نشرت مجلة “فورين بوليسي” امس الأربعاء تقريراً حصرياً مطولاً حول سياسية إدارة الرئيس جو بايدن إزاء الأزمة في السودان والضغوط المتزايدة عليها لإنتهاج سياسية أكثر حسماً.
وابرز ما جاء في التقرير:
يطالب المشرعون الأمريكيون بضرورة اتخاذ إدارة بايدن نهجًا أكثر حزمًا للتعامل مع الحرب الأهلية المستمرة في السودان. وينبع هذا الضغط من القلق المتزايد
ويشير التقرير إلى “شهور من القتال العنيف والانتهاكات” التي عمقت الأزمة في السودان. ومن المحتمل أن تكون هذه الأعمال العدائية المسلحة وانتهاكات حقوق الإنسان المتصاعدة هي التي تحفز المشرعين على الدعوة إلى اتخاذ نهج أكثر حسماً.
فشل جهود الولايات المتحدة: يذكر التقرير “جُهُوداً أمريكية فاشلة للوساطة لوقف النزاع”. وهذا يشير إلى أن محاولات الوساطة أو التدخل السابقة لم تنجح، مما استدعى الدعوة إلى انتهاج سياسية جديدة.
الإجراءات المقترحة: يقترح المشرعون إدخال عنصرين رئيسيين للسياسة الأمريكية الجديدة تجاه السودان:
مبعوث خاص جديد: استبدال المبعوث الخاص الحالي بشخصية جديدة ما قد يرمز إلى تجديد الالتزام الأمريكي بحل النزاع وإدخال استراتيجيات أو وجهات نظر جديدة.
الضغط على القوى الخارجية: يشير المقال إلى الضغط على القوى الخارجية التي ترتكب الإنتهاكات. وهذا يعني أن المشرعين يعتقدون أن الجهات الخارجية تعمل على تأجيج النزاع وأن التعامل الفعلي مع هذه الأطراف أو الضغط عليها قد يكون أمراً حاسماً لإنهاء العنف.
المصدر: صحيفة اليوم التالي
دي ونسة ساي، الجمرة بتحرق الواطيها، جمرتنا كاويانا نحن برانا، لا إدارة بايدن، لا مشرعين أمريكيين، لعنة الله على الكيزان أحياءً وأمواتا 🤲
أمريكا تتشدق بحقوق الإنسان وهى التى تشارك فى ذبح إسرائيل الأطفال والنساء فى غزه لذلك لايحق اخلاقيا ان تتحدث عن حقوق الإنسان وهى التى قتلت فى العراق مليون شهيد ودمرت العراق بكذبه اسلحه الدمار الشامل
يا جمعة تيه إنت معانا، يا اخي مالك ومال غزة، خليكم في بلوتنا النحن فيها دى، ولا دى رأى المثل كما يقول المصريين غلفاء وشايله موسها عشان تطهر.
المتغطي بأمريكا عريان وعدو دينك عدوك ولا شك في ذلك ، من ينتظرون مساعدة من أمربكا سيتنظرون طويلا ربما إلى يأتم الأجل المحتوم ، أي دولة في العالم أمريكا ساعدتها او حلت مشاكلها منذ القنبلة الذرية على هيروشيما ومن قبلها أمريكا عدو الإنسانية الأول ، ربنا يرزقنا سوداني ابن حلال راضع لبن أمه بالحلال ليضع السودان على اول درجات سلم النجاة ويعرف سياسة محلية قبل الدولية واهم شرط يكون غير عميل وخائن لوطنه يخاف الله هذا ما نفقده اليوم، والله المستعان.
Too late لا أمريكا ولا الشيطان الرجيم يستطيع أن يفعل شيئ أو يغير فى معادلة الحرب الآن, ربما الا بألتدخل العسكرى المباشر الامر الذى يبدو غير واردا و امريكا فى عام انتخابات عامة لا يمكن لها أن تتورط فى حرب خارجية و درس افغانستان أكبر دليل, السلاح الوحيد لدى الامريكان هو العقوبات و فعاليتها محدودة و يمكن الالتفاف عليها.
كلام مكرر وماسخ امريكا زي الحشاش ب دقنو لاحققت نصر فب أفغانستان ولا دعمها للكرواتيا نفع ولا لإسرائيل نفع نسمع طحنا ولا نري طحينا احسن من تدين وتشجب باقي العباراتCONDEMEN WITH STRONG TERMS
ههههه امريكا تتغير امريكا بتاعت قروش والامارات دفعت ليها تقيل وماهاتعمل حاجة احسن نمشئ وراء الصين او روسيا ونوعدهم بي مشاريع وغيروا عشان يقبلوا وحتي عثمان ذو النون قالوا انتظر 4ساعات عشان يقابل عبدالرحيمو وقالوا اخذوا ظرف من القروش ههههه ولكن هل الشعب يستمع الي ذو النون لانو نبي او رسول او زول مقدس طبعا حتي لو كان سكران كذاب او مرتش او اي صفة كعبة فيه مامهم الناس عاوز تسمع الصوت الواقف مع الجيش حتي لو كان خالد سلك او عرمان حتي بس يكون مع الجيش وليس الدعامة وبعدين يا ذو النون القروش دي حقت الشعب المنهوبة وليست قروش عبدالرحيم او حميرتي ديل لما جاءوا 2019 ماكانوا يملكوا قشه ولايهمك ياذوالنون القروش قروشك مال الدوله وليس مال آل دلقو واكيد الشعب عافي ليك بيها https://www.alnilin.com/13336712.htm
أمريكا تنتظر اللحظة المناسبة للتدخل مع تردي الحالة الإنسانية وليعلم الجميع انها ستاتي من أجل مصالحها وليس دعما لهذا الطرف او ذاك يعني الاتنين خسرانين.. كتلتوا الأرواح ونهبتوا الناس في الفاضي ساكت.