متسابق مصري يعترف في "لحظة الحقيقة": سرقت زملائي ودخلت حمام السيدات

خسر المتسابق المصري أحمد الرشيدي، في برنامج "لحظة الحقيقة"، بعد أن أنكر قيامه بشيء قد يخيب ظن والد زوجته فيه؛ وذلك رغم نجاحه في اجتياز أسئلة سابقة صعبة ومحرجة، ليخرج دون الحصول على أموال.

الثقة بالنفس بدت واضحةً على وجه أحمد الذي يعمل مندوب مبيعات، خاصةً أنها جزء أساسي من وظيفته، بشهادته، وظهرت في بداية سباقه في حلقة الجمعة 15 يوليو/تموز 2011 من البرنامج؛ حين اعترف بأنه كثير الكلام، بحكم مهنته، كما اعترف أنه عمل ذات مرة على تسويق شيء لم يكن مقتنعًا به.

أحمد -وبكل جرأة- أشار أيضًا إلى أنه "مدمن للشيشة"، ولم ينكر ادعاء قراءته كتابًا لم يقرأه في الحقيقة، ولم يكن يعلم من كتبه.

ويُعرض برنامج لحظة الحقيقة الجمعة من كل أسبوع على MBC4 في تمام الساعة 18:00 بتوقيت (جرينتش)، 21:00 بتوقيت (السعودية).

وفي اعتراف آخر لأحمد، قال إنه سبق أن سرق فكرة أحد زملائه وادعى أنها فكرته، وهو ما أثار غضب زوجته التي كانت حاضرةً معه خلال حلقة البرنامج، وأغضب عباس النوري أيضًا مقدم البرنامج الذي فضل عدم التعليق على هذا الاعتراف.

فيلسوف زمانه
& وأجاب أحمد على أسئلة شخصية جدًّا، تبدو مضحكة لمن يسمعها؛ منها اعترافه بأنه يرى نفسه فيلسوف زمانه، وإشارته إلى حلمه بأن يكون نجمًا سينمائيًّا.

وفي سؤال جديد محرج، اعترف أحمد بدخوله حمامًا للسيدات ذات مرة، وهو ما أثار ضحك وفضول زوجته التي سألته أمام الجماهير: "متى وأين فعلت ذلك؟"، وتمالك أحمد نفسه وأجاب بأنه كان موجودًا في رحلة عمل في الصين، وكان يريد دخول حمام قريب من المطار، لكن لم تكن هناك صورة أو إشارة تدل على أن ما دخله حمام مخصص للسيدات.

ووصل المصري أحمد إلى نهاية مشواره في لحظة الحقيقة، عندما أنكر قيامه بفعل من الممكن أن يخيب ظن والد زوجته فيه، ليخرج من لحظة الحقيقة -رغم ثقته بإجابته- دون الحصول على أموال.

ام بي سي

تعليق واحد

  1. فعلاً نموذج للشخصية المصرية التي لا تجيد إلا الكذب والنصب والخداع ، أسعدني جداً أنك لم تحصل على ريال واحد وخرجت بكل هذه الفضائح أيها المصري السفيه !!!!:D :D :D :D :D

  2. سبب خروجه كان سؤال إذا قام بسرقة وبتبني فكرة أحد الاشخاص من زملائه في مجال التسويق ونسبها لنفسه فأجابه هو بلا** وكانت الاجابة نعم** ولم يكن والد زوجته**

  3. طبيعة البرنامج تقوم على (الاجابات الصادمه) وغير (التقليديه) والناس بتخاف على (صورتها) والناس بتخشى (الناس) ولا تخشى (الله) فأذا فكر زول سودانى يدخل رأسو فى (لحظة حقيقة) بعدين الا يعض جلابتو فى خشمو ويا غوانتانامو جاك زول تربال ساكت .. بدون نحنا فى حاجه ماسه (للحظة حقيقة) كل حياتنا تعقدت وعلاقاتنا اتبهدلت وأقرب العلاقات الانسانيه دخلت (غرفة العناية المكشفه) مش (المكثفه) بيوتنا زوجاتنا اولادنا بناتنا الفضليات نسابتنا عدلاءنا كلنا فى حاجه (للحظه حقيقة) الزول بقى كأنو شايل ليهو شوال فحم فوق رأسو من الهم والغم . كل زول عاوز يحشرك فى زاويه ضيقه وأنا زولا سمين المحلات الضيقة دى ما بنتحملا طوالى نقوم نفرفر وأول فرفره نسويها طوالى مع النسابه أنا تب ما بدورن تب وعلى طريقة عرب شندى (نحنا دربنا زلقيبا ومقابل الشيماا) ومانقبل كلام وكتين نقيف على طولنا … الجعلى البعدى يومو كلو بفتش للحظه حقيقة واحده الخلانى أعرس فى الصعيد البعيد شنو؟ البرعى قال (صّعد وبعد) لكن لقينا الشغلا (زعط ومعط) أو كما قال …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..