في قضية الدكتورة رحاب .. كلنا أولياء الدم ..!

منى أبو زيد
«إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية، فالأجدر بنا أن نغير المدافعين لا أن نغير القضية» .. غسان كنفاني!
المستشارة هند الريح ـــــ كما جاء في مقدمة الحوار الذي أجرته معها صحيفة الصحافة ــــــ (امرأة سودانية حملتها الأقدار لتنقذ حياة شابين لا تجمعها بهما صلة سوى ضميرها الحي وتقديمها واجبها المهني على كل اعتبار)، حصلت مولانا هند على وسام الجدارة من رئاسة الجمهورية لجهودها فى إثبات براءة شابين سودانيين صدر فى حقهما حكم بالإعدام في قضية تهريب مخدرات إلى داخل المملكة العربية السعودية ..!
في أحد الاجتماعات بجهاز المغتربين علمت المستشارة هند بقضية الشابين الذين تم ضبطهما بمطار السعودية وهما يحملان بعفوية السودانيين وطيبتهم أمانات حملت لهما بمطار الخرطوم بواسطة أحد عمال المطار، واتضح انها تحوي حبوباً مخدرة ..!
بفضل تفويض كامل من المدعي العام للمستشارة هند، وبعد تقديم المساعدة والعون اللازم من السفارة السودانية بالسعودية تم عرض الأوراق التي تثبت براءة الشابين على المحكمة السعودية، التي أصدرت حكماً ببراءة الشابين ..!
الذين يعرفون شخصية هند الريح الاستثنائية لا يستغربون ذلك الإصرار وتلك المثابرة وبالتالي هذا النجاح العظيم، والذين يعرفون جهاز المغتربين في ثوبه القشيب يتعشمون في استمرار جهوده في تذليل عقبات العاملين بالخارج بكثير من الثقة والتفاؤل .. بين يدينا اليوم نتعشم مظلمة جديدة ساحتها هذه المرة مصر القريبة والشقيقة فهل من مجيب ..؟!
لمولانا هند الريح نقول إن زميل دراسة لنا أيام زمالتنا بكلية القانون، جامعة الخرطوم، يواجه وأسرته محنة مقتل شقيقته الطبيبة المغتربة على يد زوجها المصري، وإن هذه القضية تمر بملابسات معقدة وظروف مضللة تعرقل سير العدالة وتشي بقرب إفلات القاتل من حكم القصاص، والسبب أن مكان وقوع الجريمة هو بلد القاتل ..!
نحن نناشد وزارة العدل ونناشد الجهات المعنية بالدفاع عن قضايا العاملين بالخارج بجهاز المغتربين لفتح باب التحقيق المفضي إلى القصاص العادل في قضية الدكتورة رحاب محمد فرح الطبيبة السودانية التي تزوجت من رجل مصري ثم التحقت بالعمل في دولة الإمارات، بينما بقي هو عاطلاً عن العمل والمروءة والأخلاق ..!
زارت رحاب مع زوجها مصر لتلقى حتفها على يده، حيث ألقى بها من الطابق التاسع بشقته بالقاهرة إثر مشادة كلامية، وكانت المرحومة قد استغاثت قبل أيام من مقتلها بشقيقها وخالها في السودان، وقد طلب زوجها القاتل منهما وقتها مبلغاً من المال لقاء إطلاق سراحها، فسافر الإثنان لنجدتها وأبلغا الشرطة المصرية، ولكن زوجها تمكن من قتلها قبل نجاحهما في إنقاذها، ثم أبلغ شرطة بلاده بأنها قد انتحرت ..!
كعادة وسائل الإعلام المصرية تم تداول أخبار الجريمة بقليل من الاكتراث بإنسانية الضحية السودانية، وكثير من الانحياز لابن البلد المصري وإن كان وغداً قاتلاً ..!
كلنا أولياء الدم في هذه القضية .. نحن نناشد وزارة العدل ـــ وبمنتهى العشم والألم والحرارة ــــ أن تمنح المستشارة هند الريح تفويضاً مماثلاً لمتابعة قضية الدكتورة رحاب محمد فرح .. ونناشد جهاز المغتربين بأن يمثل شعب السودان كله، وأن يقف موقف أولياء الدم في هذه القضية .. فهل من مجيب ..؟!
الراي العام
الكورة فى ملعبك انتى منى ابوزيد لديك مساحة اعلامية فى قناة النيل الازرق
لماذا لم تطرقى للمواضيع الشائكة كما ذكرتى!!!!
معروف طرق القضايا على طوالة الاعلام تغير الكثير..
المصريين كل مرة يجبوا سيرتنا نفتح القنوات السودانية نجد ناس الدلوكة والعرضة (صديرة حام)
اين انتم؟ الى متى يظل الاعلام السودانى يراوح مكانة من غنا الى مديح؟
هل انت مقتنعة بالبرنامج الذى تقدمية الان؟ .لا الفكرة ولا المضمون
اسئلة لا تعكس واقع المواطن المهموم بالوضع الراهن والخوف من انعدام الامن
(اذا طرشق لستك يقوم مخلوع)
شكرا على المقال ورحم الله الطيبة القتيلة، غريب جدا ان تزوج السودانية مصريا وكمان مصري عاطل فاشل مشرب بالغدر وروح الجريمة،، يعني لو كان زواج من شخص مثل هذا الفاشل فقطعا كانت لمرحومة ستجد من هو أحسن من ذا ولو كان عاطلا،،، عموما كان ذا قدرها المحتووم،، الاغرب من ذا بروود أهل الفقيدة سواء كان أخوها أوغيرها!! سبحان الله لا غيرة ولا حماس ولا انعال وثورة السودانيين؟
بالنسبة لمناشدة الممثليات السودانية فاقول للكاتبة الفاضلة والقراء الاكارم ان آخر ما تهتم به القنصليات في الخارج هو حق المواظن السوداني خااصة في الخليخ وباخص الخصوص في السعودية تحديدا الرياض. سفارة جمهورية السودان المبتلى بها المواطن السوداني لا تقدم ولا تؤخر بل المعنيون في الممثلية يخافون من مخاطبة الجهات السعودية في شأن المواطن البائس ونا تكلمت قبل ذا مع بعض اعضاء السفارة بخصوص مواطن سوداني فقال لي بالحرف الواحد نحن غير مستعدين بالتضحية بعلاقتنا مع السعودية من أجل مواطن!! كذا قال بالحرف الواحد فعلمت يومئذ ان من السودانيين من هم جبناء!! فهؤلاء كما قال القائل: أسد علي وفي الحروف نعامة ربداء تجفل من صفير الصاافر!!! الممثلية تجامل السعودية ومسؤليها على حساب المواطن.. ولعلم القارئ السوداني اذا قوبل بمشكلة في الغالب يحل مشاكلة بطريقته الخاصة وبمعارفه وبمن يعرف من السعوديين والسودانين العاملين مع الامراء وكثير ما يساعد السودانيين صفاتهم وخلقهم الذ عرفوا به ـ إن من ذلك شي للسودانيين ـ يا هولاء انسوا السفارة فهم في شأن آخر ـ ربما تجارة وربما سمسرة وربما وربما ـ يعرف اكثر من عاش في السعودية تعسف القضاء السعودي وبطشهم،، قبل سنين اتهم مواطن سوداني بالسحر ولم يجد من يدافع فاعدم!! جلد سودانيون كثر بتهم بااطلة واوعوا السجون ولا يزال سجون السعودية تكتظ بهم مواطنون اوقفوا تعسفا في حوداث ودياات ،، وان اتحدى السفارة ان تستطيع ابراز وحصر عدد المواطنين في سجون السعودية واسباب سجنهم ومدد حكمهم اتحاهم من سفيرهم الى خفيرهم،،
لالمس لفق على شابين احداث ـ دون ال 18 سنه ـ في قضية مخدرات ـ ظلما وزورا وبهتانا قص احدهم والبرئ ( وكلاهما برئ) حوكم ب 25 سنة سجن!! كما قلت تخاف السفارة من مخاطبة ومواجهة السلطات ولهذا هم فشلة في الرسميات ،، قبل هذا حاولت السلطات السعودية بالزام السودانين مالم تلزم به السفارات الاخرى ما استطاعت السفارة وان تحتج عن سبب هذه المعاملة وكان الموضوع من عقد الزوجات في السفارة ومنع العقد لال برخصة من الكفيل حدث هذا في الريااض. فيا هؤلاء من يرجو من السفارة دفاع عن الوطن والموطنة فلينتظر حتى يلج الجمل في سم الخياط.
نأمل ونتفآل ولكن في ظل حكومة الضعف والهوان، الحكومة التي باعت حلايب وهي بمساحة دولة كاملة ينحسر الأمل أن يرجي من هذه الحكومة خير, كم يؤلمني تطاول المصاروه علينا , وكم يؤلم عدم دفع هذا التطاول أو الرد عليه سواء حفظاً لكرامة البلاد واهلها
اللهم أرحك رحاب و أغفر لها – أختى الكريمة لا تأملى فى سفارة أو حكومة فهؤلاء لن يتحركوا و لو مات الشعب السودانى كله الاْمل بعد الله فى هند و أخوانها و أخواتها من شرفاء الوطن —كلنا رحاب
يااستاذة / مني نحن في بلدنا ما عندنا قيمة وحكومتنا ما بتحترمنا ولا عاملة لينا خاطر وبدتينا في راسنا صباح ومساء عايزة كيف العالم يحترمنا.
بتطولي وتاخذي مدة لو منتظرة وزارة العدل او الحكومة السودانية
تدافع لها عن مواطن في الخارج
ديل لا يعرفون سوى حلب المغترب وتنظيف جيوبه فقط
وانتي قاعدة في الرياض واكيد سمعتي بالبنت الرموها ناس الهيئة من الدور الثالث في العليا قبل خمسة سنوات وقعدت في الثلاجة في المستسشفى اكثر من سنة والسفارة تتفرج
وحاجات كثيرة حلصت هنا لم تحرك السفارة ساكناً
لانه دا ما بيهمها ولا يهمها غير جمع المال وهي ليست سوى مكتب تحصيل فقط يحصل للصوص الكبار لا غير
واكيد سمعتي بالاثنين مليون ريال الاودعها السفير في حسابه وسمعتي باوقاف جده ومكة والمدينة والتي نهبها ارباب اللصوص المزيفة ودا في السعودية بس دعك عن الامارات وغيرها ودعك عن سرقة قناة زول عن طريق منافق كلب اشترى حصة امارة الفجيرة وزور توقيعات وعمل مبايعة وهمية لنصيب السوداني الشريك في القناة في قنصلة السودان في دبي
حكومة نصابة حرامية ماسكنها اولاد حرام ماذا ترجي منهم باعو البلد وضيعوا الناس ضيعهم الله في الدنيا والاخرة
حكومة اراضيها احتلت في عهدها (حلايب والفشقة) وقاعدة تتفرج ، حكومة وازارتها تروج للدعارة في الاردن والكويت وغيرها ماذ ترجين منها
حكومة لا يوجد بها شخص غيور على دينه ولا على عرضه ولا على بني جلدته ، حكومة كل همها بيع البلد ومشاريعها الناجحة!!! والخاسرة ماذا ترجين منها ، والاغرب من كدا وين بتروح القروش
حكومة كل الدلائل والاحصاءات والوقائع تشير الى انحطاط كافة ارجائها ولا يوجد ابلغ من انتشار السل الذي يتسبب فيه الجوع والعوز بشكل اساسي
حكومة وزرائها وقواديها لا هم له بالمواطن وعندما يتحدثون عن مصر يلتمسون لها الاعذار من شاكلة ان مصر تمر بظروف ولا يجوز فتح موضوع حلايب معها
وتحقيق الامن الغذائي المصري
حكومة وضعت نفسها بيدها تحت جزمة المصريين وبعد دا كله يشتموها في جرائدهم وتمشي الحكومة تحت تحت بواسطة القواد والحقير كمال يخاطب القنوات المصرية زي ما قرينا امس في الراكوبة ويطلب منهم عدم التعرض الى السودان وعدم التعرض الى قضية حلايب
والشائع الان في الصحافة المصرية عندما يرتكب سوداني جريمة يفضحونه باسمه وجنسيته وعندما يرتكبها مصري في السودان تطلع صحافتنا الجبانة وتقول لك عربي الجنسية لا ادري خوفا وجبنا ام ماذا
ومن يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام
الأخت الكريمة منى أبوزيد السلام عليكم. وجهة نظرك صحيحة 100% ونحن كسودانيين نفتخر بان فينا و مننا واحدة زى مولانا هندو كدى ممكن تكون القضية فى طريقها الصيحيح .
طبعا المصريين فى التمثيل معروفين للقاصى و الدانى و أنا أولا و اخيرا ألوم اهل الدكتورة الشهيدة رحاب لأن انا حسب معرفتى ومن خلال غربة أمتدت لاكثر من عشرين سنة ان المصريين ما ناس عشرة و لو لساعة ناهيك عن زواج و انا شخصيا لو عندى اختى فاتحة بيت ما بخلى واحد مصرى يتزوجها على سنة الله . الناس الماغتربو ما شافو مسلسلاتهم و أفلامهم هى دى نفس حياتهم خداع و زيف و قلة أصل و مكر و بعدين الناس يقولوا ما نجمع الشعب بالكامل يعنى أنا خلال تعاملى معاهم أستعمل فرازة !!!
مهيرة السودانية ، المستشارة هند الريح ، تقديراً لجهودك الجبارة في إنقاذ حياة أخوتنا من حبل المشنقة ، فمن واجبنا أن تنحني لك القامات والهامات ولك الشكر والتقدير وكل الإحترام ، والحمدلله من قبل ومن بعد.
جزاءك الله خيراً
نجاح المستشارة هند الريح فى قضية الشابين المتهمين بتهريب المخدرات الى السعودية وانقاذهما من حد السيف واعادتهما سالمين الى ذويهما يعود هذا النجاح في هذة القضية الى عدة عوامل ولكن اهمها ان القضية كانت فى بلد ترعى الاخلاق والدين و بلد له ضمير سليم معافى ونظرة الى الحق بتجرد. وعليه يجب الاخذ فى الاعتبار ان كل هذة الاشياء غائبة تماما فى ذلك البلد الذى قتلت فيه الطبيبة السودانية!!
أي وزارة عدل هذه التي تناشديها …
وأي جهاز مغتربين هذا الذي تتحدثين عنه …
لا أدري هل أنت سودانية ؟؟؟؟
تعيشين وسط السودانيين ؟؟؟؟؟
الحمد لله الذي جعل في شعبنا هذا علماء وأساتذة …
في جميع المجالات الأكاديمية …
ليعرفوا كيف يأخذوا حقوقهم بقوة القانون …
أما مصطلحات من شاكلة …
مناشدة ومناصحة ومصلحة وطنية ………إلخ
هذه مصطلحات لايعيها هذا النظام الفااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااشل ….
فالإستعانة بأشخاص معنيين بالأمر …
أقصر الطرق وأسلم ( صحيا ) …
( الحمد لله على نعمة العقل والعافية ) …
لا أحد في العالم يطبق جزئية (وإن تعفوا أقرب للتقوى.. الآية) أكثر منا. وهي صفة استغلها من يعرف تمكنها منا من الشعوب استغلالا بشعاً أضاعت حقوق أرامل ويتامي في قضايا كثيرة حدثت بالخارج. يجب أن أن نكف عن تطبيق هذه الآية في هذه الحالة بالذات. يجب أن لا نتنازل عن حقنا في دم القتيلة. يجب عدم العفو والصفح. يجب تجيد كل الطاقات البشرية والمادية لرد اعتبارالضحية حتى يستريح أهلها. حتى في الغرب المسيحي عندما يحكم القاضي بالسجن المؤبد على مغتصب أو قاتل فإن أهل الضحية الحاضرين للجلسة يصرحون للإعلام بأنهم الآن سوف يتسريحون وينامون لأن المجرم لقى ما يستحق من عقاب. لا يوجد (عفو) في كل العالم إلا عندنا هنا في السودان.
صدم صديقنا المدرس بأحد ضواحي الرياض- السعودية سيارة لكزس واقفة ليس بها أحد ولم يشهد الصدام أحد. حدثته نفسه السودانيةالشهمة أن يكتب رقم جواله على ويتركه على زجاج السيارة المصدومة على اعتبار أنها صدمة بسيطة، وعلى أعتبار أن هروبه دون إبلاغ صاحب السيارة يعتبر خيانة. اتصل به صاحب السيارة وطلب أن يلتقيه. تقابلا. ذكر له أن هناك إجراءات بسيطة لابد له أن يجريها مع شركة التأمين؟؟؟؟؟ ومن إدارة إلى إدارة ومن مكتب إلى مكتب، طُلب في الأخير أن يدفع المدرس السوداني مبلغ 8 ألف ريال سعودي كلفته بيع جزء من مصاغ زوجته المسكينة التي بلعت شهامة زوجها الذي تربى على ثقافة العفو والتي كان يظن واهماً أن غيرنا يطبقها؟؟؟؟؟
لا أود أن أعقد مقارنة حادثة الدكتورة القتيلة مع قضية الممثلة سوزان تميمي التي لم تزل ترواح مكانها حسبما اظن. لكن أؤكد لكم أن القضاء المصري في إجازة وأصبح قضاء جهوي يحكم ضد الأجنبي حتى ولو كان مظلوماً. إذا لم يصل القضاء المصري إلى حل عادل بقتل المجرم حداً فيجب علينا أن نعاملهم بالمثل. بالمناسبة: نشرت سوادنيز أون لاين إعلانا منقولاً عن صحيفة الوسيلة السعودية وهو يقراً: مطلوب مهندسين، وووووووو من كل الجنسيات ماعدا السودان. أظن أن الإعلان وراءه مصري. يجب على وزارة العمل السودانية وعلى الدكتورة إشراقة رفع دعوى ضد هذه الصحيفة السعودية لنشرها مثل كهذا إعلان يقصد من ورائه ما يقصد. وإذا كان القانون السعودي يجيز ذلك فإنني سوف أخسر مائة ريال وأكتب إعلانا مطلوب كذا كذا وكذا من كل الجنسيات ماعدا الجنسية المصرية. تف من هذاالزن الردئ.
”
كعادة وسائل الإعلام المصرية تم تداول أخبار الجريمة بقليل من الاكتراث بإنسانية الضحية السودانية، وكثير من الانحياز لابن البلد المصري وإن كان وغداً قاتلاً ..!
كلنا أولياء الدم في هذه القضية .. نحن نناشد وزارة العدل ـــ وبمنتهى العشم والألم والحرارة ــــ أن تمنح المستشارة هند الريح تفويضاً مماثلاً لمتابعة قضية الدكتورة ”
صدقتي في هذا، وطالما الأمر يتعلق بمصر ممكن أقول ليك أنسي ولا تتعشمي في أي جهة حكومية أن تولي هذا الموضوع المؤلم أدني أهمية …لأن نظام الانقاذ لا يستطيع أن يقول “بغم” لمصر . وما حادثة السودانيين اللاجئين بمصر في 2005 ببعيدة عن الأذهان..
أرجو من منظمات المجتمع المدني أن تصعد هذا الموضوع ولو على نطاق دولي
والله المستعان
رسالة واضحة وصريحة سفارة مصر بالخرطوم ورجالها وكل مصرى بارض رحاب مهدور دمه ان لم تسر القضية وفق اعدام يطبق بحضور اسرة الضحية وتنقله الصحافة ولا حديث اكثر
رحم الله الدكتورة يا استاذة مبني لك منا لك الاحترام والتقدير ونناشدك بالله الاهتمام بهذا الموضوع وعلى الأقل رد اعتبار المرحومة والتحية عبرك للدكتورة هند والله انها بنت رجال ربنا يطول عمرها
والله يا أخوانا موضوع الدكتورة المرحومة كتر فيه اللت والعجن وبدل الناس ما تترحم على روحها بقا عاملين قصة موتها موضوع للونسة.وعلى ما يبدو من تعامل أهلها مع الموضوع ببرود يبدو أنه والله أعلم المرحومة ركبت راسها وعاندتهم في الزواج من المصري فكان ما كان على كل حال الله يرحمها ويغفر لها ويجعل مسواها الجنة.وعلى كل برضو نحن عندنا مشاكل أكبر من كده بكتير محتاجه مجهودكم وخاصة من الصحفيين نحن عايزين الاستاذه وطال ما هي غيورة كدة على بنات بلدها من باب أولى تكون برضو في شوية غيرة على بلدها لذلك بنطلب منها فضلا لا أمرا أن تكتب لينا مقال صغنتوت كده عن حلايب ورأيها بصراحة في الموضوع خاصة أنه المصريين دايسين على كرامة البلد كلها مش طبيبة وبس وشفنا كلنا في الاسابيع الاولى بعد زيارة مرسي للسودان كيف كل المصريين وقفوا في خندق واحد وعلى رأسهم الصحفيين والاعلامين والسياسيين علمانيين على أخوان مؤكدين مصرية حلايب وجماعتنا عديمي الرجولة والنخوة واقفين بتفرجو وكأن حلايب مقاطعة في البيرو وصحفيينا وخاصة المتواجدين بالسودان حدث ولا حرج لم يفتح الله عليهم بكلمة واحدة في حق بلدهم وطبعا استاذتنا ما أستثناء
اولا أسأل اله العلي القدير ان يغفر للمرحومة ويسكنها فسيح جناتة كما أساله ان ينتقم لكل سوداني اصيل من هذا المجرم الخبيث خباثة منبت السوء الذي نشأ فية فالمصارية الا القليل منهم أنجاس وارزل الشعوب وبكفي انهم وبين بني جلدتهم خونة غادرون فما بالك علي غيرهم من الناس وخاصة نحن السودانميين و ذلك لسمعتنا التي ما زالت ورغم الشرزمة القليلة بخير فنحن نمتاز عنهم خاصة في الخليج بالامتنة والكرم والشهامة والخلق الكريم والتواضع الجم لذلك هم يبثون تاصفات الزميمة في شأننات من كسل وغيرها. ويا أخوتي الموضوع ليس موضوع حكومة ومعارضة أسال اللع أن يعجل بزوالهم جميعا ولكن الأمر يهمنا نحن كسودانين أولا واخوة في بلاد الغربة ثانيا والتي دفعنا اليها دفعا هذا النظام البغيض و تهذين اتلسببين نجب ان ننسى امر الحكومة وجهاز المغتربين وأقترح ان نسعى في تكوين حسم او كيان نزيه وخالي من كل التعرات الجهوية و الاحقاد السياسة ليكون جسما متكاملا يحمي حقوقنا كافراد سواء كان ذلك غي بلاد الغربة او حتي في بلادنا التي هي ايضا اصبحنا فيها غرباء ولكي اكون عمليا يمكن ان نستفيد من مواقع التواصل الاجتماعي والوسائط المتعددة لتكوين ذلك الميان ونحن الذين ظللنا نمول االحكومة لسنوات عديدة رغم انوفنا سنكون بطوع ارادتنا ان نوفر المال اللازم لتحريك الكيان المعني وللحديث بقية.
( حصلت مولانا هند على وسام الجدارة من رئاسة الجمهورية لجهودها فى إثبات براءة شابين سودانيين صدر فى حقهما حكم بالإعدام في قضية تهريب مخدرات ) الاخت المستشارة هند الريح لها التقدير والتجلة وتستأهل نوط الشجاعة والاقدام وأعلى الاوسمة في الجمهورية ببساطة لانها ( نجضت ملفها ) الذي استلمته ولا اقول سلم لها وهذا واجبها وتشكر عليه ……. لكن ما أود أن اقوله يجب أن نثمن عالياًدور المحامين من سودانيين وسعوديين الذين كان لهم شرف الدفاع عن هؤلاء المتهمين ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله … والحقيقة أن قانون مكافحة المخدرات السعودي قانون مواكب وعادل وفيه مزايا كثيرة لصالح المتهم … والحقيقة فكرة القبض والتحقيق مع متهمي السودان الذين ارسلوا طرد المخدرات مع هذين الشابين والتحقيق مع عمال المطار والقبض عليهم كانت من بنات افكار بعض اقارب المتهمين في السعودية والسودان ومن تفاعل القنصلية ومن ثم وزارة العدل السودانية ومن ثم تعامل وزارة الداخلية السودانية ، وكل هذه الجهود متضافرة بالاضافة إلى نزاهة قضاء السعودية اسهم في الافراج عن هؤلاء المتهمين واعتقد أن القضية لم تنتهي بعد ، وجميعهم يستحق الشكر والثناء ..
نحي المستشارة/ هند الريح، ونتمنى لها كل التوفيق، وجزاها الله ألف خير فيما قدمته للشابين الذان وقعا ضحية لمجرم وغد.
ونرجو منها ان تتصدى لهذه القضية الوطنية، فهي أسهل من قضية الشابين على ما أعتقد لان المخدرات ضبطت بحوزتهم، أما في هذه القضية فإثبات الإدانة للقاتل لا تتطلب كبير عناء
كعادة وسائل الإعلام المصرية تم تداول أخبار الجريمة بقليل من الاكتراث بإنسانية الضحية السودانية، وكثير من الانحياز لابن البلد المصري وإن كان وغداً قاتلاً ..
كلامك دا ناعم وفيه شوية نعاس ويدقدق مشاعر المصريين وبس والمصريين الذين كما نعرفهم شعب تبلدت حواسه وثخن جلده ,,,جبلوا علي الكذب والنفاق والجريمه والاستخفاف بعقول الاخرين خاصه وان كانوا من ابناء بلادي وليه لا فنحن شعب طيب كما يدعون واهل مصر كمثلهم القائل ميه من تحت تبن
القتيله سودانيه والمجرم مصري ماذا تتوقعين من الشعب والاعلام المصري غير الدفاع عن ابن جلدتهم والباسه ثوب العفاف والطهر وتبرئته من دم القتيله الذي يحمل جرثومة الايدز والذي سينتقل من جثمانها ليصيب كل من حاول حمل الجثمان او تشريحه وليه لا!!! فيروس الايدز السوداني الذي اكتشفه المصريين هو ليس كالفيروس الذي يعرفه كل من هب ودب في كل اصقاع الدنيا لا يبطل مفعوله بوفاة المصاب به !!!
برضو نشكرك علي اهتمامك بامر القتيله فهي قضيه وطنيه تهم كل مواطن سوداني الا من خف عقلهم وثقل دبرهم من سفلة وموالي الانقاذ وعلي الاقل لم تكرري القوله الممجوجه الاشقاء في شمال الوادي
توضيح بسيط الشقة ملك للدكتورة الشهيدة رحاب و ليست لإبن السفاح المصرى و سبب القتل يريد الخنزير من الشهيدة ان تكتب لة الشقة بإسمة و ملايين الجنيهات حتى يتركها تخرج من مصر . اللهم ارحمها و ادخلها الجنة . واقول للمصرى ابن العالمة يقتل القاتل و لو بعد حين .
وارحاباه السودانيين اصبحوا هدفا سهلا للبسوي والمابسوي والفضل يرجع لحكومه الجبهه الظالمه
ما محيرني شئ الاخوف الحكومه السودانيه من مصر اعطتهم اراضينا وثروتنا الحيوانيه دون مقابل
ا لشعب المصري وحكومته ارزل واجبن وافقر شعب دوله لاتمتلك ثروات ولا اي شئ فقط تمتلك التمثيل والنفاق والسياحه (الدعاره) انا شخصيا زرت مصر وما في شئ وداني هناك الا دي
لايمتلكون سوي اللسان الطويل
ديل دايرين ضرب بالجزمه بس
ما قصرت وانا نشرت موضوعك وصورتك علي الفيس لعل الله يفتحها
المقال موضوعي لكن صورة الكاتبة متكلفةجدا و محنة بلا داعي
هنالك لبس وعدم وضوح لعلاقة هذه الطبيبه (عليها رحمة الله )وهى بهذا المستوى الراقى من العلم بهذا المصرى الذى تقولين عنه انه عاطل عن العمل والمرؤءه والخلاق لانه لا يستقيم عقلا هذا الارتباط وهذا مايجب توضيحه من اسرة المرحومه ذلك حتى لا تدفعما كراهيتنا للمصريين بالحكم المسبق لهذا القضيه.هذا بالطبع مع اسفى على الطبيبه وتضامننى مع اسرتها المكلومه
كل الشكر والتقدير للاستاذه هند وهذه طبيعة عملها !! ياجماعة الخير ناس الغرب واميركا بالذات لما تحصل مصيبه لمواطن منهم انشاء الله فى الواقواق تقوم الدنيا وتتحرك الاساطيل واطلعوا العين الحمراء ومعاها العصا ويمين الله كان تشوف زولهم جابوه بطائره حربيه من مكان ماكان بغض النظر عن جريمته .. هذه قيمة الدوله للمواطن ….. وياجماعة الخير كلنا طافشين بالمهجر ونعرف كم هائل من الاخوان القابعين فى السجون بغض النظراذا هم بريئيين اومجرمين ؛ مثلا الدمام ماحصل شفنا سفير او منكوب من السفاره جاء عشان اشوف السجون وعلى الاقل اعرفوا الاسباب ؟؟؟ بس اجوك عشان الهطوا وياخدوا بدل سفر ووجبات واحتمال تعبئة جوال .. وكمان شهادات ميلاد خلصت والجوازات جانا عدد بسيط وشنو كدا ماعارف مافى تعليمات بس ادفع وتبرع وفكه مافى باقى ليك عشره ريال والختم موجود تجديد مافى اى مشكله.. على الطلاق كنا بنطلع من السفاره ببغداد الى البصره والموصل السياره نعم (ه.د) وحرم البنزين والاكل مجيبنا لافاتوره ولامخصصات!!!!! المواطن عند ناس الطين الوطنى ساتر وشماعه ودعاسه امشوا عليها وزمان كنا بقر حلوب لكن باعمالهم اصبحنا تيوس !! Where ever we go we have no respect as before
ارجو من الاخوة المعلقين الإجابة على هذا السؤال الذي ظل يراودني منذ ان سمعت بمأساة الدكتورة السودانية التي قتلت غدرا ثم رميت بالزنى والدعارة في بلد لا يكن لنا ادنى إحترام لا على المستوى الشعبي و لا المستوى الرسمي حتى .ومع هذا نرى نظام الفساد والفجور والذل والهوان يغض الطرف وكأن الأمر لا يعنيه في شيئ من قريب او من بعيد . سؤالي البسيط ما الذي كان سيفعله المصريون حكومة وشعبا إذا كانت الضحية طبيبة مصريةقتلها زوجها السوداني او حتى راقصة مصرية او بائعة هوى وجدت مقتولة على قارعة الطريق بالسودان ؟اتمنى ان اجد من الاخوة الكرام بعض الإجابات على هذا التساؤل الذي يلح علي منذ ان وقعت المأساة .
الرحمة و المغفرة للمرحومة و الويل الخزي للقاتل من عذاب الله
كثير جدا من السودانيات تلقاهم مع المصريين في كافتريات الخرطوم اخر انبساط و اخر ضحك والواحد يقول ليها بعرسك و هي بكل سذاجة وهبالة تصدق فياخذ ما ياخذ ويسافر الى بلده ويتركها تندب حظها فيابنات سوداننا الحبيب الحذر ثم الحذر من المصريين فلاهم بشبهونا ولانحنا بنشبههم
لو لم تتم متابعة هذه القضية بكل الجدية والحسم وصولا لعقاب هذا المصرى السافل فعلى هذا السودان واهله السلام.
الأستاذه هند جزاك الله خيرا
ما ارخص الدم السوداني تقتل واحده من بناتنا ونحن على الرصيف نتفرج اقتطاع جزء عزيز من وطننا(حلايب ) ونحن على الرصيف نتفرج يقتل ابنائنا في قلب القاهره ونحن نغمض اعيننا ونتشدق بالعلاقات الأزليه لقد سئمنا هذه الاسطوانات المشروخه نرددها صباح مساء بغباء منقطع النظير ويحكم ما اصابكم
ومن يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام
لايسلم الشرف من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم
يا خارجيه يا جهاز المغتربين أين انتم
لقد ناديت ان اسمعت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
واسفاه واسفاه واسفاه
شكرا هند واستميحكم بتغيير اسمكم الى مهيره وبدل مستشاره بوزارة العدل ارشحكم لوزارة الخارجيهوهديه معاها جهاز المغتربين
مقال جميل لكن في اعتقادي الشخصي حكومتنا وسفارتها في مصر ما علي قدر المسئولية انا عايز اعرف المصاري ديل ماسكين علي الكيزان ديل ياتو ذلة خلو ليهم حلايب والبشكير اداهم خمسة الف بقرة واي لاعب في المنتخب اداهو عربية والناس بتتكلم عن مشكلة حلايب سفيرنا في مصر قال دي فرقعة اعلامية والادهي والامر انه في اللحظة التي كان الاعلام المصري كله يشوه في صورة الطبيبة سفارة السودان كرمت يحي الفخران وبعد كم يوم تم عرض التكريم في النيل الازرق عرفتو ليه مابيقدرو اعملو حاجة
الشغلانية بتاعت الاتنين الكانوا متهمين بقضية مخدرات في السعودية مختلفة تماماً عن قضية القتيلة زوجة المصري !!!
الانسان الماعندو انتماء واولاد بلدو ما مالين عينو وعندو مركب نقص يتحمل تبعات سلوكه وتصرفاته براهو ….في اولويات واهم الاولويات دي القضاء علي نظام الانقاذ المتسبب الرئيس في كل الحاصل ده
السودانيين اليومين ديل مشغولين مع الدرويشه بنت ضياء = يا أمة ضحكت من جهلها الغنم = البلد المنكوبه ومنهوبه والمحقرنها ناسها والاغراب تستاهل شعب اوعي والحمدلله في ناس كاودا والجبهه الثوريه
ابريل رجب ليس في الامر عجب …… لو لم نرجع للثورة ونبدأ من هناك لن نصنع سوي الكلام والندم وفكروا كم هي خطوة مهمة وسهلة وببساطة محتاجة اجتهاد ومثابرة وعمل وبالمناسبة هي من الممكنات حدوثها ما ذي ما يحكوا عنها مستحيلة … الثورة الثورة ..
بلد المليون رقاصه مامحتاجه مننا شتيمه انا بلوم المرحومه علي اولياء المرحومه العفو وتقديم اعتزار للمصريين
بلد المليون رقاصه مامحتاجه مننا شتيمه انا بلوم المرحومه علي اولياء المرحومه العفو وتقديم اعتزار للمصريين
دايرين تعرفوا ليه الشعب السوداني بقى مهان في ارض تطأ قدمه… لانو ما عندو وطن يحميه…
اصبحوا في الشتات كالفلسطينين… لاجئين يعني … والبلدو ما بيشيلوا الغربة ما بتشيلو كمان…
حبوا اهل وطنكم تحبكم الشعوب الاخرى … احترموا وطنكم تحترمكم البلاد الاخرى… تنشرون غسيلكم الوسخ على الملأ فماذا تنتظرون غير الاحتقار
بادئ ذي بدء نترحم على اختنا رحاب ونسأل لها الرحمة.
ثانيا نطالب سفارتنا ومن خلفها وزارة الخارجية بالسعي وراء القصاص وكلنا فعلا اولياء دم كما قالت الاستاذة منى.
ثالثا حبيت اتداخل مع الاخوان الواقعين شنايم في اخواننا المصريين .. يا جماعة اتقوا الله
فعلا خلافنا مع مصر كان في زمن حكومتها العميلة الخائنة عهد حسني مبارك الله لا بارك فيهو
اما الشعب المصري فهم اقرب الناس لينا في الاخلاق والعادات وختلف مع الاستاذابراهيم دفع الله فيما ذهب إليه واقول ليهو ايوة استعمل فرازة زي ما بتستعملها مع بقية الاجناس من خلق الله لأنو نحن بقى حكمنا على الناس الشتايم
اتفق مع الاخ دهب ومع كل الاخوة الاتكلموا عن غياب دور الدولة في حماية المواطنين داخل وخارج البلاد
نشكر الاستاذة مني المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد ونشكر الاستاذة هند….النسوان بقو احسن من الرجال يارب استر… والله انتيهنا عدييييييييييل بعدين المصرين ديل غير بنهبو بلدنا مستفيدين منهم شنو مرة عربات ومرة ارارض ومرة بقر حلوب ..ونحن زيتنا طالع ولسه بكتلو فينا لا حول ولا قوة الله بالله ..انتو عارفين الناس ديل ما قاعدين يخافو مننا لو بخافو ما كان عملو زي دا ؟
كلنا أولياء الدم في هذه القضية .. نحن نناشد وزارة العدل ـــ وبمنتهى العشم والألم والحرارة ــــ أن تمنح المستشارة هند الريح تفويضاً مماثلاً لمتابعة قضية الدكتورة رحاب محمد فرح .. ونناشد جهاز المغتربين بأن يمثل شعب السودان كله، وأن يقف موقف أولياء الدم في هذه القضية .. فهل من مجيب ..؟!
قضية المرحومة قضية شعب ودولة اولا لو كانت امريكية لشاهدنا باشارة من ناطق رسمي بالخارجية الامريكية كان مرسي ضرط لكن وين نحن مع العلاقات الازلية والنيل والتاريخ المشترك والعروبة والاسلام اري ان تقوم الدولة بسحب ثورها من السفاره اولا مثلما فعلت السعودية وجعلت مرسي الضراط يطير للملك عبدالله وكاد ان يقول شعرا بقضية المحامي المصري مهرب المخدرات والله موقف مرسي لا انساة ليوم الدين ذكرتني بيوم الاثنين المخصص للقبائل السعودية وشاعرهم يمدح في خادم الحرمين ولا تقليل لشانهم هذه عادات عربية محافظون عليها وكاد مرسي ورهطه يتحدثون فوق وتحت يااااه من بخرات بطون بقايا الغزاة والشعوب
#326 United Arab Emirates [عنود]
0.00/5 (0 صوت)
05-01-2013 02:03
حسبي ع الله عليكم كلكم ياللي شوه صورتها والحمدلله انا عرفتها شخصياً وقسم بالله فقمه الاحترام والطيبة الله لا يسامحه ولا يسامح منو كل شخص صدقه هالمريض النفسي حسبي الله جاحد النعمه هي اللي عيشته وخلته يشوف الدنيا والا هو شخص زباله والله يعين كل حد كان يتعامل وياه والا هي ونعم الأخلاق والتربيه وامانه كل حد يعرفها تحسر عليها وصاح عليها كانه فقد حد من اهله واطلب من كل سوداني وسودانيه يرفعون راسهم دام المغدور بها الدكتوره رحاب من السودان والله لا يسامح كل شخص غلط وقدفها في عرضها هي اللي كانت حافضه شرفه وأي دعاره اللي يقول عنها شخص عاش من خيرها ولولاه ما كان عنده فلس يتفاخر فيه وبفضلها صارت عنده سياره وفلوس يصرف فيها ع زوجته اللبنانيه وعشيقته التونسيه حسبي الله ونعم الوكيل فيه يارب تنزل فيه اشد العقاب فالدنيا والآخرة واتمنى من كل شخص يدعيلها والله يصبر بنتها ونطالب القضاء انها تعيش فبيت جدها اهل امها عشان تطلع مثل امها فالشكل والصورة والله ينتقم منه ونشوف فيه اشد آيات الله عقاب حسبي الله ،*
#341 United Arab Emirates [زميلتها فى الامارات]
5.00/5 (2 صوت)
05-02-2013 10:24
حسبنا الله ونعم الوكيل فى هذا الذئب البشرى اللهم ارح قلوبنا وارنا فية عجائب قدرتك كل هذا الكلام هراءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء لاصحة لة نصيبها وقدرها ولولا اصلها الطيب ما كانت صبرت على كذبة واهانتة وضربة ليها هذة انسانة شريفة جدا وحياتها كلها فى عملها ومرضاها وابنتها الافاق هذا بهدلها ومقتلها ترك اثر كبير وجرح عظيم فى قلوب زملائها واحب اوجة كلمة للصحافة المصرية اتقوا الله لاول مرة اكتشف عمليا واتاكد من ان صحافتنا المصرية قزرة لانى اعرف هذة الطبيبة بحكم الزمالة واوجة كلمة للاخوة السودانيين انا بشعر بالخذى والعار ان هذا الرجل مصريا وان هذة الصحافة القزرة مصرية تتبع اسلوب الغرب ولا تخاف الله من تشوية بنادمة اتوفت ومش حتقدر تدافع عن نفسها وكلمة اخيرة للسودانيين المصريين فيهم ناس طيبين جدا كتير جدا مش معنى القدر وقعكم فى شرير معنى كدا كل المصريين كدا واحب اذكركم بقول الله تعالى ولا تزر وازرة وزر اخرى والله معكم ونحن المصريين منتظرين القصاص من هذا المجرم….
الشكر و التقدير للأستاذة مني لأهتمامها بالقضية و داءها بأن (كلنا أولياء الدم) ..
و لا أعيب عليها تزكيتها لمولانا هند الريح لكن قبل قبل ذلك أريدها أن تضع هذه النقاط في حسابها حتى تكون الدعوة دعوة حق لا (وجاهات و ظرف) نغدق به أخيرا على غير مستحقيه و كما يقول المثل :
(الخيل تجقلب و الشكر لي حماد)
سبق و أكتبت معلقا (http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-97411.htm)
لها الرحمة و المغفرة …
**(وقال الشيخ،(قنصل السودان) لصحيفة اليوم السابع»:
— القصة بدأت عندما حضر شقيق المجني عليها وخالها إلى السفارة، وقال إنهما تلقيا اتصالاً منها أكدت فيه “أنها محتجزة ومهددة بالقتل” من جانب زوجها«ش.س»، وطلبت حضورهما للقاهرة لنجدتها.
— حضر شقيقها وخالها إلى القاهرة، (فنصحهم) القنصل بتحرير محضر لدى الشرطة،!!!!
— وبالفعل قاما بتحرير محضر ضد الزوج بقسم شرطة الهرم يوم 24 أبريل تحت رقم 4651 لسنة 2013 إداري الهرم، لاتهام زوج المجني عليها باحتجازها وتهديدها بالقتل،
— أنه (أي الزوج)اتصل بأهلها وطلب مبلغ مليون جنيه حتى يتم تسليمها لهم وفق مكان يتم تحديده لاحقاً. !!!!
وأشارالقنصل إلى أنه بعد تحرير المحضر بيومين وتحديداً فى 26 أبريل، أبلغ الزوج الشرطة بأن الطبيبة انتحرت فتم احتجازه واتهامه بقتلها،))***
—————————————————–
يا سلام يا سلام و نعم التصريح و نعم القنصل
—————————————————–
أسئلة مهمة يجب طرحها هنا :
1- لماذا لم تتحرك الشرطة المصرية فورا أي قبل الجريمة بيومين ؟؟
2- لماذا أكتفى القنصل (بتوجيه) شقيق المغدورة و خالها و (الأوجب) أن يقوم بنفسه بالإتصال بالداخلية المصرية و متابعة الأمر منذ لحظة إبلاغه ؟
و لماذاتعامل القنصل ببلاهة شديدة و عدم إهتمام ؟؟
أهل المغدورة جاؤا من السودان لنجدتها و سعادته علم بالمشكلة في 24 ابريل و الجريمة تمت في 26 ابريل أي أنه كان بإمكانه التدخل السريع قبل أن يرتكب الزوج جريمته أو على الأقل (قبل إنتحارها) !!!
2- جاء في الصحف و كما نقل المعلق (الضعيف) بأنها (مصابة بمرض بنقص المناعة المكتسبة) و هذه نقطة مهمة جدا إذ لا يعقل أن يتواجد (أجنبي) بدول الخليج و هو حامل للأيدز فما بالك بطبيبة ..!!!
أعتقد أن الزوج (ماكر جدا) و (لهف القرشينات يا ولداه) و قام بعمل هذه الحبكة و جهز تقرير طبي يفيد بمرضها ليخفي آثار الجريمة و أوقع الطب الشرعي في الفخ !!!
3-(أشار القنصل إلى أن شقيق المرحومة وخالها اضطراً لمغادرة القاهرة إلى الخرطوم بعدما تلقيا تهديدات).!!!!!
ما هو دور هذا القنصل (الخول) ؟؟
1- ** تم إحتجاز مواطنة سودانية و عنوانها معروف و لا يتدخل مباشرة لدى الداخلية المصرية …!!!؟
2- ** يتم تهديد مواطنان سودانيان و لا يتدخل هذا المعتوه لأنه لا يدري ما هو دوره كقنصل !!!؟
لو الخارجية السودانية عندها ذرة إحترام لنفسها عليها أن تقوم بفصل هذا ( الشاذ المتخلف) قبل أن تتابع القضية و أن يقوم السفير شخصيا بمتابعة القضية إن كانت الحكومة تعتبر أن هؤلاء مواطنيها و ليسوا (رعايا) دولة أخرى ..
(لكن الحق ما عليهم كلهم الحق على رئيس الغفلة) ..!!
(الواحد كل يوم يزيد مرض) …لعنة الله على الكيزان .
———————————–
إنتهي التعليق .. و سؤالي هذه المرة ماذا فعلت (حكومة السجم) ممثلة في وزارة الخارجية و سفارتنا بالسودان منذ أن بدأت المأساة ؟؟؟
هل هل ستقوم مولانا هند الريح (حفظها الله) بتولى المرافعة و متابعة التحقيقات و مساعدة كل سوداني بالخارج يصاب بمصيبة في زمان حكم (الأبالسة) ؟؟؟
بالله عليك هل كنت ستحتاجين لكتابة هذا المقال إن كنا مواطنين حقيقة (لا رعايا) ؟؟
بالتأكيد الإجابة معروفة سلفا (لا) كما هي معروفة سلفا (نعم) إن كنا نتبع لدولة أسمها السودان تربع على حكمها من لا يخاف الله و لا يعمل بقوله صلى الله عليه و سلم :
(كلكم راعٍ و كل مسئول عن رعيته) ..
أكرر طلبي بمحاسبة القنصل و مساواته بالجاني لأنه (تقاعس) في القيام بدوره في حماية مواطنة سودانية بل تسبب في موتها (بجهله) و قصر نظره.
اللهم أغفر لها و أرحمها و أجعلها من أصحاب اليمين ..
و أسالك اللهم أن تنتصر لها في الدنيا و الآخرة و أن تخلف على إبنتها و أن تأجرها في مصيبتها..
و نا لله و إنا إليه راجعون فيما آل إليه حال السودان …
الشعوب على دين ملوكها هذا الهوان على الانسان السوداني لم نشهده الا في عهد هذه الحكومة تجويع واذلال وتخويف وترهيب حتى فقد المواطن كرامته واصبح متشردا في الدولة ضعيفا لا يقوى على القتال من أجل حقوقه وغابة عنه الانف والكبرياء واصبح يخدع من اجل العيش في الغربة ولا الرجعة للوطن وعناء الفقر هذا بالاضافة للصورة الاعلامية المتخلفة والقروية التي يدار بها الاعلام السوداني في ظل الفضائيات والاتصال الاسفير تقدم لنا الانقاذ سودان الرواكيب والقرى العادات المتخلفة في الوقت الذي تنقل فيه الفضائيات واقعا مخلفاً لصورة مجتمعها المتخلفة هاكم اليوم سوريا التي ظللنا نعتقد انها من ارقى الشعوب ولكن الحرب كشف مدى التخلف القابع بعيدا عن دمشق وكذا مصر وكذا كل الدول العربية حتى الخليج ولكن حكومتنا واعلامها المتخلف ساهمة في تشويه الصورة نقل التناقضات في المجتمع السوداني بشكل سافر وحقير حقر الانسان السوداني صاحب السلوك الراقي والنفس الطيبة والكرامة .. الان لا يمكن لنا الحديث عن كرامة مدام لابد من كرامة داخل الوطن وشعوب بالانفة والانتماء ثم بعدها ينتقل الحال للخارج .. حتى اولاد بمبى بقى ليهم علينا كلمة بعد ما كنا الجزم بنأكلهم بنجلدهم زي الجزم .. خير
في قضية الدكتورة رحاب .. كلنا أولياء الدم ..!؟؟؟؟؟؟.
ومن ولى دم من قتل ويقتل فى دارفور وجبال النوبة والنقسنا ؟…ومن يموتون من فقرالدم والملاريا والسرطانات والفشل الكلوى ولا يجد حق العلاج ؟….
يا منى منذ أن تزوجت ذلك الكوز صارت قضاياك قضاياهم…..لا قضايانا.
المسكينة رحمة الله عليها قتلها وشوه سمعته وعرضها ووصفها بادارت شبكة دعارة وهي مصابة بالايدز وهي دكتورة صاحبة ارقى مهنة تشتغل في ادارة شبكة دعارة اتخيلوا ياناس الكذب والافتراء ده كيف
شو صار بالقضيه.. كل هالسنين ونفسي اسمع خبر يبرد ناري ارجوكم