البشير يوشِّح مسئولة أممية بوسام النيلين

قلدْ الرئيس السوداني، عمر البشير، يوم الخميس، الممثل المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان مارتا رويدس، ﻭﺳﺎﻡ ﺍﻟﻨﻴﻠﻴﻦ من الطبقة الأولى، في نهاية فترة عملها في البلاد.
واشارت وكالة الأنباء الرسمية، إلى أن تكريم المسؤولة الأممية، يأتي عرفاناً بالخدمات التي قدمتها للبلاد في الفترة من 2015 إلى 2018.
وقالت رويدس في تصريحات صحفية، عقب توشيحها بالوسام الرفيع، إنها حزينة لمغادرة السودان الاسبوع المقبل.
مضيفة: “قد كان شرفاً لي العمل في السودان، وساحمل معي السودان إينما ذهبت”.
منظمة مرتشية وساهمت فى تضليل الرأى العام لتطويل نظام البشير … لن يقلدك وساما اﻻ لخيانتك معه فى غتغتت مساؤى نظامه
وعندما تنشرين الحقائق ﻻحقا سيلحقك البركاوى
بشة بكون مجهز البركاوى, لكن الولية يظهر كانت مؤدبة معاهو.
واخدت بركاوي
الوسام دة يستحقوا البريحنا منك يابشة.
دى حايديها قنديله
تكون استلمت ليس اقل من 100 مليون دولار
مليارات الذهب الما عندها والي
توزع يمينا ويسارا
ثابو امبيكي الحرامي بتاع جنوب افريقيا قالوا اصبحت ملياردير من اموال الذهب
وغيرهم كثر حتى صاحبة فنيلة ميسي برضوا اخدت كم مليون
بسبب ضعف النظر، قرأت العنوان أول وهلة: البشير “يوسِّعْ” مسؤولة أممية بوسام النيلين .. بدلاً عن “يوشِّح” .. الله يجازي محنك يا النظر!!.
كان توشح على عثمان بوسام خراب البلاد والعباد برضو
بأمر أمريكا و منذ 2009 على ما اعتقد لا يجوز لاي مسئول امميي بمقابله الرئيس او التصوير معه و حتى الان و كذلك المسئولين الامريكين أيا كانت مقاماتهم و وظائفهم فجأءت هذه الصوره للشخصيه المكرمه و كأنها تصورت سيلفي فيا كافي البلا ولا حته مسئؤل ما سمحو ليه بالوقوف معها
منظمة مرتشية وساهمت فى تضليل الرأى العام لتطويل نظام البشير … لن يقلدك وساما اﻻ لخيانتك معه فى غتغتت مساؤى نظامه
وعندما تنشرين الحقائق ﻻحقا سيلحقك البركاوى
بشة بكون مجهز البركاوى, لكن الولية يظهر كانت مؤدبة معاهو.
واخدت بركاوي
الوسام دة يستحقوا البريحنا منك يابشة.
دى حايديها قنديله
تكون استلمت ليس اقل من 100 مليون دولار
مليارات الذهب الما عندها والي
توزع يمينا ويسارا
ثابو امبيكي الحرامي بتاع جنوب افريقيا قالوا اصبحت ملياردير من اموال الذهب
وغيرهم كثر حتى صاحبة فنيلة ميسي برضوا اخدت كم مليون
بسبب ضعف النظر، قرأت العنوان أول وهلة: البشير “يوسِّعْ” مسؤولة أممية بوسام النيلين .. بدلاً عن “يوشِّح” .. الله يجازي محنك يا النظر!!.
كان توشح على عثمان بوسام خراب البلاد والعباد برضو
بأمر أمريكا و منذ 2009 على ما اعتقد لا يجوز لاي مسئول امميي بمقابله الرئيس او التصوير معه و حتى الان و كذلك المسئولين الامريكين أيا كانت مقاماتهم و وظائفهم فجأءت هذه الصوره للشخصيه المكرمه و كأنها تصورت سيلفي فيا كافي البلا ولا حته مسئؤل ما سمحو ليه بالوقوف معها