أخبار السودان

حمدوك: أكثر من 40 دولة ومنظمة ستشارك في مؤتمر شركاء السودان الأسبوع المقبل

رئيس الوزراء يؤكد أن المؤتمر يؤسس لعلاقة دولية جديدة متكافئة

الخرطوم: الراكوبة

قال رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، يوم الأربعاء، أن مؤتمر شركاء السودان المزمع في 25 يونيو الجاري، يؤسس لعلاقة جديدة مع المجتمع الدولي ويمثل إشارات عودة السودان للمجتمع الدولي في شكل شراكة ن”طمح فيها لعلاقة دولية متكافئة”.

وقال حمدوك، على صفحته الشخصية بفسيبوك : “عقدتُ اليوم اجتماعين منفصلين مع وفد اتحاد أصحاب العمل، والمجتمع المدني بحضور وزير المالية والتخطيط الاقتصادي، وذلك بهدف تنويرهم بالتحضيرات التى تمت بشأن مؤتمر شركاء السودان الذي سينعقد اسفيرياً في العاصمة الألمانية برلين في 25 من يونيو الجاري، بتنسيق المانيا، الأمم المتحدة، الإتحاد والأوروبي، ومشاركة اكثر من 40 دولة ومنظمة”.

وذكر في الوقت نفسه، أن مؤتمر شركاء السودان يأتي في ظروف وتعقيدات مختلفة، وتحديات متعددة والتي “نتوقع أن يعالجها المؤتمر ويدعم الإطار العام لخطة التنمية الإقتصادية لتحقيق شعار الثورة المتمثل” في “حرية سلام وعدالة”.

‫7 تعليقات

  1. انا لومنهم ماحادي السودان قروش لانو ما عاوزين يشتغلو بي نفسهم عاوزين يقعدو في مكاتب وكنداشة وينظرو في الاقتصاد ويركبو V8والموضوع ماداير شحده من دول والحل زراعه ناس تزرع تاكل تشبع تتعلم وتنتج وحكومة ماعاوزين ولا وزارت ولا بطيخ نصرف على الراسمالية والحكومة الوهمية بتاع اللبن والدكان ماعندها هيبه عليهم ماعارف بنلف في الحلقة المفرغه تاني وتالت.. ي حمدوك سيب عمايل الانقاذ دي نحنا ماشحادين ولا عاوزين قروش من زول طالما شبابنا قاعد سيب الخايسين الحولينك واستبدلهم بلجان مقاومة شباب وتنفيذيين ومتحمسين جاهزين لتفجير الثورة على جيش الخرا والراسمالية وحكومتك ذاتو.. جمعة واحدة لاسترداد الدولار وانهاء تضخم وجمعه واحده لمحاكمة الكيزان..

  2. الزول ده طاشم لسه ولا علاقة له بالمواطن ولا يحس بالمواطن بتاتا. كل حديثه شراكات دولية، وعلاقات دولية، ومنظمات دولية، وبعثات دوليةْ وسفريات دولية، ومجتمع دولي والبلد من جوة وسعت للطيش.
    بقت علينا تلاتة فقر ومرض وجوع وحضرتو بعد سنة للان ما مشى حتى شاف او وار ولايات السودان

  3. الزول ده طاشم لسه ولا علاقة له بالمواطن ولا يحس بالمواطن بتاتا. كل حديثه شراكات دولية، وعلاقات دولية، ومنظمات دولية، وبعثات دوليةْ وسفريات دولية، ومجتمع دولي والبلد من جوة وسعت للطيش.
    بقت علينا تلاتة فقر ومرض وجوع وحضرتو بعد سنة للان ما مشى حتى شاف او زار ولايات السودان

  4. يا حمدوك وقحت سيبونا من التنظير الفاضي، وين وعودكم قبل الثورة وأيام الثورة بأنو البلد حتحدث فيها طفرة كبيرة أول من تسقط الانقاذ؟ الحصل انو غطستو حجر البلد للنهاية ودمرتوا شوية الأمل ال كان عند الناس.
    قلتم بأنه سيتم وقف مليارات الدولارات من الفساد أو التي تصرفها الانقاذ على ناسها أو في مؤسسات غير مجدية، يعني المفروض للآن هذه الاموال بس تكون كافية بل وفائضة لسد إحتياجات السودان، وإلا انكم كنت كاذبين وضخمتوا من الفساد عشان تجيروا الناس لصالح مصالحكم الحزبية الفاسدة.
    واين مشاريع التنمية ونهضة السودان وال 70 مليار دولار القلتو جاهزة أول ما تسقط الانقاذ حتجي متلبة في السودان؟
    المتكل على المجتمع الدولي متكل على حيطة مايلة وحتى لو ادوك شي كلو بمقابل. وليه الدول دي تديك مجان وهي عندها مواطنون محتاجين ومشاريع؟ عشان خاطر عيونك يعني ! اصحى يا بريش

  5. لن يغنى ولن يسمن من جوع ، نحن أغنياء بمورادنا بما فيها المورد البشرى وبخيراتنا يجب أن لانمد أيدينا إلى أحد لكى يعطينا ويتصدق علينا ، شئ مؤسف ومؤلم أن دولة مثل دولتنا تمد قرعتها بأى صورة كانت وباى مسوغ كان فهى شحدة والغرب لا يعطيك لله فى الله نعم سيطلبون الثمن ولا ندرى ما هو الثمن الذى سيقدمه السيد حمدوك لهم حتى يعطون ونأخذ نحن من يدهم و نحن صاغرون ، والله الإجتهاد والتعب والركض وراء الدول الاوربية هذه لو سخر فى الزراعة وضبط التعدين ومكافحة التهريب لكنا اليوم نتصدق على غيرنا من الدول التى تعودت على الاعتماد على غيرها مثل ليبيريا وكل الدول التى نريد ان نحذو حذوها فهى لا تشبهنا ولا تملك ربع ما نملك والله لو كانت تملك الذهب فقط لما مدت قرعتها للأمم المتحدة بالبند السادس ولا غيره…. ياحمدوك بالله ارجوك احفظ عزتنا وكرامتنا وبطل الشحدة الداخلية والخارجية وركز فى ورقتك وطور السودان بما عندنا ونحن اصلا صابرين و مستعدين نصبر أكتر إذا بدأت بداية حقيقية بالزراعة والتعدين وتخفيض الضرائب وحل مشاكل النازحين و تحقيق السلام ومجانية الصحة والتعليم أما ان تعديها شحدة داخلية بما يعرف بالقومة للوطن او خارجية بما ذكر فى هذا الخبر او شحدة لدول المحور او الإرتزاق فى ليبيا واليمن كما كنا فى عهد المخلوع فلن نقبل ولن يتقدم السودان… وهاهى دول اوربا بصمتها كلها أرسلت فقط تسعين طن مستلزمات طبية لكورونا فى حين الامارات التى لا تتجاوز مساحتها باريس او برلين ارسلت نصف هذه الكمية لوحدها ومش كدا بس الاتحاد الاوربى ما اداكم ليها فى يدكم خلى المنظمات هى التى تتولى توزيعها ومنحها وكذلك مؤتمرك هذا لن يأتى بسيولة بل بمشروعات عبر الامم المتحدة او غيرها لعقود يكون الشعب السودانى إنقرض ، يازول إنقرع وأبقى فى اللي يلتك.

  6. موفق باذن الله يا حمدوك وربنا يقويك ويكفي انك ما حرامي وقلبك علي البلد ويكفيك شر الحاسدين والحاقدين وفاقدي الوطنيه

  7. ديموقراطية المضرة
    ( …. أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا…. )
    وافقت قوى الحرية والتغير (قحت)  الحاضنة السياسية لحكومة الفترة الإنتقالية في السودان صراحة على   مشروع قرار مجلس الأمن لإنشاء بعثة سياسية لدعم الحكم المدني الانتقالي في السودان  الذي تمت صياغتة بناءا على خطاب عبدالله حمدوك رئيس الوزراء، ولم ترفض  مشروع قانون الكونغرس الأمريكي لدعم الحكم المدني الانتقالي في السودان، ولم ترى فيه إنتقاص من السيادة الوطنية للبلاد أو محاولة للهيمنة.
    بينما ذات القوى ترفض وتنافح سياسة وزير المالية د:إبراهيم البدوي وترى فيها إستجابة وخضوع لسياسات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي  ومحاولة من القوى الإمبريالية لإستغلال موارد السودان (الهائلة ).
    هذا تناقض فاضح ل (قحت ) فهي ترحب بالمشروع السياسي للغرب في السودان وتقدم له المبررات، وترفض الوجه الإقتصادي لهذا المشروع.علما بإن المشروع السياسي يتضمن بنود تؤكد على الإصلاح المالي والإقتصادي وفق نهج الغرب.
    المشروع الغربي في السودان يمشى على قدميين،ولن توقفه قحت ، أدرك وزير المالية ذلك لذا يمضي في تنفيذ سياسات ضاربا بأفكار قحت (البالية) عرض الحائط.
    الدعم الغربي لحكومة الفترة الإنتقالية هو الذي يكبح أحلام الإسلاميين في الرجوع لسلطة. لذا لا حل لقوى الحرية والتغير من التمسك به وتنفيذ المشروع بشقيهي السياسي والإقتصادي. ولا بأس من بعض التمنع الشكلي والظاهري لحفظ ماء الوجه.
    الحزب الشيوعي السوداني حزب للمعارضة لا يصلح للحكم،. رفض المشروع الغربي ،رفض لحكومة حمدوك، وسحب الثقة منها، ويعني إنتخابات مبكرة(إنتخابات مضرة)

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..