افادات قوش .. شوايقة المؤتمر الوطنى

هؤلاء شايقية المؤتمر الوطني ، ولا علاقة لهم بديار الشايقية وأهل مروي خاصة وقراها وما جاورها وكل الولاية الشمالية عامة ، اهل مروى و ما جاورها لا يعنيهم أمرا أن حكموا أم لم يحكموا، و ان همشوا او لم يهمشوا ، كل الأسماء الكبيرة التي تنتسب للمنطقة لم يجد أهلهم منهم خيرا وهم على قمة الجهاز التنفيذي ، حتى سد مروى كان نصيبهم من شره اكثر وفاتهم خيره ، ثم ماذا بعد ؟ ماذا فعل ( شوايقة ) المؤتمر الوطني لأهلهم أو لعموم السودان ؟ وماذا فعل ( جعلية ) المؤتمر الوطني لأهلهم أو لعموم السودان ؟ أنها كلمة كريهة و باطلة أريد بها باطل ، إنهم وأن تصارعوا فمن أجل مصالحهم الشخصية ، لم يكن لرجاءات اهلهم ووفاداتهم أي نتيجة على صعيد ( الإنحياز ) لقضايا التنمية باعتبارهم جزء من إهتمامهم فهم و ديارهم جزء من هذه البلاد التى يحكمون، وهذا كبيرهم الذي إعتذر مرات عديدة لأهل مروي و ما جاورها بحجة أنه (قومي) وجاء من أجل أهل السودان جميعا فلم يعمل من أجل السودان ولا من اجلهم، وأقتصر همه في دائرة ضيقة فى نفر من عشيرته الأقربين ، عشرات و مئات يرجع أصلهم للمنطقة استوزروا وتبوأو اعلى المناصب ، فمتى زاروا المنطقة وتفقدوا أحوال أهلهم ، وهل يستقبلونهم عندما يتوافدون لقضاء حوائج تعجزهم عنها أحوالهم ، كلهم مؤتمر وطني ، وفي هذا يستوون من أقصى الشمال الى الجنوب ومن الغرب الى الشرق و الوسط ، ولا دليل على أن أحد من أهلنا في عموم السودان قد حزن أو أسف أو شعر بغياب هذا أو صعود ذاك فى دست الحكم ، يتصارعون داخل ( بيتهم ) وهو المؤتمر الوطني ، و عفا الله عما سلف ، و يتحللون فيما بينهم ايهم اخذ اكثر ، و من الخلاف الى النظام الخالف ، لم يكن بيتهم السودان ، وأي إدعاء حول نسب صراعاتهم لديار الشايقية أو دار جعل ، او الى دارفور او أي دار أخرى فهو محض إفتراء و ادعاء كاذب به يتكسبون ، أن كان هناك من إستهدف الشايقية فهم بعض ابناء الشايقية فى المؤتمر الوطنى ، وأن كانت استهدفت المحس أو الجزيرة فمن بعض بني جلدتهم ، يتصارعون حول إناء فارغ الا من خيالهم و انانيتهم ومصالحهم الشخصية ، وأهل المنطقة من هذا أبرياء ، كل من تبوأ منصبا من أبناء الشايقية كان الأقرب للرئيس ، شيخ على عثمان و د. عوض الجاز ، وأسامة عبدالله و آخرين وكانوا في أفضل حالاتهم تواددآ مع المجموعة المناوئة ( مجموعة د. نافع ) ، حسب الإفادات لم تكن لعلي عثمان مجموعة كما أدعت المجموعة الأخرى لتبرير تكتلها ضد (عدو وهمى) يمثله علي عثمان ومجموعته ، الاستاذ علي عثمان لم يكن من مجموعة مذكرة العشرة ، ولكن كان وجوده مهما ليكون الحوار الذي غلب شيخه ( الترابي ) وقد كان ، افادات بان على عثمان اختار التحالف مع الرئيس لانه ليس لديه ( مجموعة ) ، ( المجموعة الاخرى كانت تروج للتغيير و تجديد الدماء) ، و اطيح بالمجموعتين بضربة واحدة ليستمر الصراع ، و لا حولة و لا قوة الا بالله ، نواصل
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. تجارسوق ليبيا كان جميعهم من الغرب تعال شوف الان جلهم من ابناء الشماليه. الاجهزة الامنيه كانت هجين من ابناء البلد صارت حكر ابناء الشماليه. الدعم السريع معظمهم من قبيله واحد.لاتنكر القبليهولا تدارى العنصريه ايها الكاتب العزيزبالله عليك.

  2. حلوة لم يكن من مجموعة مذكرة العشرة ههههه المهم بغض النظر مقالك المامعروف هدفوا شنو ان معظم أن لم يكن كل مشاكل هي أبناء هذه القبائل التي ذكرتها.

  3. الأخ وداعة هذا هو الفهم السليم فهذه العصابة أساؤا لأهلهم قبل إساءتهم للسودان العريض كما يجب أن ينتبه كل أفراد شعبنا الصابر أنه عندما يكون هناك هجوما أو نقدا لمفردة الجلابة فإن المعنى هم هؤلاء الشرذمة فالجلابة هم جزء أصيل من المكون الإجتماعى السودانى انتشروا في طول البلاد وعرضها فأفادوا وإستفادوا مثل غيرهم ولا أعتقد أن هذه الكلمة قد كانت بمثل هذه السلبية أيامنا هذه قبل إنقلاب الإنقاذ عليها لعنة الله.

  4. لاشوايقة ولابتاع… تنظيم الأخوان المسلمين الحاكم فى السودان يضم سودانيين من مختلف الاثنيات من الغرب والشرق والشمال والجنوب حتى من أرتريا كأي فريق كرة فى السودان لم نسأل يوما عن قبائلهم والجاب القوون قبيلته شنو … !
    لكن الشوايقة أدوها كوز بالغتاتة المشهورين بيها !

  5. كلامك في محلو واقرب مثال الشريف بدر الذي اغتال مشروع الجزيرة وكتب على قبره (انا لله وانا اليه راجعون)

  6. أصبت يا وداعة ,,, فالتنبيه لمثل هذه المسائل في غاية الأهمية ,,, فالوعي السوداني محتاج للتذكير بأن المكون الإجتماعي السوداني متعايش ومتحابب تجدهم في الأحياء يمثلون كل الشعب السوداني , تجدهم في الأفراح والأتراح يتداعون دون تحيز لقبيلة ,,, فالجار اخ للجار ,,,

    الطبقة السياسية في كابينة صناعة القرار تتنازعهم المصالح الشخصية فيتكتلون إلي لوبيات ,,, هذه اللوبيات تجد في كل مجموعة عددا من ذوي المصالح المشتركة يمثلون كل السحنات السودانية ,,,
    كذلك في الخدمة المدنية هنالك أحيانا تكتلات للسيطرة علي الوظائف القيادية ,,, وهكذا ,,, كل هؤلاء لا يمثلون 1% من الشعب السوداني ,,, وهذه أنانية لا تحاسب بها قبيلة وإن عظمت فيها شأن القبيلة .وإنما وزرها علي من يشجعون هذا النهج .

    السودانيون أقرب إلي التوحد منهم إلي التفرقة لولا السياسيين وأهوائهم ,,, وفي هذا لا نعفي علي عثمان ولا نافع لأنهم من كانوا يؤججون الفتن بين قبائل السودان ,,, لأنهم كمدنيين تسللوا إلي مواقع صناعة الحرب واستغلال العسكريين بكافة قطاعاتهم في تحقيق أغراضهم الدنيئة.
    الآن ربنا أراح الشعب السوداني منهم , ونتمني ألا تتكرر مثل تلك الأدوار الخبيثة حتي يرجع الشعب السوداني إلي طيبته ومحبته لكل مكوناته ,,,إذ الأصل لا كراهيةبين أهل السودان الإجتماعي .

  7. إن عدتم عدنا…صلاح كلامك جميل والله كلنا كنا احباب واهل هؤلاء اثاروا النعرة لينشغل الناس عنهم

  8. مقال جميل جدا وتنفع تكون عضو اجاويد ناجح بس اذا كان مقالك اتي قبل سنوان عندما يقولون نحن اولاد شايقية نعمل الفي راسنا وكانوا يعزبون الناس .الان جاي تعمل ايه بعدما الناس كرهتكم واكدتوها عي مر السنين وكلمة عفى الله عماسلف دي لم نعرف لها معنى وحكاية عمل الشيطان بين الناس ومن ثم يقول اني بريء دي قديمة
    ماتنسى ان هناك 300000 نفس قتلت لماذا ارجو ان لاتنساها بكلمة عفى الله عما سلف اثارها باقية حتى ال 42 الف طن ذهب دي قد لا تساويها دي الارواح فقط ناهيك عن قروش البترول الصالح العام و و و و و.
    برايك يا كاتب المقال هل مشكلة دارفور بين الراعي والمزارع ام انها مشكلة قبلة ام مشكلة صراع مصالح بين قلة انتهازية وحكومة مثلها؟ ولماذا لم تحل الحلول واضحة
    بعدين حكاية الكيزان دي ذي مشكلة ادارفور تعلق فيها اي فشل , وهل السودان دة حكر لجماعة معينة الامة الاتحادي وكلهم شايقية و و
    اخيرا مقالك اتى متاخر جدا ليس السودانيين كما في السابق

  9. تجارسوق ليبيا كان جميعهم من الغرب تعال شوف الان جلهم من ابناء الشماليه. الاجهزة الامنيه كانت هجين من ابناء البلد صارت حكر ابناء الشماليه. الدعم السريع معظمهم من قبيله واحد.لاتنكر القبليهولا تدارى العنصريه ايها الكاتب العزيزبالله عليك.

  10. حلوة لم يكن من مجموعة مذكرة العشرة ههههه المهم بغض النظر مقالك المامعروف هدفوا شنو ان معظم أن لم يكن كل مشاكل هي أبناء هذه القبائل التي ذكرتها.

  11. الأخ وداعة هذا هو الفهم السليم فهذه العصابة أساؤا لأهلهم قبل إساءتهم للسودان العريض كما يجب أن ينتبه كل أفراد شعبنا الصابر أنه عندما يكون هناك هجوما أو نقدا لمفردة الجلابة فإن المعنى هم هؤلاء الشرذمة فالجلابة هم جزء أصيل من المكون الإجتماعى السودانى انتشروا في طول البلاد وعرضها فأفادوا وإستفادوا مثل غيرهم ولا أعتقد أن هذه الكلمة قد كانت بمثل هذه السلبية أيامنا هذه قبل إنقلاب الإنقاذ عليها لعنة الله.

  12. لاشوايقة ولابتاع… تنظيم الأخوان المسلمين الحاكم فى السودان يضم سودانيين من مختلف الاثنيات من الغرب والشرق والشمال والجنوب حتى من أرتريا كأي فريق كرة فى السودان لم نسأل يوما عن قبائلهم والجاب القوون قبيلته شنو … !
    لكن الشوايقة أدوها كوز بالغتاتة المشهورين بيها !

  13. كلامك في محلو واقرب مثال الشريف بدر الذي اغتال مشروع الجزيرة وكتب على قبره (انا لله وانا اليه راجعون)

  14. أصبت يا وداعة ,,, فالتنبيه لمثل هذه المسائل في غاية الأهمية ,,, فالوعي السوداني محتاج للتذكير بأن المكون الإجتماعي السوداني متعايش ومتحابب تجدهم في الأحياء يمثلون كل الشعب السوداني , تجدهم في الأفراح والأتراح يتداعون دون تحيز لقبيلة ,,, فالجار اخ للجار ,,,

    الطبقة السياسية في كابينة صناعة القرار تتنازعهم المصالح الشخصية فيتكتلون إلي لوبيات ,,, هذه اللوبيات تجد في كل مجموعة عددا من ذوي المصالح المشتركة يمثلون كل السحنات السودانية ,,,
    كذلك في الخدمة المدنية هنالك أحيانا تكتلات للسيطرة علي الوظائف القيادية ,,, وهكذا ,,, كل هؤلاء لا يمثلون 1% من الشعب السوداني ,,, وهذه أنانية لا تحاسب بها قبيلة وإن عظمت فيها شأن القبيلة .وإنما وزرها علي من يشجعون هذا النهج .

    السودانيون أقرب إلي التوحد منهم إلي التفرقة لولا السياسيين وأهوائهم ,,, وفي هذا لا نعفي علي عثمان ولا نافع لأنهم من كانوا يؤججون الفتن بين قبائل السودان ,,, لأنهم كمدنيين تسللوا إلي مواقع صناعة الحرب واستغلال العسكريين بكافة قطاعاتهم في تحقيق أغراضهم الدنيئة.
    الآن ربنا أراح الشعب السوداني منهم , ونتمني ألا تتكرر مثل تلك الأدوار الخبيثة حتي يرجع الشعب السوداني إلي طيبته ومحبته لكل مكوناته ,,,إذ الأصل لا كراهيةبين أهل السودان الإجتماعي .

  15. إن عدتم عدنا…صلاح كلامك جميل والله كلنا كنا احباب واهل هؤلاء اثاروا النعرة لينشغل الناس عنهم

  16. مقال جميل جدا وتنفع تكون عضو اجاويد ناجح بس اذا كان مقالك اتي قبل سنوان عندما يقولون نحن اولاد شايقية نعمل الفي راسنا وكانوا يعزبون الناس .الان جاي تعمل ايه بعدما الناس كرهتكم واكدتوها عي مر السنين وكلمة عفى الله عماسلف دي لم نعرف لها معنى وحكاية عمل الشيطان بين الناس ومن ثم يقول اني بريء دي قديمة
    ماتنسى ان هناك 300000 نفس قتلت لماذا ارجو ان لاتنساها بكلمة عفى الله عما سلف اثارها باقية حتى ال 42 الف طن ذهب دي قد لا تساويها دي الارواح فقط ناهيك عن قروش البترول الصالح العام و و و و و.
    برايك يا كاتب المقال هل مشكلة دارفور بين الراعي والمزارع ام انها مشكلة قبلة ام مشكلة صراع مصالح بين قلة انتهازية وحكومة مثلها؟ ولماذا لم تحل الحلول واضحة
    بعدين حكاية الكيزان دي ذي مشكلة ادارفور تعلق فيها اي فشل , وهل السودان دة حكر لجماعة معينة الامة الاتحادي وكلهم شايقية و و
    اخيرا مقالك اتى متاخر جدا ليس السودانيين كما في السابق

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..