جهلاء “المشروع الحضاري” يفترون اسماً “لله”.. وتأخذهم العزة بالإثم.. شاهد الوثائق!!

عثمان شبونة
* رحم الله أهل “الكفاءة” وأصحاب الذوق، ومن ينجزون بمحبة.. فالعمل لو كان “عبادة” فحسب، لكفى… إنما هو أيضاً “رسول” يخبرنا بقيم كثيرة لهذه الحياة حين تجود النفس بأسمى ما عندها؛ إخلاصاً؛ وتسامياً؛ ودقة تعكس على المُحيّا الرضا والحبور… فكم مسرور في هذا العالم تحمله الغبطة وحدها بسبب موظف يملأ المكان عدلاً ونزاهة وابتسام.. وكم عندنا من الوجوه التي تملأ ضلوعك بـ”محلول” من الكدر، والشعور بعبث الواقع، والتدني البشع حين يحتل البعض أمكنة لا تناسبهم..!
* (في السودان: كل واحد يحتل غير مكانه.. المال عند بخيله.. والسيف عند جبانه).. هذه العبارة ظل “يرددها” ضابط الشرطة والشاعر الراحل أبو آمنة حامد.. وكثيراً يستخدمها في زاويته الصحفية الشهيرة “دبايوا” كلما اعتراه الضيق في عاصمة “الغضب”..! والآن اختلفت الشرطة عن الزمان الذي كانت عليه أيام “أبو آمنة” فقد أصبحت الأدوات الحديثة لخدمة الجمهور متاحة لها في “الانترنت” وخلافه.. مع ذلك تفيض بعض مكاتب خدماتها بحملة دبلوم “الغفلة” وبكالريوس “اللا مبالاة” وشهادات “وفاة الضمير” كما يوضح النموذج ــ الصارخ ــ أدناه.. وهو مثال واحد من عشرات أو مئات النماذج..!
* ذهب المواطن محمد عبد الله لاستخراج الرقم الوطني.. وتمت عملية الاستلام بعد جهد و”طشاش!!” فدائماً الشبكة طاشة.. ثم تفاجأ بأن الضابطة وهي برتبة ملازم تسلمه ورقة مكتوب عليها اسم غريب لا يرد على خيال بشر مطلقاً.. فقد جاء اسم والدته كالتالي: (أم سلمة عبد الحمل الطيب حامد).. نعم (عبد الحمل)!! قال لها المواطن الغلبان: سعادتك؛ هذا الاسم غير صحيح..! قالت: (والله دا المكتوب في الجنسية).. قال لها: (الجنسية فيها خطأ، ولكن ليس مكتوب فيها عبد الحمل، إنما المكتوب عبدالله، لكن الكاتب قدّم الهاء على اللام فصار “عبدالهل” بدلاً عن عبدالله، ولم يرضى أن يغيره)..! واصل الرجل البسيط حديثه للضابطة: ” يا سعادتِك معاك شهادة التسنين أصلية كان ممكن تصححي منها الاسم”.. ولما غالبته قال لها بهدوء: “يا سعادتِك الحَمَل ليس من اسماء الله الحسني فلماذا سمَحَت لكِ نفسك بكتابته”؟..!! قالت الضابطة: “أنا قرأته عبد الحمل وكتبته كذلك.. المهم تمشي تغير الجنسية وتدفع رسوم لتصحيح الخطأ”..!
* أيتها الشرطة: جل من لا يسهو.. وعلاج السهو في مثل هذا الموقف الفاضح “القمئ” هو التعجل في التصحيح، مع إعتذار رقيق واستغفار يا “أهل الشريعة”..! خصوصاً وأن الاسم الذي قسرتموه فيه افتراء على الله واستفزاز لكل ذي نفس سوية.. فلو كانت ضابطة “الرقم الوطني” مؤهلة “ثقافياً على الأقل” وتعي عملها جيداً لرفضت أن تكتب الاسم (عبدالحمل) حتى لو كان مكتوباً في جميع أوراق المواطن هكذا “والعياذ بالله”..!!
* منذ العام 2013م لم يتم تعديل الاسم.. والمواطن يرفض دفع رسوم عنوة إزاء “خطأ شنيع” لم يكن طرفاً فيه.. لكن.. تعالوا لتروا المصيبة.. فمن خلال بعض الأشخاص حدثت لهم “شوائب” في اسمائهم؛ عرفتُ أن خطأ الشرطة يدفع ثمنه المواطن “رسوماً” تبلغ “40” جنيهاً؛ تزيد أو تنقص؛ لست أدري.. فهل هي صدفة أن تفتري الموظفة اسماً “لله” جلّ شأنه بهذا “الشذوذ”؟! وهل عمل السجل المدني يحتمل موظفات وموظفين يهتمون بالواتساب والساندوتشات أكثر من إهتمامهم بالأسماء والتفاصيل؟ علماً بأن “السجلات” حساسة ينبغي ألا يدنسها “الغباء” أو التعمُّد..!
* قطعاً (البعض) ليس الكل..! لكن كيف نخرج من “هاوية” التخلف والعشوائية، وتكرار دوائر “السخف”..!!
أعوذ بالله
[CENTER]
[/CENTER]
سمعنا بعبد البنات لكن عبد الحمل بما حمل دي ما سمعنا بيها يا ضابطة انتباه هل الحملان تعبد إذا كان مجازا عبادة البنات وهي لا تعني العبادة بالمعنى اللفظي للكلمة إنما لمكانة البنت من قلب الرجل.
طبعاً اكيد المرحوم (المواطن) غلطان لانه في الأساس لم يراجع شهادة الجنسية منذ استلامها (10/12/2012)، ومثل تلك الأخطاء تحدث كثيراُ فى الأوراق الثبوتية خاصة جوازات السفر.
بس العتب ما علي المواطن المرحوم – العتب علي الفاقد التربوي في جهاز الشرطة الذين يتم تعيينهم لحماية الدين طبعاً وليس لخدمة المواطن، ولذلك ليس مستغرباً الا يفرقوا بين الحمل والجمل، ناهيك عن اسماء الله الحسني – تبارك وتعالي.
الموضوع يا أخ شبونة ليس “ديني” بل جهل وجهالة وإمعان في البيروقراطية وذلة المواطن…
وبرضوا نقول الجاتك في مالك سامحتك، والحمد لله ما طلعوا ليك شهادة وفاة بدل الرقم الوطني.
لا حول و لا قوة الا بالله
جماعة المشروخ الحضاري ديل يعبدو الشيطان وارد لانه بشتغل معاهم و بتعلم منهم، يعبدو القروش .. اكيد دا دينهم ..لكن يعبدو الحمل دي جديدة لانه ما فيهو كده ليهم خاصة بعد صدروا اناث الضان
معليش يا شبونه في مدرسه ل طلاب الصف الخامس اساس في حصة الدين قالت للطلاب نبي الله فرعون اي والله نبي الله فرعون الطلاب صححوها رفضت واصرت علي ملامها
ما رايك
فضيحه وغباء ودا الحاصل ياود شبونه هم الموظفين مافاضيين من النت والواتساب وسماع الاغانى مش مستعدين للتدقيق ابدا والسجل المدنى ى به اخطاء فادحه مفروض قبل حفظ البيانات تتم مراجعتها بصوره دقيقه ممكن الاستعانه بمدقق او ممصحح قبل الحفظ اى بيانات مدنيه بس من يقنع الديك؟حصل مره شقيقى استخرج شهاده سجل مدنى من كوستى وجاء الخرطوم لاستخراج جواز سفر اضطر السفر ثانيه الى كوستى لاضافه حرف الدال فقط (جده دفع الله كتبوهو ناس السجل المدنى فع الله)يعنى الضابط المسئول حتى بدون اوراق ثبوتيه ينتبه للخطأ المطبعى!!شكرا شبونه
قوم إذا ما إستنبح الأضياف كلبهم
قالوا لاٌمهم? قومى بولى على النار.
القائمين بأعمال تسجيل الوثائق الثبوتية يجب أن يكونوا حصيفين و لا سيما إذا كان الأسم مقرون باسم من أسماء الجلالة.
أهلنا النوبيين يترجمون اسم ( عبد ) إلى اللغة النوبية ( المحسية ) أو ( الدنقلاوية )
فالمحس يسمون ( أوش الله ) و الدناقلة يسمون ( نقد الله ) و الاسمين بمعنى ( عبد الله )
و في إحدى المدارس بالمملكة العربية السعودية استغربت المعلمة من اسم إحدى الطالبات ( مروة أوش الله )
فقالت ويش أوش الله فقامت بتعديل الاسم إلى مروة ماشاء الله .
ظناً منها وقوع خطأ إملائي.
و من الأسماء المشهورة في السودان عبد النبي و عبد الرسول.
ما يعتبر لدى السلفين شرك بالله فيتم الإلزام بتغيير الاسم إلى ( عبد رب النبي ) ( عبد رب الرسول )
ما يؤكد أن الاسماء المقترنة بالذات الالهية لا بد من التدقيق فيها لتلافي الوقوع في المحظور.
من شروط اختيار الموظف سابقا اجادة الطباعة علي الالة الطابعة عربي /انجليزي خاصة السرعة وي حبذا لو كان يعرف الاختزال اتحدي اي موظف تعين ف حكومة الانقاذ يعرًف الاختزال اصبح التعين وراثي ف مؤسسات الدولة هذا ابن الضابط الفلان وهذة بنت المساعد وهذين ابناء السفير ولا الوزير ولمجموعة ديك اقارب الرئيس وهكذا علي المواطن السئ الحظ الشقي الذي يجد عظمة ف الكبدة ولا الفشفاش انتظار حكومة او حكومات قادمة عسي ولعل الله يفرجها له وعلينا كل صابون ي حبيبي
ما يغيظنى أنكم تتوقعون أداء افضل من فاقد تربوى فى بلد حتى وزرائها فى عداد الفاقد التربوى.وصدقونى لو قلت ليكم حتى مدير عام الشرطة ووزير الداخلية لا يفقهون اكثر من هذه الملازم. ما زلت أذكر وكيل الوزارة الذى كان (يهاتى بانشاء وحدة للكمبيوتر بوزارته) وفى العام 1994 ذهب للسعودية رئيسا لبعثة الحج وعاد منها لوزارته بالخبر اليقين مبشرا الموظفين بأنه قد أحضر للوزارة عدد 15 جهاز كمبيوتر فهلل الموظفون وكبروا وهرول بعضهم لوزارة المالية والجمارك لزوم التخليص وانخرط البعض فى دورات تدريبية لزوم محو الامية وكدة وبعد تخليص الاجهزة دعونى للفرجة عليها فكانت حميعها monitors . وكذلك لا زالت تحضرنى صورة ذلك الوزير الذى ذهبت للاجتماع به برفقة وفد من اليونيسيف فى العام 95 وكان يضع أمامه جهاز كمبيوتر (لزوم الشو) وأثناء الاجتماع دخلت السكرتيرة لتناوله مسودة خطاب لطباعتها فترك الوزير الاجتماع وانهمك فى طباعة الخطاب مما أدهشنا جميعا. بعد الاجتماع ذهبت للسكرتيرة لائما فأقسمت لى أنها تعليمات الوزير أن يتولى طباعة الخطابات بنفسه لزوم استعراض المهارة والعضلات. هولاء نماذج الذين بنوا دولة المشروع الحضارى!!!!!!!!!!!!!!!مالكم كيف تفقهون!!!!!!!!!!!!!!!!!
تتعمد الشرطة كتابة الأسم خطأ حتى يدفع المواطن الرسوم الباهظة مرتين فللشرطة نصيب مما يغنمه البشير وزمرته من الرعية المبتلاة بالمصيبة المسماة بالإنقاذ
السلام عليكم استاذ شبونة يبدو إنك قد عملت (من الحبة قبة) كما يقول المثل
بالرغم من أنك كاتب محترم ولك قراء محترمون إلا إنك فى مقالك هذا يبدو انك مغبون او تم شحنك بطريقة غير طبيعية لتشن مثل هذا الهجوم على السجل المدنى ومن يعمل فى السجل المدنى
انا أعمل فى السجل المدنى حالياًدفعة الرقم الوطنى (رقيب شرطة فنى) ليس من المهم فى أى ولاية وليس مهماً الدرجة الجامعية التى أحملها والتى اهلتنى للعمل فى السجل المدنى وليس مهماً ايضاً سنة التعيين بل المهم فى رأى هو أن مقالك هذا قد إستفزنى وكان لزاماً على أن ارد عليك لإيراد الحقائق لك ولجمهور القراء والمعلقين الكرام
أولاً :
المرجع الأساسى لإستخراج الرقم الوطنى بالنسبة للقصر هو شهادة الميلاد الأصلية موثقة من الجهات الرسمية (مكتب المواليدوالوفيات) + مستند الوالد أو العم او العمة او والد الوالد (شهود أصول) بدونه لا يستخرج له رقم وطنى اما بالنسبة للبالغين او الراشدين فالمرجع الاساسى هو الجنسية السودانية لمن إستخرجه قبل الرقم الوطنى (2011 فأدنى) او تحرى جنسية لمن لا يملك جنسية او فقد جنسيته مع إحضار شهود اصول يحملون الجنسية او الرقم الوطنى لأخذ أقوالهم فى محضر تحرى الجنسية وبعد إكتمال التحرى والتصديق من السلطة المصدقة يتم إستخراج الرقم الوطنى له ويحفظ ملف التحرى إلكترونياً للرجوع اليه متى ما تطلب ذلك ويُمنح الرقم الوطنى فى حينه او إعطائه مواعيد للإستلام بحسب ما تسمح الحالة بذلك .
ثانياً :
صاحب القضية التى أتخذته مرجعاً لكتابة مقالك إستخرج جنسيته منذ العام 2012م بعد سريان قانون الرقم الوطنى بفترة قليلة وانا واكبت عمليات إستخراج الجنسية قبل الرقم الوطنى بفترة (2011) وفى حالة صاحب هذه القضية هو ان اللوم والعتاب يقع عليه بشكل كلى فى عدم مراجعة جنسيته منذ لحظة إستلامه فالخطأ وارد وجلا من لا يخطئ فكان لزاماً عليه تنبيه الموظفين الى هذا الخطأ منذ لحظة إستلامه للجنسية فإمكانية التصحيح فى هذه الحالة ممكنة جداً ومن السهل تصحيح هذه الغلطة فى وقتها وبدون أعباء إضافية سواء مالية او زمنية فهو يحمل هذه الجنسية منذ ما يقارب العام ونصف وحتى فى هذه الحالة كان لزاماً عليه تصحيح الخطأ فى جنسيته قبل الشروع فى عملية إستخراج الرقم الوطنى وهى ممكنة جداً وباقل وقت ممكن دون رسوم أو خلافه فقط تحرى بسيط مع المطالبة بإحضار التسنين (والذى اشك أنه قد إستخرجه بعد إستخراج الجنسية او الرقم الوطنى) واحضار اى مستند لواحد من اشقائه او إحضار مستند والدته اذا أمكن للمطابقة مع الإسم وعند التأكد من هذا الخطأ يتم تصحيح بياناته وبالتالى يتم تدارك الخطأ عند إستخراج الرقم الوطنى(مثل هذه الإشكاليات كثير ما مر على شخصى الضعيف من واقع واجبى كمسئول عن مثل هذه القضية والقضايا المشابهة لها) .
ثالثاً:
عمل السجل المدنى لا يحتمل الخطأ فمثل هذه التعديلات او تقديم إعتذارات لا يتم بين يوم وليلة كما تفترض او تعتقد فمع حق الإحتفاظ بتقديم الإعتذار لهذا المواطن إلا ان التعديل فى مثل هذه البيانات يفتح باباً واسعاً للتزوير عند التقديم لاى إجراء حكومى أخر (ورثة – توكيل – شهادة …. الخ) فما الذى أخبرك بصحة زعم هذا المواطن فربما إسم والدته فى الجنسية هو الصحيح ويريد تعديل الإسم لغرض فى نفسه فشعار الرقم الوطنى هو (الأسماء تتكرر والرقم واحد) من هذا الشعار تستطيع انت وجمهور القراء والمعلقين الكرام ان تتبينوا ان مثل هذه الأسماء مكررة بالالاف فى قاعدة البيانات ويستطيع مطابقة الاسم الذى يطلبه مع أى إجراء يريد تنفيذه فى المستقبل او الحاضر .
رابعاً :
هجومك على العاملين فى السجل المدنى بإختلاف مواقعهم ورتبهم العسكرية فيه تجنى واضح من طرفك على شباب مثقف يحملون الشهادات الجامعية بغض النظر عن درجتها سواء دبلوم أو بكلاريوس ولوجوا لهذا المجال رغبة فى خدمة المواطن بغض النظر عن الإنتماءات الحزبية كما لمحت له فى متن مقالك فالرقم الوطنى هو لكل السودانيين بإختلاف مداركهم ومناطقهم وأحزابهم وهى الهوية التى من خلالها يتم إثبات سودانية طالبها .
خامساً :
كنت أتمنى ان تستوثق تماماً من عمل السجل المدنى وإجراءت الرقم الوطنى قبل هجومك علينا ووضع أوصاف عار تماماً من الصحة فمقالك وعلى الرغم من تزويده بالأدلة والبراهين الا أنه فيه إثارة واضحة ضد السجل المدنى والرقم الوطنى وفى هذا انت غلطان غلطان غلطان فعمل السجل المدنى مكشوف للجميع وصاحب القضية الذى بنيت عليه مقالك كان من الممكن جداً ان يتم معالجة قضيته بالطرق الذى ذكرته لك فى الأعلى ولكنه ربما لغرض فى نفسه اراد الإثارة وأنت لم تصدق فحملت القضية ونشرته بدون التأكد والتحرى وفى هذا اللوم يقع عليك ياأستاذ شبونة فكان لزاماً عليك أن تتأكد قليلاً من الإجراءت قبل شن هذا الهجوم الذى اراه من وجهة نظرى جارحاً جداً وقد حز فى نفسى الكثير وهو السبب الذى جعلنى أسطر لك هذا التعليق
وفى الختام لك كل الإحترام ولجمهورك من القراء والمعلقين كل التقدير والإعتذار على هذا التعقيب الذى اراه طويلاً ولكن كان لابد له لتوضيح بعض الحقائق حتى يكون الجميع على بينة وفى الصورة .
رد على من قلب الحدث: بعد محاولتك السخيفة للتبرير ألقيت باللائمة على المواطن بانه كان عليه ان يتنبه للخطأ ويصحح جنسيته
حتى لو افترضنا انه اهمل ولم يصحح وان الست الملازمة التزمت حرفيا بما مكتوب في الجنسية كما قلت فهو ليس مكتوب في الجنسية الحمل … اساليبكم كذب ولي عنق الحقيقة … ستايلكم يا …
السجل المدني اداءه سيء جدا كلهم تعيين واسطة وفاقد تربوي مؤتمرجية من يوم ما تم الغاء الكفاية لصالح الولاء يا ….
اقصم بالله العلى العظيم فى جواز سفرى دخول اجانب ولم يشفع لى جواز سفرى ولا جنسيتى ولا ايصالات الضراءب فى اتبات سودانيتى الا بعد ان اتيت بملف الجنسيه والذى استخرحته فى تمانينات القرن ايام كانت الجنسيه فى المدارس قال ما داخله الكمبيوتر فى حين ان بعض اهلنا من الشمال والله بتذكروا الجنسيه المخرمه طوالى وعلى طول رقم وطنى والمسكين انا بعد عشرون عام من الاغتراب البلد دي عنصريتها بتولول قال وطن واحد
هههههههههههه و الغريبة رئيسهم قال عايز يحكمنا بالشرعية ، شرع الله بنعرفه لكن شرع الحمل لا نعرفه قط
عثمان شبونة…تحياتي
شاعرنا أبو آمنة حامد… نِعم ألاب ونِعم ألجار…رحمةُ الله عليه وكل موتانا
ألبعرة تدل على ألبعير وألرقم ألوطني يدل على ألكيزان….
العاملين فى السجل المدنى بإختلاف مواقعهم ورتبهم العسكرية ودرجاتهم ألتنظيمية…ما تخمونا برقمكم عديم ألون وألطعم فايح ألرائحة..!!!
ماذا يعني ألرقم ألوطني وماهي فائدته…?
ألرقم ألوطني هوألرقم ألشخصي يستخرج لكل مقيم داخل ألبلد، عامل، مهاجر، أو مواطن بالميلاد أو ألتبني…خلال مدة لا تتجاوز 3 أيام…
1- يسهل حفظه …رقم فردي 5 أو 7 أرقام حسب كمية ألمعلومات ألمراد توثيقها ….
2- تاريخ ألميلاد ستة أرقام أليوم وألشهر وألسنة – xx xx xx ألكل ممكن يتذكر تاريخ ميلاده, بالإضافة لل 5 او 7 أرقام (ألرقم ألشخصي) xx x xx أو xxx x xxx
3- رقم ألوسط يحدد ألجنس …زوجي/ فردي، ذكر أم أنثى
4- ألأرقام يسار ألوسيط تسمي بألرقم ألشخصي ….لكل رقم معانيه
5- ألأرقام يمين ألوسيط تسمي بارقام ألتحكم ( رقمين) ألكنترول…في حالة كتابة رقم خطأ. معادلات رياضية للتحلم.
6- لكل رقم معانيه إن كان زوجي/ فردي، أكبر أو أصغر من 5 .
7- (تاريخ ألميلاد + 5أو7 ارقام) = 11 أو 13 رقم .
كل ألبيانات ألمالية عند مصلحة ألضرائب، وألطبية عند وزارة ألصحة وما يتعلق بالأمن عند ألداخلية وهكذا…ألكل في سرية تامة إلأ بأمر قضائي…
8- 5 أرقام في ألذاكرة كل ما تحاجه داخل بلدك، وجواز في حالة ألسفر للخارج، أو إثبات بصورة ( كرت بنك، كرت رخصة) للتعاملات ألبنكية…
9- ألرقم ألشخصي (سليم، حقيقي) يحتاج دولة مؤسسات أو دولة ألمؤسسات تحتاج للرقم ألشخصي……إحترامي
الكلام الصاح هو لابد من مهر الإنعتاق بالدم فلا حلاوة بدون نار وأى كلام غير كلامك ده يعد ضرب من الرومانسية والتوهان فى عالم الرومانسية .. الناس ديل مابمشوا إلا بالبندقية وحاتشوف أول ماتولع الشرارة الأولى ستندلع نيران ضروس فيما بينهم الأمن والجيش والشرطة والإحتياطى المركزى سيتقاتلون فيما بينهم وستدخل قوات الحركة الثورية وسيكون هناك إنتقام رهيب ودماء غزيرة نسأل الله السلامة .. ولو تعلم أخى الكل كاتم فى صدره وهناك ضغائن فيما بينهم ناهيك عن كره وغبن وضغائن الشعب نحوهم .. وسينحاز الكثير من النظاميين الكاتمين والين فى صدورهم غلى المرجل لأهلهم فهم يعلمون الحاصل لأهلم البسطاء وستذكرون كلامى هذا .. وعليه فإننا نجد البعض مازال يتعامل بعقلية قديمة مع (الاسلادمويين ) , وإن كان البعض يعتقد أنهم سيتخلون عن السلطة يكون واهم , وليس أبلغ من دليل علي ذلك تصرفاتهم وحديثهم , خاصة وحبل مشنقة محكمة الجنايات ماثل أمامهم صبح مساء , وبذلك هم لا سبيل لهم وليس لهم مهرب أو مأوي , هؤلاء ليسوا أغبياء ويعلمون تمام العلم جرائمهم وما ستؤول عليه أوضاعهم , فأصبحوا مثل ( عصابة المافيا ) – هل ستتخلى المافيا ؟ ولذلك فقد سعوا منذ البداية لتكوين ميلشياتهم ومرتزقتهم وقالوها صراحة وبكل وضوح ( الزارعنا يجي يقلعنا ) . فلا عصيان مدني ولا مظاهرات ولا أي تحرك سلمي سوف يجدي نفعا , وسيقابلون ذلك بكل عنف وعنجهية وسيمضون لآخر الطريق , لذلك فلا طريق للخلاص ( إن أراد الناس الخلاص ) ســـــوي البندقية ولن يقف شلال الدماء إلا بالدماء وعلي الجميع أن يعلم أن الثمن سيكون باهظا جدا , وفاتورة الحرية والخلاص ستكون مكلفة , ومن يعتقد غير ذلك يكون غير واقعي ولا يقرأ الأحداث جيدا , هم قد حسبوا حساب للمظاهرات وللعصيان المدني وكل الوسائل المجربة سابقا وأكثر من ذلك !!! , لذا يا أيها الأحرار والشرفاء هل أنتم مستعدون لدفع الثمن ومستعدون للتضحيات وللدماء والالآم والدموع ؟؟؟ – لا سبيل للخلاص سوى الرصاص – أنظروا حولكم قليلا لتروا الدول الأخرى وما يفعل بها الاسلامويين والداعشيين !!! فلا تغركم الأماني والأحلام الكاذبة الواهمة – ولكي لا أكون ( مستخوفا ) أقول أن هؤلاء وبالرغم من صلفهم وعنجهيتهم وغرورهم وسفكهم للدماء إلا أنهم أجبن الناس وأخوف الناس لأنهم يحبون العاجلة ويحبون الدنيا وماهي إلا الساعة الأولي فقط , الساعة الأعنف , الساعة التي يلعلع فيها السلاح بكثافة وتهرق فيها دماء كثيرة وفي قلب الخرطوم وفي منازلهم وبيوتهم وحصونهم , ساعة فقط ولكنها عنيفة جدا ومكلفة وتحتاج للكثير من الثبات والبسالة والمضي قدما للأمام كالأسود الجائعة فاغرة أفواهها وسترون ما تكاد تنقضي هذه الساعة إلا والكلاب تهرب من أمامكم في ملابس النساء يستجدون الرحمة وحينها لا تمنحوهم الرحمة التي حرموها للشعب بل تكـــــــــــون بأيديكم (( الخوازيق )) وأعواد المشانق منصوبة في شوارع الخرطوم , دعوا جثثهم المتعفنة تدلي لأيام من المشانق رغم رائحتهم الكريهة ((( لكي لا يأتي جبّار ظالم آخر ))) . ألا هل بلغت اللهم فأشهد .
يا فلب الحدث انت كيف تم تعينك انت الظاهر من جماعتخم؟؟؟؟؟؟
* “هؤلاء” لا يهمهم “الوطن”, فدمروه و قسموه!..و لا يهمهم “المواطنون”, فأفقروهم و شردوهم و أذلوهم و اهانوهم!..و لا يهمهم كلام الله و رسوله الكريم و العياذ بالله, فقتلوا “الانفس” التى حرمها الله إلآ بالحق!, و كذبوا و نافقوا و سرقوا و افسدوا فى الارض!!..
* مثل هذه “العصابه المجرمه”, لن يعنيهم امر “رقم وطنى”, مجرد رقم وطنى!!..و لا “جنسيه” و “بطاقه”!, إلآ إن كانت “إئتمانيه”!!
* لذلك, فهذه “العصابه المجرمه” لا يصح نقدها بعد الآن, يا اخى شبونه!!..و قد قال فيها الشعب السودانى ما لم يقله “مالك فى الخمر”!!
* هؤلاء تجب الثوره عليهم..و هى فرض عين على كل مواطن و مواطنه..لكنس العفن و الوسخ و الشعوذه من على ارض السودان..و هى قادمه بإذن الله..