مولانا (ذات البنطلون) !!

أرجعت تانيا للكتابة الفارغة الّتي لاتهم المواطن حاليا؟
أترك اللولوة واكتب في ما يمس هموم الناس المطحونين
أعتقد أنّك تحاول جذب الناس نحوك لتشغلهم بأشياء هامشيّة

يااستاذ الاستاذة لبني لم تفسر شيئا بل نقلت تفسير المفسرين ورواة الحديث للمم فهم الذين ادرجو مادون الزنا تحت بند اللمم اي هي مجرد ناقل او ناسخ للتفسير …انت اذا تعترض علي تفسير ابوهريرة والشعبي وابو سعيد الخدري وابن مسعود وابن عباس رضوان الله عليهم لللمم
ياراجل تخلي الحمار وتمسك في البردعة
قرات مقال الاستاذة فلم اجد فيه كلمة واحدة تحلل اللمم اقرا المقال تاني ياعووضة كويس حكاية تحلل مادون الزنا دي جبتها من وين
اما قول الله تعالي للذكر مثل حظ الانثنين فانا اري ان الحكمة في ذلك ان الله كلف الرجل بواجب الانفاق علي النساء اللاتي يقعن تحت كفالته يعني قروش الورثة المضاعفة دي مفروض ترجع للنساء برضو في شكل نفقة اي ان الفلوس الزيادة دي تكليف وليست تشريف وبحبوبة للرجال..ومافرطنا في الكتاب من شيء …سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مقالك سفالة و سفاهة منك – الأستاذة لبنى أبانت كل عورات شريعة الانقاذ بكل احترافية- و فى تسميتك ( ذات البنطال ) اشارة سخيفة منك ببطلان قضيتها الشهيرة التى جاءت منها التسمية – تلك القضية التى ساندها فيها الجميع حتى العالم الخارجى – وتأتى أنت لتسفهها ؟؟؟ والله عيب عليك – فلقد طللت لمدة 26 عاما تناكف حكومة الانقاذ و لم تحقق كل مقالاتك معشار ما ابانه مقال الاستاذة لبنى من عورات الانقاذ – وانت بالذات مشكوك فى أتجاهك فعندما تم التلويح لك بوظيفة ملحق اعلآمى فى قطر انفرجت اساريرك لمن تصدق عليك بالمنصب – أليست هذه ارزقية منك ؟؟- يا أخى متى ترتقى الى درجة عثمان شبونة و لبنى الحسين و شريفة شرف الدين فى كتاباتهم ؟؟ هؤلاء النجم كان اقرب اليك منهم — وكفى ..

مولانا ذات البنطلون تقول لكم ( أخرسوا واسكتوا فالسكوت من ذهب ياصلاح عووضةلان مواضيعك اليومين ديل بقيت زي موضوع داليا الياس في صاحبة الشريف مبسوط مني )

يا عووضة الليلة ما عندك موضوع.

أعجبني تعليق أحد القراء الذي قال ( اليوم انت لست صلاح عووضه ) فالأستاذة كلامها واضح وهو مقارنة بين تطبيق الفاروق رضي الله عنه للشرع وتطبيق شرطة النظام العام . لقد جانبت الموضوعية …

يا ود عووضه عويس ما عهدناك تسخر من من هم ضحايا هذا النظام البغيض
ما ذنب لبني ان ارتدت بنطال هل هذا عيب في نظرك ام هي اول من ارتدت بنطال
عينك في الفيل وتطعن في ظله
وبعدين من متين انت بتتكلم في مسائل الدين ولا زي ما قالوا غلبو حمارة واتشطر علي البردعة

يا عووضه موضوعك الفارغ ده ليس له مكان الا جريدة اخر لحظة الاخوانية
كان نمت أمس أفضل من مقالك البائس ده

هذا الوضع ( الجنسي) لا اظن بامكانية حدوثه عمليآ… حتى اذا كان
الرجل والمرأة من ممارسي رياضة الاكروبات.
هل بامكان صلاح عووضة ان يبعث لنا برسم او صورة لهذا الوضع
لكي نتمكن من الحكم اذا كان زنا او حركة بهلوانية.

انا منزمنعند راي في هذا العووضة وان قدراته الكتابية دون المستوي بكثير، فهو يفتقد للاسلوب في الكتابة ويفتقد كذلك القدرة علي تناول أفكار معينة من خلال عموده، عموما مقال لبني واضح لمن لديه عقل او القي السمع وهو شهيد ولها أسلوب متميز جدا في الكتابة وتناول مواضيع تستحق التناول، وكلا الامرين يفتقدهما عووضة وبدرجة ما الطاهر ساتي

بصراحه شديده يا ود عووضه انا من المعجبين بكتاباتك وأقول كتاباتك لانها دون مستوى (المقاله) التي نطالعها من تلقاء كناب يحزقون كتابة (المقاله الجد)وليس مجرد خواطر فيحسبها انصاف المتعلمين (مقاله)!! وهنا لبنى احمد حسين أستاذه صحفيه غنيه عن التعريف فضلا عن إنها مناضله ميدانيه وليست مناضله من منازلهم!!وانت عندما تعرضت لها بهذه الطريقه الفجه تعجبت مثل كثيرين لأننا لم نعهد فيك (الغيره والحسد!!) ويا أخى صبرك على رزقك فالوقت امامك فقط حاول تعُلم فن كتابة المقاله !!.

لم اري في حياتي مقالاً اسخف من هذا إذا اعتبرناه مقالاً
حقيقة فرغت وعاؤك من الكتابة واصبحت تتعقب وتتصيد الكاتبات بالتحديد
والنتيجة ارتميت في حضن المواضيع الإنصرافية اتابع كتاباتك لكنني لم اجد فيها شي جديد سوي التعنيف والذم وسرد الحكايات السخيفة التي لا قيمة لها فالتعتزل الكتابة او لتاتي بالجديد

المره دى الظاهر طلعه ارجل منك شويه ..
لاكن لو كتبت بى الرطانه كان ارحم ليك ولينا

ههههههههه أحسنت يااستاذ صلاح فأنت أخيراً رجل صاحب اخلاق ومبادئ وتحترم شعائر الاسلام وتختلف جدا عن هؤلاء الدهماء الذين لاهم لهم سوى التحرر الذي يعملون عليه عن طريق مناهضةالكيزان . موضوع لبنى موضوع مضحك وهو مجرد محاولة بائسة للتحرر من قيود الدين والغريب فى الامر انهم يحاولون ان يجيزوا ذلك من خلال استدلالهم بنصوص الشرع (اللمم) وما اللمم فحاولت الكاتبة لبنى وأبناء مذهبها من المعلقين أن يفسروا اللم بتفاسير ضربوا لها أمثالاً من عند انفسهم وأنت الآن ترد عليهم بضاعتهم المزجاة بكل منطق حفظك الله . تسلم استاذنا الرائع . وانظر الى أغلب المعلقين . أخخخ يا الراكوبة . يقولون (عند النطاح يُعرف الكبش الأجم) . . ههههه ردودكم مخجلة ! كلها دا ماصلاح وعيب عليك ياصلاح وماعارف ايه صلاح ههههه أين حججكم ؟ ردى يالبنة يامن قلت ان أمثلة اللم هى القبلة الطائرة وتجاهلتم قول الجمهور ؟ان معنى اللم هى صغائر الذنوب وهو القول الصحيح والراجح . فكيف اذا اصبحت صغائر الذنوب أمر معتاد؟ وانتم تطلبون السماح عليها! . الاصرار على صغائر الذنوب يُعد كبيرة بالاجماع . قالوا اللم !!!

عموما يجب الموازنة بين حرية الفرد و حرية المجتمع فكما ان الفرد له الحرية في اختياره , فالمجتمع ايضا له الحرية في اختيار اعرافه و عاداته و الاحتكام الى القوانين التي تعبر عن دينه و قيمه و اخلاقه .
نقطة مهمة ينبغي التنويه عليها الا و هي ان السيدة التي يتحدث عنها المقال خلطت بين الذنب المستور و الذنب المكشوف فالنصوص التي ذكرتها تنطبق على من أتى شيئا من مقدمات الزنا من دون ان تقبض عليه السلطة فهذا عليه ان يتوب و يستغفر و يستر نفسه بل ان جمهور العلماء يرون ان من ارتكب حدا مثل شرب الخمر بمعنى انه لم يضر احدا سواه و لم تقبض عليه السلطات فالافضل له ان يستغفر و يتوب و يستر نفسه من ان يعترف للسلطة و يقام عليه الحد.
اذا فعل الانسان شيئا من المباشرة مع امرأة لا تحل له و لم يره أحد فهذا عليه الاقلاع عن الذنب و الاستغفار بل ورد في الحديث :” عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رَجُلاً أصَابَ مِنِ امْرَأةٍ قُبْلَةً، فَأتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَأخْبَرَهُ فَأنْزَلَ اللهُ: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} فَقَالَ الرَّجُلُ: يَا رَسُولَ الله، ألِي هَذَا؟ قال: لِجَمِيعِ أمَّتِي كُلِّهِمْ . متفق عليه.”

أما من جاهر بذلك و قبض عليه فان عليه التعزير و التعزير هو العقوبة التي تنفذ من قبل الحاكم المسلم على كل معصية لا حد فيها و ينبغي ان يكون اقل من الحد في المخالفات التي يوجد حد من جنسها, فالتعزير في القبلة و المباشرة دون الوطء ينبغي ان يكون اقل من حد الزنا.
أما تسمية المخالفة فهي أمر لغوي ( يرجع فيه الى علم اللغة و عرف المجتمع ) و لكن في حالة الزنا ينبغي الا يكون الاسم الذي يطلق على المخالفة مما يعتبر قذفا حيث ان القذف نفسه جريمة حدية

الجد عووضة يبدو أنه وصل اليوم الي مرحلة الشيخوخة senility! لذلك لا تثريب عليه .
فقط يعاب عليه الهمز واللمز في مسألة البنطال هذه ، هل هي سخرية أم تشفي لما أصابها آنذاك! علما بأن البنطال أكثر حشمة وسترة علي كثير مما يلبس المسلمون هذه الأيام اللهم إلا إذا كان (الجد) عووضة لم يصل إلي مرحلة أولي الاربة بعد !!
الإعتذار جدنا عووضة وليس سواه للبني حتي لا نندم بأننا قد قرأنا لك سالفا!

عووضة عدو المرأة

اقتباس :
*فإن قلتِ إنه محض (لمم) سبق أن فعله المغيرة – ولم يعاقب عليه عمر- سكتنا..
*وإلا قلنا لك (أها المعنى شنو يعني؟!!).
أكيد يا ود عوضة ح تقول (رفيع بلابيط ساكت) لا تجهدوا انفسكم في هذه الأشياء.

عووضة
والله الليلة مقالك شين تب وما عندو طعم
اقرا كلام لبنى كويس
ما قالت حلال ولا حرام
المقام ليس مقام افتاء
ولكنها كانت ببساطة تنتقد في مادة مهينة جدا جدا في القانون السوداني (الافعال الفاضحه) .. ويجب على جميع الكتاب الشرفاء محاربتها
واوردت قصة المغيرة ابن شعبه مع عمر لتوضح اهمية تحري الدقة في هذه المسائل .. لان الموضوع فيهو خراب بيوت
واضح انك خرفت وبقيت تتكلم ساي

يا جماعة ود عووضه ود بلد صيل والبت صاحبت السروال دي تستاهل دايرة تفتي في الدين وتحلل البوس والحضن ووو بس ما يكون جو خالص دا ياتو دين يقبل الكلام دا اللهم الا دين صاحبت السروال التي تسهر انصاص الليالي في الحفلات وتعمل من سروالها قضية راي عام عووضه هو نصير المستضعفين مثل المراة فاطمة احمد ابراهيم التي فرقت بين الفكرة والسفور

بالغتا ياعووضه ياخ انت زول بتفهم معقول تكون مافهمت مقال لبني ياخ افهم المغزي شنو من الموضوع والله باااااالغتا

حكم عليك وحاكمك القراء اليوم يا عووضة،
سخريتك وهمزك ولمزك ذكرتنا ألوان أيام الديمقراطية المؤودة… لبنى قالت كلام واضح .. ولو غم عليك نلخصه لك (المتشدقون بتطبيق حدود الله لا يستطيعون ولا يريدون تطبيقها كما أمر الله وفعل الصحابة، إنما هو امتهان لكرامة الإنسان يفعله اصحاب النفوس المشوهة بأداتهم البشعة المسماة النظام العام) فهمت.
لقد أثبت لنا أنه ليس كل من يعارض ويهاجم الحكومة هي نصير للحقوق وديمقراطي حق)

يا عووضة خلينا من البنطال واضنين الحمار , وتكلم لينا في القمح والدقيق ,وسيقا وويتا دا المهم ..

يا ريتك يا صلاح عووضة لو نصحت زميلك الساكن بيوت الايجار دا ، هو ماله ومال الايجار ؟ لو كان عرس واحدة و سكن فى بيت (راجل مرتو) السابق مش كان احسن؟ وعلى الاقل ينتقل من الاحياء الشعبية الى الراقية

من زمان أنا عندي رأي فيك وفي كتاباتك التي تميل دائماً للنظام وتحبط عزم الشعب من اسقاط النظام….

لبنى حسين مقالها كان واضح وضوح الشمس ولا يحتمل أي تحريف… لكن أنت بقدرة قادر عملتها…

لكن سنسقط النظام ونقيم نظام ديمقراطي ودولة مدنية تسع كل الشعب بكل طوائفه الدينيه والعرقية …وأعرف ذلك كويس وستحاسب مع الذين سيحاسبون من النظام.

يا عمك خليك في شوية مفردات العشرة بلدي بتاعتك ديييك … علي شوية من وهمة الماضي مع الحزب الطائفي …العبيد مروح ، ازرق الناها وبالعكس ،،

يقول الفرنجة ( ما ترجمته ) : ” سقوطك من علو لا يقتلك ، لكن ارتطامك بالقاع هو الذي يقتل ” . ويبدو أن ارتطامك سيكون مدويا ..!!
ظللنا نقرأانحدارك يا عووضة كل يوم في عمودك ( بالصيحة )!وأنت تتناول بعض الموضوعات الهايفة تهربا من مواجهة المهم مما يشغل الناس – تارة .. وتصوب سهامك تارة أخري صوب من جاهدوا الانقاذ – ما استطاعوا – .. هل أكل العيش قسى عليك الى هذه الحدود أم هو التطلع الى رضى أولياء النعمة ؟!
أقول ، منتهى الاسفاف أن تعاير الاستاذة لبنى بلبسها البنطلون ( خليت للانقاذيين شنو ؟ ) إن ما ذكرته في مقالتها لا يخرج عن كونه مقارنة بين عدل الفاروق وظلم الانقاذ ..
أرجو ألا يكون ما تكتبه هذه الايام عشما بوظيفة ملحق اعلامي ، ما لوحت لك به الانقاذ برهة ثم استكانت !! الأشباه كثيرون ولست آخرهم : خالد المبارك ، الشوش ، محمد محمد خير .. والقائمة تطول …

Xمنتهي السخف

الكاتب عووضة..
كم تمنيت ألا تكون كاتب هذا المقال الردئ..للحقيقة ندمت ندما شديدا عندما أتمته.. لقد سقطت في نظري عندما التحقت بالصيحه..وبعد هذا المقال لا أعتقد أنه سيكون لك هكانا في قائمة الكتاب الشرفاء…
أعتقد أن العبيد مروح كان عندو الف حق….
الله يهديك ويوفقك فتاريخك قد يشفع لك عند بعض الناس.. أكرر عند بعض الناس..
مين يعرف إمكن تلتحق بالمروح في سفارته ملحقا إعلاميا…ومبروك مقدما..

الجانب المشرق من تفسير لبنى حسين لواقعة المغيرة بن شعبة هو الجهد الذي بذلته شاملاً كل ما اطلعت عليه من أدلة لكي توضح لنا ما تريده … فربما لم تكن لتفعل ذلك إلا لهذا السبب وهذا في حد ذاته محمدة … هي على الأقل أفضل من الكيزان فالكيزان لا يهمهم لمم ولا كبائر إثم فكله عندهم صابون! كلو عندهم “ظبِط”

أها المعنى شنو يعني؟

يا عووضة خلينا من البنطال واضنين الحمار , وتكلم لينا في القمح والدقيق ,دا المهم ..