وزارة الطاقة والتعدين تستعد لاعلان مبادرة (جرام الوطن)
استجابة فورية من شركات التعديين واتحاد اصحاب العمل
الخرطوم ؛ الاكيدة
دعا وزير الطاقة والتعدين عادل ابراهيم و الشركات العاملة في مجال التعدين والافراد للمساهمة في مسيرة الاقتصاد الوطني عبر التبرع بجرام ذهب على الاقل عبر محفظة وطنية سيعلن عنها الأيام المقبلة، تحت اسم (جرام للوطن).وذلك من خلال فعاليات الملتقى التشاوري الاول لارساء قواعد البرتكول الوطني للتعدين الاخصر بفندق السلام روتانا امس الثلاثاء.
فيما اعلنت مجموعة المتحدون الذهبية دعمها للمحفظة واستعدادها لدعم الفكرة وحشد شركات التعدين الاخرى للمساهمة فيها بفاعلية وقال معتصم محمد صالح ممثل المجموعة (نعلن تبنينا للفكرة التي طرحها الوزير من جانب محموعتنا التي تضم ٧ من اكبر الشركات في قطاع التعدين وسنعمل مع الوزارة جنبا الى جنب لحشد اكبر عدد من الشركات للاصطفاف خلف دعوة الوزير الخلاقة وسنعلن عن مساهمتنا كمجموعة في المشروع بما يتناسب مع فكرة الوزارة لتوفير مبلغ يليق باوزان من الذهب تليق بعظمة المشروع). معتبرا ان جرام الوطن هو الحد الادنى للتبرع من قبل المواطنين وان الشركات مساهمتها ستكون بالقدر الذي يعين الحكومة الانتقالية لتحقيق اهدافها التسيرية والتنموية.
ومن جهته اعلن هاشم مطر رئيس اتحاد اصحاب العمل دعمه للفكرة واستعداد الاتحاد لحشد عضويته للتجاوب مع المشروع لاستعادة الدور الاهلي في دعم اعمال الحكومة الانتقالية معتبرا ان الشعب السوداني ومن خلفه رجال الاعمال قادرون على توفير مبالغ ضخمة لاعانة الحكومة الانتقالية في سعيها لتفجير طاقات المجتمع السوداني.
وكان الوزير عادل ابىاهبم كشف عن نية الوزارة طرح ما يزيد عن مائة مربع امتياز للاستثمار في التعدين و أن الأولوية في فرز العطاءات لتلك المربعات ستكون للشركات السودانية.
فيما عبر الحاضرين للملتقى من مدراء البنوك الكبرى في البلاد وخبراء اقتصاديات التعدين عن ترحيبهم بفكرة اشراك قطاع الاعمال السوداني في دعم اقتصاديات الفترة الانتقالية وحشد طاقات الشعب السوداني.
الشعب مطالب بجرام من الذهب ..
والمجرمون يضعون 750 جرام من المتفجرات لإشاعة الفوضي وإجهاض الثورة.. ويزعمون أنهم شركاء..
تلك إذاً قسمةٌ ضيزى..
صبح على السودان بجني !
يعني بقت شحدة برة وجوة بينما وزراء قحت ومنسوبيها راكبين الانفينيتي موديل ٢٠٢٠ ب ٧ مليار، وسفريات خارجية وهدر مئات الآلاف من الدولارات في نثريات السفر والفنادق الفاخرة دون تحقيق اي مكسب بينما الشعب كلو من صفوف العيش لصفوف الغاز لصفوف البنزين لانعدام الكهرباء.
حقو تخجلو من نفسكم والشعب لن ينسى خداعكم وسيحاسبكم واحد واحد وحيرمي بيكم مع الكيزان في ذات سجن كوبر غير ماسوفا عليكم.
المطلوب من وزراء قحت كل واحد يركب ركشة بينما عواطلية المؤتمر الوطني حالا عليهم ان يركبوا حتى الشعب نفسه .
اذا انت ما عايز تتبرع لبلدك انت حر هذا النداء موجه للوطنيين
لا اكون مسبطا لعمل الجماعة لكن سرعان ما تذكرت سنين الجهاد في سنوات الإنقاذ الأولى حينما كانت النساء تضع كل حليها على طبق لدعم دولة الشريعة الناشئة يومها .. واليوم هل نحن نتبع نفس الخطي .. المعضلة هو أن التبرع خاص بالذهب والذهب اليوم هو أحد مرابض الفرس في هذه البلاد حيث نقرأ الكميات التي تنتج او تهرب والاطنان التي تنتجها شركات التعدين وما ينتجه المعدنون .. اين تذهب الكميات التي تصدر والتي تصادر .. البلد ترقد على جبال من الذهب وبعدها يكون الحديث عن بضع جرامات من ايدي الناس او من بطون التماسيع التي افترستها من أجساد المساكين لابد أن يسارع اؤلئك إلى ذلك ليضفو شيئا من الفضيلة على كسبهم لزوم التمسح بالوطنية او حاجة في نفس يعقوب في مستقبل الولاءات الوطنية .. التفكير الإستراتيجي خير من السمكرة .
ورب الكعبة لو كنت املك (((لن ادفع مثقال ذرة؟؟؟؟))) لماذا؟؟؟
من الذى يملك الذهب الثروة القومية ويتصرف فيها كانه رب السودانيين وخالقهم؟؟؟ اليس المجرررم القاتل الماجور حميرررتى وكلالالالالابه؟؟
ياوزارة نصيبى في ذهب (((جبل عامر))) روحوا شيلووووه من حميررررررتى ….أفففففففففففففففففففففففففففففففففففف مسخرة وكلالالالالام فاضىىىىىىىى فاااااارغ قهرررررررررررررررررررررررررررررررر
صدقت …. يشوفوا الفيل ويطعنوا فى ضله . زول سرق البلد وما زال …وما فى زول بفتح خشمه .
إستساخ قبيح لمبادرة السيسي صبّح على مصر بقنيه (جنيه) الذي تم فضحه مؤخراً وهو يُشيد الفلل والقصور الخاصة بملايين الدولارات.
هكذا هم الطغاة ما كفّاهم وقوف المواطن ليل نهار في عز الهجير في صفوف لا متناهية؛ صف البنزين وصف الرغيف وصف الغاز وصف الجاز وكهرباء اليوم كلو مافي، بل يريدون إمتصاص ما تبقى له من فتات ان كان يملك شيئاً منها بينما وزراء قحط راكبين افخم السيارات ويالزبير السيارة الانفنيتي موديل السنة ب 10 مليار جنيه سوداني يعني الواحدة براها ممكن تبني ليها 10 مراكز صحية على الاقل في قرى نائية أ.
السودان يعيش وسط العالم وهناك هوامر وتكاسيح وشركات عابرة للقارات غير الأوصياء القدامى لا حل الا أن الشباب يسايس لان الموضوع كبير امريكا زاتها خايفة وجاءت جارية السودان قلب أفريقيا وبه اهم ثروات في العالم يكفي الماء والأرض والنفط والذهب اليورانيوم والمراعى والهشاب والزراعة وغيرها يا جماعة والذي نفسي بيده السودان أغنى دولة واتحدى في زول أغنى من السودان والمشروع ما حيوريكم يعنى ايه لما اسرح ودمعى يهطل انا سوداني والعزة كاتلني.
ليستوردوا بها الويسكى ويدافعون منها تعويضات المدمرة كول والباقى لسفرياتهم
المفروض يكون تبرع بذواء منقذ. الحياة وتسلم للنرضى يد بيد حتى لجان المقاومة طلعوا مرتشين يبيعوا الوقود
فالغرب لن يسلم مليم واحد نقدا وإنما معدات لأنه يعرفهم ناس لحس
اولآ وقبل كل شيء يجب ان يعرف الشعب لماذا توقفت عمليات استرداد عائدات النفط المجودة في بنوك دبي وماليزيا وروسيا؟!!، ولماذا اختفت اللجنة الرسمية التي تشكلت الاتصال بالحكومات الاجنبية؟!!