(يللا) أشتموني..!!!

* أتريدون أن تعرفوا لم بقيت الإنقاذ إلى يومنا هذا كأطول أنظمة السودان عمراً؟!..
* حسناً، سنقول ما نراه حقاً وإن أغضب الكثيرين منكم..
* فأحد أسباب (توهط) الإنقاذ لأكثر من (24) عاماً ليس من قبيل أن مغنياً شاباً اسمه مهند تبيدي قال إنه (لا يعرف الغرور رغم شهرته!!)..
* ولا من قبيل أن مذيعة شابة – نسيت اسمها- قالت إنها أضطرت إلى تظليل سيارتها (هرباً من المعجبين!!)..
* ولا من قبيل أن مغنية (الدلوكة) إنصاف مدني قالت إنها ستقوم بجولة عربية/ أوربية بقصد (التعريف بالفن السوداني الراقي!!)..
* ولا من قبيل أن زعيمي أكبر حزبين معارضين يقبع (ولدان) لهما داخل القصر مساعدين للرجل الذي أطاح بنظامهما..
* ولا من قبيل أن بعض صحفيات موقع (حريات) الإلكتروني (المعارض!!) يمارسن الذي يعبن على جهاز الأمن ممارسته (نفسه!!).
* ولا من قبيل أن هنالك (ضبطا!!) يومياً – تقريباً – لشباب يقومون بطقوس زواج (مثلي!!) وهم (مخضبو) الأيدي
* ولا من قبيل أن صاحب برنامج (مع حسين خوجلي) الذي (يتمنى زوال رطانة الدناقلة والحلفاويين) – إنتصاراً للغة الضاد – (يفعل) في لغة الضاد هذه ما يكاد يجعل سيبويه (غير العربي!!) يتقلب غضباً في قبره..
* ولا من قبيل أن سائق (الركشة) الشاب ذاك الذي حين قلت له إننا (إنتفضنا) لما كنا في عمرك هذا أجاب ضاحكاً وهو يصوب نظراته نحو ظهر فتاة سائرة في الشارع (والله يكون كتر خيركم لو تميتوا جميلكم هسه برضو!!)..
* ليست الأسباب التي أدت إلى إطالة عمر الإنقاذ هي من القبيل هذا وحده ولكن هنالك أخرى أكثر دلالة – في نظرنا – على (العوار) السياسي الذي تفشى بيننا دون أن نلقي له بالاً..
* فكثيرون منا يشتمون «الإنتباهة» – مثلاً – وصفاً لها بالعنصرية والجهوية والتسبب في إنفصال الجنوب..
* ولكن (الشاتمين) هؤلاء أنفسهم هم من يحرصون على شراء «الإنتباهة» لتصير بـ (فضلهم!!) الصحيفة الأكثر إنتشاراً في السودان..
* والشيء ذاته ينسحب على صحيفة «المجهر» الذي يشتم المعارضون صاحبها ليلاً – في المواقع الإسفيرية – ثم يسارعون صباحاً إلى مطالعتها لتحتل بـ (سببهم!!) مكاناً متقدماً بين صحف البلاد (الأولى!!)..
* أما صحيفة مثل «الجريدة» لا تستحق (شتماً) – في نظر المعارضين هؤلاء – بل (تصفيقاً) تشجيعياً فشاتمو «الإنتباهة» و«المجهر» لا يقبلون على شرائها لخلوها مما (يغيظهم!!)..
* وزملاء مثل شبونة يمطرهم المعارضون هؤلاء بعبارات المدح والثناء والإشادة – في عدد من المواقع الإسفيرية – حتى إذا ما تعرضوا إلى (محنةٍ ما!!) لا يكاد يذكره أحد منهم وإن باتوا لا يجدون من (الأسودين) سوى أحدهما..
* بل إن من المشيدين بـ (رجولة!!) أمثال الزملاء المذكورين من ينطبق عليه – ربما – ما أشرنا إليه في كلمة سابقة لنا من ترديد لعبارة (بلها وأشرب مويتها!!) إذا ما قدمت له شهادة كُتب عليها بحبر الأسى (مناضل) توسلاً لإرجاء (دين)..
* أعرفتم الآن بعض مكامن (الخلل!!) الذي يجعلكم في حالة دهشة من تطاول سنوات الإنقاذ؟!..
* (يللا) أشتموني!!!!!
الصحافة
[email][email protected][/email]
الرسالة وصلت. المقال الجاي وانت مؤتمر وطنى.
علي الطلاق الانتباهة دي حفّاض للشافع ما أشتريها ..!!
الدعم المعنوي وحده لا يكفي للوقوف مع الكاتب الشجاع شبونة .. فالرجل وأمثاله قد حاربهم جهاز الامن في معيشتهم ورزقهم وهم لا زالوا يكتبون ، يجب ان تكون هنالك مبادرة رفيعة لبحث كيفية تعويض مادي يدفع لهم على الاقل يغطي منصرفات بيته ومواصلاته ..
ويلا “كمل جميلك” يا استاذنا فأمثال الشاب سائق الركشة كثر ويحتاجون لدفرة ..
أُممممممممممممممممممح ,, عليك ..
فعلا لو كنا بنقاطع لبارت تجارتهم وافلسوا ..
احسنت يا استاذ وفعلا لازم ننظم حملة لدعم الشرفاء امثال الاستاذ شبونه الذين يحاربون فى رزقهم حتى يكفوا عن قول الحق ولكم ان تمهدوا الطريق وجزاكم الله خيرا
والله يا ود عووضة اصلو كلامك ما بناباهو اكان عجبنا ولا ماعجبنا تراهو راي..إلا النصيحة قعادك في صحيفة الصحافة ماااا بيعجب لكن برضو بنقول الناس ظروف وما جبرك ع المر إﻻ الامر منو !! قالوا بله اتحله فدحين يحلنا الحلاهوا
هل تطمح يا صلاح عووضة ان تصل الى ما وصل اليه الهندي عزالدين والطيب مصطفى من خلال الشتم؟ والله فكرة انتهازية حلوة ولا لباس يسترها. وها اناذا اول الشاتمين … احسب عندك العداد الذي وصل اليه الهندي!!
هل تطمح يا صلاح عووضة في ان تصل الى ما وصل اليه الهندي عزالدين والطيب مصطفى من خلال الشتم؟ والله فكرة انتهازية حلوة ولا لباس يسترها. وها اناذا اول الشاتمين … احسب عندك العداد الذي وصل اليه الهندي!!
اغلبنا يستحق الشتم
فعلا انماط سلوكنا محيرة ومتناقضة
نشتمك ليه انت قلت حاجة ؟!!.
رغم انى ممن يؤيدونه فى رايه المؤيد لاختفاء الرطانات وانا رطانى نمرة 1 الا ان اخطاء حسين خوجلى اللغوية فى رفع المنصوب ونصب المرفوع والمجرور اضافة او بحروفه شئ مخجل لاى شخص عادى ناهيك عن صحفى ومثقف فى مقام حسين خوجلى !!!!!
ولا من قبيل أن هنالك (ضبطا!!) يومياً – تقريباً – لشباب يقومون بطقوس زواج (مثلي!!) وهم (مخضبو) الأيدي
يوميا عديل كده انا سمعت بى حادثه واحده بقت يوميا وبعدين زى مافى زى ديل برضه فى امثال الشهيد السنهورى ورفاقه الميامين اللذين خرجو صدورهم للرصاص لماذا تصرون يا صحافه على ابراز الوجوه السالبه وتهملون خيره شبابنا اللذين ضحو بانفسهم عشان تقعد انت والذيك تكتبو فى الفارغه البتكتبو قيها دى قال انصاف مدنى قال
يا عووضه قول كلام مليان هو نحن عندنا حق الجريدة ماهم بطبلوا للحكومة والحكومة بتشتري جرايدهم توزعها لي منسوبيها في مكاتبهم عشان تضرب الكوزين بنفس الحجر تنشر ثقافة فاشل لي افشل منه ونحن حق الجريدة نجازف بيهو طعميه يعني لامع العير ولا النفير لكن شايفين وعارفين .
لن نشتم .. ولكن نتساءل : هل ينتظر المناضلون شهادة نضال من كائن من كان ، أم هل يتوقعون سداد ديون الدكان والايجار من الناس ؟هم أنبل من انتظار مكافأة من غيرهم ، فما يفعلونه هو قناعة ذاتية لا تهتز .. دعك من الادعاءات والتبريرات المتهافتة ، وأكل عيشك !!!!
منتهي السذاجة “””
يا شبونة تعال زورنا في جنوب إفريقيا، وسوف نحاول ولن نُقصر، تحتاج لمثلك والكتابة من هنا ممكنة برضو!!
هوي يا عووضة ما تعمل فيها زي عبد الله إبراهيم و مصطفى الباطل و تجي لما الثورة تنجح تقول أنا كنت بهذب و أشذب في المعارضة و كنت بأفرز الصالح من الطالح. قديمة و حركة بايخة منك بصراحة. شوف الأزمة وين و أطعن فيها بدل شغل المشاطات بتاع المعارضة ذاتها ما نافعة و البديل منو.. هداك الله
نشتمك ليه عشان تشتهر بسببنا…حلاة لكلك
اهتف معي يسقط عووضة (بديلا عن الشتم)
والله يا عووضة كلامك فى محلو والازمة هى ان الانقاذ اشترت عديمى الضمائر داخل الاحزاب التى عليها الرك كما يقول دكتور مرتضى الغالى والان الاختراق وصل العصب الحى واصاب تلك الاحزاب بضمر العضلات وتكلس الاعصاب وتوقفت حركتها وخرجت من دائرة الفعل السياسي والقصة راقدة رز اعوذ بالله جعجعة مافى خليك من الطحين .
ابشر ابشر
ومايجيبها الا رجالها نقول لك ذلك كما قلنا لزميلك ود شبونة
انت بس اقع زيو واحنا البقع بيناتنا بنسندو ماتخاف
والخير فينا الى قيام الساعة
ده ما السبب براه ياودعووضة اقسم بالله فى سودانيين يقولوا ليك مصر احتلت حلايب قبل الانقاذ وفيهم البيقول ليك انه لمن جات الانقاذ قرنق كان محتلى الكرمك وقيسان وجات الانقاذ وحررتها واكيد ح تلقى من السودانيين البيقول ليك ويحلف بالله ان الجنوب انفصل فى عهد الصادق المهدى!!
كثير من السودانيين عندهم زهايمر سياسى و47 سنة حكم شمولى اغلبية الشعب بقى جاهل سياسيا ناس الديمقراطية ما بتنفع فى السودان!!! والجهل والزهايمر مصيبة عشان كده الانظمة الشمولية بتتطول فى الحكم!!! والكلام ده مش عند الما متعلمين اقسم بالله خريجين جامعات وحملة شهادات فوق الجامعية تلقاهم اجهل من مشى على قدمين فى السياسة والقلم ما بيزيل بلم!!