جدل واسع وغضب عارم بعد إغتصاب 8 طالبات من جامعة السلام

وعشا البايتات لازال يهز بعصاته حسبي الله ونعم الوكيل

نعم نشجب وندين هذا السلوك المشين !!!!!؟الذى لم نعهده من قبل في هذه المنطقه .إنها إشاره وأضحه لتمزيق النسيجالأجتماعي لأنسان !وأدعو من هذا الموقع أبناء هذه المنطقه للتأمل الملئ والذودو عن حياضها، وتفويت الفرص للمتربصين.أين الشهامة والمروءة ياأيها السفله أليس لديكم أخوأت !!!؟.

أنا التوب العشاري الباهي ذيقو.
وأنافزع الرجال وكتين يضيقو
وأنا الدابى إن كمن للزول بعيقو.
وأنا المأمون على بنوت فريقو .

ومازال البشير يرقص طربا وكانه مراهق !!!

لو حدث هذا فى أى دولة اخرى ولنقل مثلا إسرائيل بلد اليهود لتقدم الرئيس الاسرائيلى ووزير الداخلية والدفاع باستقالات جماعية !!!ولو حدث هذا فى دولة أفريقية فقيرة مثل فقرنا لخرج الناس الى الشوارع ولسطط الحكومة فى غضون ساعات، فما بال القوم !!!وما بال حكومتنا التى جاءت كما تدعى لإنقاذنا!!!قاتلكم الله أنى تؤفكون..

مهمة الدولة القبض عليهم وقتلهم وصلبهم فى مكان عام والا فعلي الدولة السلامة

هذه الكارثة العار يتحملها عمر البشير شخصياً واحمد هارون كلب المركز بإمتياز و راعي و مفرخ الجنجويد.. في جنوب كردفان.. والتي هرب منها كما هرب (نيرون) من روما بعد حرقها..جريمة تشبه طريقته.. التي مارسها في دارفور من قبل والتي أوصلته كمجرم حرب للمحكمة الجنائية الدولية. في عدم أخلاقيتها ودنائتها وسوءتها وسفالتها وسفليتها.

با لله قولوا لي،

ما ذنب الحرائر إذا اخطأ البشير وعصابته ؟
ما ذنبهم إذا أخطا عبد العزيز الحلو ومن على شاكلته ؟
ما ذنبهم إن أخطأ كل حاملي السلاح في وجه هذه الحكومة؟

أين الشعب السوداني الحر من كل هذا ؟
أين ذهبت النخوة أيها الرجال ؟
يا احفاد مهيرة والكنداكة هل ترضون بما حصل ؟
في ظل هذا الصمت المطبق والإستكانة البلهاء الكل معرض لمثل هذه الأحداث، أيها الشعب المغلوب على امره هب من أجل التمسك بالقيم ، هب من أجل المروة، هب من أجل التاريخ الذي لايرحم وستكتب لكم في صحائفكم، ونسائكم وبناتكم كلهم عرضة لمثل لهذة الأحداث.
إن هؤلاء المجرمون سودانيون يعيشون بيننا وندري عنهم بل ونعرفهم ونعرف أصولهم. فلما التخاذل والمهانة عن حق هؤلاء الحرائر ؟
أهدروا دم هؤلاء القوم وأبيحوه بين القبائل
فلا نامت أعين الجبناء.

وعلى الرغم من عدم انتشار ظاهرة الاغتصاب في السودان

ظاهرة اغتصاب واهانة النساء والفتيات وحتي الاطفال منتشره في كل ربوع السودان ويمارسها بقوة عين
فئتين وهم كلاب الامن والشرطه وشيوخ السلفيين واخوان الشياطيين !!!! راجعوا اعداد الراكوبه السابقه .

اذا كان رئيس البلد ووزير الدفاع وحاكم كردفان مطلوبين للمحكمة الجنائية لجرائم ضد الانسانية، فماذا تتوقعون غير كل فعل قبيح شائن مادام اولى الامر اشخاص مشوهين اخلاقياً؟؟..

حادثة اغتصاب الطالبة الهندية هزت اركان الهند ووجدت اهتمام من السلطات وخرج الرئيس الهندوسى مواسياً للضحية واسرتها وحكم على المغتصبين بالاعدام.. اما رئيسنا فخرج راقصاً متباهى بالقتل والاغتصاب الذى يعتبره شرف!!..

كلما حدث حادث انبرى نفر معلوم لتحميل الحكومة المسئولية وحملها الرئيس البشير شخصيا لست مع الحكومة في كثير مما تفعل وهي السبب في كثير من عثرات هذا البلدلكن تبسيط وسبهللة الامور بهذا الشكل يضيع المواضيع والموضوعية التي تقتضي النظر دون تطرف ولا سطحية .لست مع تسطيح الأمور وابتسارها بهذا الشكل الذي يهين العقول.

وزعلانين ليه …اصلا احنا شعب زباله ولمامه امم …ذريه بعضها من بعض الستم احفاد محمود ود احمد وود ضحويه ودكين وود تورشين وابو لكيلك والامير خميس وعصابات الشايقيه فى درب الاربعين …دا ماضيكم ودول اجدادكم وديه حاضركم وانشاءالله مستقبلكم كماضيكم فى كورتى وكررى وام دبيكرات …وخساره فيكم الكلام اصلا ..عصابات نقرز ..حركات مسلحه ..همباته حكومه..دجل وشعوذه زباله فى كل حاجه

كما شهد الشيخ عبداللة الترابى – البشير قال لو الجعلى اغتصب غرباوية دا شرف لها