إنقاذ (500) مُعدن من الموت عطشاً بمنجم الوادي الأخضر شمالي السودان

أعلنت الشركة السودانية للموارد المعدنية إنتهاء أزمة 500 معدن كان يتهددهم الموت عطشاً بمنجم الوادي الأخضر بولاية نهر النيل شمالي السودان الذي يبعد مسافة سبع ساعات من منطقة العبيدية بولاية نهر النيل، وأكدت أنها أرسلت ?تانكر? مياه يحل أزمتهم لخمسة أيام.
وقالت الشركة وفقا لـ(صحافسيون)، إنها استجابت على الفور لنداء استغاثة نشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي أرسلت (تانكر) مياه إلى المنجم يكفي حاجة المعدنين لمدة خمسة أيام.
وأكدت أنه تم الاتفاق على إمداد المنجم بالمياه بصورة منتظمة بحيث لا يحدث نقص فيه مرة أخرى.
وتداول ناشطون في وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة ، الأربعاء، نداء استغاثة أن المعدنين بالمنجم وعددهم 500 معدن يتهددهم شبح الموت عطشاً بسبب قرب نفاد ما لديهم من مياه.
وأكدت الشركة حرصها على حياة وأرواح المعدنين في كل مناطق التعدين بالبلاد، وقالت إنها تولي هذا الأمر الأولوية القصوى.
وبثت الشركة تطمينات إلى أسر وذوي المعدنين بالوادي الأخضر، قائلة إنهم جميعهم بخير ويمارسون عملهم بالمنجم بشكل طبيعي بعد أن حلت مشكلتهم تماماً.
ووجهت الشركة الشكر إلى كل الذين تفاعلوا مع الأمر وأبدوا اهتماماً وقلقاً بسبب ما جاء في نداء الإغاثة، معتبرة أن ذلك شعور طيب يعكس تجذر روح التعاون وقيم المروءة والنجدة.
ومن احياها كان كمن احيا الناس جميعا
و لي متين نحن في البهدلة ..؟؟
بارك الله في من اعلن و ناشد الناس بألانترنت و مواقع التواصل الاجتماعي!!
و الفضائح العالم يتفرج فينا و اصبحنا في رحمة الناس …!! التعدين الاهلي ليس مسار او اتجاه صحيح للمواطن فهو يحمل ما يحمل من مخاطر و تهديدات علي كل المستويات البيئةو الاجتماعية والامنية.و غيرها و حتي اقتصاديا (أيعقل بلاد تبيع ذهبها!!؟؟).اين اقتصادييننا و علماينا؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو في الاساس هرب مجتمع و تفككه بهروب شباب قادر الا ان سؤ تصرف النظام الحاكم و فشله في قياد البلاد و المحافظة علي المشاريع القيمة اصلا زراعية او صناعية كانت يوما هي صمام امان و استقرار.
و الطامة الكبري التعامل بعنجهية مع شباب هذ البلاد و عسكرتهم و ضرب حواكيرهم امنيا .. حتي بات الناس لا تأمن حياة ابناءها و ممتلكاتا علي بساطتها.
ومن احياها كان كمن احيا الناس جميعا
و لي متين نحن في البهدلة ..؟؟
بارك الله في من اعلن و ناشد الناس بألانترنت و مواقع التواصل الاجتماعي!!
و الفضائح العالم يتفرج فينا و اصبحنا في رحمة الناس …!! التعدين الاهلي ليس مسار او اتجاه صحيح للمواطن فهو يحمل ما يحمل من مخاطر و تهديدات علي كل المستويات البيئةو الاجتماعية والامنية.و غيرها و حتي اقتصاديا (أيعقل بلاد تبيع ذهبها!!؟؟).اين اقتصادييننا و علماينا؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو في الاساس هرب مجتمع و تفككه بهروب شباب قادر الا ان سؤ تصرف النظام الحاكم و فشله في قياد البلاد و المحافظة علي المشاريع القيمة اصلا زراعية او صناعية كانت يوما هي صمام امان و استقرار.
و الطامة الكبري التعامل بعنجهية مع شباب هذ البلاد و عسكرتهم و ضرب حواكيرهم امنيا .. حتي بات الناس لا تأمن حياة ابناءها و ممتلكاتا علي بساطتها.