أخبار السودان
غضب واسع في السودان على عمل درامي يسخر من السودانيات

تعرضت الفنانة المصرية إيمي سمير غانم لهجوم حاد من عدد كبير من السودانيات، بسبب إحدى حلقات مسلسلها الرمضاني الجديد ?عزمي وأشجان?. الفنانة المصرية ظهرت خلال الحلقة في دور خادمة سودانية، ويلقبها الجميع بـ ?أم وش هباب?، وذلك بسبب لون بشرتها، وهو ما أثار غضب السودانيات بشدة، واتهمنها بالعنصرية، وطالبن بوقف عرض المسلسل ومعاقبة المسئولين عنه.
يشار إلى أن مسلسل ?عزمي وأشجان? من بطولة حسن الرداد، وإيمي سمير غانم، والنجم سمير غانم، رجاء الجداوي، نسرين أمين، محمد ثروت، محمود الليثي، بيومي فؤاد، ملك قورة، بدرية طلبة، وانضم مؤخرا لأبطال العمل الفنان محمد لطفي وأحمد حلاوة، وإنتاج أحمد السبكي، وإخراج إسلام خيري.
فلسطين اليوم




يا خوانا ما سمعنا
الكلب ينبح والجمل ماشي؟؟؟
اصبحنا ملطشة لكل الدول ، كل يوم تهكم و سخرية مرة من الكويت و مرات من الشقيقة ، انا قلت الشقيقة انا بقصد مصر الشقيقة آآآآل ، من يهن يسهل الهوان عليه ، و لكن غدا” لناظره قريب و سوف تعاد امجاد الوطن قريبا .
بقينا مهزلة ….. النظام الفاسد .. ودولة الفساد خلتي أتفقه البشر يتعرضون لنا..
أولاً : الانسحاب من جامعة الدول العربية ….
ثانياً: علاقة كاملة الدسم مع اسرائيل ..
نحنا لو فعلا ما هباب يحكمنا عمر البشير وربيع عبدالعاطى والدلاهه امين حسن عمر وابوساطور
معظم السودانيين ولا اقول كلهم يعاني من مشكلة في تقبل الذات وهذا يظهر جليا في تصرفاتنا وسلوكياتنا اليومية.
فنحن نفضل اللون الابيض بالرغم من ٩٥% مننا ذو بشره سودا او داكنة اللون .
نبالغ في تقديس الثقافة والحضارة الاسلامية ونتجاهل ونغض النظر عن ثقافتنا التى تمتد الي ماقبل الاسلام بكثير … وكان ذالك سينقص من اسلامنا ويضعه موضع شك واتهام …
هل سبق ان تهكم او سخر العرب يوماً من مسلمين السنغال او غانا او غيرهم من ذو البشره السوداء بقدر ماسخرو من السودانيين!!
بالله شوفو البشير ودانه وين للزلة والارتزاق
بنات دلال عبدالعزيز “دلال عبد العزيز ملك الاغراء والفراش في السينما المصرية”
يجو علينا نحنا
ايه الهبل دا، حنقعد كل يوم نهاجم عمل جديد بحجة الاساءة الينا.
بالمناسبة هذه الاعمال تكاد تكون لم يسمع بها احد قبل تناولنا لها.
ههه تانى اتلصقو فى العرب
بلاد العرب تذخر بالكثير من سمر البشرة . واولها مصر . جنوب مصر . وجنوب العراق واليمن جنوبه و اجزاء من فلسطين وحتى سوريا في دير الزور وغيرها وكذلك الأردن . اما دول الخليج والدول العربية الأفريقية فحدث ولا حرج . يبقى السؤال لما عندما يتكلم هؤلاء عن سمر البشرة يكون الكلام فقط عن السودان .
لست هنا لأتبرأ من سمار / سواد بشرة السودانية فهذا ما نعتز به ولكن اود ان افهم لماذا التصرف بهذه الطريقة .
افهم ان المصريين وبطريقتهم الملتوية يريدون ان يظهروا عنصريتهم الكامنة ولكن دون ان تؤثر هذه العنصرية على النسيج الإثني في مصر . اي الرسالة الى نوبة مصر ” نحنا والله ما بنقصدكم انتو بنقصد السودانية ” لأنهم يعلمون ان الجنوب المصري نوبته وغيرهم لهم ضغائن قوية ضد الشمال وظهر جليا في فوز الإخوان المصريين بغالبية المقاعد في الانتخابات التي اعقبت الربيع العربي .
هذه الإلتفافات اكيد لا تخدع المواطن العادي المغلوب على امره ولكنه يفجرها حينما لا يكون هنالك حساب دقيق لها كالتصويت في الانتخابات الحرة النزيهة . ولكن استغرب ان لا تجد مثل هذه التصرفات ردود افعال حتى ولو بسيطة من الذين يشملهم الفرز العنصري في بلادهم .
ولسه السودانيين قاعدين في مصر!! وأفواج منهم كمان سافروا يقضوا شهر رمضان. بعد كل الإساءات دي وساكتين..بدل ما يتخارجوا بعزة نفسهم. مافي بلاد تانية غير مصر؟ شئ غريب!
سمير غانم بقايا الاحتلال انسان قجري عنصري معروف
يتعين على الخارجية السودانية الرد عليهم بيان بالعمل ، كأن يرسلوا اليهم شريط فيديو لمسئول سودانى وهو يلف العمة ، او يحوى عملية ختان أسلامية خدراء و أصيلة ، او تصوير البطان فى احدى الاعراس مع عمل الجرتق
بالامكان ارسال فريق ريحة البن و ارض السمر كنوع من المكايدة الشعرية السمحة.
ابسط الايمان بث عرضه عبد الرحيم محمد حسين او اى من عرضات البشير لافشال مؤامرات الكويتيين ، نشر تجربة جماعة انصار السنة و السياحة العريقة التى قد تكون سببا للعدول عن رأيهم.
الغذاء السودانى ممكن ان يبهرهم مع اغانى الدلوكة ، تصوير صحن الكول ، ويكاب حار و مثير ، قدوقدو ، خدرة باردة سمحة ، السعن ، المراحات ، الاصالة ، المخدرة ، المغبشة
كل هذه الاشياء ستبهتهم و تجعلهم يدخلوا فى السودانوية افواجا و يحبوا الترابى و ابوكسساوى
الحاجات دي معااجتها برد الخنجر لاصحابه المتخلفين
الناس تفكر في حلول عمليه
مثلا ترجمة لقطات عنصريه لهذه الاعمال العنصريه للغه الانجليزيه والفرنسيه ووضعها في اليوتوب ونشرها علي نطاق واسع ليري العالم مدي تخلف هذا العالم العربي وعنصريته
أبو وش هباب أو الوجه المحروق باللغة الاغريقية هو وصف لكل المواطنين بالدول الافريقية أو اعتبار من جنوب مصر (أسوان) بما في ذلك نحن النوبيين والجيران الأثيوبيين, وهذا هو معنى كلمة اثيوبيا!!! لوننا كده وعاجبنا وهو حقنا، وهو لون أدم وحواء، لكن الناس الذين كانوا في الأصل زينا، كيف أصبحوا بيضا!!! أنا ما بفسر، وانت……
الازمة مكنها معروف وان لم تزال ستبقى هده الاهانات تطالنا باستمرار
يا أخوانا دي حملة عربية ممنهجة في تشوية صورة الشخصية السودانية ومعاهم ناس حكومتنا واعلاميها ذاتهم لتبرير استلدال الشغب السوداني بغيره زي ما الوزير الاريتري داير يعملها.
وكمان مصر غرقانة سودانيين شوهوا صورة السوداني والسودانيات بصورة قبيحة شديد. وشغالين عنصرية تقيلة: “والله الحلب ديل” وفي بلدهم.” اتخيل انك مستضيف اجنبي وقاعد ينبذك ويهينك كمان؟ ديل السودانيين البيعملوه في مصر هناك.
لكن ما ننسي للانصاف برضه انو انحنا ذاتنا وبدون اعلام قاعدين بنشوه في شخصية الاخرين: “ده خواجة او حلبي او عبد او كافر او خلطة اجنبية ألخ” عشان نستبعده من اي امتيازات ونخليه في الدرجة التانية ولا التالتة من الحصول على الامتيازات المساحقة ليهو. دي حقيقة لازم نواجها. فما تزعل لما تشرب من نفس الكاس العنصرية حقتنا.
الشابه التى مثلت هذا الدور احلى من بنت سمير غانم الف مره …
ورجاء الجداوى وبقية الكاست عباره عن ديناصورات من عهد عاد وخالين شغل ومافى حد بيتفرج فيهم خالص .
تعرضت الفنانة المصرية إيمي سمير غانم
*************************************
وهل هى مصريه…..إنها يمنيه من ناحية الأب وعليها ان تتشرف بهذا لأن اليمنيين أشرف وأنبل من المصريين.
أما من ناحية الأم فلا يعرف لا أصل وهذا حال اولاد الرقاصه
الممثلين الآن فرحانين انهم المسلسل الخايب بتاعهم اثار ضجه وهذا هو المطلوب …
المصريين جاعو ياولاد ههههه
رجاء الجداوي، دي كانت تعمل عاملة في صالون نسائي بعمارة أبو العلا في قلب الخرطوم وعارضة أزياء للثياب السودانية لشكة تملكها سيدة من المجتمع الخرطومي المخملي في ذلك الزمان (أوار الخمسينيات والستينيات) والآن تشارك في عمل مسيء للسودانيات الماجدات، واحدة مقطعة جاية آخر زمن تتكبر علينا تفو عليكي
العنصرية موجهة اصلا ضد النوبة المصريين و بايعاز من اجهزة الدولة المركزية بغرض تحجيمهم و اشعارعم بالدونية لمنعهم من المطالبة بحقوقهم و تعويضات الوادي الجديد —
و نحن من جانبنا نقف مع النوبة المصريين و نساندهم لنيل جميع حقوقهم باعتبارهم هم سلالة الفراعنة الاصليين اصحاب الارض — و غيرهم مهاجريين و بقايا جيوش احتلال
اعتقد مثل هذه الاخبار عمل منظم من جماعة الاخوان المسلمين لشغلنا عن قضايانا الاساسيه وجرجرتنا بعيدا عن ازماتنا بعيدا خاصة ان كل هذه ( الطعوم ) التى يجدعونها فى وجوهنا لننشغل بهذه القضايا الفارغه تأت عبر منابر اخوانيه كمنبر فلسطين اليوم هذا .. ثم لماذا لم نسأل انفسنا مال ( فلسطين اليوم ) ومالنا ؟؟ وهل هم اجروا استطﻻعا حتى يعرفوا راى السودانيات والائي انا متيقن تماما ان لانساء السودان ولارجاله على علم بهذا العمل .. ؟؟ ولماذا لاتكون هذه البشره السمراء المعنى بها النوبه فى مصر ..؟
هذه مؤامرة يفتعلها تنظيم الاخوان ويقوم اعضاء التنظيم بالداخل لشعللة هذه القضايا وكانما هنالك حرب تلوح فى الافق ( حرب المسلسلات ) ثم هل الاولى – ان كان هنالك زعلا حقيقيا – ان يكون تجاه ارضنا المحتله ام تجاه مسلسل .. ؟؟
هى مؤامرة تحاك ضدنا واجو ان ننتبه ولا ننقاد خلفها .. !! ثم هل نحن حساسون لهذه الدرجه وهل لدينا عقدة نقص من اشكالنا او من لون بشرتنا ؟؟ ونحن نفسنا نتاول بعضنا البعض كجيهات وقبائل بالتنقيص والضحك من اشكالنا ومن لهجاتنا بل صار لنا جماعات فنيه تستضاف فى وسائل الاعلام وفى الانديه والفنادق ذات الخمسه نجوم لنضحك على ادروب والدنقلاوى او الجنوبى قال كذا وتصرف كذا ونضحك نحن وهم يضحكون علينا ..!!
هاهاها خليتو الغلاء وأزمة الوقود بقيتو في أزمة المسلسلات, ناس الامن مبسوطين, وأبشر بطول سلامة يا بشة.
دي عقده عجيبه. نقعد في ديل عملو وديك سوو..انتو سواتكم وينا؟؟ منظرنا برا اهو كدا وحتي قصه يقولو علينا طيبين وما بعرف شنو محاوله تغطيه لكلمه انسان بسيط وعبيط.نحنا دا منظرنا برا فبدل ما نقعد نتباكي حقو الناس تشوف كيف تبني بلدا.ولازم نعرف انو القصه ما لون.في كل الدول العربيه الامريكي الاسود يتم تقديره بينما السوداني بيظل الزول المسكين الطيب ودا ناتج من منظر بلدنا عالميا والناتج من وضع اقتصادي سئ وبلد بتشحد وماقادره توفر اكل لاهلها وعشان كدا من الطبيعي يقولو كسلانين .بلظ الاراضي الخصبه بمساحه دول وسعادتنا راقدين وبنستورد طماطم
Sudanese people are the only black people who are hesitant to be black and hate black people 😂😂
كثير من السودانيات بفتكرو جمال المرأة في اللون الأبيض ويحاولو يهربو من الثمرة ببرط اللون وحتي اللهجة السودانية بعض البنات بحاولو يهربو منها ويقلدو لهجات الشعوب الاخري .
وحتي كثير من الناس يذكرون أنهم من أصول مصرية وتركية ومغربية ويمنية وغيرها …..ده الجايب لينا الاضهاط من الشعوب .مقطع علي اليوتيوب سودانية وسورية ومصرية كل العالم يتغزل في السمراء السودانية وجمالها .نتمني ان تخف ظاهرة برط او فسخ الأجسام لانها مقرفة جدا فعلا وقد تصيب الاخرين بالطراش .
ولماذا الغضب الشديد السودانيون هم السبب فى كل التصرفات الذى يقومها بعد الاعلاميين العرب فى بعد الدول العربية السودانيون هم السبب بسبب تمسكهم بالعروبة وهم ليسو عربا فالعرب لا يعترفون باي شخص يقول إنه عربى ولونه اسود او اسمر كحال السودانين لذالك يقومون بتقديم هذه الافعال للسخرية للشعب السودانى فالعرب لايعترفون بالعربى الاسود والسودانيون يحشرون أنفسهم فى مكان ليس لهم ناقة ولا جمل العرب يعتروف بعروبة الشخص الأبيض فقط والدليل على ذالك لم يقومو بتقديم المزيعون السودانيون السودانيات فى القنوات العربية إلا المزيع او المزيعة الذى يميل لونه الى الأبيض مثل حال مزيعة قناة الجزيرة مياة عبدو فالمزيعة ميادة هي حلفاوية ولكن لونها لعبت دورا لتكون مزيعة فى اعرق القنوات العربية بينما يعمل مزيعون سودانيون كثيرون كبار من وراء الكواليس وهم غير مقبولين للظهور فى الشاشة كمزيع أخبار
في عهد الانقاذ اصبحنا محل سخرية للشعوب الاخري
في العهود الذهبية كانت الشعوب الاخري محل سخرية لنا
هكذا الايام دول يجب عدم الزعل والغضب
هذا ليس بجديد..
المصريين جاهلهم ومتعلمهم يختزلون الشخصية السودانية في شخصية عم عصمان البواب العبيط الذي يتحدث عربي مكسر في الافلام المصرية منذ الستينات!
ومحمد حسنين هيكل قالها جهارا نهارا:
السودان عبارة عن مساحة جغرافية!
والمعنى واضح.
وكذلك ما قاله خبير الدراسات الاستراتيجية هاني رسلان عن السودان ولا يزال.
واعتقد ان بعض السودانيين هم من اوصلونا لهذا الدرك بتسبيحهم بحمد مصر ليل نهار. فالمرء حيث يضع نفسه!
ولكل منبطح لمصر لدي سؤال:
لماذا لا نسمع مثل هذه الاساءات من بقية جيراننا الافارقة??
ألم تروا في اليوتيوب كيف يفسر الشعرواي آي القرآن مستغلا النعرة العنصرية عند عوام المصريين ممثلاً سواد الليل بلون الزنجي في شرح آية (والليل نسلخ منه النهار) فقال لو قبنا واحد زنقي جبنا ايه ويتجاوب الغوغاء بصوت واحد بنبرة تهكمية مشوب بالضحكات واللفتات فيقول الشعراوي ونيمنا في السرير وغطيناه بثوب أبيض وبعدينا قينا وسحبنا التوب ويمد يده ويميل بجسمه كأنه يمسك بطرف الثوب ويسحبه متراجعا بقمزة للخلف مثل الساحر في السيرك ويقول لجمهوره في المسجد حيطلع ليينا ايه فصحاوا جميعا واحدين قالوا الزنقي وواحدين قالوا إلليل!
وهكذا ابتهج أولاد بمبة بشرح شيخهم وتمثيله بالزنجي في تفسير القرآن وكأنه لا يعرفون لون الليل إلا بسواد بشرة الزنجي!
شوفو التعليق دا كويس وافهموهو
انت حاليا كسوداني لا تساوي في قيمه البشر والامم شيئا
اقتصاد تعييس ومريض مرض الموت
واعلام مشلول و تافه ومهزوم
دراما لا وجود لها
لا شخصيات سودانيه بارزه وموثره علي العالم
لا علماء سودانيين لا باحثيين يشار لهم بالبنان
وبعد هذا تنتظروا الاحترام من الغير ..مالكم كيف تحكمون
حتي في البيت الواحد وفي الاخوان صاحب الحظوه والجاه ينال الاحترام دون البقيه
طوروا نفسكم في صمت عالجو مشاكلكم وحروبكم وطوروا بلدكم تحرمكم امريكيا وليس مصر وبقيه الاجلاف
للاسف شعب غير الشكوى ما عندوا حاجة .. حقوا نقيف مع نفسنا شويه .. نواجه الحقيقة المرة ونترك الخوف ..
نحن فاشلون بامتياز
لاشى سوى الكلام فقط لاغير
الطيبة الكرم الشجاعة كلها مجرد شعارات لذرالرماد
شعب خانع خائب ذليل
ولن يتغير شى مالم تتغيير الكثير من المفاهيم
يا خوانا ما سمعنا
الكلب ينبح والجمل ماشي؟؟؟
اصبحنا ملطشة لكل الدول ، كل يوم تهكم و سخرية مرة من الكويت و مرات من الشقيقة ، انا قلت الشقيقة انا بقصد مصر الشقيقة آآآآل ، من يهن يسهل الهوان عليه ، و لكن غدا” لناظره قريب و سوف تعاد امجاد الوطن قريبا .
بقينا مهزلة ….. النظام الفاسد .. ودولة الفساد خلتي أتفقه البشر يتعرضون لنا..
أولاً : الانسحاب من جامعة الدول العربية ….
ثانياً: علاقة كاملة الدسم مع اسرائيل ..
نحنا لو فعلا ما هباب يحكمنا عمر البشير وربيع عبدالعاطى والدلاهه امين حسن عمر وابوساطور
معظم السودانيين ولا اقول كلهم يعاني من مشكلة في تقبل الذات وهذا يظهر جليا في تصرفاتنا وسلوكياتنا اليومية.
فنحن نفضل اللون الابيض بالرغم من ٩٥% مننا ذو بشره سودا او داكنة اللون .
نبالغ في تقديس الثقافة والحضارة الاسلامية ونتجاهل ونغض النظر عن ثقافتنا التى تمتد الي ماقبل الاسلام بكثير … وكان ذالك سينقص من اسلامنا ويضعه موضع شك واتهام …
هل سبق ان تهكم او سخر العرب يوماً من مسلمين السنغال او غانا او غيرهم من ذو البشره السوداء بقدر ماسخرو من السودانيين!!
بالله شوفو البشير ودانه وين للزلة والارتزاق
بنات دلال عبدالعزيز “دلال عبد العزيز ملك الاغراء والفراش في السينما المصرية”
يجو علينا نحنا
ايه الهبل دا، حنقعد كل يوم نهاجم عمل جديد بحجة الاساءة الينا.
بالمناسبة هذه الاعمال تكاد تكون لم يسمع بها احد قبل تناولنا لها.
ههه تانى اتلصقو فى العرب
بلاد العرب تذخر بالكثير من سمر البشرة . واولها مصر . جنوب مصر . وجنوب العراق واليمن جنوبه و اجزاء من فلسطين وحتى سوريا في دير الزور وغيرها وكذلك الأردن . اما دول الخليج والدول العربية الأفريقية فحدث ولا حرج . يبقى السؤال لما عندما يتكلم هؤلاء عن سمر البشرة يكون الكلام فقط عن السودان .
لست هنا لأتبرأ من سمار / سواد بشرة السودانية فهذا ما نعتز به ولكن اود ان افهم لماذا التصرف بهذه الطريقة .
افهم ان المصريين وبطريقتهم الملتوية يريدون ان يظهروا عنصريتهم الكامنة ولكن دون ان تؤثر هذه العنصرية على النسيج الإثني في مصر . اي الرسالة الى نوبة مصر ” نحنا والله ما بنقصدكم انتو بنقصد السودانية ” لأنهم يعلمون ان الجنوب المصري نوبته وغيرهم لهم ضغائن قوية ضد الشمال وظهر جليا في فوز الإخوان المصريين بغالبية المقاعد في الانتخابات التي اعقبت الربيع العربي .
هذه الإلتفافات اكيد لا تخدع المواطن العادي المغلوب على امره ولكنه يفجرها حينما لا يكون هنالك حساب دقيق لها كالتصويت في الانتخابات الحرة النزيهة . ولكن استغرب ان لا تجد مثل هذه التصرفات ردود افعال حتى ولو بسيطة من الذين يشملهم الفرز العنصري في بلادهم .
ولسه السودانيين قاعدين في مصر!! وأفواج منهم كمان سافروا يقضوا شهر رمضان. بعد كل الإساءات دي وساكتين..بدل ما يتخارجوا بعزة نفسهم. مافي بلاد تانية غير مصر؟ شئ غريب!
سمير غانم بقايا الاحتلال انسان قجري عنصري معروف
يتعين على الخارجية السودانية الرد عليهم بيان بالعمل ، كأن يرسلوا اليهم شريط فيديو لمسئول سودانى وهو يلف العمة ، او يحوى عملية ختان أسلامية خدراء و أصيلة ، او تصوير البطان فى احدى الاعراس مع عمل الجرتق
بالامكان ارسال فريق ريحة البن و ارض السمر كنوع من المكايدة الشعرية السمحة.
ابسط الايمان بث عرضه عبد الرحيم محمد حسين او اى من عرضات البشير لافشال مؤامرات الكويتيين ، نشر تجربة جماعة انصار السنة و السياحة العريقة التى قد تكون سببا للعدول عن رأيهم.
الغذاء السودانى ممكن ان يبهرهم مع اغانى الدلوكة ، تصوير صحن الكول ، ويكاب حار و مثير ، قدوقدو ، خدرة باردة سمحة ، السعن ، المراحات ، الاصالة ، المخدرة ، المغبشة
كل هذه الاشياء ستبهتهم و تجعلهم يدخلوا فى السودانوية افواجا و يحبوا الترابى و ابوكسساوى
الحاجات دي معااجتها برد الخنجر لاصحابه المتخلفين
الناس تفكر في حلول عمليه
مثلا ترجمة لقطات عنصريه لهذه الاعمال العنصريه للغه الانجليزيه والفرنسيه ووضعها في اليوتوب ونشرها علي نطاق واسع ليري العالم مدي تخلف هذا العالم العربي وعنصريته
أبو وش هباب أو الوجه المحروق باللغة الاغريقية هو وصف لكل المواطنين بالدول الافريقية أو اعتبار من جنوب مصر (أسوان) بما في ذلك نحن النوبيين والجيران الأثيوبيين, وهذا هو معنى كلمة اثيوبيا!!! لوننا كده وعاجبنا وهو حقنا، وهو لون أدم وحواء، لكن الناس الذين كانوا في الأصل زينا، كيف أصبحوا بيضا!!! أنا ما بفسر، وانت……
الازمة مكنها معروف وان لم تزال ستبقى هده الاهانات تطالنا باستمرار
يا أخوانا دي حملة عربية ممنهجة في تشوية صورة الشخصية السودانية ومعاهم ناس حكومتنا واعلاميها ذاتهم لتبرير استلدال الشغب السوداني بغيره زي ما الوزير الاريتري داير يعملها.
وكمان مصر غرقانة سودانيين شوهوا صورة السوداني والسودانيات بصورة قبيحة شديد. وشغالين عنصرية تقيلة: “والله الحلب ديل” وفي بلدهم.” اتخيل انك مستضيف اجنبي وقاعد ينبذك ويهينك كمان؟ ديل السودانيين البيعملوه في مصر هناك.
لكن ما ننسي للانصاف برضه انو انحنا ذاتنا وبدون اعلام قاعدين بنشوه في شخصية الاخرين: “ده خواجة او حلبي او عبد او كافر او خلطة اجنبية ألخ” عشان نستبعده من اي امتيازات ونخليه في الدرجة التانية ولا التالتة من الحصول على الامتيازات المساحقة ليهو. دي حقيقة لازم نواجها. فما تزعل لما تشرب من نفس الكاس العنصرية حقتنا.
الشابه التى مثلت هذا الدور احلى من بنت سمير غانم الف مره …
ورجاء الجداوى وبقية الكاست عباره عن ديناصورات من عهد عاد وخالين شغل ومافى حد بيتفرج فيهم خالص .
تعرضت الفنانة المصرية إيمي سمير غانم
*************************************
وهل هى مصريه…..إنها يمنيه من ناحية الأب وعليها ان تتشرف بهذا لأن اليمنيين أشرف وأنبل من المصريين.
أما من ناحية الأم فلا يعرف لا أصل وهذا حال اولاد الرقاصه
الممثلين الآن فرحانين انهم المسلسل الخايب بتاعهم اثار ضجه وهذا هو المطلوب …
المصريين جاعو ياولاد ههههه
رجاء الجداوي، دي كانت تعمل عاملة في صالون نسائي بعمارة أبو العلا في قلب الخرطوم وعارضة أزياء للثياب السودانية لشكة تملكها سيدة من المجتمع الخرطومي المخملي في ذلك الزمان (أوار الخمسينيات والستينيات) والآن تشارك في عمل مسيء للسودانيات الماجدات، واحدة مقطعة جاية آخر زمن تتكبر علينا تفو عليكي
العنصرية موجهة اصلا ضد النوبة المصريين و بايعاز من اجهزة الدولة المركزية بغرض تحجيمهم و اشعارعم بالدونية لمنعهم من المطالبة بحقوقهم و تعويضات الوادي الجديد —
و نحن من جانبنا نقف مع النوبة المصريين و نساندهم لنيل جميع حقوقهم باعتبارهم هم سلالة الفراعنة الاصليين اصحاب الارض — و غيرهم مهاجريين و بقايا جيوش احتلال
اعتقد مثل هذه الاخبار عمل منظم من جماعة الاخوان المسلمين لشغلنا عن قضايانا الاساسيه وجرجرتنا بعيدا عن ازماتنا بعيدا خاصة ان كل هذه ( الطعوم ) التى يجدعونها فى وجوهنا لننشغل بهذه القضايا الفارغه تأت عبر منابر اخوانيه كمنبر فلسطين اليوم هذا .. ثم لماذا لم نسأل انفسنا مال ( فلسطين اليوم ) ومالنا ؟؟ وهل هم اجروا استطﻻعا حتى يعرفوا راى السودانيات والائي انا متيقن تماما ان لانساء السودان ولارجاله على علم بهذا العمل .. ؟؟ ولماذا لاتكون هذه البشره السمراء المعنى بها النوبه فى مصر ..؟
هذه مؤامرة يفتعلها تنظيم الاخوان ويقوم اعضاء التنظيم بالداخل لشعللة هذه القضايا وكانما هنالك حرب تلوح فى الافق ( حرب المسلسلات ) ثم هل الاولى – ان كان هنالك زعلا حقيقيا – ان يكون تجاه ارضنا المحتله ام تجاه مسلسل .. ؟؟
هى مؤامرة تحاك ضدنا واجو ان ننتبه ولا ننقاد خلفها .. !! ثم هل نحن حساسون لهذه الدرجه وهل لدينا عقدة نقص من اشكالنا او من لون بشرتنا ؟؟ ونحن نفسنا نتاول بعضنا البعض كجيهات وقبائل بالتنقيص والضحك من اشكالنا ومن لهجاتنا بل صار لنا جماعات فنيه تستضاف فى وسائل الاعلام وفى الانديه والفنادق ذات الخمسه نجوم لنضحك على ادروب والدنقلاوى او الجنوبى قال كذا وتصرف كذا ونضحك نحن وهم يضحكون علينا ..!!
هاهاها خليتو الغلاء وأزمة الوقود بقيتو في أزمة المسلسلات, ناس الامن مبسوطين, وأبشر بطول سلامة يا بشة.
دي عقده عجيبه. نقعد في ديل عملو وديك سوو..انتو سواتكم وينا؟؟ منظرنا برا اهو كدا وحتي قصه يقولو علينا طيبين وما بعرف شنو محاوله تغطيه لكلمه انسان بسيط وعبيط.نحنا دا منظرنا برا فبدل ما نقعد نتباكي حقو الناس تشوف كيف تبني بلدا.ولازم نعرف انو القصه ما لون.في كل الدول العربيه الامريكي الاسود يتم تقديره بينما السوداني بيظل الزول المسكين الطيب ودا ناتج من منظر بلدنا عالميا والناتج من وضع اقتصادي سئ وبلد بتشحد وماقادره توفر اكل لاهلها وعشان كدا من الطبيعي يقولو كسلانين .بلظ الاراضي الخصبه بمساحه دول وسعادتنا راقدين وبنستورد طماطم
Sudanese people are the only black people who are hesitant to be black and hate black people 😂😂
كثير من السودانيات بفتكرو جمال المرأة في اللون الأبيض ويحاولو يهربو من الثمرة ببرط اللون وحتي اللهجة السودانية بعض البنات بحاولو يهربو منها ويقلدو لهجات الشعوب الاخري .
وحتي كثير من الناس يذكرون أنهم من أصول مصرية وتركية ومغربية ويمنية وغيرها …..ده الجايب لينا الاضهاط من الشعوب .مقطع علي اليوتيوب سودانية وسورية ومصرية كل العالم يتغزل في السمراء السودانية وجمالها .نتمني ان تخف ظاهرة برط او فسخ الأجسام لانها مقرفة جدا فعلا وقد تصيب الاخرين بالطراش .
ولماذا الغضب الشديد السودانيون هم السبب فى كل التصرفات الذى يقومها بعد الاعلاميين العرب فى بعد الدول العربية السودانيون هم السبب بسبب تمسكهم بالعروبة وهم ليسو عربا فالعرب لا يعترفون باي شخص يقول إنه عربى ولونه اسود او اسمر كحال السودانين لذالك يقومون بتقديم هذه الافعال للسخرية للشعب السودانى فالعرب لايعترفون بالعربى الاسود والسودانيون يحشرون أنفسهم فى مكان ليس لهم ناقة ولا جمل العرب يعتروف بعروبة الشخص الأبيض فقط والدليل على ذالك لم يقومو بتقديم المزيعون السودانيون السودانيات فى القنوات العربية إلا المزيع او المزيعة الذى يميل لونه الى الأبيض مثل حال مزيعة قناة الجزيرة مياة عبدو فالمزيعة ميادة هي حلفاوية ولكن لونها لعبت دورا لتكون مزيعة فى اعرق القنوات العربية بينما يعمل مزيعون سودانيون كثيرون كبار من وراء الكواليس وهم غير مقبولين للظهور فى الشاشة كمزيع أخبار
في عهد الانقاذ اصبحنا محل سخرية للشعوب الاخري
في العهود الذهبية كانت الشعوب الاخري محل سخرية لنا
هكذا الايام دول يجب عدم الزعل والغضب
هذا ليس بجديد..
المصريين جاهلهم ومتعلمهم يختزلون الشخصية السودانية في شخصية عم عصمان البواب العبيط الذي يتحدث عربي مكسر في الافلام المصرية منذ الستينات!
ومحمد حسنين هيكل قالها جهارا نهارا:
السودان عبارة عن مساحة جغرافية!
والمعنى واضح.
وكذلك ما قاله خبير الدراسات الاستراتيجية هاني رسلان عن السودان ولا يزال.
واعتقد ان بعض السودانيين هم من اوصلونا لهذا الدرك بتسبيحهم بحمد مصر ليل نهار. فالمرء حيث يضع نفسه!
ولكل منبطح لمصر لدي سؤال:
لماذا لا نسمع مثل هذه الاساءات من بقية جيراننا الافارقة??
ألم تروا في اليوتيوب كيف يفسر الشعرواي آي القرآن مستغلا النعرة العنصرية عند عوام المصريين ممثلاً سواد الليل بلون الزنجي في شرح آية (والليل نسلخ منه النهار) فقال لو قبنا واحد زنقي جبنا ايه ويتجاوب الغوغاء بصوت واحد بنبرة تهكمية مشوب بالضحكات واللفتات فيقول الشعراوي ونيمنا في السرير وغطيناه بثوب أبيض وبعدينا قينا وسحبنا التوب ويمد يده ويميل بجسمه كأنه يمسك بطرف الثوب ويسحبه متراجعا بقمزة للخلف مثل الساحر في السيرك ويقول لجمهوره في المسجد حيطلع ليينا ايه فصحاوا جميعا واحدين قالوا الزنقي وواحدين قالوا إلليل!
وهكذا ابتهج أولاد بمبة بشرح شيخهم وتمثيله بالزنجي في تفسير القرآن وكأنه لا يعرفون لون الليل إلا بسواد بشرة الزنجي!
شوفو التعليق دا كويس وافهموهو
انت حاليا كسوداني لا تساوي في قيمه البشر والامم شيئا
اقتصاد تعييس ومريض مرض الموت
واعلام مشلول و تافه ومهزوم
دراما لا وجود لها
لا شخصيات سودانيه بارزه وموثره علي العالم
لا علماء سودانيين لا باحثيين يشار لهم بالبنان
وبعد هذا تنتظروا الاحترام من الغير ..مالكم كيف تحكمون
حتي في البيت الواحد وفي الاخوان صاحب الحظوه والجاه ينال الاحترام دون البقيه
طوروا نفسكم في صمت عالجو مشاكلكم وحروبكم وطوروا بلدكم تحرمكم امريكيا وليس مصر وبقيه الاجلاف
للاسف شعب غير الشكوى ما عندوا حاجة .. حقوا نقيف مع نفسنا شويه .. نواجه الحقيقة المرة ونترك الخوف ..
نحن فاشلون بامتياز
لاشى سوى الكلام فقط لاغير
الطيبة الكرم الشجاعة كلها مجرد شعارات لذرالرماد
شعب خانع خائب ذليل
ولن يتغير شى مالم تتغيير الكثير من المفاهيم
شعب فاشل
لو عرفتم مصدر هذا الخبر لكفيتم أنفسكم عناء التعليقات
مصدر الخبر ياساده وياانسات وسيدات هو جهاز استخبارات
حركة حماس الارهابيه في غزه وبالتنسيق مع جهاز الامن والمخابرات السوداني.
رجاءا دققوا في كل الاخبار التي يكون مصدرها:
-فلسطين اليوم.
-عربي 21.
رأى اليوم الالكترونيه (عبد البارى عطوان )
القدس العربي ( برضو عبد البارى عطوان )
وغيرها من الاسماء التي تبث من خلالها حركة حماس سمومها خصوصا فيما
يتعلق بعلاقة مصر والسودان واظن لايفوت علي فطنة القارىء ذلك.
سمير غانم ذلك العبيط العجوز الذى أكل عليه الدهر وشرب ,, أبو باروكه الاصلع ,, رأيته يمثل منذ 80 عاما ولايزال فى هبالته المعهوده , لايستحى ولايخاف الله ,, وهو يدنو من القبر ,, يتهكم على خلق الله وهو بلغ من العمر عتيا ,, ولم يرعوى ,
هراء مقرف مقرف مقرف عايز ارجع .يعني اطرش ..ممكن اطرش
دايرين ممثلينا يعملوا مسلسل يجيبو فيهو المصريات راقصات وبائعات هوى والمصريين بتاعين تلات ورقات واستهبال و الواحد يبيع شرفو واختو عشان القرش
يلا همتكم رد الصاع بصاعين
المصريون والكويتيون لم يخطئوا في حقنا! لماذا؟ الآن… الآن…… تذاع دراما على تلفزيون السودان بطولة فيصل سعد وآخرين…….. لم تترك للأثيوبين (خادمة)، (جنباً) لتنام عليه.
تخيلوا أن بعض الأثيوبيين الذين يجيدون اللغة العربية شاهدوا هذا المسلسل، ماذا تكون ردة فعلهم؟
السخرية من الأثيوبيين والأرتريين نمط راتب على الفضائيات السودانية وفرق النكات الكثيرة المنتشرة بالسودان.
يجب أن ندرك أن العالم يرانا هكذا، وأنه يتوجب علينا أن نغير من هذه الصور المسيئة لنا والتي لا نراها نحن بحكم العادة والتعود عليها.
حقيقة هناك قطاع كبير من السودانيين (مثقفين وغير مثقفين) ينطقون القاف غيناً وينطقون السين زالاً (تزعة بدل تسعة) و (أزباب بدل أسباب) وهكذا.
أيضاً يجب ألا ننكر أن 90% من منازلنا (حتى الأثرياء منا) مليئة بالأسرة، والعناقريب، وأن ثقافة غرف الجلوس غير متأصلة تماماً في المجتمع السوداني، وأن معظم السودانيين يقضون كثيراً من الوقت بمنازلهم وهم في حالة (رقاد) على هذه الأسرة أو العناقريب. كما يجب ألا ننكر أننا ننام في العراء أي نلتحف السماء، وهذا بالطبع مرده إلى ارتفاع درجات الحرارة وعدم قدرة معظم السودانيين على شراء أجهزة تكييف وحتى الذين بمقدروهم شرائها يخذلهم الانقطاع المتكرر للكهرباء لساعات طويلة وأحياناً لأيام عديدة!
* لو كنتم ترغبون في معرفة كيف نبدو بعيون الآخرين، طالعوا على الإنترنت في أي موقع للرحالة والمسافرين الذين يزورون السودان. سوف تطالعون أشياء كثيرة نمر عليها مروراً عابراً من كثرة تعودنا واعتيادنا عليها. على سبيل المثال، لون الماء (اللبني)، و (فتة الفول)، و تحريك الشاي والقهوة (بالقلم)، وغيرها الكثير والكثير من النواقص والسلوكيات التي يراها العالم غريبة.
* ما لا أوافق عليه في كل تلك السخرية هو المبالغة في سواد البشرة.
شعب فاشل
لو عرفتم مصدر هذا الخبر لكفيتم أنفسكم عناء التعليقات
مصدر الخبر ياساده وياانسات وسيدات هو جهاز استخبارات
حركة حماس الارهابيه في غزه وبالتنسيق مع جهاز الامن والمخابرات السوداني.
رجاءا دققوا في كل الاخبار التي يكون مصدرها:
-فلسطين اليوم.
-عربي 21.
رأى اليوم الالكترونيه (عبد البارى عطوان )
القدس العربي ( برضو عبد البارى عطوان )
وغيرها من الاسماء التي تبث من خلالها حركة حماس سمومها خصوصا فيما
يتعلق بعلاقة مصر والسودان واظن لايفوت علي فطنة القارىء ذلك.
سمير غانم ذلك العبيط العجوز الذى أكل عليه الدهر وشرب ,, أبو باروكه الاصلع ,, رأيته يمثل منذ 80 عاما ولايزال فى هبالته المعهوده , لايستحى ولايخاف الله ,, وهو يدنو من القبر ,, يتهكم على خلق الله وهو بلغ من العمر عتيا ,, ولم يرعوى ,
هراء مقرف مقرف مقرف عايز ارجع .يعني اطرش ..ممكن اطرش
دايرين ممثلينا يعملوا مسلسل يجيبو فيهو المصريات راقصات وبائعات هوى والمصريين بتاعين تلات ورقات واستهبال و الواحد يبيع شرفو واختو عشان القرش
يلا همتكم رد الصاع بصاعين
المصريون والكويتيون لم يخطئوا في حقنا! لماذا؟ الآن… الآن…… تذاع دراما على تلفزيون السودان بطولة فيصل سعد وآخرين…….. لم تترك للأثيوبين (خادمة)، (جنباً) لتنام عليه.
تخيلوا أن بعض الأثيوبيين الذين يجيدون اللغة العربية شاهدوا هذا المسلسل، ماذا تكون ردة فعلهم؟
السخرية من الأثيوبيين والأرتريين نمط راتب على الفضائيات السودانية وفرق النكات الكثيرة المنتشرة بالسودان.
يجب أن ندرك أن العالم يرانا هكذا، وأنه يتوجب علينا أن نغير من هذه الصور المسيئة لنا والتي لا نراها نحن بحكم العادة والتعود عليها.
حقيقة هناك قطاع كبير من السودانيين (مثقفين وغير مثقفين) ينطقون القاف غيناً وينطقون السين زالاً (تزعة بدل تسعة) و (أزباب بدل أسباب) وهكذا.
أيضاً يجب ألا ننكر أن 90% من منازلنا (حتى الأثرياء منا) مليئة بالأسرة، والعناقريب، وأن ثقافة غرف الجلوس غير متأصلة تماماً في المجتمع السوداني، وأن معظم السودانيين يقضون كثيراً من الوقت بمنازلهم وهم في حالة (رقاد) على هذه الأسرة أو العناقريب. كما يجب ألا ننكر أننا ننام في العراء أي نلتحف السماء، وهذا بالطبع مرده إلى ارتفاع درجات الحرارة وعدم قدرة معظم السودانيين على شراء أجهزة تكييف وحتى الذين بمقدروهم شرائها يخذلهم الانقطاع المتكرر للكهرباء لساعات طويلة وأحياناً لأيام عديدة!
* لو كنتم ترغبون في معرفة كيف نبدو بعيون الآخرين، طالعوا على الإنترنت في أي موقع للرحالة والمسافرين الذين يزورون السودان. سوف تطالعون أشياء كثيرة نمر عليها مروراً عابراً من كثرة تعودنا واعتيادنا عليها. على سبيل المثال، لون الماء (اللبني)، و (فتة الفول)، و تحريك الشاي والقهوة (بالقلم)، وغيرها الكثير والكثير من النواقص والسلوكيات التي يراها العالم غريبة.
* ما لا أوافق عليه في كل تلك السخرية هو المبالغة في سواد البشرة.