أهم الأخبار والمقالات
وجدي صالح يذرف الدموع في لقاء تلفزيوني بسبب المعلمين

ذرف القيادي بقوى إعلان الحرية والتغيير، عضو لجنة إزالة التمكين القيادي البعثي وجدي صالح، دموعاً غزيرةً خلال استضافته في لقاء تلفزيوني بقناة الخرطوم، أثناء تعليقه على فرحة المعلمين بزيادات الأجور الأخيرة.
وقال وجدي خلال اللقاء، إن الزغاريد التي أطلقتها المعلمات والفرح الذي شاهده الناس عبر الوسائط على وجوه بعض المعلمين عند تسلمهم مرتباتهم بالزيادات الجديدة يُمثل أكبر دليل على الظلم والكبت والقهر الذي كانت تعانيه هذه الفئة التي علّمت الأجيال وخرّجت القيادات وشرفت الأسر والبيوت.
الصيحة
كل القروش المنهوبة من قبل الاسلاميين (عليهم من الله ما يستحقون) اختصاراً (ع م الله م ي) كانت تمشي للافطارات الجماعية والطلاب والامن الشعبي وفئة قليلة من الاسلامييين (ع م الله م ي) فبنو العمارات وامتلكوا القصور والاراضي والمساحات الواسعة من المزراع وتركوا هؤلاء المساكين لمصيرهم (هي لله )… الكيزان طبعا في قطاع التعليم الواحد بصرف 8 مرتبات (1- معلم 2- محتسب 3- دفاع شعبي 4- امن شعبي 5- مخبر 6-رئيس لجنة شعبية7- عضو في اللجنة الامنية للمحلية 8- كوز)
دى الحقيقه الاصليه وبس
سبحان الله . . . سبحان الله . . .
تتحدثون عن زيادات الأُجور في كل مجالسكم والقاءاتكم كاأتما إنجاز كبير هي لا تعتبر إنجاز بل قرار خاطي اتخذه وزير المالية دون أي معالجات إقنصادية ما تفرحو كتيير !!! بعد المطابع تشتغل رب رب رب صرفة صرفتين أو ثلاتة صرفات كده الجنيه بدق الدلجة !!أنا لا أعرف كيف سمح له السيد عبدالله حمدوك بهذه الزيادات التي تدخل الجنيه السوداني غرفة العناية المكثفة ويوماً ما ربما نري الجنيه علي آلة الحدباء محمول !!! ربنا يستر!!!
رب رب رب السواها منو ؟؟؟؟يربكم فى وادي غيّ…بتعرف وادى غى ؟؟؟؟؟
ياسيد مراقب ماهو البديل الذي تقترحه تحت ظل الظروف الحالية؟
البديل هو هو معالجات إقتصادية عاجلة بزيادة الإنتاج والإنتاجية وتقليل الكتلة النققدية المتدوالة بتغيير العملية الحالية وأي معالجات الأقتصادية لا تتضمن تغيير العملة ليست لها جدوي لعدة أسباب:
1- كميات كبيرة منها تُزور يومياً علي نطاق واسع من قبل بعض العصابات
2- فلول النظام البائد هم الزين جلبوا مطابع هذه العملة وما زالت حوزتهم بعض المطابع يطبعونها يوميا بكميات كبيرة لإغراق السوق وتدمير
الإقتصاد
3- االجنيه غير مستقر مع شح في الأنتاج
4- زيادة الأجور ليست حلاً للمشكلة الإقتصادية لأن أغلب قطاعات الخدمة العامة تسيطر عليها فلول النظام البائد وهذه االزيادات لا تعني لمعظم الشعب السوداني في شي وغالبيته يعمل رزق اليوم باليوم وتوقفت أعمالهم بسب الإغلاق وتحولت حياتهم لا تطاق بعد الإرتفاع الغير المسبوق اسعار السلع نيجة لزيادات الأُجور واللإقتصاد يبني علي سلوك المجتمع قبل النظريات والسوق المجتع السوداني يعتمد إعتماداً كلياً علي الأخبار المتداولة في ارتفاع وانخفاض السلع والعملات
التضخم اصبح حقيقة منذ مدة طويلة . وذيادة المرتيات تلاحق التضخم حتى يستطيع الموظف
يعيش بكرامة تليق بأنسانيته . للحفاظ على انجاز تحسين وضعية الموظف هو زيادة الانتاج
التصديرى ثم خفض او الحفاظ على اسعار الخدمات فى مستواها الحالى .
اذا تم تحقيق ذلك فان الاقتراب سوف يكون غير مجذى للموظف السودانى وان مستوى المعيشة للموظف السودانى فى تطور مستمر باذن الله
الزيادات أتت من هنا وقفزت الاسعار إلى ارقام فلكية وتضاعفت اسعار السلع بصورة جنونية ، كما أنه تم صرف المرتبات كاش وبالشولات مما يعنى انه تمت طباعة كمية كبيرة من الورق واصبحت الحكومة تطبع رب رب رب زى حكومة الكيزان ولا عزاء للشعب السودانى ، ملابس طفلة صغيرة لا تتجاوز الثلاثة سنوات قيمتها اربعة وخمسة مليون جنيه وكانت قبلها بخمسمائة الى سبعمائة وهذا ما حذر الناس منه.
بالنسبة للمعلمين هذه ليست فرحة بل خلعة والمثل بقول الماشاف الخرطوم بتخلعه الجيلى ، واظن ان المعلمين لاول مرة يتعاملون مع ارقام كبيرة ربما لم يستلموا مثلها طيلة حياتهم التعليمية ولكن عليهم الاستعداد للتعامل ايضا مع سلع بأرقام فلكية وستصبح العملة السودانية مثل العملة الإيرانية وقبلها الليرة التركية وسنرى ان سعر الوجبة فول بنص مليون وقريبا جدا ، لهذا زيادات من غير إنتاجية حقيقية ومن غير إحتياطى أجنبى كبير يعنى إنهيار كبير جدا فى قيمة العملة لن يتوقف ، الحكومة الانتقالية استلمت الدولار بكم ستين الان زاد بنسبة مائة بالمائة وأكثر متخطى حاجز المائة وعشرين وسيقفز الدولار إلى اضعاف السعر الحالى وغير بعيد ان تسممعوا فى أقل من شهر ان الدولار يعادل خمسمائة جنيه لان السياسة الحالية لوزارة المالية تتجه فى هذا الإتجاه فالان الزيادات وغدا رفع الدعم النهائى عن الوقود والخبز والادوية مع إنكماش الصادرات وعدم القدرة من الإستفاده من الذهب الذى لو دخل الخزينة العامة فإن دخله اكثر من دخل النفط فى الدول الخليجية ، السودان دول غنية جدا جدا من حيث مصادر الموارد المالية من زراعة لثروة حيوانية لمعادن حتى الرمل عندنا له قيمة بل العقارب يمكن ان تباع للصين لتدر عملة صعبة ……عوووووووك الحقوا البلد.
كاك
(ملابس طفلة صغيرة لا تتجاوز الثلاثة سنوات قيمتها اربعة وخمسة مليون جنيه)
——————————————————————————————————
يا سلام جزاك الله خيرا… انا خلاص حاشتري ٦٠ فستان من اوروبا هنا واجيبها معاي
السودان وتكلفتها حوالي ٤٠٠ دولار وابيعها في السودان بمبلغ ٣٠٠ الف جنيه وهي
تساوى بسعر اليوم ٢٥٠٠ دولار وهو مبلغ سيغطي كل تكايف السفر و شراء ٨ خرفان
و ٢٠ كيلو سمك بلطي و ٥ كيلو باسطة…..
اها بعد دا حنعمل السفر والرجوع ساساقة.
شكرا حمدوك
اى كوز حقير تافه واطى بالله ما يعلق ان شاء الله تتعلقوا من رقابكم يا اخى كفاية علينا فرحة هؤلاء الغلابة يا اخي الكيزان ديل ما بشر عليهم اللعنة. انتو لا عايزين ترحموا ولاتخلو رحمة ربنا تنزل انتو جيتونا من وين. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
كفاية الفرحة وعن السوق الاسواق من زمان شغالة بسعر السوق الاسود للدولار وكل شئ فى زيادة الا المرتبات وخيرا فعلت الحكومة وشكرا حمدوك والبدوى معقول موظف راتبو 1500 جنيه وفى عمال حكومة
راتبهم 420 جنيه يا مراقب عليك ما تستحي يعنى هؤلاء يفضلوا بهذه الرواتب لمن يموتو ولا كيف زيادة
الرواتب افضل قرار لوزير المالية الذي اصبح بطل قومى وبذلك يشتغل السوق ويتحرك وحتى اصحاب الاعمال الهامشية الفريشة بشتغلو عشان فى ناس بتشتري والعجلة تدور وربنا ان شاء الله يحسن اوضاع بلادنا
وهذا الشعب الذي عاش 30 سنه عجاف يجد الانصاف فى حكومة الثورة
كذب شوف القحاطة الان ايجاراتهم بالدولار 10الف دولار للواحدمن اعضاء مجلس الاهانة والكهرباء محتاجه ل50 الف دولار للصيانة الشهرية
اين الاموال التى ضلت طريقها من ازالة التمكين ياوجدى علما بان وزىرة المالية السابقة نفت استلامها