رئيس لجنة بالحوار المجتمعي: ( 80 %) من الموازنة تذهب للحرب,الحكومة غير قادرة على حل المشكلة المعيشية

الخرطوم: محمد إسحاق قال رئيس لجنة بالحوار المجتمعي, إن ( 80 %) من الموازنة تذهب للحرب, وأكد في الوقت نفسه أن الحكومة غير قادرة على حل المشكلة المعيشية. وذكر رئيس لجنة الاقتصاد ومعاش الناس في الحوار المجتمعي سمير أحمد قاسم, أن الإصلاح المعيشى لن يأتي إلا بإصلاح الأمن والاقتصادونوه سمير إلى أهمية زيادة الإنتاج والإنتاجية وتشجيع الصادرات غير البترولية, وإزالة الجبايات غير المبررة, وإزالة المعوقات في قانون الاستثمار, وإزالة العجز في الميزان الخارجي. ونبه خلال حديثه في ندوة أمس, إلى ضرورة إزالة الفساد والترهل الحكومي ومحاربته في جميع أشكاله المختلفة وتخفيض التضخم. كاشفاً أن نسبة الفقر الآن (46%), حسب أجهزة الدولة ولكن في اعتقادنا أنها تفوق الـ(60%). .

الانتباهة

تعليق واحد

  1. يقصد ان80%. تذهب لقتل الشعب السودانى وإرهابه وتثبيت حكم ألمت السمين تذهب الفاقد التربوى فى حين ترى الأستاذ الجامعى يلهث وراء لقمة العيش وٌ أنبوبة الغاز كل الشاغلين فى الاستثمار حراميه وأنانيته ولى معهم تجربة مروره وفى النهايه تركت كل شايء

  2. زيادة المرتبات دون الغاء سياسة (تحرير) الاسعار تؤدى الى أرتفاع الاسعار وارتفاع الاسعار يؤدى الى ارتفاع التضخم وارتفاع التضخم يؤدى الى انخفاض القوة الشرائية ويجبر انخفاض القوة الشرائية الحكومة على زيادة المرتبات وهكذا دواليك وتسمى هذه الدائرة فى الاقتصاد بالدائرة (الخبيثة)وهى قد ظلت تدور منذ عام 1992وقدزيدت المرتبات أكثر من عشرة مرات منذ ذلك التاريخ والساقية لسه مدورة والمصيبة أن حكومة الفساد والاستبداد تصر على سياسة التحرير بأعتبارها اقتصاد(اسلامى) والمعروف أن الاقتصاد أما رأسمالى كما فى امريكا والغرب أو اشتراكى كما فى روسيا والصين ولا يوجد ما يسمى اقتصاد (اسلامى)فالبنك المركزى فى الاسلام هو (بيت المال)ويعتمد على (الزكاة) والعملاء هم الفقراء والمساكين والعاملين عليها الخ

  3. 80% من ميزانية الدولة تذهب إلى تأمين النظام من السقوط، أو بالأحرى، من الإطاحة بالبشير الفاسد وزبانيته والبقية إلى جيوب الكيزان. حتى ناس عبد الواحد وبقية حركات التمرد هذه جزء من لعبة النظام للاستمرار في الحكم فالبشير القليل الذكاء يعتقد أن الحرب تجمع الناس من حوله ولا يدري أن المعاناة المعيشية تجعل الناس ينفضوا من حوله ولو كان صحابياً، ناهيك عن أن يكون ظالماً فاسداً كحال البشير الذي يرفع مخصصات رؤساء اللجان المرفهين إلى مخصصات وزير في نفس الوقت الذي يرفع فيه سعر اسطوانة الغاز على الغلابى لثلاثة أضعافها!

  4. يقصد ان80%. تذهب لقتل الشعب السودانى وإرهابه وتثبيت حكم ألمت السمين تذهب الفاقد التربوى فى حين ترى الأستاذ الجامعى يلهث وراء لقمة العيش وٌ أنبوبة الغاز كل الشاغلين فى الاستثمار حراميه وأنانيته ولى معهم تجربة مروره وفى النهايه تركت كل شايء

  5. زيادة المرتبات دون الغاء سياسة (تحرير) الاسعار تؤدى الى أرتفاع الاسعار وارتفاع الاسعار يؤدى الى ارتفاع التضخم وارتفاع التضخم يؤدى الى انخفاض القوة الشرائية ويجبر انخفاض القوة الشرائية الحكومة على زيادة المرتبات وهكذا دواليك وتسمى هذه الدائرة فى الاقتصاد بالدائرة (الخبيثة)وهى قد ظلت تدور منذ عام 1992وقدزيدت المرتبات أكثر من عشرة مرات منذ ذلك التاريخ والساقية لسه مدورة والمصيبة أن حكومة الفساد والاستبداد تصر على سياسة التحرير بأعتبارها اقتصاد(اسلامى) والمعروف أن الاقتصاد أما رأسمالى كما فى امريكا والغرب أو اشتراكى كما فى روسيا والصين ولا يوجد ما يسمى اقتصاد (اسلامى)فالبنك المركزى فى الاسلام هو (بيت المال)ويعتمد على (الزكاة) والعملاء هم الفقراء والمساكين والعاملين عليها الخ

  6. 80% من ميزانية الدولة تذهب إلى تأمين النظام من السقوط، أو بالأحرى، من الإطاحة بالبشير الفاسد وزبانيته والبقية إلى جيوب الكيزان. حتى ناس عبد الواحد وبقية حركات التمرد هذه جزء من لعبة النظام للاستمرار في الحكم فالبشير القليل الذكاء يعتقد أن الحرب تجمع الناس من حوله ولا يدري أن المعاناة المعيشية تجعل الناس ينفضوا من حوله ولو كان صحابياً، ناهيك عن أن يكون ظالماً فاسداً كحال البشير الذي يرفع مخصصات رؤساء اللجان المرفهين إلى مخصصات وزير في نفس الوقت الذي يرفع فيه سعر اسطوانة الغاز على الغلابى لثلاثة أضعافها!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..