الحكومة تبحث مع البنك الدولي الدعم الفني للاستثمار بالسودان
الخرطوم: تقوى موسى
بحث وزير الدولة بوزارة الاستثمار اسامة فيصل، مع المديرة الإقليمية للسودان وجنوب السودان وإثيوبيا بالبنك الدولي كارولين ترك، جهود السودان في تهيئة مناخ الاستثمار كمورد اقتصادي مهم والعمل على تحسين مؤشرات اداء الاستثمار في السودان بعد رفع العقوبات الامريكية.
وتم اللقاء أمس، بحضور وكيل وزارة الاستثمار د. نجم الدين ابراهيم، ولفتت المباحثات الى التعاون والدعم الكبير الذي يقدمه البنك الدولي في ذلك الخصوص.
وأشار وزير الدولة بالاستثمار، الى ضرورة تواصل الدعم الفني من البنك الدولي بما يخدم قضايا الاستثمار، وأبان ان اللقاء تطرق لمستقبل الاستثمار في السودان وجهود الدولة لتشجع الاستثمار خاصة في مجالات الأمن الغذائي بشقيه الزراعي والحيواني والصناعات التحويلية المتعلقة به، بالإضافة الى قطاعات الاستثمار المتنوعة والواعدة.
واكد وزير الدولة حرص الوزارة على تسهيل وتبسيط الإجراءات عبر حزم محددة تسهم فى تعزيز مناخ الاستثمار بالبلاد، واستعرض مجالات وفرص الاستثمار في السودان وحجم الاستثمارات وتنامي حركتها خلال السنوات الاخيرة، ونوه الى الطلب العالي والمتزايد للإستثمار في السودان.
من جانبها اشارت المديرة الإقليمية للسودان وجنوب السودان وإثيوبيا بالبنك الدولي، للجهود التي تبذلها الحكومة السودانية في جذب الاستثمارات، وقالت ان البنك الدولي سيعمل على تقديم الدعم اللازم للاقتصاد السوداني في مجالات متعددة، وخاصة في مجال الاستثمار وتحسين مؤشرات أداء الاعمال.
الجريدة
ما الذي استفاده السودان وشعبه من الاستثمارات التي دخلت السودان منذ 25 عاما للأسف تلك الاستثمارات لم نر لها أي فائدة لا رقع قيمة العملة السودانية ولا ظهرت وحسنت أحوال البلد بصورة ملموسة .
فهل ريع تلك الاستثمارات ذهب للكيزان وملئت جيوبهم واثروا بها انفسهم واهليهم ومن حولهم : من وزراء وخواص .
السودان لو دخلت له كل استثمارات العالم اجمع فلن تنفع لان البلد وخزينته تنهشها اياد فاسدة ولا توجد ادراة بالبلد للأسف الشديد هناك خطا مستفحل في إدارة البلد منذ الاستقلال وحتى اليوم :
معظم الحكومات التي حكمت البلد كانت إداريا فاشلة واسوءها الحالية والدليل حال البلد الآن فهل من مصلح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال استثمارات الاستمثارات خرجت بسبب طلب الوزراء للرشوات من المستمثر ومن جلسوا فالفائدة تذهب لجيوب نافذين بالنظام لان الجميع كان فقيرا للحد البعيد.
ما الذي استفاده السودان وشعبه من الاستثمارات التي دخلت السودان منذ 25 عاما للأسف تلك الاستثمارات لم نر لها أي فائدة لا رقع قيمة العملة السودانية ولا ظهرت وحسنت أحوال البلد بصورة ملموسة .
فهل ريع تلك الاستثمارات ذهب للكيزان وملئت جيوبهم واثروا بها انفسهم واهليهم ومن حولهم : من وزراء وخواص .
السودان لو دخلت له كل استثمارات العالم اجمع فلن تنفع لان البلد وخزينته تنهشها اياد فاسدة ولا توجد ادراة بالبلد للأسف الشديد هناك خطا مستفحل في إدارة البلد منذ الاستقلال وحتى اليوم :
معظم الحكومات التي حكمت البلد كانت إداريا فاشلة واسوءها الحالية والدليل حال البلد الآن فهل من مصلح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال استثمارات الاستمثارات خرجت بسبب طلب الوزراء للرشوات من المستمثر ومن جلسوا فالفائدة تذهب لجيوب نافذين بالنظام لان الجميع كان فقيرا للحد البعيد.