الصحفية شمائل النور تروي قصتها مع عناصر الأمن

على حائطها بفيسبوك، وعقب اطلاق سراحها .. نشرت الأستاذة الصحفية شمائل النور اعلاناً لصديقاتها واصدقائها مفاده أن هاتفها الجوال كان في ايدي غير أمينة، منذ الساعة 11 حتى 2:30، وأن ل ما صدر من رسائل او ردود في الواتس او الايميل او الفيس، خارج إرادتها.!
بعده بأربع ساعات كتبت تفاصيل ما وصفته بالعبط والعشوائية والبلطجة من قبل عناصر جهاز الأمن معها … فماذا كتبت:
حوالي الساعة 11 قاعدة بشرب شاي جنب مجلس الصحافة قبل ما أدخل ورشة مجلس الصحافة حول تعديلات القانون المرفوضة ومن ثم الوقفة الاحتجاجية، فجأة، لقيت زول وراي عايز يدخل راسه جوه موبايلي بطريقة والغة في العشوائية وانتهاك الخصوصية، ولان المشهد غريب ومضحك.
سالته، وقبل أن أكمل سؤال، سألني بصوت عالي: صورتي؟
لا ما صورت، صورتي…. قلت ليه انت منو اصلا، قال: انا جهاز الأمن والمخابرات، قلت ليه، وريني بطاقتك، طلع بطاقة وراني ليها، قلت ليه لكن ما عندك حق أديك التلفون، مشى للعربية المرتكزة بجانب مجلس الصحافة، وجاب معاه ملازم أول، أها دا جاء منفوخ كأنه محمد عطا، ومن بعيد فرحان، معاك ملازم أول محمد مين كدا، جهاز الامن والمخابرات، وطوالي لوى يدي عايز يقلع التلفون، بقيت أقاومه، بقوا التلاتة ماسكين يدي عايزين يكسروها عشان يشيلوا التلفون، شالوه في النهاية، وساقوني البوكس سيء السُمعة، التلفون للأسف لحظة خطفوه كان فاتح، وهاك يا انتهاك، عرفت لاحقا انهم دخلوا في محادثات مع ناس في الواتساب ومسحوا الرسائل باعتبارهم أذكياء، قبل ما التلفون يقفل.. مشيت مكاتبهم في العمارات، قعدت زي ساعتين، مافي اي موضوع، . لا في تحقيق لا استجواب ولا شيء، هم ذاتهم ماعارفين أنا شنو ولا منو، في النهاية لما عرفوني صحفية، ضربوا لناس إدارة الإعلام بالجهاز، مشيت استلمت الموبايل ومسحت صورة دفار الشرطة، ولم استلم سماعتي الأصلية، يبدو اعتبروها غنائم معركة التعديلات، المهم، السماعة دي لازم ترجع.
القصة دي كلها ليه؟؟؟ افتكروني صوّرت منسوبي الجهاز..
they are a garbage
حين يعم الطغيان و الفساد و تنتشر بين كلاب حراسة الفساد البلادة و الخوف و العنجهية و حين تصبح سلطة كلاب الحراسة مطلقة بلا حسيب
عوافي عليك.. قاويتي تلاتة رجال.. اقصد كلاب امن، لأن الرجل السوداني لا يلاوي فتاة، وأي فتاة، أنت.. بمقام كتيبة رجال تحرس أمن الوطن بتبيان الحقيقة..
ثلاثة رجال في قبضة فتاة، خاب فألهم بغزوتهم الوضيعة التي غنموا منها سماعة هاتف..، فاليفرحوا بما غنمو وليفاخروا بجموعهم وملاواتهم فتاة حتى انتصروا وغنموا منها سماعة هاتفها، خسئوا.. وسلمت أبدا يا صاحبة اليراع المسلول .
عليك الله السماعة خليها ليهم ليكملوا فرحتهم البيئسة.. تبا لهم.
إلى متى تستمر هذه الفوضى وانتهاك الحقوق وعدم احترام المواطن فى وطنه وعلى ترابه؟!
ههههههههههههههههه أخيرا وليس أخير يجب يا فريق عطاء أعطي رجال أمنك درس في
الاخلاق والتعامل مع المواطن بدون أهانة كرامة المواطن الحر وبدون تطبيق
الافلام البوليسيه علي المواطن ويجب علي رجال الامن أن يأخذوا دورات في
التعامل مع البشر ودورات في التعامل مع الحيوان
أستاذة شمائل النور
التحية لكي وانتي وامثالك كثيرات قابضات علي الجمر في وطني الحبيب الذي ولغ فيه الكلاب .
والتحية لقلمك الذي ما انفك يتحف المرجفين برصاص الحقيقة .
والعار والخزي لكل رجل امن حقير يعتدي علي آي امرأة مهما كانت ويلوي ذراعها لكي يأخذ منها هاتفها.
هذه ليس أفعال رجل أمن ولكنها أفعال كلاب أمن مهمتهم أن يهينوا النساء والرجال والأطفال فقط ليحافظوا علي اللقمة التي تلقي أليهم .
ولكنها عادية في وطن تأخذ حكومته اتاوات من نساء فقدن عائلهن فاضطررن لامتهان المهن الهامشية كيبع الشاي لتربية ابنائهن .
اكرر لكي التحية
وغدا لناظرهـ قريب
محسن عثمان
شمائل الصحفية ضد الحرامية …. أنحني وأرفع القبعة إجلالا وتقديرا للمناضلات والمناضلين ضد العصابة الحاكمة
القصة دي كلها ليه؟؟؟ افتكروني صوّرت منسوبي الجهاز..
خايفين مش افتكروك صورتي هم خايفين تكوني صورتي دا تكون القصة وضحت ..
واللة ما انجسكم ايها الكلاب انتم واللة اسفل من السفالة نفسها ولا اخلاق لكم البتة هل تتوقعون ان تستمر الانقاذ الي يوم لا ينفع طة ولا وداد ولا بشير كلا واللة واللة اكاد ان اجزم انكم قريبا الي مذبلة التاريخ ايها الحقراء الجبناء تتطاولون عن النساء وخليل ابراهيم دخل الخرطوم وحلايب وشلاتين تنظر اليكم واسيادكم يسرقون زبير محمد حسن…طة
وداد وغيرهم وعويركم ذي لا يعرف كلام اتظنون انكم تحرسونة ايها الاراذل المنحطين واللة هذة البنت اشرف من اشرفكم لعنكم اللة حيثما واينما كنتم اللهم يا رب المظلوب سلط عليهم الجحيم في دنياهم قبل اخرتهم انهم بلا حياء ولا رجولة ولا نخوة
أولا أحييك على شجاعتك أيتها السودانية اﻷصيلة، بس عندي سؤآل وهو أثناء محاولة هؤلاء المخانيث اعتقالك وأخذ الموبايل من يدك هل كان هنالك حضور ذكوري ( أتمنى أن تكون إجابتك بلا ) ﻷنه لو كانت الإجابة نعم فأقول يا للحسرة ودا السبب اللي يخلي مثل هؤلاء يتطاولون على الناس ودا السبب اللي مخلي القرف ديل حاكمين البلد إلى الآن
ناس محمد عطا عندهم الوقفة الاحتجاجية لصحفية لا تتبع لنظام البشير الفاسد على محاولة نظام البشير ارتكاب المزيد من جريمة تكميم الأفواه الصحفية جريمة تستحق عليها الصحفية الاعتقال. أما قتل ثلاثة طلاب على يد زميلهم فليس جريمة بالنسبة لمحمد عطا وأمنجيته ويستحق مرتكبها أن يظل حراً طليقاً يحمل ساطوره أو مديته ويسرح ويمرح حتى يتيسر له ارتكاب جريمة قتل أخرى أبشع وأشد خطراً إن شعر بالرغبة في ذلك. البلد انتهت!
المرة الجاية قولي ليهم أمشوا قالعوا المصريين في حلايب و أخواتها والحبش في الفشقة ولما ترجعوهم لحضن الوطن تعالوا أديكم موبايلي بدون كلام وحلال عليكم
لعنة الله على الظالمين
يا إبنتى
حياكةالله
ديل جراقيس محمد عطا لوكان فى جيبك مليون كانوا اخلوا سبيلك
حراميه كلاب مجرمين
they are a garbage
حين يعم الطغيان و الفساد و تنتشر بين كلاب حراسة الفساد البلادة و الخوف و العنجهية و حين تصبح سلطة كلاب الحراسة مطلقة بلا حسيب
عوافي عليك.. قاويتي تلاتة رجال.. اقصد كلاب امن، لأن الرجل السوداني لا يلاوي فتاة، وأي فتاة، أنت.. بمقام كتيبة رجال تحرس أمن الوطن بتبيان الحقيقة..
ثلاثة رجال في قبضة فتاة، خاب فألهم بغزوتهم الوضيعة التي غنموا منها سماعة هاتف..، فاليفرحوا بما غنمو وليفاخروا بجموعهم وملاواتهم فتاة حتى انتصروا وغنموا منها سماعة هاتفها، خسئوا.. وسلمت أبدا يا صاحبة اليراع المسلول .
عليك الله السماعة خليها ليهم ليكملوا فرحتهم البيئسة.. تبا لهم.
إلى متى تستمر هذه الفوضى وانتهاك الحقوق وعدم احترام المواطن فى وطنه وعلى ترابه؟!
ههههههههههههههههه أخيرا وليس أخير يجب يا فريق عطاء أعطي رجال أمنك درس في
الاخلاق والتعامل مع المواطن بدون أهانة كرامة المواطن الحر وبدون تطبيق
الافلام البوليسيه علي المواطن ويجب علي رجال الامن أن يأخذوا دورات في
التعامل مع البشر ودورات في التعامل مع الحيوان
أستاذة شمائل النور
التحية لكي وانتي وامثالك كثيرات قابضات علي الجمر في وطني الحبيب الذي ولغ فيه الكلاب .
والتحية لقلمك الذي ما انفك يتحف المرجفين برصاص الحقيقة .
والعار والخزي لكل رجل امن حقير يعتدي علي آي امرأة مهما كانت ويلوي ذراعها لكي يأخذ منها هاتفها.
هذه ليس أفعال رجل أمن ولكنها أفعال كلاب أمن مهمتهم أن يهينوا النساء والرجال والأطفال فقط ليحافظوا علي اللقمة التي تلقي أليهم .
ولكنها عادية في وطن تأخذ حكومته اتاوات من نساء فقدن عائلهن فاضطررن لامتهان المهن الهامشية كيبع الشاي لتربية ابنائهن .
اكرر لكي التحية
وغدا لناظرهـ قريب
محسن عثمان
شمائل الصحفية ضد الحرامية …. أنحني وأرفع القبعة إجلالا وتقديرا للمناضلات والمناضلين ضد العصابة الحاكمة
القصة دي كلها ليه؟؟؟ افتكروني صوّرت منسوبي الجهاز..
خايفين مش افتكروك صورتي هم خايفين تكوني صورتي دا تكون القصة وضحت ..
واللة ما انجسكم ايها الكلاب انتم واللة اسفل من السفالة نفسها ولا اخلاق لكم البتة هل تتوقعون ان تستمر الانقاذ الي يوم لا ينفع طة ولا وداد ولا بشير كلا واللة واللة اكاد ان اجزم انكم قريبا الي مذبلة التاريخ ايها الحقراء الجبناء تتطاولون عن النساء وخليل ابراهيم دخل الخرطوم وحلايب وشلاتين تنظر اليكم واسيادكم يسرقون زبير محمد حسن…طة
وداد وغيرهم وعويركم ذي لا يعرف كلام اتظنون انكم تحرسونة ايها الاراذل المنحطين واللة هذة البنت اشرف من اشرفكم لعنكم اللة حيثما واينما كنتم اللهم يا رب المظلوب سلط عليهم الجحيم في دنياهم قبل اخرتهم انهم بلا حياء ولا رجولة ولا نخوة
أولا أحييك على شجاعتك أيتها السودانية اﻷصيلة، بس عندي سؤآل وهو أثناء محاولة هؤلاء المخانيث اعتقالك وأخذ الموبايل من يدك هل كان هنالك حضور ذكوري ( أتمنى أن تكون إجابتك بلا ) ﻷنه لو كانت الإجابة نعم فأقول يا للحسرة ودا السبب اللي يخلي مثل هؤلاء يتطاولون على الناس ودا السبب اللي مخلي القرف ديل حاكمين البلد إلى الآن
ناس محمد عطا عندهم الوقفة الاحتجاجية لصحفية لا تتبع لنظام البشير الفاسد على محاولة نظام البشير ارتكاب المزيد من جريمة تكميم الأفواه الصحفية جريمة تستحق عليها الصحفية الاعتقال. أما قتل ثلاثة طلاب على يد زميلهم فليس جريمة بالنسبة لمحمد عطا وأمنجيته ويستحق مرتكبها أن يظل حراً طليقاً يحمل ساطوره أو مديته ويسرح ويمرح حتى يتيسر له ارتكاب جريمة قتل أخرى أبشع وأشد خطراً إن شعر بالرغبة في ذلك. البلد انتهت!
المرة الجاية قولي ليهم أمشوا قالعوا المصريين في حلايب و أخواتها والحبش في الفشقة ولما ترجعوهم لحضن الوطن تعالوا أديكم موبايلي بدون كلام وحلال عليكم
لعنة الله على الظالمين
يا إبنتى
حياكةالله
ديل جراقيس محمد عطا لوكان فى جيبك مليون كانوا اخلوا سبيلك
حراميه كلاب مجرمين