معجزة من معجزات النبي موسي ؟

!!!سوف ارجع الي حظيرة الاسلام عندما تقود بلاد السودان او الصومال امراة في بذاخة وعظمة وروعة كنداكة السودان ! وليس قبل ذلك ! ؟؟؟؟

نفهم منها شنو ؟ من النبذة دي يبدو واضح انك امرأة عظيمة , بس ان شاء الله تكون (حظيرة الاسلام ) مقصود بيها المكان الجغرافي ما حاجة تانية . . نسأل الله ان يهدينا جميعا الي طريقه المستقيم . والحمد لله على نعمة الاسلام .

ل] اسمها ونشأتها
اسم آيان يعني الشخص المحظوظ أو ببساطة الحظ في اللغة الصومالية. كان والدها متزوجا من اثنتين، حسب قولها, كما ذكرت بأن جدتها قامت بإجراء عملية ختان لها ولأختها وذلك عندما بلغت الخامسة من عمرها. بسبب مشاكل القتال في الصومال حيث كان والدها أحد زعماء مقاتلي الجبهة الديمقراطية لإنقاذ الصومال المعارضة لمحمد سياد بري. اضطرت عائلتها للهرب إلى المملكة العربية السعودية، وبعد ذلك انتقلوا إلى إثيوبيا، ومن ثم إلى كينيا حيث بقيت 10 سنوات. هنالك تابعت دراستها الثانوية.

[عدل] البرلمان الهولندي
اتهمت في أوروبا بتزوير اسمها وتاريخ ميلادها، وادعائها أنها جاءت مباشرة من الصومال التي تمزقها الحرب الأهلية آن ذاك، وأكدت أن حياتها كانت مهددة، في حين اكد برنامج تلفزي بالصور والوثائق أنها كانت في تلك الفترة تعيش في كينيا، التي لم تمر بأي حرب، وكانت آمنة تدرس وتعيش حياة طبيعية مستقرة تحت رعاية الأمم المتحدة للاجئين.[1] فقدت على اثر ذلك الجنسية الهولندية وفي 16 مايو 2006 أعلنت آيان حرصي علي استقالتها من البرلمان الهولندي ومغادرتها هولندا وأقرت بكذبها أمام الصحفيين بعد الجدل بشأن ادعائها الهرب من الصومال لمحاولة إجبارها على الزواج في بلادها.[2]، كما أكد عدد من أفراد أسرة هيرسي أنها لم تتعرض لأي محاولات لإجبارها على الزواج، وأنه لم يكن يوجد ما يخيفها ويستدعي منها الهرب خارج الصومال.[2]

[عدل] نشاطها في أوروبا
في عام 1992 وبعد أن أجبرت على زواج مرتب (لم تقدم ما يثبت ذلك لدائرة الهجرة في ألمانيا، دير شبيغل) مع أحد أبناء عمومتها في كندا، سافرت إليه، ولكنها لم تكمل الجزء الثاني من رحلتها في فرانكفورت، ألمانيا، وبدلا من ذلك إستقلت قطارا إلى هولندا. وهنالك إستلمت تصريح إقامة على أسس إنسانية، على الرغم من أن قواعد الإتحاد الأوروبي تنص على أنه يجب أن تتقدم بطلب اللجوء في ألمانيا، ومن ثم حصلت على الجنسية الهولندية. حامت الشكوك حول دقة قصتها، وذلك بعد أن نشر الديرشبيغل مقالة أظهرت أنها عاشت في برلين قبل سفرها إلى هولندا. أيضا، وحسب جريدة نيويورك تايمز، قامت بتغير اسمها، وزيفت تاريخ ولادتها، حيث أنها كان من الصعب جدا أن تحصل على اللجوء بسبب ماضي والدها الدموي بنظر هولندا، عللت هي تغير الاسم وتاريخ الميلاد بخوفها من أن تجدها عائلتها ويتم أجبرها على العودة,

[عدل] الدعم الغربي لقضيتها
في عام 1995 انضمت لجامعة ليدن (بالإنجليزية: Leiden‏)، أحد أقدم الجامعات في هولندا، لدراسة العلوم السياسية. ثم عملت عاملة نظافة في مصنع عصير (بالإنجليزية: Riedel‏). ثم عملت كموزعة عقاقير للأطباء لحساب شركة (بالإنجليزية: GlaxoSmithKline‏). في 11 سبتمبر 2001، وإثر هجمات سبتمبر في نيويورك، أعلنت ردتها عن الإسلام.

على خلفية ذلك تم تركيز الأضواء إعلاميا عليها وبدأ نجمها يسطع في القنوات الإخبارية، حيث أصبحت ضيفة دائمة في أي برنامج يتعلق بالإسلام والمهاجرين المسلمين. وفي مؤتمر في أمستردام دعيت إليه قالت أن حاجة الإسلام ليست لمن يفهمه من الخارج بل حاجته هي فولتير مجدد له. وصرحت للصحيفة (بالإنجليزية: Trouw‏) اليومية بأن الإسلام هو دين رجعي. بدأت التهديدات تصل لها من كل مكان، إستطاعت آيان استثمار هذه التهديدات لكسب التأييد الشعبي للهولنديين الذين لم يستطعوا تفهم سبب تلك التهديدات.

عينت على إثر ذلك في مؤسسة (بالإنجليزية: Wiardi Beckman‏)، مجلس خبراء حزب العمال، وهو المكتب العلمي لحزب العمال PvdA. حيث قامت لعدة سنوات بالترجمة لوزارتي العدل والهجرة. وبدأت تعمل على مشاريع دمج اندماج المهاجرين المسلمين وخاصة النساء المسلمات في المجتمع الهولندي، لم يلقى هذا الأمر قبولا لدى نواب حزب العمال، أعلنت بعد ذلك جملتها المشهورة: (بالإنجليزية: I do not believe in God, angels and the hereafter‏) وهي تعني أنا لا أمن بالله ولا بالملائكة ولا بأي شيء آخر. إتصل بها والدها الذي لم يتحدث معا من قبل ليخبرها أنها أصبحت شرعا مطلقة من زوجها، ولم يعاود الاتصال بعدها بها.

في 2002 وجد الحزب الليبرالي الديمقراطي بها ضالته، فعرض عليها مقعدا في انتخابات البرلمان المقبلة، مقابل انضمامها له وتركها حزب العمال، والذي بدوره لم يأسف على تركها له لكونها كانت تخاطر بفقدانهم أصوات المسلمين بسبب أسلوبها الاستفزازي والتحريض للنساء المسلمات اليافعات والذي كان يستفز مسلمي هولندا.

ألفت كتابا بهذا الشأن باسم معمل الأبناء De zoontjesfabriek في إشارة إلى أن الوظيفة الرئيسية للمراة المسلمة حسب اعتقادها هي إنجاب الأطفال. بعد نشر هذا الكتاب تلقت حرصي علي العديد من رسائل التهديد وأصبحت تحت الحماية الدائمية للشرطة الهولندية.

في مقابلة مع الصحيفة اليومية Trouw (السبت 25 يوليو 2003)، قالت: "أن النبي محمد بالقياس بالمعايير الغربية، هو شخص منحرف ومستبد."، وإستشهدت بأنه تزوج من طفلة بعمر تسعة سنوات. تم رفع مجموعة من تهم التميز من قبل عدة منظمات إسلامية ومسلمون بشكل فردي ضدها. إلا أنها لم تصل أبدا للمحاكم لقناعة المدعي العام بـ: "أن أراءها لا تؤثر على وضع المجتمع المسلم في هولندا، وأن تصريحاتها لا تحتوي أي استنتاجات تتعلق بمسلمي هولندا، وأن حقوقهم كمجموعة وكأقلية لم تنكر."

في 2004، وسوية مع منتج الأفلام الهولندي ثيو فان غوخ، قامت بكتابة وتصوير فلم الخضوع، والذي يدور حول الظلم الذي تتعرض له النساء في الثقافات الإسلامية حسب فهمها. الفلم إنتقد بشدة من قبل المسلمين الهولنديين. تم قتل المخرج ثيو فان غوخ على خلفية هذا الفلم في 2 نوفمبر 2004 على يد محمد بويري.
و في نفس السنة طبعت كتابها قفص العذارى والذي أكدت فيه نيتها إنتاج فلم على شاكلة فلم حياة براين، حيث سيتناول حياة النبي محمد المليئة بالألوان على حد وصفها، حيث أكدت على أنه سيقوم شخص بتمثيل دور النبي محمد وستذكر فيه الجوانب التي تفترض أن باقي المسلمين لا يودون أن تظهر للعلن عن النبي محمد. وإستشهدت بما قالت أنه حب النبي محمد لزوجة أبنه وكيف أنه غاب في غار وعاد ومعه الحل السحري لزواجه منها.

في 23 نوفمبر 2005 وفي مقابلة مع صحيفة صابفو الدنماركية وعلى خلفية قضية الصور الكاريكاتورية، حيث ناقشت مشكلة اعتبار القرآن مقدس عند المسلمين بغض النظر عن تمسكهم بالدين فذكر الحادثة التالية:

"إلتقيت مؤخرا مع بعض الصحفيين العرب وأخرجت قرآن من حقيبتي وألقيته على الأرض. فقامت فتاة تركية غير محجبة وكانت تبدو علمانية، وقالت لي: أطالب بأن تلتقطي القرآن وتعيديه إلى حقيبتك. أجبتها بأن هذه نسختي وبأنني أفعل بها ما أريد. والذي يحدث الآن بأنك لا تستطيع إعادة تفسير محتوى القرآن لأن كل شيء حوله – الغلاف، الرسائل، الحبر – مقدس."
و عندها سألها المحرر عن فرص حل هذا المشكلة وإصلاح البلدان ذات الأغلبية الإسلامية؟ إجابت بالتالي:

"نعم، إذا أزلنا الطابع المقدس عن القرآن، وإعدنا تقيم ومراجعة دور النبي محمد، واستطعنا تغيير طبيعة الأخلاق الجنسية للمسلمين، فنعم، يمكن أن نعمل بعد ذلك بسهولة شديدة. لأن المسلمين بشر أيضا، والبشرية أظهرت بأنها يمكن أَن تتغيّر وبأنها يمكن أن تعدل وتحدث أسلوب حياتها."

طبعا انت ياثروت قاسم من يروجون لهذه الفاسقه التي ارتدت عن دينها ولكن تذكر ان المرء يحشر مع من احب :o ;) :mad:

لا دعوا لنا بابراهيم مو فهو رجل عصامي واحب ان اضيف اليك انة يقوم بارسال عشرة مليون سوداني باالقديم من اجل المحتاجين ولكن الذي اريد ان اعلق علية هو اطراك لايان علي وكنت في ذاك الوقت في زيارة لهولندا وكانت قصة الصافقة ايان مدوره وحديث المسلمين جلة عنها وكان كل المسلمين في هولندا في قمة الغضب لان هذة المفنية حاولت ان تسئ للرسول صلي الله علية وسلم لذلك رفعها الهولندين العنصرين جدا ضد الدين الاسلامي اعلي مراتب السياسة الهولندية لتسئ للاسلام فقط وليس لشئ اخر هي مجر عربة جياد يمتطيها الهولندين متي ماارادوا فعيب يارجل ان تمتدح اهل النار والاصرت منهم هل امامك مثلك

ظللت أتابع قصة أيان هيرسى على لسنوات وماتركت لها من كتاب أو محاضرة أو ندوة أو مناظرة أو شريط فيديو الا وشاهدته–كذلك تابعت قصة ثيو فان جوخ حتى مقتله—أخاف أن أظلمها أو أمدحهاكما فعل بعضهم فى هذا المنتدى—لذلك لى دراسة مفصلة عنها سأقوم بنشرها قريبا—أعثقد أننا يجب أن نثمن الجهد الذى قامت به وأن نتناولها تناولا موضوعيا—سنعرض بالتفصيل ما قاله عنها أهل الغرب من أمثال أصحاب الجهد الانسانى الخارق ريتشارد دكينز و كريستوفر هيتشينز—ثم نعرض لمناظرتها الشهيرة لعادل رمضان–فدخولها القائمة المذكورةليس مستغربا للمتابع بل يرى الكثيرون فى الغرب أنه تأخر نوعا ما—وهى ليست شيطانة أو جنية كما أشار الكاتب ولكنها فتحت اذان الغرب على أن هناك اسلام اخر لاعلاقة له بما هو موجود فى أذهان الغربيين—هنيئا لها هذا التكريم

يا ثروت بالله حاسب نفسك قبل يوم الحساب فيما تقولة
نحن الفاهمنو عن اليهود ابعد من كدة والكلام الزي دا قتل زول؟؟؟

اشكر القراء الكرام علي تكريمي بقراءة المقال وكريم تعليقاتهم !

واعترف انني قرات التعليقات لانني كنت افتش علي تعليق من الدكتورة فاطمة علي الاستاذة بجامعة زالنجي ! والتي اكرمتني بتعليقات ذكية علي مقالات سابقة ( راجع ردها علي نعمة ) ! فصرت ابحث علي تعليقاتها حتي علي المقالات الاخري ! وارجو ان تتكرم بالتعليق علي هذه المقالة خصوصا ان الكافرة ربما زارت جامعة زالنجي هذا الشهر !

كل المحطات اتي ذكرتها في المقالة محطات حقيقية !

لاجئة معدمة في عام 1991 تغسل المراحيض , ثم نائبة في البرلمان الهولندي ( بدون خج ؟ ) , ثم كاتبة سيناريو وقصة لعدة افلام توثيقية , ثم كتابها الكافرة الذي جعلها مليونيرة , ثم كتابها الاخير البدوي الذي يتصدر قائمة النيويورك تايمز لاكثر الكتب مباعأ , ثم شخصيتها الكارزمية المتالقة التي تجعل الخواجات يتبولون في سراويلهم بشهادة اكبر كاتب هولندي , ثم سقوط الحكومة الهولندية بسبب مضايقة وزيرة الداخلية لايان , ثم اختيارها ضمن المائة العظام مع مخترع الغوغل ومخترع مايكروسوفت واوباما ؟

وكل ذلك في اقل من عقدين من الزمان !

صحيح هي مرتدة عن الاسلام رغم انها تحفظ وتتدبر وتنتقد القران ! ولكن هذا شانها الخاص مع خالقها ! لا ينقص من اسهاماتها رغم انها معوقة … لونا وجندرا وعائلة ودينا ؟

ولكن طايوقها اوصلها الي هذه المحطة الاخيرة التي يجب ان تجعلنا نفتخر بها !

وهي تسعي للبحث عن الحقيقة ومفتوحة ومنفتحة ! وتطلب مناقشة ارائها مع الاذكياء من خلق الله ! وقد اقترح عليها احدهم مناظرة الدكتور المبدع الغالي ورحبت بالفكرة وردت … وأنا لاقية ؟

نعم هي تبحث عن الحقيقة ! وربما رجعت الي حظيرة الاسلام ؟ ولكن هذا لا يهمنا في قليل او كثير …

لا اكراه في الدين ؟

ومرحبا بها وهي مرتدة !

وهي تركز علي الاهم … وفي نظرها الاهم هو ابادة خفاض البنات ! وثانيا تعليم المراة واحترامها ! وثالثا محاربة التكفيريين وفضحهم لانهم سبب كل مشاكل المسلمين , وليس ردة ايان !

اما ردتها وشركها فهذه لا تزعج الا العنقالة الذين وصفهم المعلم بانهم لا لزوم لهم !

مع خالص تحياتي

هذه مراة كافرة مرتدة عن الدين

وهي تسئ لخير الاديان

اخذت شهرتها من الاساءة للاسلام

قال تعالى (( ان الدين عند الله الاسلام ))

وما سواه ضلال . والنصارى واليهود والمشركين والبوذيين من مات على ملته
مصيره جهنم ….

لانه لم يؤمن بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا دخول للجنه الى على شرعته وسنته

القائمه تركز علي الانجازات الخارقه( وليس الكتابات النظريه المحضه)
سيد ثروت كل اناء بما فيه ينضح

ثروت قاسم وقعت وكبوت وتناثرت أوراقك وأنكشف المستور
مع إحترامي ليك وللأخوه المعلقين لكن شخصى الضعيف نبهت لثروت قبل هذا بكثير والحمد لله سحرك وطريقة سردك للمواضيع أصبحت مكشوفه
ياثروت مع إحترامي للآخرين فلتعلم أن القارئ السوداني مثقف وملم بكل أحداث الدنيا ولاتفتكر أنك تأتي بما يعجز أن تأتي به مردة الجن
ياصاحبي المرتده خبرها مثل خبر سلمان رشدي والغرب يبجل ويرفع من شأن من يسب الإسلام ويمنيهم وهم الشياطين ولو علو:crazy: :crazy: :crazy: :crazy:

الاخ ثروت .. عجبت لك يا اخي وانت تدافع للمرة الثانية عن تلك الكافرة رغم ما اوضحناه من حقيقة كفرها واساءتها للدين الحنيف ونبيه الكريم سيد الخلق عليه افضل الصلاة واتم التسليم . ووصفه باحط الصفات والتي يعف قلمي عن مجرد الاشارة اليها ..تقول انها حرة في ردتها عن الاسلام وهذا شأنها ..نعم انت محق في ذلك ولكن لو انها ارتدت ومضت في حال سبيلها لما التفنا اليها او اعرناها كل هذا الاهتمام لكنها ظلت وظلت تسئ للاسلام والمسلمين بل وتسئ نبي الامة وتوصفه بتلك الصفات النابية فهي بذلك تريد ان تدخل في معركة مع الله ورسوله ..ومن لا يهزه هذا الفعل فالافضل له ان يختار ديناً اخر غير الاسلام فقد قال (ص) لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من ماله وولده ونفسه التي بين جنبيه او كما قال (ص) وتاتي انت وتقول هي حرة وان طايوقها هو الذي اوصلها لهذه المكانة لا يا عزيزي ليس طايوقها من اوصلها وانما سبها للنبي الكريم والاسلام والمسلمين هو ما اوصلها لتلك المكانة …وانا ادري لمذا تبحث بين التعاليق عن المدعوة فاطمة وانا لم اقرأ تعليقاتها السابقة ولكني اظن انعا توافق هوى في نفسك …فيا استاذ انت تخاطب امة مسلمة او جلها مسلمة فاما ان تخاطبنا بما يحنرم ديننا وعقيدتنا السمحاء او ان تبتعد عن مثل هذه الامور واكتب في اشياء اخرى مثل خزعبلاتك السابقة عن سيناريوهات تغيير الحكم في السودان والتي هي محض خيال ووهم كبير في دواخلك المريضة …استغفر لذنبك وتب قبل فوات الاوان

كون إن الكاتب ينشر موضوع عن ايان دي حاجه كويسه ومالوا ما يذكرنا بالناس ديل ويفتح لينا باب للنقاش وافتكر ان كتب عن موضوع كويس وشيق. ومن باب حرية التعبير والكتابه ان يكتب عن ما يشاء وما من حقنا نوقف او نطالب من اي شخص ان يوقف كتابتوا عشان الموضوع ما عجبنا واكتب انت عن موضوع يعجبك او مقال تعبر فيه عن حبك للدين الاسلامي

وحسي كون انكم عبرتوا عن حبكم للدين الاسلامي وللرسول وعن غيرتكم تجاه الدين الحنيف ودي برضو حاجه كويسه … انشالله تكونو حافظين القران زي إيان دي

وبعدين الزوله عانت ما عانت في حياتها ونتائج افعالها واقوالها ما هي الا عن ترسبات من ماضيها وتجربتها الشخصيه نحن ممكن

بعدين ما اي زول بنجح في الغرب لأن بنبذ الاسلام وا بيرتد عن الدين في امثله كتيره عن مسلمين ناجحين هناك ومتمسكين بدينهم

انا ما بدافع عن ايان ولا عن كاتب المقال لكن لو الامور اتاخدت بعقلانيه وموضوعيه ما بتحتاج ردت فعل متطرفه والتطرف ده هو البخلي زي ناس ايان ديل يخلوا الدين فحبت ليونه في الفكر وتوسع في الصدور وتقبل للاخر ما حتدخل زول النار

اذا قلتو كل انسان حر فيما يفكر فيه , فكل انسان حر في ان ينتقد
الناس البترد هي تطبق حرية الفكر لان الرد والتعبير عن الغضب راي شخصي

اين هي المشكلة ؟؟؟

وانا اقول ان ثروت قاسم يمجد امراة منحرفة وهذا سبب الغضب
سلمان رشدي . وايان . و محمد طه محمد احمد . والرسام الدنماركي

كلهم يصبون في بوتقة واحدة وهي الاساءة لخير البشر .

ولا يضره صلى الله عليه وسلم قولها لانه مزكى من الخالق عز وجل
(( وانك لعلى خلق عظيم ))

ولئن هجوت نبينا ما نلته ما ضر ضوء الشمس نبح كلاب

فهذه المراة اتفه من الكلب … و ثروت اما انه مغفل لا يدري او انه قليل الاحترام للقراء