هل هناك عملاء للموساد داخل النظام السوداني ؟

بسم الله الرحمن الرحيم..
عبدالغني بريش اليمى … الولايات المتحدة الأمريكية…
قامت طائرات عسكرية – قالت الحكومة السودانية بأنها إسرائيلية بضرب مصنع ” اليرموك ” للتصنيع الحربي . ومصنع اليرموك حسب ما ورد في جريدة الشرق الأوسط اللندنية ، أنشئ في التسعينات من القرن الماضي ومحاط بسرية وإجراءات أمنية مشددة . لكن تاريخ إنشائه الحقيقي بقي سرا حتى الآن .
ولم يكشف النقاب عن موقعه على بعد 20 كيلومترا جنوب مركز العاصمة السودانية الخرطوم ، إلاّ عقب الضربة الجوية يوم الأربعاء 24/10/2012 .
وقِيل ان المكان القريب من مستودعات الوقود الرئيسية بالخرطوم كان محاطا بسرية تامة ، وبإجراءات أمنية مشددة على مدار الساعة ، ولا يسمح لمواطنين أو سيارات بالاقتراب من السور ناهيك عن البوابات الرئيسية .
وحسب تقارير اعلامية ، فإن المصنع كان ينتج أول الأمر «الذخائر» الخفيفة ، ثم تطور لينتج كافة أنواع الذخائر ابتداء من الخفيفة للجنود إلى ذخائر الطائرات ، ويعد هذا تطورا لافتا في صناعة السلاح لبلد فقير مثل السودان .
وكان قد راجت أنباء في أوقات سابقة عن وجود خبراء «إيرانيين» داخله، وأنه ينتج أسلحة محرمة دوليا، وأن السلاح المنتج فيه يتم تسليم بعضه لمجموعات فلسطينية تابعة لـ«حماس»، ويستخدم في ضرب المدنيين في دارفور وجنوب السودان، بيد أن تلك الأحاديث لم تسند إلى مصادر موثوقة، ويقول خبراء إن الغارة الإسرائيلية ربما تكون بسبب هذه الأحاديث .
السؤال الذي يدور في ذهن كل السودانيين – هو : كيف استطاعت الطائرات الإسرائيلية أن تحدد وبالدقة مكان وجود المصنع الذي تم تدميره نهائياً ؟
للإجابة على هذا السؤال – يجب القول أولاً ، إن مثل هكذا الضربات الدقيقة التي نفذتها المقاتلات الإسرائيلية ، لابد أنها قد اعتمدت على معلومات موسادية – أي الإستخبارات الإسرائيلية التي يتواجد عملاءها في عدد من دول العالم .
الضربات الموجعة التي أدت إلى تدمير مصنع اليرموك ، تشير بوضوح لا يقبل الشك إلى وجود عملاء للموساد داخل النظام السوداني أو في المؤسسة العسكرية والإستخبارات . ونحن لا نسوق هذه التهمة للتسلية أو لتشويه سمعة أحد ، إنما لكشف المستور ورفع القناع عنه ، ذلك أن رجالا كثيرين في الدول المسماة بالعربية ، لعبوا دوراً مركزياً في عالم الاستخبارات العالمية ، وتنوعت علاقاتهما وارتباطاتهما مع الأجهزة الغربية ، كالموساد والسي آى آيه وغيرهما .
ما يثير مخاوفي ومخاوف معظم السودانيين من وجود عملاء للموساد داخل النظام السوداني ، هو أن الموساد ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بذلا ، خلال عقود حسب بعض المؤلفين الذين عملوا في هاتين الجهازين ، جهوداً كبيرة لنسج علاقات مع مسؤولين في أجهزة استخبارات الدول العربية الذين دون أن يصبحوا عملاء للموساد أو السي آي ايه ، قد يقبلون تبادلاً للمعلومات السرية لمصلحة الطرفين !! .
إن ضربة مصنع اليرموك ليست الأولى ، ولم تكن الأخيرة ، مما تجعلنا نقتنع أكثر وأكثر ، بوجود علاقة معلوماتية ما بين العصابة التي تحكم السودان لثلاثة وعشرين عاما والموساد الإسرائيلي . لأنه ، لولا وجود داعمين على مستوى رفيع للإستخبارات الإسرائيلية داخل الأجهزة الأمنية والعسكرية أو السياسية السودانية ، لما وقعت الإنتهاكات المتكررة على الإقليم السوداني منذ عام 2009 .
طبعا – حكومة السودان الرسالية تنفي بشدة وجود عملاء للموساد في صفوفها ، وتصر على أن المقاتلات الإسرائيلية استخدمت تقنية متطورة للتشويش على الرادارات العسكرية السودانية ، مما مكنتها من تدمير مصنع التصنيع الحربي . لكن حتى لو افترضنا ان المقاتلات الإسرائيلية استخدمت تقنية حديثة جدا جدا ، ولا شك في ذلك .. فالسؤال هو دائما وأبدا : كيف عرف الموساد موقع مصنع اليرموك إبتداءاً ، وأنه ينتج أسلحة يتم استخدامها في الأعمال الإرهابية ؟
لابد أن شخصاً ما يعمل داخل مصنع اليرموك وقام بتقديم معلومات عنه للموساد ، أو أن شخصِ ما في المؤسسة العسكرية أو السياسية زود الموساد بالمعلومات عن هذا المصنع . لأنه من غير العملي أن تقوم اسرائيل التي لا وجود لها في السودان اطلاقا بتحديد مصنع تم انشاءه بسرية تامة ، ولم يكن يسمح للمواطنين أو السيارات الإقتراب منه .
التقنية وحدها لا تكفي لمعرفة كل شيء عن أي شيء في هذا العالم . فطائرات بدون طيار التي تستخدمها وكالة الاستخبارات المركزية ” السي آى ايه ” مثلا في باكستان وافغانستان واليمن والصومال وغيرها من الدول ، لإستهداف أعضاء من تنظيم القاعدة ، تعتمد أول ما تعتمد عليه هو العامل البشري ( معلومات مقدمة من عملاءها الموجودين في هذه الدول ، وبناءا على هذه المعلومات البشرية يتم تزويد الطائرة بها ومن ثم تحديد الأهداف وتدميرها . وهذا يعني أن التقنية وحدها دون تدخل بشري فيها غير مفيدة .
النظام السوداني – ممثل في وزير الإعلام والناطق الرسمي بإسم الجيش/ الصوارمي خالد سعيد ووزير الدفاع عبدالرحيم أبوريالة ، يريدون اقناع السودانيين بأن الحكومة متماسكة جدا حتى بعد الضربة الأخيرة ، وأن المؤسسة العسكرية غير مخترقة من قبل الموساد أو السي آى ايه ، وأن التقنية المتطورة التي استخدمتها المقاتلات الإسرائيلية هي سبب الإرباك والتضارب في التصريحات التي تصدر هنا وهناك . غير أن الحقيقة تقول ان النظام في السودان غير متماسك ويعيش فوضى التصريحات ، وعدم معرفة تفاصيل ما حدث في الخرطوم .
نظام قتل أكثر من 300 ألف من مواطنيه في دارفور . وقتل عشرات الآلاف في جبال النوبة .. وما زالت آلته العسكرية تمارس القتل العشوائي بالأنتنوف والميغ وصواريخ شهاب ، وتنازل عن مثلث حلايب ومنطقة فشقة ، لا يمكن أن يكون متماسكا ومنضبطا . إنه نظام لا يستبعد أن يكون معظم أعضاءه عملاءا للسي آى ايه أو الموساد . وإلآ ليجيب على تساؤلات السودانيين حول الضربات الإسرائيلية المتكررة على أراضيهم ، وعما إذا كانت المخابرات السودانية مخترقة ، أو أن هناك في داخل النظام من يتعامل مع الموساد لتحقيق مآربه الخاصة ؟ .
والسلام عليكم…
[email][email protected][/email]



أنا أشك في أن العميل هو من قام بالكذب وتضليل هذا الشعب المقلوب علي أمره بإدعائه بأن عامل اللحام هو من قام بذلك التفجير الرهيب فإن لم يكن له مصلحة في ذلك فلم تطوع منذ الوهلة الأولي وبكل برودة دم وسذاجة وسطحية بقول ما قال والغريب المريب في الأمر عدم مساءلته عن ذلك
تحليل منطقي جدا لكل ما يجري في السودان”لكن لا حياة لمن تنادي
ابورياله من غير اي حاجه ممكن يفت اسرار الجيش كله في قعده ونسه
هناك خبر يفيد بان (اسرائيل) كانت تخطط لصرب المصنع بعد اغتيال المبحوح في دبي!! وجدوا في حقيبة المبحوح وثائق تشير الى مصنع اليرموك.. بس السؤال المحيرني وزير الدفاع للان قاعد يسوي شنو؟؟؟
الضربات التي تتم بهذه الدقة تحتاج الى عميل داخلى يحدد موقع الهدف بشريحة الكترونية ترسل اشارات الى الطائرات التي تقصف الهدف.. قصف سيارة في شارع عام بمنتهى الدقة و هي تسير بسرعة ، و قصف سيارة اخرى وسط المدينة دون غيرها من السيارات كلها دلائل تشير الى وجود عملاء داخليين يزودون الموساد بمعلومات دقيقة…كثير من اعضاء حماس الحركيين تعيش في السودان و تنشط و تفتح لها كل الابواب المغلقة … راينا اهداف بشرية من قادة حماس يتم اصطيادهم بسهولة و دقة داخل الاراضى الفلسطينية ،لنربط بين الاثنين!
المواطن السوداني غير الموالي للنظام لا يتم تعيينه في المخابرات و لا يوجد في قيادات الجيش المتنفذة و العالمة ببواطن الامور الا موالي النظام..
الامر كالتالي: هنالك عملاء بالداخل في مواقع حساسة او لهم علاقة و معرفة بتلك المواقع الحساسة يزودون الموساد بالمعلومات الدقيقة، لا مجال لمواطن غير موالي للنظام لمعرفة المعلومات… ينحصر الاتهام في فئتين: جماعة الحزب الحاكم النافذين و “اخوانهم” الحماسيين بالداخل ممن تتوفر لهم تلك المعلومات
مثلما قرأت في مقال آخر هنا في الراكوبة لأحد الكتاب يقول ما معناه قد ذهب عهد الجاسوس الذي يجلس وفي يده الجريدة ليراقب شيء ما… فالعلم قد تطور وإسرائيل وأمريكا وبعض الدول الأوربية والآسيوية تمتلك الأقمار الإصطناعية فهي تعرف كل متحرك ومتغير في الأرض بواسطة هذه الأقمار وهي تعرف حتي وجود المعادن داخل الأرض فما بالكم بمصنع كمصنع اليرموك الذي يظهر للناظر وهو بداخل طائرة !!!!. أما وإن كان هنالك إتهام لبعض السودانيين بالتخابر لدول أجنبية فما أكثر المسئولين والوزراء في النظام الذين يحملون جنسيات وجوازات أجنبية!!!!
انتو بتتكلموا عن شنو مازمان صلاح قوش باع البلد وامنها للامريكان وكان يفتخر انه عين امريكا واذنها في افريقيا والعرب بعدين كلهم عملاء ويحملون جوازات اجنبية وهي كرت الضمان الوحيد للمخارجة من البلد عند الزنقة ومستعدين يبيعوا امهاتهم للمحافظة عليها .وكل افعالهم تشهد ان السودان لايهمهم في شئ كل همهم تامين اكبر قدر من الاموال من دم الغلابة نحنا والهروب ساعة الضيق الي بلدانهم التي يحملون جوازاتها والتمتع بالغنيمة الدور والباقي علينا نحن الشعب قاعدين فراجة الي متي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اضيف للاخوة المعلقين المعلومة في السودان تجدها ببساطة عند ست الشاي بتاع الورنيش بتاع الركشة
التاكسي بتاع الخضار بتاع البطيخ والموز والشمام بتاع البهائم في بيت العرقي وناس المخابرات ذاتهم في قعدة بيفتو الامور عادي ذي الزبادي والقصة ما دايرة تعب مشوار صغيييييير وتلقي اي حاجة
قال مخابرات قال بالمناسبة اعملو حسابكم من البنغال ثم البنغال ثم البنغال ولا ننسي باقي الاجانب
الاجانب الاجانب ثم بعض ضعاف النفوس من ابناء البلد(والسبب انعدام الوطنية خاصة في هذا العهد)
دة سؤال داير اجابة كمان ؟ علي عثمان هو كبيرهم وقد زار اسرائيل عدة مرات سرا _انتو لسه بتسالوا ليكم الحق نضربوا وتقسم البلد كيمان
أبحثوا عن كل سوداني أو من جنوب السودان سافر إلي إسرائيل وعاد للسودان وعن كل فلسطيني متواجد معكم, لا تتعبوا كثيرا
تحليل منطقي ولكن.؟
أولا:على البشير وجميع حاشيته الإعتذار للشعب السوداني العظيم بسبب تقصيرهم في حق الوطن والمواطن..
ثانيا:نفس المذكورين عليهم تسليم السلطة للشعب السوداني البطل ليحدد من يحكمه غيرهم،لأنهم أصبحوا غير مؤهلين للحكم والحفاظ على الوطن والمواطن..
معروف لكثير من السودانيين بأن للموساد وجود ونشاط في السودان منذ عهد الرئيس نميري وهؤلاء العملاء يتمتعون بنفوذ قوي داخل أجهزة السياسية والعسكرية لنظام الانقاذ وتولوا ومازالوا مناصب مهمة وحساسة في عهد الانقاذ منهم على سبيل المثال: اللواء عثمان السيد واللواء الفاتح عروة. هؤلاء المذكورين الأكثر أشتباه بإدارة عمليات الموساد داخل السودان وتجنيد وتجديد دماء العملاء بحكم توغلهم في مفاصل نظام الانقاذ وقربهم القبلي والجهوي من كبار قادة المؤتمر الوطني والدولة.
ربما يقول قائل بأن عهد هؤلاء المذكورين أنتهي مع الموساد منذ زوال حقبة مايو، غير أننا نشك في أنتهاء علاقة مجنديهم داخل الأجهزة الأمنية والعسكرية قد أنتهى هو الأخر. خاصة إذا علمنا بأن المذكورين تورطوا في ملفات غذرة يصعب معها الافصاح عن واسماء مجنديهم ووسائل التوصل وعلاقاتهم السابقة.
تخيل حبش شغالين فى الوزارات وحبشيات فى بيوت المسئولين النتيجة شنو؟ وطال ما فاتحنها للاجانب كدة المرة الجاية سوق ستة مايو
لابد ان نعرف كم عدد الاجانب الغير شرعين بالعاصمة واين يسكنون وماهي جنسيتهم.
اصحي يابريش… عبدالغني بريش اليمى…مصنع اليرموك لو قمت بفتح محرك جوجل للبحث ودخلت في الخرائط ستجد موقع المصنع بالضبط لابل ستجد اسمه مكتوبا امامك…بعدين اصلا الجيش مخترق فعلا حتي جهاز الامن الزبالة مخترق ايضا البلد كلها مخترققة من تحت لفوق…قاعد وين ياابو بريش..بعدين اصلا حتي الحكومة مخترقة من ساسها لنحاسها…وهذا ليس كذبا او تدجيلا من عندي علي فكرة او بث لمعلومات كاذبة..واقيف هنا واقول ليكم كل عام وانتم بخير
دي حقائق علمية نعرفها جيداَ في الهندسة المفترى عليها في السودان.. والانقاذ اتت بالفاسدين لكل المناصب لذلك لم يجد المنتفعون شيئاً يملأ جوع بطونهم كما يرون من حولهم من مفسدين.. فما كان منهم الا اكتناز الدولارات الكثيرة بالتحالفات مع الموساد والسي أي أيه.. وموضوع التحالفات هذا من واقع الضربات التي وقعت بالسودان لا تحتاج لأدني شك من وجوده.. وهذا من أبجديات التفكير الذي يفتقده أبوريالة وذاك الذي يأتي النساء!!
اعتقد ان العصبة الحاكمة و منتسبيها هم العملاء . لان نتاج فترة حكمهم افسدت الوطن بطريقة لم يكن يحلم بها الد اعداء الوطن و ليس بمقدور اي عميل فعل ما فعلوها و ايضا لانهم عصبة متجردة من الاخلاق وينتسب افردها الى دول اخرى , وبالعامي السمح كدا الجماعة ديل باعو البلد واحتمال يكونو باعونا نحن برضوا ,,,,,
قبل كده في مسؤول اسرائيلي ذكر انه العمل الاستخباراتي العملوه في السودان سيظل الى ابد الابدين حسب تعبيره.
اليشوف كاميرات المراقبة فى شارع الستين يقول ولاد الابالسة سلحو البلد وامنوها بقروش البترول
طلعوا ماعارفين طظ من سبحان الله
أكبر عملاء إسرائيل داخل المؤسسة العسكرية هو ذلك الخنزير الرقاص وأكبر عملاء إسرائيل السياسين ذلك الفاشل مهندس التوجه الإنحطاطي خيش علي أبو تالولة
المخابرات المصريه تعلم وتتحكم في كل صغيره وكبيره داخل بلادنا
دخلوا الي بلادنا بعد اتفاقية الاستسلامات الاربع لمصر في عدة صور واشكال واصناف
منهم العمال والمستثمرين والفلاحين وبتاعين البسبوسه والمطاعم وبائعوا العده والبلاستيك في الاحياء وطالبي النكاح من اناث وذكور
والمخابرات المصريه ضد اي وجود او استثمار ايراني في السودان خاصه العسكري منها فبالتالي هناك مصلحه مشتركه بين الموساد وعملاء المخابرات المصريه وهو تدمير اي منشئه عسكريه او اقتصاديه ايرانيه في السودان
الشحنات كانت حقيقية وتحمل اسلحة متوجهة الى حماس عن طريق سيناء..والشحنات فعلا كانت جاهزة للتحميل
وناس الانقاذ كانوا يعدون العدة لتحميلها لقسمين ,واحد للتخزين وآخر لحماس بعد ان وردت معلومات استخباراتية ايرانية بسرعة التنفيذ ولكن كانت اسرائيل اسرع بسبب نشاط عملائها بالداخل فكانت الضربة محددة وقاضية فدمرت الشحنات المعدة للتهريب والاخرى المعدة للتخزين ..
الموساد في اي مكان زي الدولار
البلد بقت مباحة لكل الأجانب فمن البديهي أن يكون الموساد موجود ولا نستبعد أن يكون من داخل النظام نفسه.
الخيانة تبدا من بعض الكتاب وتصل لبعض رؤساء الاحزاب فقد قال احدهم ابان الهجوم على مصنع الشفاء قالها على الهواء مباشرة عبر قناة الجزيرة الفضائية نحن قلنا ليهم اضربو مصنع سوبا المعفن قايل الامريكان ياتمرون بامره والغريب والعحيب رجع الرجل الى السودان وارتمى في احضان الانقاذ العفنة وانتم تعملون والسودن كله يعلك ذلك لكن الجبن والخوف جعل كل الاعلاميين يسكتون عن ذلك مع ان الدليل موجود في ارشيف الجزيرة
اكيد جدا جدا واولهم قادة مايسمي الجبهة الثورية