قال الحزب الشيوعي السوداني، إن قوة مدججة بالسلاح، اقتحمت داره بمدينة سنجة عاصمة ولاية سنار ومنعت قيام ندوة مجبرة جميع الحضور على الخروج.
وكان من المنتظر، بحسب بيان للشيوعي الثلاثاء، أن تتناول الندوة ذكرى ثورة أكتوبر 1964.
ووصف الحزب الشيوعي، سلوك السلطات الأمنية بالمشين، مشددًا على رفضه التعدي على الحريات العامة والسياسية ومحاولات تكميم الأفواه.
وفي أغسطس الماضي، اقتحمت قوة تتبع لاستخبارات الجيش مقر الحزب الشيوعي بالدمازين قبل بدء فعالية ثقافية سياسية واعتقلت قرابة الـ23 شخصًا من الندوة دون توجيه أي تهم لهم.
ومنذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل الماضي، نفذت الاستخبارات العسكرية في الولايات غير المتأثرة بالحرب، عمليات اعتقال بحق ناشطين وأعضاء لجان مقاومة.
كما منعت إقامة عدد من الفعاليات الداعية لإنهاء الحرب في الولايات.
أهو ده مخرجات الليلة كابنطلع الا البيان يطلع
انتو كنو قايليين طلوع البيان واسقاط الحكم المدنى يعنى شنو
الحزب الشيوعى يعشق دور المعارضة زدور الضحية الذى يتم تضييق الخناق عليه من السلطة الحاكمة لدرجة انه يصنع هذا العدو المتوهم ان لم يكن له وجود
الحزب الشيوعى ساهم مع الفلول فى اسقاط حكومة الدكتور حمدوك لعدم المامه بطبيعة الفترات الانقالية التى يعتبرها غنيمة يجب ان يستغلها الحزب لوحده لتمرير اجندته تحت غطاء الثورية
حزب الاجش الخطيب والعنصرية احسان فقيرى وامال فوطة وكمال تحرش وقبيحة المظهلر والمخبر هنادى الفضل لايمثل الطبقة العاملة ولا احلامها
خلاص يا قلبي كان خاصم سيبو ضميره يحاسبو خليه .