مسؤول سوداني: زيارة أردوغان للخرطوم مهمة ولها ما بعدها

الخرطوم: نازك شمام
اعتبر مسؤول سوداني، السبت، زيارة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لبلاده التي ستبدأ الأحد، “مهمة، وسيكون لها ما بعدها”.
جاء ذلك على لسان المدير العام للهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية (حكومية)، محمد أبو فاطمة، بحسب بيان صادر عن وزارة المعادن السودانية، اطلعت عليه الأناضول.
وأضاف أبو فاطمة أن السودان يسعى للاستفادة من الخبرة التركية في مجالات بحث واستكشاف واستخراج الذهب، والتصنيع التعديني، .
وأوضح المسؤول السوداني، عقب لقائه مدير عام هيئة الأبحاث الجيولوجية التركية، جنكيز أردم، والذي وصل السودان السبت، على رأس مقدمة لزيارة الرئيس التركي.
وأشار أبو فاطمة أن وزارة المعادن السودانية، تتطلع لانضمام شركات تركية جديدة، إلى وصيفاتها التركية العاملة في قطاع التعدين بالسودان.
ويبدأ الرئيس التركي، الأحد، من السودان جولة إفريقية، تقوده إلى تشاد وتونس، وتستمر حتى 27 ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
بدوره، أشار مدير عام الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية التركية، إلى تطور العلاقة بين هيئتي الأبحاث في البلدين، في مجالات التعدين، وفق المصدر ذاته.
وقال: “زيارتنا للسودان برفقة الرئيس التركي، تهدف لتبادل المنافع بين البلدين خاصة، في مجال الاستثمار التعديني”.
وكشف المسؤول التركي أن هيئته دربت عددًا من الكوادر الجيولوجية السودانية، الفترة الماضية، ووقفوا خلال التدريب على التكنولوجيا التركية في مجالات التعدين.
وتابع في ذات السياق قائل “الهيئتان تسعيان لتطوير التعليم، وتبادل الخبرات”.
وتحتوي الأراضي السودانية على أكثر من 30 معدنا، حسب بيانات حكومية سابقة، أبرزها الذهب، الذي يعد مصدر دخل رئيس للنقد الأجنبي.
وبلغ إنتاج السودان من الذهب، في 2016، نحو 93.4 طنا، فيما بلغ المصدر منه 28.9 طناً.
الأناضول
يبدو أن الحراميه الذين يحكمون هذا البلد بقبضة من حديد حتوا إلى الاستعمار التركى. الذى نهب ثروات السودان الذهبيه من منطقة محمد قول
على يد قائدهم محمد على باشا. وهم يريدون للاستعمار التركى الجديد ان ينهب ما تبقى ويعطيهم معه.
خبرات شنو فى تعدين الذهب التى يريد هذا الحرامى ان يكتسبها فى مجال تعدين الذهب؟ ما من زمان عندو شركات روسيه و فرنسيه شغاله فى هذا المجال للآن ما أتعلم منها. جاى يتعلم من تركيا؟. واللا قال ننتهز الفرصه وبمساعدة اخوانا فى السرقه تنهب ما تبقى من ثروات.
يبدو أن الحراميه الذين يحكمون هذا البلد بقبضة من حديد حتوا إلى الاستعمار التركى. الذى نهب ثروات السودان الذهبيه من منطقة محمد قول
على يد قائدهم محمد على باشا. وهم يريدون للاستعمار التركى الجديد ان ينهب ما تبقى ويعطيهم معه.
خبرات شنو فى تعدين الذهب التى يريد هذا الحرامى ان يكتسبها فى مجال تعدين الذهب؟ ما من زمان عندو شركات روسيه و فرنسيه شغاله فى هذا المجال للآن ما أتعلم منها. جاى يتعلم من تركيا؟. واللا قال ننتهز الفرصه وبمساعدة اخوانا فى السرقه تنهب ما تبقى من ثروات.