العشرات من مواطني الوادي الأخضر يبدأون الوقفات الاحتجاجية
الوادي الأخضر ?
نظم العشرات من مواطني الوادي الأخضر، وقفة احتجاجية سلمية عقب صلاة الجمعة أمس، احتجاجا على التباطؤ في افتتاح المركز الصحي لفترة تجاوزت السبعة أشهر، وردد المحتجون الذين اصطفوا جوار المركز الصحي بمدينة الصحفيين بمربع (20)، ومعهم مواطنو مربعي (21) و(51) رددوا شعار (المركز الصحي مطلب شعبي)، ونوه عدد منهم لحجم التردي بشأن الصحة في الوادي الأخضر بمربعاته الثلاثة، مشيرين إلى أن المواطن يعاني بشدة من عدم توافر مستشفيات أو مراكز صحية منذ وصوله إلى المنطقة في العام 2009 ويلجأ إلى إسعاف مرضاه قاطعا مسافة مقدارها 30 كيلومترا. وشكا المواطنون من الوعود المتكررة من قبل المسؤولين بافتتاح المركز.
ودعا المواطنون، عبد الله الجيلي، معتمد محلية شرق النيل، إلى زيارة المنطقة ميدانيا والوقوف بنفسه على المعاناة على أرض الواقع وعدم الاكتفاء بالتقارير الجاهزة، كما ناشدوا وزير الصحة مأمون حميدة إصدار توجيهات فورية بإكمال المركز ومده بالمستلزمات الطبية ليكون مركزا صحيا مرجعيا، وشددوا على إدخال خدمة التأمين الصحي بالمركز وتواثقوا على مواصلة الوقفات الاحتجاجية إلى حين افتتاح المركز الصحي
اليوم التالي
دا والله مطلب عادل وواجب
الصورة تؤكد اهمية الحوار الذي جرى بين ارسطو وكراتاليس درسناه في تاريخ الادب في البحث عن دلالة الاسماء وهل هي جزافية أم لها دلالة أم يطلقها الناس خبط عشواء. حيث أصر ارسطو ان الاسماء كلها بما فيها اسماء البشر جزافية ولا دلالة لها يعني الحصان ممكن كان يكون اسمو حمار والحمار كان ممكن يكون اسمو غزال وهكذا دواليك … وسبب المحاورة بين ارسطو وكراتاليس أن اسم كراتاليس باليونانية يعني (اله الصيرفة) غير ان كراتاليس محاور سقراط كان في الحقيقة مفلساً داقي الدلجة من شدة الفلس…
في الحقيقة الوادي الاخضر غير أخضر وقد اطلقت الحكومة عليه هذا الاسم جزافاً ،،، مسحت الارض ووزعت الاراضي لا تخطيط اولي للخدمات الاساسية ولاغيره،،، الله يكون في عون الانسان السوداني ،،،
طالما احتجيتوا ح يجيبوا الكاميرات والفلاشات وح يتم الافتتاح قريبا لكن من دون أي خدمات حقيقية حقيقية ذر ماد علي العيون هههههه اصل الحكومة نفضت يدها من الصحة من زمان ….
نعم أول مرة أسمع بالوادي الأخضر دة. و بعد قراءة الخبر علمت أنه يقع في شرق النيل في ولاية الخرطوم.
ولاية الخرطون يقيم فيها مواطنين يعيشون حياة التخلف بكل صوره.نجدهم في ريفي أم درمان شماله و جنوبه و في ريفي بحري.
قلنا ليهم فروا و أرحلوا إلي حيث يعيش الناس حياة المدنية,قالوا لا أخير لينا بلدنا و طيننا.
لككم الله.
المصيبة انو المحتجين و اول من سكن الوادى الاخدر زى ما سموهو هم يدعون انهم صحفيين و هم ما قادرين يوصلوا معاناتم عايزين يتكلموا عن معاناة شعب كامل