أخبار السودان
السلطات السودانية تشدد الاجراءات الأمنية في قمة “سلفاكير ? مشار”

طوقت السلطات الأمنية في السودان، يوم الإثنين، الشوارع المؤدية إلى مقر مباحثات بين فرقاء دولة جنوب السودان.
وانتشرت أفراد من الشرطة بكثافة في شارع النيل الرئيسي، حيث يقبع مقر المفاوضات بين رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، وزعيم المتمردين رياك مشار.
وبدا واضحاً أن محاولة اغتيال رئيس الوزراء الاثيوبي، أبي أحمد قبيل أيام القت بظلالها على قمة “سلفاكير ? مشار”.
وقال صحفيون إن التوتر كان ظاهراً على أفراد الأمن الذين اخضعوا الحاضرين إلى تفتيش أمني دقيق، وحرموا من لم يتحصل على أذونات دخول من تغطية القمة.
ويشهد القمة التي ترعاها الهيئة الحكومية للتنمية “ايقاد” الرئيس اليوغندي يوري موسفيني.
ومنع الأمن الراجلين من التحرك في شارع النيل ذو الطبيعة السياحية، وحول مسارات الحركة بعيداً عن مكان اللقاء.
أكبر خطأ ان تقام مثل هذه القمة في السودان
الله يستر
ارجو ان يتفق الرجلان وان يعم الاستقرار جنوب السودان و السودان وان يلتفت الجميع للتنمية والبناء والاستقرار
سوف يفشل لأن البشير يميل إلى أحد الأطراف ، ولأنه غير مؤتمن وكاذب وحاقد على الجنوبيين.
كانت هذه المفاوضات لتنجح إذا ما بقيت في أديس أبابا ، لكن البشير وبخبث نقل المفاوضات من إثيوبيا إلى الخرطوم لإفشالها لأنه لا يريد أن يرى السلام في الجنوب والشمال يعاني الحروب التي لا تزال مستمرة بدارفور.
اطمئوا مافيش حد يرش حد بموية باردة
أكبر خطأ ان تقام مثل هذه القمة في السودان
الله يستر
ارجو ان يتفق الرجلان وان يعم الاستقرار جنوب السودان و السودان وان يلتفت الجميع للتنمية والبناء والاستقرار
سوف يفشل لأن البشير يميل إلى أحد الأطراف ، ولأنه غير مؤتمن وكاذب وحاقد على الجنوبيين.
كانت هذه المفاوضات لتنجح إذا ما بقيت في أديس أبابا ، لكن البشير وبخبث نقل المفاوضات من إثيوبيا إلى الخرطوم لإفشالها لأنه لا يريد أن يرى السلام في الجنوب والشمال يعاني الحروب التي لا تزال مستمرة بدارفور.
اطمئوا مافيش حد يرش حد بموية باردة