الإعلام وضرورة (القناة) ومكان الإعتصام!

لا اود أن أكون متشائما وأقول لئن اجهضت هذه الإنتفاضة المباركة، فلن تقوم إنتفاضة مرة أخرى أو ثوره يتشوق لها كآفة أهل السودان الشرفاء للخلاص من هذا الكابوس الذى جثم على صدورهم واضاع وطنهم ومزقه خلال 27 سنة من عمر الزمان والشعب السودانى الأبى دائما ما يفاجئ العالم بعد الظن بأنه استكان.
والذى يلاحظ على هذه الإنتفاضه أنها الأضخم تقريبا من أى مواجهة للنظام منذ ذلك التاريخ الكوؤد فى 30 يونيو 1989 أما الملاحظة الثانيه والأكثر أهمية أن المظاهرات الطلابية التى واجهت النظام الذى يتاجر بالدين ويدعى إحتكاره فى هذه المرة، لم تستثن منها الجامعات التى كان النظام يظن أنها تابعة له، مثل الجامعة الإسلامية وكلية القرآن الكريم مما يدل على أن وعى الطلاب قد أرتفع وأنهم أكتشفوا (الخدعة) الكبرى وأكاذيب النظام ومتاجرته بالدين، وفساده الذى ازكم الأنوف.
تمنيت أن أجد فرصة للحديث فى ندوة قوى الإجماع وقوى نداء السودان بالأمس التى نظمها المنبر الديمقراطى فى المهجر، على الأقل من الجانب الإعلامى الذى لم يجد حظه الكافى فى كلمات المتحدثين، (فالتقنية) منعتنى من ذلك الأمر، حيث لم اتمكن من الإتصال بمنظمى تلك الندوة، لذلك أكتفيت بالأستماع.
الشئ المهم طرحت كثير من الرؤى والأفكار الجيدة، من خلال الكلمات التى إستمعنا اليها .
اضيف هنا أقتراحين أولهما لا يحتاج تنفيذه الى وقت طويل، كلما فى الأمر أنه يحتاج الى تخطيط وإعداد جيد وتنسيق بين كآفة الأطراف ثم الشروع فيه على وجه السرعة أما الإقتراح أو الرؤية لثانية فإنها فتحتاج الى بعض الوقت لا كل الوقت وقد تناولها من قبل.
تلك الرؤية القابلة للتنفيذ تتلخص بكل بساطة فى أن تعمل كآفة القوى الطلابية والتيارات السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدنى وبكل الوسائل الممكنة لحشد أكبر عدد من كوادرها للإعتصام (سلميا) حول القصر الجمهورى فى الخرطوم، والجلوس ارضا حتى لا يواجه المعتصمين بقمع من النظام والا يتهموا بأن حراكهم لم يكن سلميا.
والخرطوم هى التى يقع عليها عين الإعلام الداخلى والخارجى وفيها تسقط الأنظمه ويتحقق التغير، مع التقدير للحراك الذى لابد أن يواكب ذلك الإعتصام فى كافة مدن السودان الأخرى.
من خلال التجارب المختلفه سودانية وغير سودانية لو شاركت فى هذا الإعتصام المقترح أعداد جيدة ولافتة للنظر، تتظاهر وتهتف وتنشد وتصبر وتحتمل لعدة ايام مع الوعى والحرص الشديد بالا تخترق، فسوف ينهار (النظام) مهما كانت قوته ورويدا رويدا سوف تنحاز القوى النظاميه على الأقل فى جهاز الشرطة الى جانب شعبها لأنها فى النهايه سودانية ومن يعتصمون هم أخوانهم وأبناءهم وذويهم.
والذى يهدف له الثوار أن يعيشوا هم وغيرهم من مواطنين فى أمن وعزة وكرامة وداخل وطن يسع الجميع.
ما هو متوقع با لطبع أن يسعى النظام لإعاقة ذلك الفعل الثورى ومنع المعتصمين من الوصول الى منطقة القصر الجمهورى حتى لا يلاحظ العالم لتلك الإنتفاضة ويرصدها، لكن عبقرية الشعب السودانى وذكاء شبابه، قادرة فى التغلب على ذلك بإتباع مختلف الوسائل (السلمية) الناجعة.
الرؤية الثانية التى? يحزننى ويؤسفنى ? كثيرا عدم الإهتمام بها، وكان من المفترض ان تكون جاهزة وتعمل فى مثل هذه الظروف وتأخرها ظل بإستمرار يؤخر الوصول بالإنتفاضات الى نهاياتها المنشودة. أعنى بذلك تحديدا (الإعلام) وعلى نحو خاص فكرة (القناة الفضائيه)، فى وقت اصبح فيه الإعلام سلاح امضى وانجع من البندقية ويساهم كثيرا فى نجاح الثورات.
لذلك اعود من جديد لفكرة (القناة) التى تم إجهاضها فى المرة السابقه بالمغالاة فى تكلفتها وبإقتراحات غير عملية طرحت وكلام عن شركة مساهمة نفرت السودانيين من عمل يفترض ان يكون “تبرع” من أجل هدف وطنى و”ثورى” لا من أجل تاسيس شركة ربحية والسودانى حينما يفكر فى الدخول فى عمل تجارى يعرف من يشارك ومن يقبل به فى إدارة ذلك العمل لأنه يقبل أن يخسر لكن لا يقبل أن يستغفل.
فكرة (القناة) كان من الممكن أن تتم بتبرع (دولار) واحد كحد أدنى من كل فرد سودانى فى الخارج، دون تحديد سقف نهائى للمقتدرين، وتحت شعار (دولار فى حب الوطن) ? مثلا – أو أى شعار آخر يتفق عليه الناس.
مرة أخرى اقول .. لا بد من التحرك الجاد من أى جهة مخلصة تتمتع بعلاقات عامة جيدة أقليمية ودوليه لتأسيس تلك القناة على وجه السرعة على أن تدار من قبل شخصيات معروفة بالإستقلاليه والحياد التام ومؤمنه بضرورة التخلص من هذا النظام القبيح، لبناء غد افضل وسودان جديد يسع الجميع يقوم على اساس دولة المواطنة المدنية التعددية الحديثة.
مرة ثالثة موضوع القناة ليس صعب كما يتصور البعض أو كما يريد ان يقنع الآخرين بصعوبته، فجميع الثورات والإنتفاضات التى إندلعت فى المنطقة لازمتها وفى سرعة البرق عدد من القنوات الفضائيه التى تساهم فى توفير الدعم الإقليمى والدولى والذى يشكل إضافة الى الإرادة (الوطنية)، أهم عنصرين لنجاح أى ثورة أو إنتفاضة فى العصر الحديث.
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]
ان عبقرية شعبنا التى اقترعت سلاح الاضراب السياسى العام الذى نفذ فى كل بقاع السودان فى لحظة واحده مما ادى الى انهيار نظام عبود العسكرى هذا الشعب قادر على اقتراع انواع مختلفه من النضال تؤدى الى زوال هذه الغمه . ثورة اكتوبر اول ثوره شعبيه سلميه فى العالم الثالث
العزبز التاج انت والحق يقال قد انقرش حلقومك في المطالبة بالقتاة . ونحن كلنا قد قصرنا جدا . والمشكلة هي التفرقة والانتهازية . اندفعنا للجبه العريضة كما تذكر ووضح انها قد فصلت وكسرت دبل عمود لصالح علي محمود حسنين وكان الترزي ساطع . وعلي محمود كان يريد سرجا ليركب عليه لكي يعيرة الميرغني اعتبارا ويجد موقع قدم لنفسه .. وكانت الجبهة السودانية للتغيير . وكانت تفصيل برندات الحزب الشيوعي . والشيوعيونلهم مشاكلهم الداخلية .
لقد كان لك بعد نظر وطالبت انت بالقناة ولم يستمع لك احد . اليوم يحتاج الجميع للإنصهار في كيان واحد لاسقاط النظام . الآن الآن او ابدا .
يا استاذ تاج السر القناة الفضائية لازمة ومطلوبة ولكن ليست بالأمر الساهل الذي تصوره،،، فهي تحتاج الي ارض آمنة تدار منها ولا توجد دولة يمكن ان توافق علي قيام الفضائية الا بشروطها ،،،
اما حكاية التبرع دي برضو عايزة ارض فيها نوع من حرية جمع المال ،،وخاصة فتح حساب لهيئة لم يصرح بها صعب والنظام في اوربا خاصة بعد العمليات المؤسفة التي حدثت في فرنسا وبلجيكا وأماكن اخري ،،اصبح من الصعب السماح لجماعات غير معترف بها داخل الدولة المعنية بان تقوم بجمع اي تبرعات مالية ،،،وليس هكذا يذهب لبنك وتقول له نريد ان نفتح حساب للتبرع بدلار لقيام فضائية ويقولوا لك مرحبا،،،
قيام فضائية يتوجب التسجيل وإيجاد جهات راعية في المقام الاول لتبدأ بالمستندات ومن ثم اخد تصريح بفتح حسابات والموافقة علي التبرع وتحت رقابة معينة،،،ومن ثم
نجاح الانتفاضة لا يحتاج لقناة ولم تكل انتفاضة ابريل 1985 تحركها فضائية ،،،
نعم هي ضرورية وهامة وعامل مساعد لتفجر الثورة ولكن عامل الزمان والمكان لا يتوفران وكذلك الدعم ومن يقوم علي ذلك ،،،وليس هناك تواجد في مكان واحد ليقوم النشطاء بالتجمع فيه ووضع اللبنة الأولي لمثل هذه العمل النبيل
مناشدتك استاذ تاج السر في محلها ولازمة ولكن التنفيذ صعب وخاصة مع اختلافات الكيانات المعارضة حول هذا الموضوع لمن يكون السبق ولمن تكون السيطرة وهذا طريق شاق مع نوع المعارضة التي تقاعسها عن الشباب وثورتهم وهي تتفرج عليهم يحصدهم الرصاص ولا تخرج معهم لتكون عامل ضغط محلي ودولي علي النظام،،
صدور الشياب الثائر عارية امام رصاص النظام ولا ثوب معارض واحد خرج ليغطي صدر من هذه الصدور الغاضبة
الامر الأهم المبالغ الفلكية التي اوردها من تقدم لهذا الاقتراح والذي اصبح حبرا بين السطور بعد ان استعد جميع الشباب من كل بقاع المعمورة للدعم والتبرع،،، ويبدو ان امر فتح الحساب وإيجاد المكان والسماء الأمن كان المعضلة الكبري التي لم يفصح عنها احد بل لاذ الجميع بالصمت بعد ان البشر الحميع خيرا ،،،
وأتذكرها يومها انتقدك الكثيرين عندما اشرت لاهم الأشياء التي يجب ان تتوفر لقيام الفضائية ،، ولقد كنت محقا يا استاذ ،،،ولم ينجح احد
هكذا نحن دايما يا استاذ ،،واتفقنا علي الا نتفق
【 Mo Ibrahim
Entrepreneur
Dr Mohamed “Mo” Ibrahim is a Sudanese-British mobile communications entrepreneur and billionaire. He worked for several other telecommunications companies before founding Celtel, which when sold had … Wikipedia
Children: Hadeel Ibrahim】
نهيب بالمهندس د. محمد ابراهيم و كريمتة السيدة هديل محمد ابراهيم ان يهبوا الي نصرة الثورة السودانية بالمال والنفوذ العالمي، خاصة وان الدكتور ابراهيم من دعاة و داعمي ممارسة سيادة الحكم السديد النظيف في افريقيا، وله مؤسسة وحائزة دورية في هذا المجال. من ضمن ما يمكن فعله _ مثلا لا حصرا _ بالتنسيق مع قوى التغيير الطلابية والحزبية والنقابية المعارضة:
1. توفير التغطية الاعلامية (كمشروع القناة المقترح اعلاه من الاستاذ تاج السر الحسن) او مشروع اذاعة مباشرة كتلك التي عبرها عرف الشعب السوداني ياسر عرمان وحون قرنق ومشروع السودان الجديد في اوائل ثمانينات القرن المنصرم
2. توفير تمويل الاعتصام للمتظاهرين من ماء شرب/سندوتشات/كمامات الوقاية من الغاز المسيل للدموع/الاسعاف الاولي ومتطلباته الخ
3. اي متطلبات اخري معقولة
ولا يضيع الله اجر من احسن عملا
أنا أُمي وأُريد أن أحكم السودان
@@@@@@@@@@
اقول ليكم حكاية رجل أمي
طموحو ما بين السما والارض
ويريد أن يحكم السودان
أنا أمي
لا قراية لا كتابة
ولا بعرف الفتحة ولا الضمة
ولا الكسرة
ولا الواو الضكر حتي
انا صادق
وما بكذب
ولن اكذب
وما بتجمل
واركب للجمال وشين
فعلاً حسمت الامر
وتوكلت علي الله
وبدور احكم السودان
وانا الامي
لا قراية لا كتابة
وما بعرف التكتح
ولا النقطة ولا الشولة
ولكنى اسد صوله
وحالف احسم الجوله
شريف
لساني عفيف
وقلبي نضيف
واحترام كتير لتاء التأنيث ونون النسوة
وحلفت بي الله
تاني ما جلدت لبنوتنا
واحترامي
للانسان مكان ما كان
وما بعرف علامة السكون
ولا ضمير الغايب
ضميري حضور
ومهما الزمن جار بي
دايمأ معاي موجود
الواحد لما يحكم شعب لازم ضميرو يموت؟
يا حليلو فارسنا البطل محجوب
يا حليلو فارس الشعر
محجوب
ود الشريف البطل الجسور
الما بهاب الموت
إختار ان يموت عشر مرات
بدل ما ضميرو يموت
يا ريت الكل يكون محجوب
يحيا ويموت عشان كلمة الحق
الواحد لما يحكم شعب لازم ضميرو يموت
اناالامي صاحب ضمير صاحي
وبدور احكم السودان
انا الانسان
بدور اعرف
ومن حقى ان اعرف كيف يحكم السودان؟
ومن حقي ان اعرف
اى رب تعبدون يا كيزان؟
ولمن تكبرون تهللون ؟
ولمن تركعون و تسجدون ؟
وبأى كتاب تؤمنون؟
وعلي من انتم تكذبون ؟
وا عجبي!!!
إنهم يقرؤون القرآن نفاقاً
كل صبح ومساء
ويعطلون القانون
والدستور كذباً وادعاء
والاناشيد تملاْ الدنيا صراخ وضجيج
ومشاريع التنمية الهلام
تكبر في الوهم الخيال
نحن شيدنا الكباري والسدود
نحن سفلتنا الشوارع
وبنينا القصور
واصحاب المسبح و الدقون
راكبين الفارهات
تجوب الشوارع ليل نهار
تنزل منها منال وسهير
ليحل مكانهن اخريات
ملكات في ا لجمال
ينفقون اموال الشعب في الملذات الحرام
ولحسم هذا العبث
توكلت علي الله
وقررت انا الامي
ان احكم السودان
انا الجاهل
و ما بعرف الجار ولا المجرور
لكن عارف منو النصاب
ومنوالمنصوب
وعارف منوالسارق
و شنوالمسروق
وللأسف يا سادة كلكم عارفين
المسروق وطن بحالو
وخزينة الدولة
كواديس خير
تملا وتصب
في حوض رمال
جينينة الكيزان
وتور ساقية خزينة الدولة
لحمو كمل
وعضمو نشف
كرعينو صبحت ذى عصا الخيزران
ولسع بدور في رأسي الف سؤال
لماذا الشعب يرضي بالكيزان
وهم قلة ؟
ولماذا البعض يرضى بالظلم والطغيان
وبالذلة
ولماذا البعض يأيد الكيزان
بعلبة فول أو صحن فتة
واذا كانت دي حالة الكيزان
تواظب في شراء ذمم الناس اغراء
بالاموال والسلطة
فمن حقي انا الامي
ان احكم السودان
انا الما بعرف علامة السكون
ولا التخذيل ولا الخذلان
انا الامى سودانى اصيل
وطبعي نبيل
وبعرف قيمة الحرية
والعدل والاحسان
وكرامة الانسان
وقلبي ملان
بحب الارض
ترابك نيلك ارضك شعبك يا سودان
نوبة وشايقية
بجه وجعليين
برنو وهوسا
فلاتة
رشايده وبني عمار
ركابية
بدرية
زغاوة وفور
داجو رزيقات ومسيرية
وكل قبائل امة السودان
متساويين كأسنان
المشط
لا تفريط ولا تفريق ولا تمييز
في الاعراق والانساب
وحبك ينمو يالسودان
داخل كل قبايل البيت
مساحتو كبيرة مليون ميل
وجنوبنا الغاضب
يعود لحضنك الوطن
سعيد فرحان
ويحكمنا الدستور والقانون
ونؤمن كلنا بتقاسم الثروة
وتبادل السلطة بالفسطاط
رئيسنا يكون جلوسو علي الكرسي
عبر الدستور والصندوق
وحرية الناخب بدون شراء ذمة
جايكم امي رئيس
من غير لف أو دوران
عبر إرادة الصندوق بدون تزوير
امي رئيس
طبعو سمح
كلامو سمح
قلبو نضيف
شريف وامين
نشاطو نشاط خلية نحل فرحان
يبحث عن رحيق شذي الحرية والثورة
تنتج من جراحات الوطن
عسل صافي
نصنع منوشفاء ودواء
وفرحة حب
و نصدر باقيهو للجيران
خير وافي
ظلم مافي
ربنا قال الظلم ظلمات
مصير الطاغية سلة التاريخ
يا فرعون
ويسومك شعبك
عذاب الهون
ونار الثورة اشتعلت
لا قيقم بي كفو بطفيها
ولا دبابات ودبابين جهازالامن يا فرعون
اخى الفاضل تاج السر لقد بح صوتي معك فى هذا المقترح ولكن يبدو بأننا محتاجين لاجراء عمليتين بدلاً من واحدة اولاً اقناع المعارضة بضرورة هذا العمل ثم كيفية التنفيذ ولذا لابد واقول إنّ عمل كلّ إنسان، وميزان قوّته أو ضعفه في إنجاز عمل ما، يرجعُ إلى معتقداته وتصوّراته التي يحملها. فالإنسان الذي يعتقدُ بفائدةِ عملٍ ما وضرورته، ينجزه بمنتهى القوّة والدقّة والمسؤولية.
وإن كان متردّداً بشأنه، فإنّه يتركُه عندَ أول مشكلة يواجهها. ولهذا، يُعدُّ رسوخُ العملِ في معتقد الانسان هو اول خطوات النجاح، ثانيا … ارسال رسالة مفادة ضرورة وحتمية انشاء هذه القناة لاختصار الطريق وباسرع مايمكن (المسافة = السرعة فى الزمن) وعليه يجب ادارة هذه القناة لتحقق اهدافها الاستراتيجية المتمثلة فى ذلك …رسم خريطة اعلامية تمكن المواطن العادي من تميز الخبيث والطيب ومعرفة الحق من الباطل …ارسال رسالة مستمر وعمل مكثف لحماة النظام بحيث يتبدل شكوكهم الى يقين فى حتمية زوال النظام… خطة لتفعيل كل الكوادر الداخلية الطلاب ..التنظيمات (قرفنا …شباب الاحزاب وغيرها)وضرورة التنسيق فيما بينها بجعل القناة وسيط …التركيز على القوات المسلحة والشرطة بواسطة افرادها المسرحين واختيار شخصيات تنال الاحترام فى اوساطهم بحيث يتم سلب الدوافع عن الدفاع عن النظام…. مواجهة الحرب النفسيةالتى سوف يقودها النظام من بث للشائعات وغيرها من اساليب بطرق حديثة ومقنعة ….ذيادة الوعي الشعبي بالاستعانة بخبراء اقتصاديين وعسكريين ودينيين وهنا اشير الى ضرورة الاستعانة بعلماء الدين الازهريين خاصة المصريين ونجاح تجربتهم فى فساد بطلان عقيدة هؤلاء الخوارج وتشويهم لسماحة الاسلام… وفى اعتقادي هنا مربط الفرس لان نموذج اخونا المعلق بالراكوبة(سوداني) هو النموذج السائد وسط الجماهير فلابد من تبصير المواطن واحترام عقليته واستصحاب حساسيته نحو عقيدته وهى الشعرة التى نريد تكثيف العمل عليها بواسطة علماء موثق بهم ولكم نموذج الشيخ الشعراوي ومقتطفاته فى توجيه وحشد رأى ضد الاخوان فى مصر عموماً الحديث عن هذا العمل لا ينتهى بتعليق على مقال وغيره وإنما هذه محاولة لى القاء حجر فى بركة هذا الموضوع.
انت حشرت بوزك .. الأنتفاضة انتهت .. يا أخوى سيب السياسة وخليك مع ناس سيدا والحسب سيدا .. شيتا ما عندك ليهو قدره ابعد عشان الستره!!
1. ﻧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺟﻬﺔ ﻟﻠﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺍﻟﺬﻛﺎﺀ ﻓﻲ ﺗﺨﻴﺮ ﺍﻣﺎﻛﻦ ﺍﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺴﺎﺭ ﺗﺤﺮﻛﻬﺎ .
2. ﻣﺜﻼ : ﻛﻞ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﻔﺎﺭﺍﺕ ﻏﺮﺑﻴﺔ / ﺍﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻤﺴﻮﺣﺔ ﺑﺎﺟﻬﺰﺓ ﺍﻝ CCTV ( ﻛﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﻣﺴﺢ ﻭﺿﺒﻂ ﻛﻞ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺗﻘﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ) . ﻟﺬﺍ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻜﺎﻥ ﺗﺠﻤﻊ ﺍﻭ ﻣﺮﻭﺭ ﻟﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻤﺘﻈﺎﻫﺮﺑﻦ ﺣﺘﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻱ ﺗﺠﻨﻲ ﻋﻨﻴﻒ ﻣﻦ ﺍﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻘﻤﻊ ﻣﻀﺒﻮﻃﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ( on tape ) . ﻫﺬﺍ ﺳﻴﻌﻮﺽ ﻧﻮﻋﺎ ﺗﻐﻴﻴﺐ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﻳﺮﺳﻞ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﺻﻮﺕ ﺛﻮﺭﺗﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .
A plea to all freedom-loving diplomatic corps representstions in Sudan
In view of the shutout of the international press from the coverage of the unfolding Sudanese uprising, the Sudanese people entreats you to use your inherent CCTV systems to document any human rights violations that the repressive government forces might wield against the peacefully protesting Sudanese people in front of your embassy doors. And make this available to the presss when required and/or appropriate
The Sudanese people will be grateful to you for this
Thanks, and freedom for the people of Sudan
بالتأكيد وجود قناة (شبكة ….أى حاجة) مسألة مهمة للغاية ولكننا نتسائل هل غابت على المعارضين جميعهم و حتى على ياسر عرمان الذى ولج من ذات الشباك؟
اخى الفاضل تاج السر لقد بح صوتي معك فى هذا المقترح ولكن يبدو بأننا محتاجين لاجراء عمليتين بدلاً من واحدة اولاً اقناع المعارضة بضرورة هذا العمل ثم كيفية التنفيذ ولذا لابد واقول إنّ عمل كلّ إنسان، وميزان قوّته أو ضعفه في إنجاز عمل ما، يرجعُ إلى معتقداته وتصوّراته التي يحملها. فالإنسان الذي يعتقدُ بفائدةِ عملٍ ما وضرورته، ينجزه بمنتهى القوّة والدقّة والمسؤولية.
وإن كان متردّداً بشأنه، فإنّه يتركُه عندَ أول مشكلة يواجهها. ولهذا، يُعدُّ رسوخُ العملِ في معتقد الانسان هو اول خطوات النجاح، ثانيا … ارسال رسالة مفادة ضرورة وحتمية انشاء هذه القناة لاختصار الطريق وباسرع مايمكن (المسافة = السرعة فى الزمن) وعليه يجب ادارة هذه القناة لتحقق اهدافها الاستراتيجية المتمثلة فى ذلك …رسم خريطة اعلامية تمكن المواطن العادي من تميز الخبيث والطيب ومعرفة الحق من الباطل …ارسال رسالة مستمر وعمل مكثف لحماة النظام بحيث يتبدل شكوكهم الى يقين فى حتمية زوال النظام… خطة لتفعيل كل الكوادر الداخلية الطلاب ..التنظيمات (قرفنا …شباب الاحزاب وغيرها)وضرورة التنسيق فيما بينها بجعل القناة وسيط …التركيز على القوات المسلحة والشرطة بواسطة افرادها المسرحين واختيار شخصيات تنال الاحترام فى اوساطهم بحيث يتم سلب الدوافع عن الدفاع عن النظام…. مواجهة الحرب النفسيةالتى سوف يقودها النظام من بث للشائعات وغيرها من اساليب بطرق حديثة ومقنعة ….ذيادة الوعي الشعبي بالاستعانة بخبراء اقتصاديين وعسكريين ودينيين وهنا اشير الى ضرورة الاستعانة بعلماء الدين الازهريين خاصة المصريين ونجاح تجربتهم فى فساد بطلان عقيدة هؤلاء الخوارج وتشويهم لسماحة الاسلام… وفى اعتقادي هنا مربط الفرس لان نموذج اخونا المعلق بالراكوبة(سوداني) هو النموذج السائد وسط الجماهير فلابد من تبصير المواطن واحترام عقليته واستصحاب حساسيته نحو عقيدته وهى الشعرة التى نريد تكثيف العمل عليها بواسطة علماء موثق بهم ولكم نموذج الشيخ الشعراوي ومقتطفاته فى توجيه وحشد رأى ضد الاخوان فى مصر عموماً الحديث عن هذا العمل لا ينتهى بتعليق على مقال وغيره وإنما هذه محاولة لى القاء حجر فى بركة هذا الموضوع.
انت حشرت بوزك .. الأنتفاضة انتهت .. يا أخوى سيب السياسة وخليك مع ناس سيدا والحسب سيدا .. شيتا ما عندك ليهو قدره ابعد عشان الستره!!
1. ﻧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺟﻬﺔ ﻟﻠﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺍﻟﺬﻛﺎﺀ ﻓﻲ ﺗﺨﻴﺮ ﺍﻣﺎﻛﻦ ﺍﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺴﺎﺭ ﺗﺤﺮﻛﻬﺎ .
2. ﻣﺜﻼ : ﻛﻞ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﻔﺎﺭﺍﺕ ﻏﺮﺑﻴﺔ / ﺍﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻤﺴﻮﺣﺔ ﺑﺎﺟﻬﺰﺓ ﺍﻝ CCTV ( ﻛﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﻣﺴﺢ ﻭﺿﺒﻂ ﻛﻞ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺗﻘﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ) . ﻟﺬﺍ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻜﺎﻥ ﺗﺠﻤﻊ ﺍﻭ ﻣﺮﻭﺭ ﻟﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻤﺘﻈﺎﻫﺮﺑﻦ ﺣﺘﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻱ ﺗﺠﻨﻲ ﻋﻨﻴﻒ ﻣﻦ ﺍﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻘﻤﻊ ﻣﻀﺒﻮﻃﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ( on tape ) . ﻫﺬﺍ ﺳﻴﻌﻮﺽ ﻧﻮﻋﺎ ﺗﻐﻴﻴﺐ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﻳﺮﺳﻞ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﺻﻮﺕ ﺛﻮﺭﺗﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .
A plea to all freedom-loving diplomatic corps representstions in Sudan
In view of the shutout of the international press from the coverage of the unfolding Sudanese uprising, the Sudanese people entreats you to use your inherent CCTV systems to document any human rights violations that the repressive government forces might wield against the peacefully protesting Sudanese people in front of your embassy doors. And make this available to the presss when required and/or appropriate
The Sudanese people will be grateful to you for this
Thanks, and freedom for the people of Sudan
بالتأكيد وجود قناة (شبكة ….أى حاجة) مسألة مهمة للغاية ولكننا نتسائل هل غابت على المعارضين جميعهم و حتى على ياسر عرمان الذى ولج من ذات الشباك؟