الشجاعة بالاعتراف بالغلط والاستعداد للمساءلة والمحاسبة هسع اشاعة الحريات وعقد مؤتمر جامع تحت اشراف حكومة وجيش وشرطة وامن ما بيعرفوا غير القانون ولا ينحازوا لاى زول الا لسيادة القانون دى حاجة صعبة عشان البلد تستقر ويتراضى ويتفق الناس على كيفية حكم البلد ومؤسسات الحكم؟؟؟ ولا السلطة والثروة اهم من سلامة السودان وشعبه واستقراره؟؟؟؟
صحيح هناك توجه من بنك السودان ومنشور صادر للبنوك بإعطاء المحول لهم المبلغ المحول بالعملة الاجنبية الا ان هذا الاجراء لا يتم بهذه السهولة التي قد يتصورها البعض..
ان البنوك عادة ما تماطل ويجلس العميل في الصالة لساعات قبل ان تنتهي العملية بأنه لا توجد عملة صعبة وعليه مراجعة البنك غداً .. وفي صباح الغد يأتي ويجلس لعدة ساعات فإما ان يعتذر البنك مرة اخرى والاعتذار له بالحضور غداً او تعال نهاية اليوم وتبقى شغلت الواحد ما بين تعال بكرة وتعال نهاية اليوم..
اقول هذا الحديث بناء على تجربة صديقي وهو مدير مالي في شركة كبرى تلقى تحويل مالي من شقيقه فظل قرابة الشهر يطارد في المبلغ المحول اليه (25 الف دولار)؟؟
لا يمكن علاج الاعراض وترك الامراض المسببة للاعراض.الواقع ان الاقتصاد السودانى يعانى من تشوهات حادة فى كل جوانبه بينما مسالة تحويلات المغتربين هى مجرد عرض جانبى.لا بد اولا من ازالة تشوهات الاقتصاد بزيادة الانتاج وتقليل الاستهلاك وضبط المصروفات ومعالجة الديون واستعادة التعامل مع مؤسسات التمويل و المصارف العالمية والعربية.مالم يحدث ذلك فلن تحل مشكلة تحويلات المغتربين .ان بنك السودان يعلم ان البنوك التجارية لاتدفع للمغترب بالعملة الاجنبية التى يحول بها لان البنك اصلا ماعنده عملة اجنبية فاذن فاقد الشىء لا يعطيه. اللوم على حال الاقتصاد ماحال البنوك وحدها .
اموال المغرب السوداني في الخليج يضخ بالدرجة الاولي في الاقتصاد الصيني والهندي لتعود في شكل بضائع تافهة الي السودان … نسلم الدولار هنا لنستلم الجنيه وبفارق كبير جدا داخل البلد وبدون وجع راس ليذهب دولاراتنا الي مدينة شنغهاي في الصين وممباي في الهند لانها بلاد تديرها عقول وبلادنا تديرها عجول ….
اذا كانت الدوله جاده فى جذب تويلات المغتربين عليها ان تعمل على تحفيزهم كما كان يحدث فى الثمانينات من خلال الاعفاءت الجمركيه وحوافز تشجيعيه اخرى – التحويلات من خلال التجار اكتسبت اسماء معروفه وهى غير خافيه على الدوله ومعروفون بالاسم والعنوان – ولكنهم ليسوا وحدهم فهنالك من يسندهم ولو ارادة الدوله ان تقفل هذا الباب فليس صعبا عليها –
لكن هنالك ايضا ميزات يحصل عليها المغترب ففى التحويل اذ توصل تحويلاتهم الى اهلهم فى منازلهم وباسعار تفوق اسعار البنوك التى تتطلب المراجعه للاستلام والمخاطر التى قد يلاقيها المستلم عند مراجعة البنوك –
على الدوله ابتكار حوافز تشجيعيه لتحويلات المغتربين خاصة اكثر م 79% من اهل السودان يعتمدون بعد الله عز وجل على تحويلات المغتربين – اللهم هل بلغت وزير الماليه ان كان صاحيا اللهم فاشهد86
حتى لاتساوي الأسعار بين الشنطه والبنك لاخترت الشنطه لكي لا اساهم في دفع رواتب 89 وزير اتحادي غير الصلاه والبرلمانيين
اقتبس من الخبير الإقتصادى كبج الآتى:
(السودان لديه قدرات إقتصادية هائله تسمح له بالنهوض للتنمية لكنها غير
موظفه لجهة أن الدول العظمى تريد أن تكون سوق وليس منافسآ)
لست خبيرآ إقتصاديآ ولكن هذا الكلام لا يدخل العقل ولو جاء من أدعياء الشيطانيين
لهضمناه. لو كان السودان الصين الشعبيه لصدقنا أن هناك منافسه تستعمل فيها
أمريكا كل حيلها لإضعافنا . نحن ياكبج أباطه والنجم نكون سوق كيف ؟؟
إلا يكون قصدك أثرياء الشيطانيين. معليش قول شغلونا عن التنميه بالحروبات ودى
ذاتها تولى أمرها أبان ريالات ديل. العله واضحه يا كبج لو ما إتقلعوا ديل من
الجذور ما فى إقتصاد حيتصلح.
المشلة الحقيقة بتاعتنا هي عدم الثقة اي اقتصاد في الدنيا يقوم علي الثقة طبعا والشفافية لكن نحن في بلد تحكمها عصابة المافيا ارحم واكثر حياء منها والله العظيو انا ما احول ولا دولار واحد في ظل هذه العصابة
السودان أصبح من ضمن الدول الفاشلة والفاسدة وقد بدأ تماسيح الكيزان فى تهريب مسروقاتهم من المال والذهب الى الخارج وتتم ذلك بسرية تامة لأنهم يعرفون جيدا بأن البلد قد انهارت فى كل شئ وقد تحدث فوضى عارمة والمستثمرون الاجانب والمحليون بدأوا ينسحبون بهدوء الى الخارج لأن بوادر الفوضى قد لاحت جليا فى الافق .. راقبوا عن قرب ما يحدث فى السودان من وراء ظهوركم فانهم على وشك الهروب
يا اخوان مشكله البلد دي بسيطة.كلنا غرقانين فى شبر مويه. طيب زي ما قالو خبراء السدود في احتمالية انهيار سد النهضة الاثيوبي. مضاعفاته تولد تسونامى فظيع علو الموجة مابقل من سبعة وثلاثين متر اتية من علو شاهق تضربنا ضربه كريهه.اها بنسوى شنو ؟؟ امريكا بجلالة قدرها لمن تحتاج لخبراء بتجيبهم من اي حتة في الدنيا و مابتشعر باي حرج . فيها عقول مفتوحة OPEN MIND مش BLOCKED MIND زي العندنا دى. ايام الفريق عبود الوزراء كلهم ما بزيدو من تمانية او تسعة. الولايات او المديريات كانت تسعة بس . كل وزارتين متشابهات بدمجوهم في وزاره واحدة عشان يقللو الصرف المالى. حكمو اقل من ستة سنوات .انجازاتهم مافيها غلاط .السياسيين الحساد ما خلوهم . معروفين لدى الشعب السودانى الكريم دا. منهم احباء لغاية اليوم في ارزل عمرهم التعيس دا يدبون فى الارض دبيب الافاعي . يا جماعة شوفو جارتنا اثيوبيا تطورت كبف . بداية نهضتها اول التسعينات اسع امشو شوفوها . استوردو خبراء من اي جنسية . نحنا فشلنا فشلنا . اللة المستعان ..
إخوتي المغتربين أنتم غاردتم بلادكم وتغربتم لكي تحسنوا أحوالكم وأحوال أهلكم فلايخدعنكم هؤلاء الكاذبين الذين فقدوا المصداقية تماماً. حولوا أموالكم بالطريقة التي ترون أنها تتحقق لكم الفائدة المرجوة وبعيداً عن البنوك التي يهيمن عليها الكيزان.
لا يعقل ايتها الحكومة ان يحول لكم المغترب امواله التى كافح من اجلها كفاحا مرا وهل هنالك امر من الغربة وهو يرى بام عينه الفرق كما الفرق او الفارق ما بين السماء والارض الا يكون زول ابله او واقع ليهو من اجمل … تعاملوا بالمنطق واقلها حوافز راضى عربات كما كان يفعل نميرى وعيب حكوماتنا حتى اذا وعدت فانها تنكس وعدها انتفت المصداقية بين الحكومة والمواطن يعنى بالعربى الفصيح حكوماتنا غير صادقة كلها اكرر كلها فيا حكومة يوضح لنا رسول الامة بان المسلم يسرق قال صلى الله عليه وسلم نعم المسلم يزنى قال نعم وعندما سئل صلى الله عيه وسلم المسلم يكذب قال لا … لاحظوا ان الزنا من الكبائر …
ركات الأمن هي التي تشترى تحويلات المغتربين عن طريق سوق موازية غير مرئية أو قل غامضة على الأقل .. المغتربون اليوم يجرون تحويلاتهم عن طريق أشخاص لا ندري خلفيات علاقاتهم في السودان .. لحساب من يعملون؟ لا ندري .. من الذي يدفع المقابل المحلي لتلك التحويلات الضخمة التي تحتاج إلى تدفقات نقدية يومية غاية في الضخامة بالعملة المحلية ؟؟ لا ندري ..
لا أظن أن هناك من يستطيع القيام بالدفع الفوري مقابل تلك التحويلات إلا أجهزة الأمن التي تستأثر بنسبة 70% من الميزانية العامة للدولة السودانية ..
أعتقد أن الذي يحول دولارته بالخسارة لبنوك لصوص الإنقاذ خائن لوطنه ؟؟؟ لأنه يساعدهم علي انتفاخ كروشهم التي لا تشبع قاتلهم الله ؟؟؟ دولارات المغتربين التي لا تقل عن 15 مليار دولار سنويا كما علق أبو حمدي تذهب الي الهند والصين ومصر والأردن وأثيوبيا وغيرهم أي الدول التي تحتاج للعملة للتنمية ؟؟؟ أما دولة اللصوص التي 26 سنة تحطم في سوداننا الحبيب فهي لا تحتاج لهذه الكمية المهولة من العملة الصعبة ؟؟؟ فتركتها سائبة في سوق الله أكبر يخم منها الذي يحتاجها ؟؟؟ تجار الشنطة والموبايلات والمخدرات والكريمات ثم يأتي دور الحيتان الكبيرة كالبنوك الشخصية الفاسدة وشركات اتصالات وشركات بيع الشقق ؟؟؟ علي سبيل المثال المهندس المصري بطريقة ما يحصل علي ارض مميزة في قلب الخرطوم ويبنيها شقق ركيكة التصميم والتنفيذ وتكلفة الشقة الواحدة مبلغ لا يزيد عن 50 الف دولار ليبيعها بأربعة أضعاف ذلك اى ب 200 الف دولار. ويخم من السوق السودة بالشوال والي مصر والمهندس السوداني يسوق رقشة او يهرب الي الخارج ؟؟؟ يا شباب بلدنا مسروقة بلدنا مسروقة بلدنا مسروقة ؟؟؟ والنتيجة أمامكم ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
ابتكار حوافز اخري للمغتربين كاعفاءات جمركيه اعتقد انها مجديه لجذب مدخرات العاملين بالخارج
العلاج معروف لابد من تحفيز المغتربين كما في السابق اعفاءات جمركية تسهيل الاستيراد لمواد البناء وسهولة الاستثمارات بالسودان والمغتربين لديهم الكثير لتقديمه للسودان ولكن هل الحكومة حريصة علي تلك العلاقة أن تستمر المغتربين كلهم لديهم تحويلات يومية بالملايين يستفيد من التجار وغيرهم فاذا ارادت الحكومة أن تستعيد العلاقة مع المغترب في كل العالم فعليها بفتح المجالات التي اغلقت وهي معروفة والأن اكثر من 65% من الشباب والخبرات السودانية في المهجر لو تشوف السعودية الأن رجعت كما كانت في الثمانينات السودانين في كل مكان والله المستعان والقادم اصعب
لو كانت شروط المغتربين لتحويل مدخراتهم الي السودان
هو فقط الحصول علي اعفاءات وتسهيلات جمركيه للعفش والسيارات
ولمواد البناء والحصول علي قطع اراضي في مخططات خاصه بالمغتربين
وقبول الابناء في الجامعات وووووووووووو.
والله لو دى شروطهم وكل طموحاتهم يبقي الناس بتراهن علي حصان خاسر
وفاشل اسمه المغتربين كل همهم الحصول علي تسهيلات واعفاءات وقطع اراضي
ولا يختلف المغتربين هنا عن قادة احزاب المعارضه التاريخيه ولا عن احزاب
الفكه الهشه الرخاس الذين فضلوا الحفاظ علي منافعهم وأملاكهم عن البلد والشعب
ورضوا بالركوب في قطار اللصوص.
ولا عن قادة الفكر والرأى الذين باعوا انفسهم وأقلامهم للمحتل الاسلاموى ولا عن القضاة والمحاميين ضمير الامه وحماة العداله الذين رضوا طائعين ان يكونوا
جزءا لايتجزأ عن النظام الفاشل الذى يحتل البلد.
القائمة طويله للفاشلين الذين هم أس البلاء في البلاد أكثر من عصابة الانقاذ
نرجو ونأمل أن لايكون المغتربين والمغتربات ضمن قائمة الفشله
ياايها المغتربين وأنا واحده منكم أفهم ان امتناعي عن تحويل أى مبالغ لبنوك العصابه انما القصد منه هو تقريب ساعة الخلاص من هذا الكابوس والاحتلال وأفهم أيضا ان تحويل أى مبلغ ولو سنت واحد يمثل قبلة حياة لنظام في سكراته الاخيره.
أما لو كان امتناعكم فقط لمقايضة مصالحكم الذاتيه مع مصالح ومستقبل الوطن
فالترابه في خشومنا وعليه العوض ومنو العوض فيمن كنا نظن انهم قاطرة التغيير والانعتاق من نير الاستعمار الاسلاموى .
مأسات المغتربين فى الخليج كانت كثيرة منذ التسعينات اكتب قليل ظاهرة من كثير كاآتى :-
1-القنصليةفرض الزكاة بالقوة مهما كان ظروف المغترب تدفع تجدد الجواز
اغلب العمال رواتبهم الشهرى 800 ريال ليس قادر على معيشة نفسه وارسال لاهله يجبر الاقامة عائمة دون تجديد——
2-القنصلية عبارة عن مكتب ضرائب لا يحل أى مشكلة سودانى وحتى المتخلف من العمرة مسجون لايهمه الا الجمعيات الخيرة للمناطق السودان اذا حادثة مرور أو قتل عمد من الخليجى لسودانى لايهمه شيى وبكل برود قضاء وقدر
3-بيعت أراضى زراعية للمغتربين بعملات حرة وعند حضورهم للسودان لم يجدو الالا العشب مثال مشروع سندس الزراعى.
4- هم الاول للمغترب بيت تاوى اسرته عندما همشت وشردت من الريف – بيعت أراضى وهمية بشهادة بحث موثق ولكن للاسق لم يجد .
5- صعوبة التعليمللابناء وقلة الدارس السودانية وان وجد غالى جدا
6————————1000
انااعتقد اذا الحكومه جاده في انو تخلي المغترب يقوم بتحويل امواله عن طريق البنوك الحكوميه:
1-استئصال مايسمي جهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج
2-تفعيل القوانين الموجوده اصلا ومامحتاجه لصياغه جديده
3-تحفيز العاملين بالخارج بالاشياء المتفق عليها سلف هي اعفاءات الضرايب والحاجات المقطوعه من الراس دي
3-تغيير طريقه التعامل معهم في القنصليات والسفارات (ماافتكر دي مساله صعبه وله محتاجه درس عصر
4-الحرص علي ان تكون كرامتهم مصانه وذلك من خلال المستشاريات الموجوده اصلا بالسفارات ,,,يعني القصه مامحتاجه كوادر جديده يعني ناس تشوف شغله الجات ليه وبتاخد يهو بالدولار)
الامر واضح جدا …هم من يديرون هذا السوق الموازي…وإلا من أين لهولاد التكار كل هذه المبالغ الضخمة لتغطية تحويلات المغتربين والتي تتم بكل سلاسه وبدون تأخير يذكر!!!
هم وراء ذلك دون شك …لاتهمهم مصلحة البلد
همهم التمكين أكثر …والسيطرة علي كل مايمس حياة المواطن المغلوب علي امره…
والاستفاده من ضرائب المغتربين بطريقه اخري عن طريق تأسيس مكاتب لجهاز شئون المغتربين (( الجهاز الضريبي ))
الذي لايعرف عن شئون المغتربين اي شيئ !!!
سؤال انا كمواطن ياحاجي اساعد الانقاذ للاتي:-
1- لانها سبب مباشر لتشريدي ومن معي من ملايين الطيور المهاجرة التي زج بها جبريا مبعدة عن الاهل والاحباب وتدفع سنين عمرها قربانا لسياسات النقاذ.
2- لنزاهة ضمائر الجبهجية وصدقهم فهم من لايغمض لهم جفن حتي ننعم بالرخاء والامن والتطور والمحافظة علي حقوقنا.
3- التطور الذي تشهده البلاد علي مستوي الخدمة العامة والمدنية والصحية والبنا التحتية من جودة طرق وشبكات صرف صحي ومرافق صحية وعمران وبيئة نظيفة وحضارية ترجمة لمشروع الضرائب التي ندفعها .
قروش زاتا ما عندنا عشان نحولها ليكم…..
لا يعقل ايتها الحكومة ان يحول لكم المغترب امواله التى كافح من اجلها كفاحا مرا وهل هنالك امر من الغربة وهو يرى بام عينه الفرق كما الفرق او الفارق ما بين السماء والارض الا يكون زول ابله او واقع ليهو من اجمل … تعاملوا بالمنطق واقلها حوافز راضى عربات كما كان يفعل نميرى وعيب حكوماتنا حتى اذا وعدت فانها تنكس وعدها انتفت المصداقية بين الحكومة والمواطن يعنى بالعربى الفصيح حكوماتنا غير صادقة كلها اكرر كلها فيا حكومة يوضح لنا رسول الامة بان المسلم يسرق قال صلى الله عليه وسلم نعم المسلم يزنى قال نعم وعندما سئل صلى الله عيه وسلم المسلم يكذب قال لا … لاحظوا ان الزنا من الكبائر …
ركات الأمن هي التي تشترى تحويلات المغتربين عن طريق سوق موازية غير مرئية أو قل غامضة على الأقل .. المغتربون اليوم يجرون تحويلاتهم عن طريق أشخاص لا ندري خلفيات علاقاتهم في السودان .. لحساب من يعملون؟ لا ندري .. من الذي يدفع المقابل المحلي لتلك التحويلات الضخمة التي تحتاج إلى تدفقات نقدية يومية غاية في الضخامة بالعملة المحلية ؟؟ لا ندري ..
لا أظن أن هناك من يستطيع القيام بالدفع الفوري مقابل تلك التحويلات إلا أجهزة الأمن التي تستأثر بنسبة 70% من الميزانية العامة للدولة السودانية ..
أعتقد أن الذي يحول دولارته بالخسارة لبنوك لصوص الإنقاذ خائن لوطنه ؟؟؟ لأنه يساعدهم علي انتفاخ كروشهم التي لا تشبع قاتلهم الله ؟؟؟ دولارات المغتربين التي لا تقل عن 15 مليار دولار سنويا كما علق أبو حمدي تذهب الي الهند والصين ومصر والأردن وأثيوبيا وغيرهم أي الدول التي تحتاج للعملة للتنمية ؟؟؟ أما دولة اللصوص التي 26 سنة تحطم في سوداننا الحبيب فهي لا تحتاج لهذه الكمية المهولة من العملة الصعبة ؟؟؟ فتركتها سائبة في سوق الله أكبر يخم منها الذي يحتاجها ؟؟؟ تجار الشنطة والموبايلات والمخدرات والكريمات ثم يأتي دور الحيتان الكبيرة كالبنوك الشخصية الفاسدة وشركات اتصالات وشركات بيع الشقق ؟؟؟ علي سبيل المثال المهندس المصري بطريقة ما يحصل علي ارض مميزة في قلب الخرطوم ويبنيها شقق ركيكة التصميم والتنفيذ وتكلفة الشقة الواحدة مبلغ لا يزيد عن 50 الف دولار ليبيعها بأربعة أضعاف ذلك اى ب 200 الف دولار. ويخم من السوق السودة بالشوال والي مصر والمهندس السوداني يسوق رقشة او يهرب الي الخارج ؟؟؟ يا شباب بلدنا مسروقة بلدنا مسروقة بلدنا مسروقة ؟؟؟ والنتيجة أمامكم ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
ابتكار حوافز اخري للمغتربين كاعفاءات جمركيه اعتقد انها مجديه لجذب مدخرات العاملين بالخارج
العلاج معروف لابد من تحفيز المغتربين كما في السابق اعفاءات جمركية تسهيل الاستيراد لمواد البناء وسهولة الاستثمارات بالسودان والمغتربين لديهم الكثير لتقديمه للسودان ولكن هل الحكومة حريصة علي تلك العلاقة أن تستمر المغتربين كلهم لديهم تحويلات يومية بالملايين يستفيد من التجار وغيرهم فاذا ارادت الحكومة أن تستعيد العلاقة مع المغترب في كل العالم فعليها بفتح المجالات التي اغلقت وهي معروفة والأن اكثر من 65% من الشباب والخبرات السودانية في المهجر لو تشوف السعودية الأن رجعت كما كانت في الثمانينات السودانين في كل مكان والله المستعان والقادم اصعب
لو كانت شروط المغتربين لتحويل مدخراتهم الي السودان
هو فقط الحصول علي اعفاءات وتسهيلات جمركيه للعفش والسيارات
ولمواد البناء والحصول علي قطع اراضي في مخططات خاصه بالمغتربين
وقبول الابناء في الجامعات وووووووووووو.
والله لو دى شروطهم وكل طموحاتهم يبقي الناس بتراهن علي حصان خاسر
وفاشل اسمه المغتربين كل همهم الحصول علي تسهيلات واعفاءات وقطع اراضي
ولا يختلف المغتربين هنا عن قادة احزاب المعارضه التاريخيه ولا عن احزاب
الفكه الهشه الرخاس الذين فضلوا الحفاظ علي منافعهم وأملاكهم عن البلد والشعب
ورضوا بالركوب في قطار اللصوص.
ولا عن قادة الفكر والرأى الذين باعوا انفسهم وأقلامهم للمحتل الاسلاموى ولا عن القضاة والمحاميين ضمير الامه وحماة العداله الذين رضوا طائعين ان يكونوا
جزءا لايتجزأ عن النظام الفاشل الذى يحتل البلد.
القائمة طويله للفاشلين الذين هم أس البلاء في البلاد أكثر من عصابة الانقاذ
نرجو ونأمل أن لايكون المغتربين والمغتربات ضمن قائمة الفشله
ياايها المغتربين وأنا واحده منكم أفهم ان امتناعي عن تحويل أى مبالغ لبنوك العصابه انما القصد منه هو تقريب ساعة الخلاص من هذا الكابوس والاحتلال وأفهم أيضا ان تحويل أى مبلغ ولو سنت واحد يمثل قبلة حياة لنظام في سكراته الاخيره.
أما لو كان امتناعكم فقط لمقايضة مصالحكم الذاتيه مع مصالح ومستقبل الوطن
فالترابه في خشومنا وعليه العوض ومنو العوض فيمن كنا نظن انهم قاطرة التغيير والانعتاق من نير الاستعمار الاسلاموى .
مأسات المغتربين فى الخليج كانت كثيرة منذ التسعينات اكتب قليل ظاهرة من كثير كاآتى :-
1-القنصليةفرض الزكاة بالقوة مهما كان ظروف المغترب تدفع تجدد الجواز
اغلب العمال رواتبهم الشهرى 800 ريال ليس قادر على معيشة نفسه وارسال لاهله يجبر الاقامة عائمة دون تجديد——
2-القنصلية عبارة عن مكتب ضرائب لا يحل أى مشكلة سودانى وحتى المتخلف من العمرة مسجون لايهمه الا الجمعيات الخيرة للمناطق السودان اذا حادثة مرور أو قتل عمد من الخليجى لسودانى لايهمه شيى وبكل برود قضاء وقدر
3-بيعت أراضى زراعية للمغتربين بعملات حرة وعند حضورهم للسودان لم يجدو الالا العشب مثال مشروع سندس الزراعى.
4- هم الاول للمغترب بيت تاوى اسرته عندما همشت وشردت من الريف – بيعت أراضى وهمية بشهادة بحث موثق ولكن للاسق لم يجد .
5- صعوبة التعليمللابناء وقلة الدارس السودانية وان وجد غالى جدا
6————————1000
انااعتقد اذا الحكومه جاده في انو تخلي المغترب يقوم بتحويل امواله عن طريق البنوك الحكوميه:
1-استئصال مايسمي جهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج
2-تفعيل القوانين الموجوده اصلا ومامحتاجه لصياغه جديده
3-تحفيز العاملين بالخارج بالاشياء المتفق عليها سلف هي اعفاءات الضرايب والحاجات المقطوعه من الراس دي
3-تغيير طريقه التعامل معهم في القنصليات والسفارات (ماافتكر دي مساله صعبه وله محتاجه درس عصر
4-الحرص علي ان تكون كرامتهم مصانه وذلك من خلال المستشاريات الموجوده اصلا بالسفارات ,,,يعني القصه مامحتاجه كوادر جديده يعني ناس تشوف شغله الجات ليه وبتاخد يهو بالدولار)
الامر واضح جدا …هم من يديرون هذا السوق الموازي…وإلا من أين لهولاد التكار كل هذه المبالغ الضخمة لتغطية تحويلات المغتربين والتي تتم بكل سلاسه وبدون تأخير يذكر!!!
هم وراء ذلك دون شك …لاتهمهم مصلحة البلد
همهم التمكين أكثر …والسيطرة علي كل مايمس حياة المواطن المغلوب علي امره…
والاستفاده من ضرائب المغتربين بطريقه اخري عن طريق تأسيس مكاتب لجهاز شئون المغتربين (( الجهاز الضريبي ))
الذي لايعرف عن شئون المغتربين اي شيئ !!!
سؤال انا كمواطن ياحاجي اساعد الانقاذ للاتي:-
1- لانها سبب مباشر لتشريدي ومن معي من ملايين الطيور المهاجرة التي زج بها جبريا مبعدة عن الاهل والاحباب وتدفع سنين عمرها قربانا لسياسات النقاذ.
2- لنزاهة ضمائر الجبهجية وصدقهم فهم من لايغمض لهم جفن حتي ننعم بالرخاء والامن والتطور والمحافظة علي حقوقنا.
3- التطور الذي تشهده البلاد علي مستوي الخدمة العامة والمدنية والصحية والبنا التحتية من جودة طرق وشبكات صرف صحي ومرافق صحية وعمران وبيئة نظيفة وحضارية ترجمة لمشروع الضرائب التي ندفعها .
قروش زاتا ما عندنا عشان نحولها ليكم…..