نداء لكل المعارضين لنظام الجبهة الاسلامية والإنقاذ

نداء لكل المعارضين لنظام الجبهة الاسلامية والإنقاذ

د . محمد علي خيرالله
[email][email protected][/email]

لقد حاولت أن أحصي المنظمات والحركات والتي قامت نتيجة لإضطهاد حكم الإسلاميين في السودان وما سببه ذلك من نهاية للهوية السودانية وللوصول بالتاريخ السوداني للحضيض وفشل كل مشاريع الإنقاذ وفشل العميد عمر البشير في كل ما أعلنه في بيانه الأول عند قيامه بالإنقلاب العسكري في عام 1989م يوم 30 يونيو ذلك اليوم الأسود في تاريخ السودان وحيث أن كل تلك الجبهات والحركات والأسامية والتي أصبح عددها يفوق مئات الآلاف من التجمعات ولذلك الحل الواحد والأوحد هو قيام مؤتمر واحد يضم كل هذه الكيانات من الجبهة الثورية إلى التحالف الوطني إلى قوى التغيير الديمقراطي وهذه الفوارق لن تفيد إلا حكم الإنقاذ لذلك على كل هذه الفئات الدعوة للتوحيد وقيام مؤتمر يضم كل تلك الكيانات حتى لو كان ذلك خارج السودان ليعلن للعالم أجمع وحدة القوى السودانية لإنقاذ السودان من الإنقاذ والخلاص الوطني للسودان المغلوب على أمره ولذلك نداء لكل السودانيين في العالم أنظروا للمشردين بسبب الحرب وللجوعى وللذين لا عمل لهم وللأسر الفقيرة والتي لا تجد حتى الزكاة التي يدعي الحكام أنهم يوزعوها على المساكين والفقراء أنقذوا السودان وأعلنوا توحيد كل الفضائل والله أكبر والعزة للسودان .

تعليق واحد

  1. كلام جميل فواجب كل سوداني حر العمل على إنجاح هذا العمل لتوحيد الجبهة الداخلية من أجل إنقاذ ماتبقى من وطن كان إسمه السودان أرض المليون ميل مربع …

  2. أيها السودانيين ( لبوا نداء خيرالله ) ويا ريت نسمع تلية هذا النداء من الحلو وعقار وعرمان والمهدي والميرغني وحيدر ابراهيم وأمين مكي مدني وجبريل ابراهيم وأركو وعبدالواحد والخطيب وهجو وسميرة زوجة الشهيد وأخل عوضية ود علي وشهداء رمضان وكل الذين ذاقوا مرارة بيوت الأشباح والصالح العام .

  3. قرأت آلاف المقالات المعارضة للنظام على هذا الموقع العملاق (الراكوبة) إلا أنني أعتبر هذه الأسطر خلاصة لكل تلك المقالات التي كتبت سواءً كانت تحكي عن الفساد أو الحرب أو أو أو …، نعم فليكن شعارنا “تأبى الرياح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت احادا” نعم لوحدة صف المقاومة لأن هذا النظام منذ مجيئة في ذلك اليوم المشئوم وهو يراهن على هذه الفرقة وهذا التناحر بين القوى السياسية المختلفة المعارضة لهم،، ولما كانت المصلحة العليا هي فوق كل شيء (السودان الوطن الواحد الذي يضم كل القبائل وكل الأديان وكل وكل وكل…) لذا وجب على الجميع أن يجتهدوا ويقدموا تنازلات واضحة لردم هذه الهوة الموجودة بين المعارضين لإنجاز المهمة مهمة الاحتفاظ بما تبقى من تراب الوطن لأن فرقتنا تعني تشرزم وتلاشي هذا الوطن الغالي ………

  4. صدقوني يا أخواننا المؤتمر الوطني لا يستطيع أن يقضي على الجبهة الثورية لأن الجبهة الثورية تقاتل من أجل قضية بينما يقاتل المؤتمرجية من أجل السلطة ومن أجل ما جمعوه من أموال وما يشيدوه من مباني شاهقات!!! هذه هي الحقيقة، المؤتمر الوطني أصبح منبوذ عالمياً وقوته تضعف شيئاً فشيئاً بينما الجبهة الثورية تتزايد قوتها بكم أيها الأحرار الشرفاء ، والحقيقة أن هذا التنظيم هو التنظيم الذي يمكن أن يحافظ على ما تبقى من السودان وهذه القوة التي يتخوف منها البعض وحتى الذين يعارضون النظام سوف تكون نواة حقيقية للجيش السوداني ما بعد الإنقاذ وسوف تعاد للقوات المسلحة السودانية سيرتها الأولى بعد دمج أو بالأحرى رجوع هؤلاء البواسل إلى مواقعهم الأساسية داخل القوات المسلحة لتصبح قوة رادعة لكل معتدي على تراب الوطن والمحافظة على حسن الجوار بين جميع الدول الجارة وبالأخص دولة الجنوب مع السعي الجاد للوحدة الطوعية إنشاء الله………….

  5. الحق يقال يا دكتور وحدتنا إن لم تك تتم في هذه الظروف فمتى تتم ، لقد فاض الكيل و أظنك ما قصرت في تبيان ذلك و الأكثر من ذلك علم هو علم “من لم يري أو يسمع ؟؟” ، لقد وضع الجماعة مصالحهم في كفة و ضربو بعرض الحائط “النفس الطهورة” ، و ظنو أن تحالفاتهم الباطلة ستحميهم و تضعهم في خانة “المبعوثون في الأرض” نقول حوا والده و كيدكم في نحركم
    و أهم ما قلت أننا لو في هذه المرحلة إتحدنا نتداوي من مرض كبير إسمه “أنا عارضت بشكل مؤسس و شلت السلاح أو أنا عشت في بيوت الأشباح و أنا دخلت السجن ” لأ و ألف لأ
    الرؤية المشتركة المؤسسة تقينا من سنين أخرى من الضياع ، و رأس الحكمة هي تداول الأفكار و تحرير النفس من الغبن الذي وقع على الجميع
    الهم أجمع كلمتانا قبل أن “تذهب قيمنا الأصيلة؟؟”

  6. تعالوا نلم الوان الطيف الفي الخرطوم ابناء شعبي والفي امدرمان ،تعالوا ونحسب خطوه ومما اخدنا الاستقلال ولا اتقدمنا ولا اتأخرنا ،سؤال مطروح لكل فئه من فئه الشعب بالف سؤال دم اجدادنا بحرض فينا علي الحريه،وبقدرنا عشان ما نحافظ علي وحدتنا الوطنيه،هي دي الرؤيه الحقيقيه للسودانيين ،ويجب عليهم ان يتوحدوا ضد حكم الظلم والجبروت الفاشي ويما يسمي بالانقاذ،وكلمه حق اقولها بضمير وقسما فان المستعمر اكثر وفاء من هؤلاء العصبه الانقاذيه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..