الاصلاحيون بحزب البشير : سنثأربأيدينا من الذين عذبوا المعتقلين،، نحن نعرفهم..!!

لندن: مصطفى سري
اعتبرت هيئة الدفاع عن المتهمين في المحاولة الانقلابية الفاشلة في السودان نشر إفادات واعترافات بعض المتهمين في الأجهزة الإعلامية انتهاكا صارخا للقانون، ووصفته بالمحاكمة السياسية عبر الإعلام والتشهير، فيما اتهم منبر الإصلاح، داخل المؤتمر الوطني الحاكم، جهات داخل الحزب بتعذيب المعتقلين من ضباط القوات المسلحة، ووعد المنبر بأنه سيثأر لهم ويرد بقوة على مرتكبي التعذيب ونشر معلومات يملكها إذا لم يتم وقف الانتهاكات بحق المقبوض عليهم.
وقال الطيب العباسي، عضو هيئة الدفاع، لـ«الشرق الأوسط»، إن قيادات من الحكومة السودانية قامت بجمع عدد من الصحافيين وأطلعتهم على ما تقول إنها اعترافات لعدد من الضباط المقبوض عليهم بسبب المحاولة الانقلابية. وأضاف أن الاعترافات أخذت تحت ضغوط ولم يتم عرضهم أمام أي قاض، وما تم هو عمل سياسي يعكس الصراع داخل أجنحة الحزب الحاكم. وقال إن الاعترافات لم تصدر من جهة قانونية، وأن التشهير ينتهك حقوقهم القانونية والدستورية. وأضاف «المقبوض عليهم لم يمثلوا أمام أي قاض أو جهة عدلية، وهم في قبضة جهاز الأمن»، مشيرا إلى أن هيئة الدفاع وأسر المقبوض عليهم لم يستطيعوا مقابلتهم.
وقال إن هيئته قامت بكتابة مذكرة للمفوضية القومية لحقوق الإنسان حول هذه الانتهاكات. وتابع «ما حدث هو أن هناك معلومات تريد مجموعات نافذة في المؤتمر الوطني تسويقها». وقال «هذا لا يعتبر اعترافا لأنه خارج السلطات القضائية». من جهته، قال عبد الغني أحمد إدريس، المتحدث الرسمي باسم منبر الإصلاح داخل المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، لـ«الشرق الأوسط»، إن عملية تصوير الضباط المقبوض عليهم باسم المحاولة الانقلابية تعرضوا لعمليات تعذيب وضغوط نفسية. وأضاف «هذه خروقات للقانون والدستور، حيث لم يتم عرضهم للقضاء، وهذه عملية تشهير لإرهابهم». وقال إن القضية تحولت إلى سياسية وليست قانونية، وتم إخراجها من مسارها العدلي. وأضاف «نملك أدلة ومعلومات عن الذين ارتكبوا التعذيب وسنحاسبهم إذا لم تحاسبهم الحكومة». وتابع «نحن نعرفهم وسنأخذ حقنا بأيدينا إذا لم تمتثل الحكومة للقانون، والدكتور نافع علي نافع مساعد البشير، ومحمد عطا مدير جهاز الأمن، قاما بعرض ما وصفاه بالاعترافات، فهم ليسا من السلطة القضائية».
الشرق الأوسط
والنس العزبتوهم في بيوت الاشباح عليه ايضا ان ياحدو حقهم بايديهم وهم يعرفون ايضا من عزبهم اصلا البلد ما فيها قانون ولا قضاء
أختلف اللصان فظهر المسروق
كنا نتلصص ونصتنت لكل صغيرة وكبيرة في ما يخص جبال النوبة ,, وحراس عرينها الحركة الشعبية شمال ,,,,
وكانت روايات الحرب تأتيك مفبركة من طرف المليشيات الانقاذية حيث انهم في أغلب الاوقات كانوا يضعوا أنفسهم مكان المنتصر ويمكنهم تمثيل دور الحرب والانتصار وهم داخل استوديوهات التلفزيون وقد شاهدنا ما يشيب الراس واذكر منها انهم اعادوا اشرطة فيديو كانت مصورة في حرب الجنوب سابقاً واستخدموها واعادوا الدبلجة كما اننا نذكر انهم أحضروا اشخاص سود البشرة وألبسوهم ملابس عسكرية برتب كبيرة وعرضوهم واستعرضوا بهم علي انهم مأسورين كما دبلجوا صلوات البشير المتعدده بدءً من الكرمك الي تلودي ,,,,
كل ذلك كان مكشوف لدي الجميع وشئ مفروغ عنه ولكن ما هو حقيقي,,, هو عندما هرول هارون في الحصار الشهير الذي دام ايام حتي أحتسبوه في عداد الموتي ترك عربته الرسمية خلفه وركض علي الاقدام لايام وليال ودخل المستشفي بعد هذا المارسون وكانت سيارته من نصيب القائد البطل عبدالعزيز ادم الحلو وعليها بيرق الوالي الهارب ,,, ولكن اخر ظاهرة حقيقية هي حكاية المراة التي قدمت من شندي ,,,
لقد خرج ابن تلك المرأة وهو وحيد عند وألدته وقد استدرج بأسلوب الجبهجية في التعبئة لحربهم في قتل الكفار الذين يهددون عرش بنيهم كما يزعمون وعلي اساس انه عربي صاحب البلد وانهم الاحرار الوحيدون في داخل السودان ومن ثم يتغنون له بأغاني الحماسة ,,,
فلم يشأ أن يتدارك نفسه وعندما افاق كان من ضمن متحرك شندي المتجه الي جبال النوبة هو ورفاق له منذ الطفولة شايلتم الهاشمية … لم تكتمل اغانيهم ولا اناشيدهم المضللة ولا روايات انساب النمور و تماسيح الخبوب ودابي الكر واسد الكداد ,,, و في متحرك من الدلنج وعلي بعد بضع كيلوا مترات وقع الفأر في الشرك وكان هناك كمين محكم من مجموعة صغيرة من الحركة الشعبية شمال ,,, دارة المعركة وفي زمن وجيز انتهت وتم حصر الغنائم وقد مات من مات واسر من اسر من أبناء المنعمون في السودان ,,,
وقد وصل الخبر الي دار المك نمر والمتمة وحوش بانقا وكانت العزائات تملاء الارجاء ,,, هنا جن جنون السيدة التي لم يرزقها الله الا هذا الابن الذي خرج مع متحرك شندي ويقال ان تلك المرأة مقربة من الطقمة الحاكمة وقادها جنونها الي ان وصلت الي القصر وطلبت من البشير احضار جثة ابنها ان كان ميتاً او حياً ,, ولكنها لم تجد اجابة شافية لجنونها الكل كان يكذب ,,,
ثم سألت بعد ان اعياها البحث عن مكان المعركة فوصفوا لها (( الجبال والرجال )) جبال النوبة الداخل مفقود والخارج مولود ,, وركبت حتي وصلت الي حامية الدلنج حيث ألتقت بقائد المنطقة ومكثت في المعسكر من ثم جرت الاتصالات وتاكد ان الشخص المعني وابن تلك المرأة لم يمت في المعركة وانما هو اسير لدي الحركة الشعبية شمال وقد كان هذا النبأ كانه ضرب من ضروب الخيال بالنسبة لتلك السيدة ولاهالي شندي وهم يحملون افكاراً ظلامية تجاه المنطقة والحركة الشعبية شمال (( وقد كان لقادة الحركة مواقف شجاعة في هذا الصدد ومن المعروف ان الجبهة الثورية بكل لواءتها لا تصفي اسير بل تسلمه الي الهلال الاحمر او الامم المتحدة وقد ذكر ذلك القائد اركوا مناي في خطابه المنصرم بأنه عندما يتم تسليم الاسري يتم اعادتهم الي ميادين القتال مرة اخري وهذا منافً للاعراف الدولية ,,,
اما الحديث عن هذا المليشي الاسير فانه ليس ذو اهمية مقارنةً باطفال جبال النوبة الذين سقطوا نتيجة لقصف طيراني اوقصف مدفعي او اوردوا بطلقة مباشرة في الرأس من مليشيات وجنجويد المؤتمر الوطني أو قضوا نحبهم نسبة لموجات البرد في معسكرات اللجؤ او في الاحراش والكهوف ,,,,
لقد سردنا قصة تلك المرأة لناخذ منها عبر اداب الحرب واحترام القوانين والاعراف الدولية المنصوص بها وأيضا اردنا ضرب مثال في دماء ابناء النوبة المسترخصة لدي الطرف الاخر المؤتمر الوطني كما يعكس ذلك صورتهم الحقيقية في دفاعهم عن أطماعهم وتوسعهم الاستعماري ,,,
يدفعون لقاء ذلك بأبنائهم وبكل اموال السودان من اجل باطل ,,, فكيف يكون موقف من هو علي حق ألا ,, يحق له ان يذهب الي ابعد من ذلك ,,,,, وان للجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال اكثر من محور يمكن ان تستخدمه في عمليات ضغط علي المؤتمر الوطني ولكن ,, الرؤية الوطنية والمبادئ والاسس السليمة الممنهجة والمؤسسية هي التي تقف حائل علي الجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال من القيام بأي عمل بربري غير مسؤل ,,,
كما ان الحركة الشعبية شمال كاكيان عسكري ومدني هي مؤسسة قد نالت الاعتراف الدولي والاقليمي في القرار 2046 وان قادتها يتنقلون في أي زمان ومكان ويلتقون أياً كان من قادة الدول العظمي وقيادات المجتمع المدني وغيرها في العالم ,,,,
ولكن بالرغم من كل ذلك أظن ان لكل شئ حدود و قد شهدنا اخيراَ احراق 13 قرية بمحلية العباسية تقلي واسقاط ما يزيد عن 24 قنبلة في مدن وقري متفرقة في جبال النوبة وكل ذلك كان في خلال الايام القلائل الماضية حيث ان احراق القري جاء في بيان للناطق الرسمي للحركة الشعبية شمال ,,, كما بثت صور بالاقمار الصناعية لحريق تلك القري فمن الواضح جداً نية المؤتمر الوطني توسيع عملياته الابادية التهجرية ,,,
لذا دعونا نعود مرة اخري للمرأة التي قدمت من شندي من اجل فلذة كبدها الغالي عندها ويمكن لها ان تموت من اجل ان لا يجري له مكروه وهي امراة واحدة فعلت كل ذلك ,,, ألا تروا ان انموزج المراة هذه يخول لكل نوبأوي ان يحمل السلاح ويضرب ويقتل دون رحمة من اجل اطفال وامهات النوبة الذين سقطوا بدم بارد ألا تروا أن الذي يفعله المؤتمر الوطني من كل صنوف الدمار والابادة في خطة لاستبدال السكان بسكان أخرين ,,,
ألا يخول ذلك للحركة الشعبية شمال بالقيام بنفس التخريب ولكن علي المستوي الاقتصادي لكي تضعف المؤتمر الوطني وأيضاً يكون ذلك كرد علي التعنيف ,,, أذا ما أحرقت مليشيات المؤتمر الوطني قرية في جبال النوبة او من قري منطقة من المناطق الثلاثة المشتعلة ,,,
فمن المفترض أن تحرق الجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال حقل من حقول بترول السودان من 25% واذا ما أسقطت الانتنوف قنبلة علي قرية او زرع فهناك في النيل الازرق ألاف الفدادين لمستسمرين اجانب يمكن حرقها بعود كبريت واحد وطرد العمال وان كان التعنيف مازال مستمر فهناك خذان الرصيرص بتعليته الجديدة ومصفاة شمال كردفان الابيض يمكن ان يكون هاتين الاثنين قاسمة ظهر وان تحدث الشعب السوداني واحزابه التي لا تري ولا تسمع سيكون الرد لها ,,كيف لكم تنظرون وتسمعون و قد كنتم بالأمس خرصُ عمي لا تتكلمون ,,, ختاما ,,,
عادة المرأة الي شندي وعلي مشارف قريتها كانت الجموع تنتظر حيث وقفة العربة التي تقلها و قبل ان تترجل اطلقت ذغرودة عارمة ثم هتفت عاش عاش عقار عاش عاش الحلو عاش عاش عرمان ثم قالت ابني حي يرزق في زمة (( رجال و جبال )
خواجة أبكر فاتح
تمثيييييل…لا يوجد دليل انهم تعرضو للتعذيب…ربما يشربون شاى مع بعض
منهج التعذيب .. والإزلال هى القيم التى نجحت فيه حركتكم وبنت بنيانها بكافة أشكالها من وطنى لى شعبى .. ,وإصلاحى
كنا نهلم يقينا أن الذات الإلهية ستقتص منكم أفرادا وجماعات وإن طال الزمان وهاهى الأيام تدور78
انه عذاب الدنيا قبل الأخرة … وشراب من نفس الكاس التى تم تجريعها للشرفاء من ابناء الوطن
ذوقوا الويل والفتنة ابناء كوز… جزاءا مافعلت ايديكم ايها الصالون .فكلم باغون
اكيد حنتقابل.. ويوم الحسم يلوح في الافق مادام بدا التململ لان الصوت الذي بدا سرا سيعلولان….
ليل الصمت مهما يطول بطول ليل الضياع فينا
عمر الصمت ما اقنع ولا خفف ماسينا
تعالو نعلي اصواتنا ونبحث عن تداوينا
لان جراحنا التهبت وصوت الحزن طاوينا
لان الارض صارت بور وجفت كل سواقينا
والحثأر للناس الماتو فطيس ديل منو … ياأخوانا كفاكم لعب عل الشعب المسكين دا .. منكم لله
سؤال برىء جداً ..وماذا عن الذين تم تعذيبهم من قبل وفى بداية ثورة ما يسمى بالإنقاذ ؟ ..من من مات ومنهم من فقد اطرافه ومنهم من ينتظر الموت البطىء . الا يستحقون أن تثاروا من أجلهم ؟ تباً لكم ولأمثالكم .
هذا صراع داخلى من أجل السلطة فقط بين أعضاء الحركة الإسلامية وأقطاب المؤتمر الوطنى و لا يهمهم أمر السودان فى شىء..والمسالة كلها تصفية حسابات فقط لاغير ..
فليذهبوا جميعاً غلى الجحيم ويبقى السودان ..فكلنا مسلمون ونعبد الله الذى يعبدون ويحسبون انهم خير من الآخرين وهم ابعد الناس من الله ..
لو تم تعذيب واحد منكم تقوم القيامة وتقعد والناس الماتو من زمان بالنسبة ليكم مجرد فئران
what is left to be reformed? and who are you going to avenge?sudan or a bunch of crooks like you wankers.
تاخدوا حقكم بيدكم بكراعكم ماعندنا بيكم شغله .. فخار يكسر بعضه
والفايز فيكم يلاقي الشعب ليقتص منه
الحمد لله الذى جعل كيدهم فى نحرهم اللهم عجل برحيلهم وخلص البلاد والعباد من شرورهم وطغيانهم
اللهم أضرب رقاب بعضهم بعضا حتى المحامين ولاتبقى منهم أحدا يارب أمين ..لماذا لم تشكل هيئة دفاع عن المظلومين فى جهاز الامن من قتل عمد وتعذيب وكى الاجسام بالنار والاغتصاب وحلق الرأوس وقتل طلاب دارفور ورميهم فى مستقعات مشروع الجزيرة وقارعات طرق الخرطوم لعنة الله عليكم يا كلاب الانقاذ أينما وجدتم الله أكبر ياظلمة لكم يوم أسود أنتظروه..
وماذا عن أسر المقبوض عليهم في الدلنج وكادوقلي ؟؟ مش برضو سودانيين .. ألم يقبض عليهم حتى بدون أي تهم .. مجرد نزوة أمن وإستخبارات ؟؟ هل لأنهم شمالية وديك نوبة؟؟؟ لماذا لا يثأر لهم هؤلاء السائحو؟؟ نريد أن نعرف السبب .
ليس هناك جديد. إنهم يقتلون الأبرياء بغير حق كما هو اليوم بجامعة الجزيرة …. واللذين حاولوا أو لم يحاولوا هم سواء في كل ما مضى …. الله المنتقم …. وحتما سياتي يوم ينتصر فيه الشعب السوداني الذي بقي وبقيت فيه نخوة
التاريخ يعيد نفسه يا اصلاحيين, انا افضل تسمة صامتين اذا انهم ظلوا كذلك طوال اربع و عشرون عاما ,صامتين على الاغتيال والتشهير والتعذيب والاغتصاب, و عندما يطال ذلك اخوان الامس يبدأون بالصياح, فيا لكم من منافقين, هل حوكم مجدي محجوب والاخرين, هل حوكم ضباط 28 رمضان؟؟؟
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
امك الجماعة اتفتنوا بيناتهم اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
(قال عبد الغني أحمد إدريس، المتحدث الرسمي باسم منبر الإصلاح داخل المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، لـ«الشرق الأوسط»، إن عملية تصوير الضباط المقبوض عليهم باسم المحاولة الانقلابية تعرضوا لعمليات تعذيب وضغوط نفسية. وأضاف «هذه خروقات للقانون والدستور، حيث لم يتم عرضهم للقضاء، وهذه عملية تشهير لإرهابهم». وقال إن القضية تحولت إلى سياسية وليست قانونية، وتم إخراجها من مسارها العدلي)
يا دوب صحيت من النوم!!!
أين كان صوتك عندما تعرض الشرفاء للتعذيب والضغط النفسي؟!!!
هل تصدق أن هذه العملية هي الوحيدة التي كانت للتشهير والإرهاب؟!!!!
لم تكن هناك أي خروقات للقانون والدستور في الدولة السنية.
متى كانت القضايا القانونية التي طرفها المعارضين غير سياسية طوال فترتكم؟!!!!
راجع كل ما ذكرته لتعلم حجم الأخطاء التي ارتكبت في عهدكم الميمون وأنتم في كامل وعيكم, أخيراً ذوقوا قليلاً من نفس الكأس لتعرفوا مذاقها وطعمها.
فقط نسال ” اصلاحيي ” المؤتمر الوطني الذين يدينون التعذيب و التشهير و يهددون بانهم سثارون ممن عذبوا معتقليهم… نقول لهم ماذا عن حوادث التعذيب و القتل و السحل التي طالت الاف معتقلي النظام من كل فئات الشعب؟؟ لماذا لم نسمع لكم صوتا و المعتقلون دون جريرة يعذبون و يخصون و يغتصبون و يحرقون و يسحلون و يقتلون؟
اجمل ما ذكره الناطق عن الاصلاحيين فى المؤتمر الوثنى كلمة ( نحن نعرفهم ) – ما انتو وهم واحد كيف ما تعرفوهم – اذن انت مطالب ايضا بكشف كل الذين عذبوا ابناء الشعب لانك تعرفهم ومجموعتك .
وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون .
مامعني اللهم اجعل كيدهم في نحورهم؟
كل يوم في مسرحية جديدة ابطالا بكونو كلاب المؤتمر البطني هههههههههههههه ودقي يامزيكا
أقول للأخ/المتحدث الرسمى للأصلاحيين الأن صحيتم لتسألوا عن القانون والقضاء العادل وحقوق الاخرين من أبناءكم الدستورية والقانونية-تذكر وأرجع الشريط من عام السجم 89م لترى فى جاخل بيوت الأشباح من تعذب وفقأت عيناه ومن جن ومن مات فى التعذيب ومن قتل ومن أغتصب وأغتصبت ومن قتلوا بدم بارد بل بعض منهم لم تخرج روحه لبارئها فى تلك اللحظة ودفن وهوحى يلفظ أنفاسه الأخيرة والسبب أرادوا أن يفعلوا مافعله من تتباكوا عليهم الان.أخى المتحدث بأسم زبانيتك هل الأسلام أمر بكل مافعله أخوتكم فى السلطة لنا وهل فى نظركم نحن غير مسلمين؟والأسلام لايجوز قتل الكافرولاتعذيبه ولاأغتصابه فهل دينكم الأسلامى هذا غير ديننا؟ هل أنتم الأعلون ونحن الأسفلون؟ألا ترى أن دعوتكم للأقتصاص لنفر منكم تجافى ماكنتم أعلنتوه قبل ذلك بأنكم تريدون الديمقراطية والعدل ولكن الان أنكشفت نواياكم فلقد كنتم الأستأثار فقط بالسلطة- لذا نحن لن نلدغ من ذات الجحر وسوف يأتى اليوم الذى نقتص منكم جميعا أصلاحيين وغير أصلاحيين.
أمرأة من شندي ذهبت الي جبال النوبة
كنا نتلصص ونصتنت لكل صغيرة وكبيرة في ما يخص جبال النوبة ,, وحراس عرينها الحركة الشعبية شمال ,,,,
وكانت روايات الحرب تأتيك مفبركة من طرف المليشيات الانقاذية حيث انهم في أغلب الاوقات كانوا يضعوا أنفسهم مكان المنتصر ويمكنهم تمثيل دور الحرب والانتصار وهم داخل استوديوهات التلفزيون وقد شاهدنا ما يشيب الراس واذكر منها انهم اعادوا اشرطة فيديو كانت مصورة في حرب الجنوب سابقاً واستخدموها واعادوا الدبلجة كما اننا نذكر انهم أحضروا اشخاص سود البشرة وألبسوهم ملابس عسكرية برتب كبيرة وعرضوهم واستعرضوا بهم علي انهم مأسورين كما دبلجوا صلوات البشير المتعدده بدءً من الكرمك الي تلودي ,,,,
كل ذلك كان مكشوف لدي الجميع وشئ مفروغ عنه ولكن ما هو حقيقي,,, هو عندما هرول هارون في الحصار الشهير الذي دام ايام حتي أحتسبوه في عداد الموتي ترك عربته الرسمية خلفه وركض علي الاقدام لايام وليال ودخل المستشفي بعد هذا المارسون وكانت سيارته من نصيب القائد البطل عبدالعزيز ادم الحلو وعليها بيرق الوالي الهارب ,,, ولكن اخر ظاهرة حقيقية هي حكاية المراة التي قدمت من شندي ,,,
لقد خرج ابن تلك المرأة وهو وحيد عند وألدته وقد استدرج بأسلوب الجبهجية في التعبئة لحربهم في قتل الكفار الذين يهددون عرش بنيهم كما يزعمون وعلي اساس انه عربي صاحب البلد وانهم الاحرار الوحيدون في داخل السودان ومن ثم يتغنون له بأغاني الحماسة ,,,
فلم يشأ أن يتدارك نفسه وعندما افاق كان من ضمن متحرك شندي المتجه الي جبال النوبة هو ورفاق له منذ الطفولة شايلتم الهاشمية … لم تكتمل اغانيهم ولا اناشيدهم المضللة ولا روايات انساب النمور و تماسيح الخبوب ودابي الكر واسد الكداد ,,, و في متحرك من الدلنج وعلي بعد بضع كيلوا مترات وقع الفأر في الشرك وكان هناك كمين محكم من مجموعة صغيرة من الحركة الشعبية شمال ,,, دارة المعركة وفي زمن وجيز انتهت وتم حصر الغنائم وقد مات من مات واسر من اسر من أبناء المنعمون في السودان ,,,
وقد وصل الخبر الي دار المك نمر والمتمة وحوش بانقا وكانت العزائات تملاء الارجاء ,,, هنا جن جنون السيدة التي لم يرزقها الله الا هذا الابن الذي خرج مع متحرك شندي ويقال ان تلك المرأة مقربة من الطقمة الحاكمة وقادها جنونها الي ان وصلت الي القصر وطلبت من البشير احضار جثة ابنها ان كان ميتاً او حياً ,, ولكنها لم تجد اجابة شافية لجنونها الكل كان يكذب ,,,
ثم سألت بعد ان اعياها البحث عن مكان المعركة فوصفوا لها (( الجبال والرجال )) جبال النوبة الداخل مفقود والخارج مولود ,, وركبت حتي وصلت الي حامية الدلنج حيث ألتقت بقائد المنطقة ومكثت في المعسكر من ثم جرت الاتصالات وتاكد ان الشخص المعني وابن تلك المرأة لم يمت في المعركة وانما هو اسير لدي الحركة الشعبية شمال وقد كان هذا النبأ كانه ضرب من ضروب الخيال بالنسبة لتلك السيدة ولاهالي شندي وهم يحملون افكاراً ظلامية تجاه المنطقة والحركة الشعبية شمال (( وقد كان لقادة الحركة مواقف شجاعة في هذا الصدد ومن المعروف ان الجبهة الثورية بكل لواءتها لا تصفي اسير بل تسلمه الي الهلال الاحمر او الامم المتحدة وقد ذكر ذلك القائد اركوا مناي في خطابه المنصرم بأنه عندما يتم تسليم الاسري يتم اعادتهم الي ميادين القتال مرة اخري وهذا منافً للاعراف الدولية ,,,
اما الحديث عن هذا المليشي الاسير فانه ليس ذو اهمية مقارنةً باطفال جبال النوبة الذين سقطوا نتيجة لقصف طيراني اوقصف مدفعي او اوردوا بطلقة مباشرة في الرأس من مليشيات وجنجويد المؤتمر الوطني أو قضوا نحبهم نسبة لموجات البرد في معسكرات اللجؤ او في الاحراش والكهوف ,,,,
لقد سردنا قصة تلك المرأة لناخذ منها عبر اداب الحرب واحترام القوانين والاعراف الدولية المنصوص بها وأيضا اردنا ضرب مثال في دماء ابناء النوبة المسترخصة لدي الطرف الاخر المؤتمر الوطني كما يعكس ذلك صورتهم الحقيقية في دفاعهم عن أطماعهم وتوسعهم الاستعماري ,,,
يدفعون لقاء ذلك بأبنائهم وبكل اموال السودان من اجل باطل ,,, فكيف يكون موقف من هو علي حق ألا ,, يحق له ان يذهب الي ابعد من ذلك ,,,,, وان للجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال اكثر من محور يمكن ان تستخدمه في عمليات ضغط علي المؤتمر الوطني ولكن ,, الرؤية الوطنية والمبادئ والاسس السليمة الممنهجة والمؤسسية هي التي تقف حائل علي الجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال من القيام بأي عمل بربري غير مسؤل ,,,
كما ان الحركة الشعبية شمال كاكيان عسكري ومدني هي مؤسسة قد نالت الاعتراف الدولي والاقليمي في القرار 2046 وان قادتها يتنقلون في أي زمان ومكان ويلتقون أياً كان من قادة الدول العظمي وقيادات المجتمع المدني وغيرها في العالم ,,,,
ولكن بالرغم من كل ذلك أظن ان لكل شئ حدود و قد شهدنا اخيراَ احراق 13 قرية بمحلية العباسية تقلي واسقاط ما يزيد عن 24 قنبلة في مدن وقري متفرقة في جبال النوبة وكل ذلك كان في خلال الايام القلائل الماضية حيث ان احراق القري جاء في بيان للناطق الرسمي للحركة الشعبية شمال ,,, كما بثت صور بالاقمار الصناعية لحريق تلك القري فمن الواضح جداً نية المؤتمر الوطني توسيع عملياته الابادية التهجرية ,,,
لذا دعونا نعود مرة اخري للمرأة التي قدمت من شندي من اجل فلذة كبدها الغالي عندها ويمكن لها ان تموت من اجل ان لا يجري له مكروه وهي امراة واحدة فعلت كل ذلك ,,, ألا تروا ان انموزج المراة هذه يخول لكل نوبأوي ان يحمل السلاح ويضرب ويقتل دون رحمة من اجل اطفال وامهات النوبة الذين سقطوا بدم بارد ألا تروا أن الذي يفعله المؤتمر الوطني من كل صنوف الدمار والابادة في خطة لاستبدال السكان بسكان أخرين ,,,
ألا يخول ذلك للحركة الشعبية شمال بالقيام بنفس التخريب ولكن علي المستوي الاقتصادي لكي تضعف المؤتمر الوطني وأيضاً يكون ذلك كرد علي التعنيف ,,, أذا ما أحرقت مليشيات المؤتمر الوطني قرية في جبال النوبة او من قري منطقة من المناطق الثلاثة المشتعلة ,,,
فمن المفترض أن تحرق الجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال حقل من حقول بترول السودان من 25% واذا ما أسقطت الانتنوف قنبلة علي قرية او زرع فهناك في النيل الازرق ألاف الفدادين لمستسمرين اجانب يمكن حرقها بعود كبريت واحد وطرد العمال وان كان التعنيف مازال مستمر فهناك خذان الرصيرص بتعليته الجديدة ومصفاة شمال كردفان الابيض يمكن ان يكون هاتين الاثنين قاسمة ظهر وان تحدث الشعب السوداني واحزابه التي لا تري ولا تسمع سيكون الرد لها ,,كيف لكم تنظرون وتسمعون و قد كنتم بالأمس خرصُ عمي لا تتكلمون ,,, ختاما ,,,
عادة المرأة الي شندي وعلي مشارف قريتها كانت الجموع تنتظر حيث وقفة العربة التي تقلها و قبل ان تترجل اطلقت ذغرودة عارمة ثم هتفت عاش عاش عقار عاش عاش الحلو عاش عاش عرمان ثم قالت ابني حي يرزق في زمة (( رجال و جبال )
خواجة أبكر فاتح
دا اسمو حديد يلاقى حديد أى كوز مقدود يلاقى كوز مِصدى ) نكتفى بالشماته والدعاء الله يفتنهم ويقل حجازهم .
الجزاء من جنس العمل وهذا ما فعله قوش وبقية نخبة بنى كوز بأحرار السودان
كسره
هل وجدوا زجاجات بمقاساتهم الناس ديل كبار شديد ؟ الزجاجة ليست للحلاقة كما فعلوا مع بت هندوسه ولكن لغرض آخر يعلمونه
امك الجماعة اتفتنوا بيناتهم اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
اللهم اهلــك الظالمــين بالظالمين ، ونجنا من شرهم وكيدهم.
ومن الذى يثأر لاهل دارفور؟ ومن الذى يثأر لمجدى وجرجس وشهداء رمضان الكدرو والكرار ورفاقهم؟ ومن الذى يثأر لاهل جبال النوبة وجنوب النيل الازرق؟ ومن الذى يثأر لعوضيه وصفيه وسمية هندوسة؟ ومن الذى يثأر للذين عذبوا وقتلوا وسحلوا منذ:1989 وحتى الاّن؟ ومن الذى يثار للسودان ارضا وترابا وشعبا واقتصادا ونسيجا اجتماعيا ودينا وخلقا وعادات وتقاليد سمحة ؟ …نحن ابواب الثورة الشعبيه فى مواجهة الطغمة الفاشيه طغمة الكيزان التى لا تحكم الا باسم الدين الاسلامى وهم بعيدين كل البعد عنه .
هي الرجاله دي عندها كم معيار ايها الرجال, ام انكم لم ترضعوا من اثداء امهاتكم الرجوله لذا هرب نمركم الي الحبشه ليأسس المتمه الحبشيه والتي تصدر الان ستات الشاي الي ابناء بعانخي!!!!.
بلوا هؤلاء الكيذان وهذا بم كسبت ايديهم.
قانون القوات المسلحة واصح وصريح – نتمني ان تتم محاكمة المتهمين العسكريين بموجب القانون بعيدا عن الانتقام او تصفية الحسابات – اما بالنسبة للمدنيين يجب محاكمتهم كمدنيين وتوفير الحماية لهم حتي يقول القضاء راية
التعذيب سمة من سمات المعتقلات السودانية وسمنا الكثير من القصص عن التعذيب فهناك من ذكر انه اطفي له السجاير في اماكن حساسة من جسده وهناك من ادخلت له عصاة فيمكان حساس من جسده ويخرج المعتقل وهاك يا قصص وهم يعلمون جلاديهم بالاسم الا اننا لم نسمع بان معتقلا سابق قام بقتل معذبوه او ثار لنفسه مما يدل على ان القصص كلها فبركة في فبركة او انها حقيقة وان المعتقل فقد كرمته تماما ولو ان هناك اخذ بالثار لما احد على تعذيب احد وهذا ليسحه ممقصود به الامن السياسي بل حتى الشرطة المجتمعيىة اذا واذا رشاك واحد بكف لابد يجب ان تضع في ذهنك ان هذا لا يمسحه شيء غير ان تفرغ فيه خزنة كلاشنكوف وبالتالي لن يقدم احد على تعذيب احد ولا نامت اعين الجبناء
ليحفظ الله لنا جميعا آمنة
[img]http://s07.flagcounter.com/mini/DymW/bg_FFFFFF/txt_FFFFFC/border_FFFFFF/flags_0/.jpg[/img]
.
لم يزل نظام الانقاذ في افلاسه حتى غدا يسوق لمسرحيات جديدة لصرف المشاهد عن ازماته التي لم تزل في تفاقم …………وهكذا تكون نهاية الانظمة الديكتاتورية وقديماً قيل ( حبل الكذب قصير )
مامعني اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
لقد افتتنوا فى بعض انها نهاي ة عهد مظلم من تاريخ السودان. نتمنى ان يسلموا السلطة المسلوبه فى اقرب وقت
WHAT ABOUT THE 28 OFFICER and 96 RANKERS WHO WERE EXECUTED BY YOU IN RAMDAN in 1990. NO CHANCE WAS GIVEN TO THEM TO DEFEND THEMSELVES, WHAT YOU HAVE DONE TO THEM IS NOW YOU ARE GETTING IT YOURSELF BY YOUR OWN GANG. EVERY DAY WILL WILL BE FIGHTING EACH OTHER AND UNTIL YOU COME TO AN END AND NO ONE WILL HAVE YOUR BLOOD IN THEIR HANS. (
ليحفظ الله لنا جميعا آمنة[img]http://s01.flagcounter.com/mini/fcPpr/bg_ffffff/txt_fffff1/border_fffff2/flags_0.jpg[/img]
الان عرفت مخلفة الدستور يا واطئ …. الدستور نفسه مخالف ربنا يمسخكم
? هؤلاء مثل من يسرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص ،لن يسامحه أبوه ولن يكافئه اللص.
هسع دي مناظر بتاعت ضباط الجيش السوداني الكنا بنعرفو وكمان ده شنو اللبس الشين زي بتاع ضباط الصحة ده
الغالب من افراد العصابة الفف او باء او جيم ومعاهم عصابة شين شعبي كمان يجينا في الفاينال وسوف نشطب عبارة عفا الله عما سلف من قاموسنا السياسي لانها اصبحت حق يراد به باطل
دقى يا مزيكا
ههههه
حنفرح قريب
وااااااااا شماتتنا فيكم
دري يا ساقية الدنيا على الكيزان
وسوف يأتى يوم الانتقام ي.. يوم العود قرررررب واى زول صلبو كبير حيسهل لينا المهمة
هههههههه
يوم قرب يا ولاد الكلب
القائد الواء الابيض كان مينو؟
القصه مؤثره تستحق الاشاده وهذا هو فعلا أخلاق السودانيين ,, بلاعنصريه ولاجهويه , أنا من الجزيره أتعاطف مع قضيتكم العادلهلك التقدير والاحترام أخى (( خواجة أبكر )أما ذلك العنصرى البغيض الذى يسمى نفسه [ود الجزيره,, فأقول إستحى على دمك إذا كان لك دم أصلا ,, فنحن كلنا أبناء السودان ولابارك الله فى من أعاده القبليه والعنصريه مرة أخرى , والذى يقول إن أبناء شندى لايشتقلون عساكر ,,أقول له تعال إشلاق الشرطه أو الجيش وشوف ناس شندى والقرى المجاوره كلهم عساكر بالله ماذا يميز ناس شندى بغيرهم ؟ هنالك الشايقيه والدناقله والنوبه وكل إثنيات السودان , بلاش عنصريه التى فرقت السودان وجعلته فى حروب داميه ودائمه
(أبوالقدح محل بعض أخوه بعرفى) قالو محمد إبراهيم واصحابوا هاجموا صلاح قوش ووروه أن العمايل العملوا ليهم كل من إبتكاراتك يا قوش أيام إدارتك للجهاز وسبوا ليهوا وقالوا هسا القوانين الأنت عدلتها ديل ما حابسننا بيها وكانت ضرورى تخلى شوية هامش كده بتاع مناوره وزوغان ممكن نتخارج منها . لكنك بحقدك وسواد قلبك ده قفلت أى هامش وكل المخارج الامنية والقانونية و هسا الجماعة قفلوا علينا والعملتو بإيدك يغلب أجاويدك . وقالوا قوش الاعور كرس ساكت . لأنو كم فرفر شوية يكسروا يطلعوا زيتو . ههههههههههههاى ما تآآآآآآآآآآآمن يا الأعور .
شبكه كعب حول مدينة رومبيك ياي مدينه
قصة هلامية…ياصويحبات المتردية والنطيحة…..الخ
النار لما ما تلقى حاجه تأكله بتأكل نفسها وعقبال الإصلاحين كمان .
الثأريّون
يا أيّها الثأريّون مالنا نراكم كالورلات تهرشون
قلتم إنّنا ورلات و أنتم تماسيح تتقدّلون وتبلعون
قال لكم فنطازون مجلس الأمن الدولي ما حنون
ثمّ قال للعالم إنّ الأمم المُتّحدة ظالمة كما تعلمون
قلتم لنا إنّكم سائحون ثمّ قلتم إنّكم لنا إصلاحيّون
لكنّنا وجدنا أنفسنا خارج السودان وأنتم تتمكّنون
بأموالنا بنيتم شاهقات و لباقي دولاراتنا تهرّبون
هل عرفتم التمكين من خصال الذين يتفرعنون
لأعراض النّاس يهتكون ثمّ لأرواحهم يزهقون
يفعلون بنا كُلّ ذلك لأنّهم لديانة التمكين يعتنقون
ومذهبهم في ديانة التمكين هو الإخوان خالدون
و كما عيسى عليه السلام عائد الإخوان عائدون
سلوا البشير لماذا استأصل سرطانكم يشطحون
ثمّ سلوا أنفسكم لماذا أنتم الآن للبشير تسرطنون
إهتزّت الأرض تحت عروشكم ماذا أنتم فاعلون
قولوا للسيّد الصادق المهدي من عنيت بيهتدون
قولوا لخادم الحرمين الشريفين من هم الضالّون
إسألوا الدكتور حسن الترابي هل أنتم مُجاهدون
سلوا أوباما لمَاذا أمثالكم بحق النغض يُجرّمون
ثمّ لماذا غيركم من الماردين على العالم يُعلّقون
بالحبال من رقابهم بعدما يُساءلون ثمّ يُحاكمون
والاتعذبوا مما جات هذه الانقاذ التافهة الحقيرة ما بشر؟؟؟؟
قوموا كده بلا اصلاحيين بلا قرف معاكم جاكم بلا يخمكم انتو والانقاذ كلها!!!!!
قصة مروعة. نأمل من جميع قريبا بشكل جيد[img]http://s01.flagcounter.com/mini/fcPpr/bg_ffffff/txt_fffff1/border_fffff2/flags_0.jpg[/img]
هم هكذا دوماً تخدمهم الظروف وربما يكونوا فبركوا كل شي لتشديد قبضتهم وإستنفار قواعدهم كالعادة وشغل الناس عن قضايا الوطن الأهم فليذهبوا لمذبلة التاريخ هم وقوشهم ومطبليهم ، قوش هذا لا يعنينا بشي ولا إصلاحيهم الأكثر تطرفاًوإنتهازية ويبحثون عن فرصة للنيل من شعبنا وسرقة ثرواته ، البعض يتصور في كلمة إصلاحيون وكأنهم سوف يعيدون الديمقراطية المسلوبة والوطن الذي سرقه هولاء الإنقلابيون وهذا خطأ كبير وعشم لا يتحقق أبداً كعشم إبليس للجنة ، النظام في أشد ضعفه يجب إستثمار الفرصة لإزاحته ولنترك قوش الجلاد مع أهله أهل الإنقاذ وهو الذي كان يحلف بحياتهم …
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج امتك منهم سالمين
الله أكبر عليكم يا كيزان
الآن وبعد أن قبض على أولاد المصارين البيض أصبح هنالك خرق للقانون والدستور أين هذا القانون والشعب السوداني يمزق والطلاب يقتلون ويرمون في الترعة والحرائر يغتصبن في دواوين الحكومة بواسطة أجهزة أمنكم.
هل هنالك إصلاحيون في الإنقاذ؟ أنهم جميعا فاسدين سارقين ومنافقين. الطوفان قادم وستدفعون الثمن غاليا