رسالة الى “الرئيس السودانى” عمر البشير..عليك أن تتنحى

طلحة جبريل
مع كل الإحترام الواجب للمنصب الذي تشغلونه، أود التأكيد بأنني لا أتجاسر على مقام، وما لدي هي إجتهادات مواطن، وليس سند حزب أو وسائل دولة.
في خضم اللحظات المشحونة والمفتوحة على كل الإحتمالات التي يعرفها وطن خرج أبناؤه يطالبون بوضوح بذهاب نظامكم، وجدت أنه من الواجب أن أتوجه لكم بهذه الرسالة المفتوحة. رسالة من مواطن.
كنت قبل ذلك طرحت على نفسي سؤالين:
إذا لم نتكلم نحن الصحافيين فمن ؟ وإذا لم نتكلم الآن فمتى؟
طوال سنوات حكمكم التي تصل اليوم بحساب الزمن الى 23 سنة، كنت حريصاً من موقع المعارضة الذي إخترته منذ اليوم الأول لإنقلابكم وحتى الآن، دون أن أحيد عنه قيد أنملة، أن أضع لنفسي حواجزاً أتردد قبل القفز عليها إعتباراً لكبرياء وطن وولاء مواطن. لذلك كنت دائماً أميز تمييزاً واضحاً بين “الولاء للوطن” وبين ” السياسة”.
وفي ظني ان ” الولاء للوطن” واجب سواء كنا داخله أو خارجه، ولا يجب ان يختلط الأمر مطلقاً مع “السياسة”.
سيادة”الرئيس”
أقتبس، وأنتم “تحتفلون” اليوم بمرور قرابة ربع قرن على إستيلائكم على السلطة، بعض كلماتكم في يومكم الأول كما سمعها كل أبناء الوطن الذي نحب. قلتم في ذلك اليوم:
” تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية مما زاد حدة التضخم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال على المواطن الحصول على ضرورياتهم إما لانعدامها أو إرتفاع أسعارها مما جعل الكثير من ابناء الوطن يعيشون على حافة المجاعة، وقد أدى التدهور الاقتصادي إلى خراب المؤسسات العامة وإنهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطيل الإنتاج بعد أن كنا نطمع أن تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا أمة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود. وانشغل المسؤولون بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة، وكل هذا مع استشراء التهريب والسوق الأسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوم بعد يوم بسبب فساد المسؤولين وتهاونهم في ضبط الحياة والنظام”.
هل قلتم ذلك؟ نعم.
قلتم ايضاً في ذلك الخطاب ” كان السودان دائما محل احترام وتأييد من كل الشعوب والدول الصديقة كما انه أصبح اليوم في عزلة تامة”.
لا أظن أن بلادنا تعيش عزلة اكثر مما تعيشه الآن، إذ العقوبات تحاصرنا من كل جانب، ووصلت الأمور حداً أن بعض الزوار الأجانب أصبحوا يتفادون بوضوح اللقاء معكم ، بسبب مسألة المحكمة الجنائية.
ولا أزيد.
سيادة”الرئيس”
الأحوال التي كنتم تشتكون منها قبل 23 سنة، إزدادت سوءً. وسأتوقف عند بعض الأمور اللافتة.
*قلتم يومها أن الأحزاب السياسية “فشلت في تحقيق السلام”. لكن هل يا ترى “تحقق هذا السلام” في عهدكم؟ واقع الحال يقول ، كانت هناك حرب واحدة، فأصبحت لدينا الآن في عدة مناطق حرب تلد أخرى.
*تحدثم عن “الحرية والديمقراطية”، وعرف الوطن معكم نظاماً شمولياً قاسياً، قتل الناس وعذبهم وشردهم، وفصل الآلاف من أعمالهم في إطار “صالح عام” لم يعرف كنهه أحد، وجاعت الأسر وأهينت كرامة الرجال، وتعرضت النساء الحرائر للإذلال. صادرتم الحريات. منعتم التجمعات. أغلقتم وصادرتم الصحف. سجنتم الناس لأنهم تحدثوا. جلدتم الشباب في الساحات العامة لأنهم تظاهروا.
*تفشى الفساد في جميع أروقة الحكم، وأصبح”الثراء الحرام” هو القاعدة، وما عداه استثناء. لم يعد اختلاس المال العام “ظاهرة” بل “سياسة”. تسربت بلايين الدولارات إلى خارج البلاد،ونحن نعرف أن الذين يعتقدون بأن المال هو كل شيء، يعملون من أجله أي شيء. والمفجع أن كثيرين باتوا يفعلون ذلك.
*جاع الناس جوعاً حقيقياً، ونحن ندرك أن الجوع مجرد ظاهرة لكن سياستكم كانت هي التجويع.
*تردت الخدمات تردياً، جعل مؤسسات دولية تصنفنا في المرتبة الثالثة ضمن أفشل الدول في العالم. بلغت الأمور في هذا الجانب حداً غير مسبوق، بحيث يحمل المريض سريره الى المستشفى، ويأخذ الطلاب مقاعدهم معهم إلى فصول الدراسة.
*إنتشرت البطالة وبلغت أرقاماً فلكية، ولم تعد هناك مشاريع إنتاجية تستوعب ولو عدداً قليلاً من الشباب، أصبح التوظيف أو الترقي للأقارب والموالين.أضحى الجميع يبحثون عن مخرج، حتى وصلت مجموعات من شبابنا الى إسرائيل.
سيادة”الرئيس”
إن الذين يتظاهرون الآن في الشوارع ليسوا ” شذاذ آفاق” بل هم أبناء هذا الشعب العظيم. إنهم أصحاب قضية عادلة ، نزلت عليهم أثقال سياساتكم فكادت تطحنهم. إنهم أبناء الشعب الناقمين على الفقر في جميع أرجاء الوطن ، والشباب المحبطين في آمالهم لكافة الدواعي، ومن الساخطين على فجوات إجتماعية تتسع كل يوم.
إن مظاهرات الجماهير لا يمكن فضها بالإفراط في إستعمال القوة أو تجنيد المليشيات، ولا بأسلوب الصدمات الكهربائية ولا بالأوهام التي يستمدها رجل من أبهة منصبه، أو بلغة خشنة فظة تطرق أذن السامع طرقاً. إن الوضع كله الآن على برميل بارود واللهب يجري بسرعة في الفتيل المشتعل نحو هذا البرميل.
ما لا نريده هو أن يعجز النظام القائم عن الفهم والإستجابة، ثم يحاول الإستقواء بغرور سلطة مطلقة في يده، وقصور فكر يجعله لا يدرك لحظة الحقيقة.
سيادة “الرئيس”
إن المطلوب الآن، وبكل وضوح عدم دفع هذا الوطن الذي نحب الى الحواف الوعرة، كما حدث في بلدان أخرى بالمنطقة.
المطلوب الآن هو قرار منكم بالتنحي. اقول لكم بوضوح التنحي.
وما نخشاه إذا تسربت الفرصة من بين أيدينا لتسوية معقولة ومقبولة، على غرار ما حدث بعد ثورة أكتوبر عندما تنازل “المجلس الاعلى للقوات المسلحة” طواعية، فإن اياماً طويلة من العسر ستكون في انتظارنا.
لعلي لا أتجاوز اذا قلت، إن هناك في ما نسمع من بعض الذين حولكم سوء فهم للحظات التاريخ المضيئة، وهناك سوء نية أيضاً. وهذا ما يمكن أن ندرجه في باب التعصب والحمق. وإذا ذهبتم في هذا الإتجاه ستضعون الوطن في مأزق حقيقي.
سيادة”الرئيس”
أكرر وأشدد القول إن المطلوب والمخرج هو “التنحي”. وما يخشاه إذا لم يحدث ذلك أن يكون في إنتظارنا الكثير من التفجع والأسى، ولا نريد المزيد منه إذ خلال فترة حكمكم كان منه الكثير. إن رياح التغيير تهب الآن على بلادنا بقوة إعصار. وإذا إنطلقنا من هذه الفرضية فإن “التنحي” يصبح عملاً مرغوباً ومطلوباً.
سيادة ” الرئيس”
الأوطان لا يمكن أن تختزل في رجل، والدول في قرار يأمر به. وشعبنا لديه تراث زاخر في التصدي لهذا النهج. لذا علينا الإقرار أن الشجاعة لم تكن تنقص قط هذا الشعب العظيم ، بل الذي ظل ينقصنا ومنذ الاستقلال كان فقط هو سوء الطالع.
سيادة “الرئيس”
من أجل هذا الوطن وشعبه عليك أن تتنحى.
معك فى كل ما قلت ولكن السؤال من يحكم السودان فى الظرف الراهن
الترابى
الصادق
عقار
عرمان
الميرغنى
ابوعيسى
لا احد من هؤلاء يمكن ان نرضى بهم
قالسبيل الوحيد هو تسليمها للجيش كما حصل فى مصر وتدور الدائرة وسيحكم نفس الناس اعلاه بالاضافة للابالسة
دعونا نمضي للامام _ وبنفس الحماس نرتب للجمعة القادمة _ جمعة (شذاذ الافاق)
هذا هو مطلب شعبي وقد أن الاوان ..ولاتعتقد إن الحاشية التي حولك مدججة وستحميك من هذه الامه (الشذاذ) ، فإنها ووالله قد بدأت وقد طوقتم المساجد ببلطجيتكم فمنعتم اليوم الجمعة المعلنه ولن تستطيعوا غداً .
فعليك أخي الرئيس التنحي ألان وليس غداً ، فالشعب قرر وشرارته حان وقتها ، غادر .. غادر أنت وزبانيتك لاتدع مصير القذافي ينالك إذهب وهذا الصحفي قد بلغ رسالته فأشهد .
برافو برافو ياأستاذ طلحة جبريل و لكن هذا الرجل لا يستأهل كلمة (سادة الرئيس) لانه لا يفهم معني السيادة و كونه رئيس للدولة فأذا كان يفهما لكان عرف عن هذة السيادة تتبلور في شعبه و أن الشعب هو من عطاها له, بل هو بدل ما يحترم شعبه للذي هو مصدر قوته (فهو يبيدهم و يشردهم و يجوعهم كما حدث من قبل في جنوب السودان و ماذال يحدث الان في ولايتي النيل الازرق و جنوب كردفان)
والله انا زاتي ح اترشح اليوم داك
وبرنامجي الانتخابي كالاتي :
1- الغاء جميع الوزارات ال 31 والابقاء على خمسه فقط الخارجية الداخلية الدفاع التعليم التجارة الصحة وبس
2- الغاء ديوان الحكم الاتحادي
3- الغاء المجلس التشريعي
4- الغاء البرلمان نهائي
5- ارجاع شركة الكهرباء والغاء العداد
6- الغاء الجمارك والا بقاء على 5 % فقط
7- الغاء مقرات كل الاحزاب ومكانها دار للعجزه والمسنين
لسه الراس ملان بس ده الاساسيات
دعونا نمضي للامام _ وبنفس الحماس نرتب للجمعة القادمة _ جمعة (شذاذ الافاق)
والله لقد نصحته…ولكن
أنا لاأعتقد بأنه يفهم ماأستنصحته فيه..لأنه مغيب عن الإحساس والإدراك ومستقوً بالذين سينفضون من حوله حين تصل الأمور إلى نقطة اللاعودة..
قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(فّإنَّهّا لا تّعًمّى الأّبًصّارٍ ولّكٌن تّعًمّى القٍلٍوبٍ التٌي فٌي الصٍَدٍورٌ} [الحج: 46]
سلمت يداك استاذ طلحة هذا الخطاب لابد له ان يعاد في وجه راس النظام
الأستاذ طلحة جبريل تحية طيبة من براغ.
ياعزيزي مافي إنسان ديكتاتوري بيعترف أنو إنسان جاهل مجرم ملعون وشعبة لايحبة …الديكتاتور إنسان مريض لأ علاج له إلا القتل وتصفية كلاب حراسته وبقية أفراد عصابتة …الديكتاتور ربنا سبحانه وتعالي عمي بصيرتة وتمكن منه الشيطان فيصور نفسة إنه محبوب من قبل شعبة والأقلية التي لاتحبة هم أعداء وخونة…والأمثلة كثيرة في التاريخ القديم والحديث أخرهم ملك ملوك أفريقيا الذي هو الأن تحت رحمة الله يفعل فيه مايشاء بعد أخذ شعبة حقة بقتلة والتنكيل به …وده برضوه حيكون مصير البشير وعصابتة… أما بالنسبة لرجال الأمن والشرطة إتقوا الله في حق شعبكم لانكم أبناء هذا الشعب ومن واجبكم الوقوف معه أي مع الحق والشرعية …وليس مع الظالم المجرم …أوعوا إلي أنفسكم وتذكروا إن الله سبحانة وتعالي في كتابة العزيز وعد الظالمين بعذاب شديد في حياتهم وبعد مماتهم ويوم يبعثون يوم الوقوف أمام الخالق…الدوام لله وحده سبحانة وتعالي …عودوا إلي رشدكم يا شرطة ويا كلاب الأمن …البشير وبيمشي أنتوه بتودوه وشوشكم وين من أخوانكم الشعب السوداني؟؟؟؟
ياعابد حواء الشودانيه ليست عاقر فهنالك وطن حدادي مدادي فيه بلا شك من يحمل رؤي افضل لسوداننا غير هؤلا المذكورين ؛ المهم في الوقت الراهن ان يتنحي هؤلا العصبجيه بعد ما اذاقونا الويل /في زمن الاحزاب هتفنا العذاب ولا الاحزاب!! وهانحن نجرع العذاب الوانا وبمختلف المسميات
لنا الله وعليكم نقمته وغضبه بني كوز
تحيه للثوار الشرفاء
القابضين عل جمر الثوره
والمتعرضين لقمع المتطرفين
اخي طلحه ، ان كتب التاريخ الماضي والحاضر تتحدث عن الطغاه ان فهمهم للثورات يأتي متأخرا
وهذه الثوره ستكون ثورتين وهو يعلم ذلك.
* اولا بقيامه بالانقلاب المشئوم
* ثانيا بتحديه لثوره ابريل بارجاعه الطاغيه نميري وزمرته
ولتعلم بان بأن سبب استمراره ونجاح انقلابه مساعده المايويين له ، اما الان انه يعلم لا مفرله الا المغادره باكرا
نعم الجمعة القادمة جمعة شذاذ الافاق
شكرا لك استاذ طلحة على هذة الرسالة ولكن او اود ان اقول لك ان هذا الراقص الهنبول اصابته سكرة السلطة واصبح مخمورا بها ولايعى مايحدث ، ليس هذا تبريرا له ولذمرته من العصابة الملتفة حوله ولكن لكى اوضح انه لن يستجيب لهذة النداءات المطالبة له بالتنحى ، لقد حزمنا امرنا بضرورة اسقاطه واسقاط كل مايمت بصلة الى مايعرف بالحركة الاسلاموية ، لقد عانينا من تسلط واستبداد وفساد هذة الشرزمة ولن نرتاح الا باسقاطهم واقمة دولة العدل والمساواة والحرية والديمقراطية على انقاض سلطتهم الكريهة ، انهم لايقرءون التاريخ ولا يتعظون بما حدث من حولهم من نظم سياسية انهارت رغم ماكانت تمتلكه من قوة وجبروت ، وهذا الراقص الهنبول يسير فى نفس طريق المقبور القذافى وسوف يلحق به بنفس الطريقة ويبقى الشعب السودانى معززا مكرما وسوف يسجل له التاريخ كل ما اقترفه فى حقنا من تفتيت وتقسيم وتجويع وقمع وتنكبل
اخي جبريل، ناديت إذْ ناديت حياً………لكن لا حياة لمن تنادي ..!!
ولقد….. نصحت قومي والليل داجٍ********** فلم يستبينو نصحي الاّ ضحى الغد…؟؟!
الاستاذ/ طلحة لك التحية – لقد اصبت عين الحقيقة و لكن هل يفهم هذا الرقاص الفاسد و الشئ الوحيد الذي نجحت فيه هذه الحكومة المزيد من الفساد – قسم الوطن – اشعل الحروب في كل مكان – باع كل المؤسسات الحكومية – تدهور الاقتصاد حتي جاع المواطن اليسيط – انعدم الدواء و العلاج – هاجرت كل الخبرات الي الخارج – تدهور التعليم – تزايد الفساد الاجتماعي – انعدمت الحريات في كل المجالات – نشر المحسوبية و القبلية وسط المجتمع السوداني
الاخ طلحة عليكم الدور الاكبر في فضح هذا النظام و زمرنه الفاسدة قاكتبوا في كل الاتجاهات حتي تتشرق شمس الحريو و العدالة
لك كل الود
كان امس الردعلى الضار المانفع فلتكن الجمعة القادمة جمعة اصحاب الواسع ردا على هذا المريس ومتيس وهل اشذ افقا منه يجلس على حطام بلد لا ندرى غدا ماهو مصيرها ثالث افشل بلد فى العالم اعترف بلسانه امام العالم بانه قتل 9000 روح مسلمة ويقول الشريعة والاسلام ولانتنقض الكعبة حجرا حجر اهون على الله من دم امرى مسلم هل فى هذه الدنيا من اشذ افقا منه اللهم اخذه اخذك الاليم الشديد
اسأل الله ان ينصر الثوار وان يجنبهم اي خسائر في الارواح,وان يرزق السودان حاكما عادلا وبطانة صالحه وما ذلك علي الله بعزيز.
استاذ طلحة… ارفع القبعة للأسلوب الرخيم ولكن هيهات… بعد دا قلع بس. يعني هو يتنحى والباقين يعملوهو شماعه؟!! لا شكراً… قطع من خلاف ليه وللمعاهو
ليس ألحاكم جلاد لنا إنماألحاكم من نرتضيه لإدارة شؤننا. ونعطي ألحكم لمن يدرك بأنه خادمنا وليس سيدنا
مديرشؤنناوليس جلادنا
انا محمد نوح اتعهد للشعب السوداني البطل ان اكون عند حسن ظنه . من حقي كمواطن ان احكم السودان . بالمناسبة انا انسان مهذب وحقاني وما باكل حق الناس . فلازم تقيفوا معاي عشان اقيف معاكم . وبلاش تقيفوا مع الصادق والترابي وابوعيسى . لانو ديل جربتوهم قبل كدة .
فالسودان اختطفنه ايدي فاسدين مفسدين وحزب جهوي حصر المناصب والمال والتجارة على اتباعه ومنع الاخرين منها حزب باع كل شئ حتى ميادين الكرة وقسم السودان وانتزعت اراضيه قوى ضعيفه هزيله حزب هزيل لا يفهم إلا الكرسي والحفاظ عليه ، في سبيل ذلك وقع اتفاقية ناقصة هشة ادخلت السودان في دوامة العنف ، لا يفهم حكامه سياسة ولا اقتصاد ولا دبلوماسية السودان محاصر دوليا ورئيسه ووزير دفاعه مطلوبون للعدالة وشعبه في كردفان والنيل الازرق جوعى تطعمهم المنظمات اي حكومة هذه لو حكمت نساء السودان لكانت افضل منهم انهم مفسدون يجب كنسهم اليوم قبل الغد وان كان البديل فلن يكون بسوء اهل الفساد والنساء والقتل والسرقة فعندما اتي المطلوب للعدالة لم يكن الافضل فقدره اتى به الى سدة الحكم ليعربد ويعربد زبانيته ويفسدون ويهلكوا الحرث والنسل ويوزعزا المناصب الطبيب للزراعة والبيطري للطرق واستاذ التاريخ للصحة والممرضة للصناعة اي حكومة هذه انها مهازل وفضيحة وعار على شعب عظيم مثل الشعب السوداني ان يحكمه هولاء النكرات النواقص .
فالسودان اختطفنه ايدي فاسدين مفسدين وحزب جهوي حصر المناصب والمال والتجارة على اتباعه ومنع الاخرين منها حزب باع كل شئ حتى ميادين الكرة وقسم السودان وانتزعت اراضيه قوى ضعيفه هزيله حزب هزيل لا يفهم إلا الكرسي والحفاظ عليه ، في سبيل ذلك وقع اتفاقية ناقصة هشة ادخلت السودان في دوامة العنف ، لا يفهم حكامه سياسة ولا اقتصاد ولا دبلوماسية السودان محاصر دوليا ورئيسه ووزير دفاعه مطلوبون للعدالة وشعبه في كردفان والنيل الازرق جوعى تطعمهم المنظمات اي حكومة هذه لو حكمت نساء السودان لكانت افضل منهم انهم مفسدون يجب كنسهم اليوم قبل الغد وان كان البديل فلن يكون بسوء اهل الفساد والنساء والقتل والسرقة فعندما اتي المطلوب للعدالة لم يكن الافضل فقدره اتى به الى سدة الحكم ليعربد ويعربد زبانيته ويفسدون ويهلكوا الحرث والنسل ويوزعزا المناصب الطبيب للزراعة والبيطري للطرق واستاذ التاريخ للصحة والممرضة للصناعة اي حكومة هذه انها مهازل وفضيحة وعار على شعب عظيم مثل الشعب السوداني ان يحكمه هولاء النكرات النواقص
تجربه ليبيا هى ألاجدر مع الانقاذ والله لفد أصبت والله نحن فكرنا مليناً وارجوا ثوار كاودا ان يرسلوا احد القيادات للاجتماع مع نحن فى اوروبا ونن بيننا المأت نراقب عن بعد ألأن طالما صحى ضميرك المواطن نحن سوف نحميه بدمائنا والحمد معظمنا تدرب فى السودان على ؟ لابد من تضحيات حرب اسبوع ويتمتع الشعب بحريته طول حياته ونحن خبره فى حرب الشوارع اكثر من اذلام البشير ونحن نعرف جيداً مداخل ومخارج الخرطوم عن ظهر قلب معى المأت شرعوا فى الكفاح المسلح أفضل أفضل نحن فى اوروبا منتظرين رد من قوات كاودا بييننا مجموعه كبيرة من العاصمه القوميه وسوف يساندوننا أهلنا
لا فض الله فاك استاذ طلحة و زادك شجاعة قلت فى زمننا هذا و حكمة يهتدى بها و المؤسف اننى على قناعة بأن الرئيس لن تجد كلماتك طريقاً الى قلبه ليعيى ما تقول لذلك أصبحت مهيئاً لكل السيناريوهات و نسأل الله اللطف فى رد القضاء
انا لم ولن اترشح لكن لو احتجتو لى اخوكم تحت الخدمة في اى وقت
الاستاذ طلحة
شكرا على ما تناوله قلمك من نصيحة قيمة جدا لهؤلاء وليتهم يفهمون ما تعنيه كلماتك الواضحة المعانى وما يعنيه خروج الشعب السودانى فى الداخل ووقفات احتجاج الجاليات السودانية امام السفارات خارج البلاد .. ولكن هيهات لقد سبق السيف العزل حيث لن تنفعهم مليشياتهم ( مجاهدين حقيقين ) لا ادرى من اين اتى هذا الاخرق بهذه العبارة … ولا تنفعهم الرشاوى لفض وقفات احتجاج الجاليات امام السفارات بالخارج …
وانها لثورة حتى النصر بأذن الله
ناس الحركة الاسلاموية ما عندهم ولاء للوطن اذا عندهم ولاء للوطن وبيحبوه كانوا اتنازلوا عن السلطة ودعوا اهل السودان للتشاور والتفاكر فى كيفية ادارة وحكم البلد بالطريقة التى ترضى الجميع ولو فى الحد الادنى وبعد داك سيادة الدستور والقانون الخ الخ ومن ثم الاستقرار السياسى البجيب التنمية البشرية والماديةواى راعى ضان فى الخلا عارف الكلام ده!!!! مش مرشد الاخوان فى مصر قال طظ فى مصر ديل قالوا طظ فى السودان وشعب السودان من زماااااان!!! والله الذى لا اله غيره ديل وقعوا لى اسرائيل وامريكا فى جرح!! مين غيرهم يمزق السودان ارضا وشعباعشان تخش الاجندة الخبيثة الطامعة فى ثرواته خاصة المياه وغيرها؟؟هل الحكم الديمقراطى البيلم الناس ويحل مشاكل البلد بالحوار والسياسة مما يؤدى الى الوحدة والاستقرار والتنمية؟؟؟ لا انها الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام(آسف على هذه الالفاظ لانهم ما خلوا فينا عقل) التافهة الحقيرة الحثالة الله لا تبارك فيها ولا فى حسن البنا وسيد قطب الاسسوها ولا يصح الا الصحيح ولا نامت اعين الجبناء والله انهم لا يستحقوا العيش على هذه البسيطة اولاد الكلب!!!!!
يا اخونا الرجال يهودا شغال بفتتح ليكم في المولات
اصبر علية شوية
الناس شبعانة وما عندها اي مشكلة
والبطلعو مظاهرات ديل فعلاً ناس شذاذ افاق
يا خونا شفتو رئيس دوله الشعب بتظاهر من غلاء المعيشة
والقهر والجوع وهو بفتتح مول ، مول ، مول …
والله الاستحو ماتو
استاذي الكريم المكابر مكابر
النعامة دئما تدفن راسه في الرمال
واحد لا مؤخدة ما عندو لباس بفتش للعمة…
الجمعة القادمة جمعة وحدة السودان ضد نظام الانقاذ الدموي
البشير لا يستحق مثل هذه اللغة وهذا الأسلوب ، فقط يستحق القبض عليه وارساله مخفورا الى لاهاي لأنه مجرم وقاتل
انا معك يا اخي انت العاقل بس ما عارف البشير راي شنو في التنحي يمكن خايف من المحكمة الجنائية الدولية قول ليه مافي مشكلة انا ممكن ادفاع عنه
استاذنا الجميل ياولد يارايق ومقالك رايق للاسف من يعي ذلك صدقني هو مستعد يتنحي اليوم قبل غد ومامحتاج سلطه ولا مال فقط خايف من الجنائية
( لا احد من هؤلاء يمكن ان نرضى بهم )
يا صاحب التعليق وامثاله..
هذه هى دى المشكلة والمعضلة الحقيقية التى تواجه السودان .. هذا التفكير الضحل وايضا السؤال الانهزامى الاخر ( منو البيحكمنا اذا قامت انتفاضة؟ ). واقولها بصريح العبارة اذا لم تتغير هذه المفاهيم فيا دنيا عليك السلام ..
يجب ان يعلم الجميع بان الديمقراطية ليست هؤلاء والديمقراطية عمرها ما ارتبطت باسماء او بيوتات وانما هذا ما نجحت فيه الانظمة الشمولية التى غرست مفهوم ان الديموقراطية هى هؤلاء الاشخاص او (البيوتات الثلاثة) ويجب ان يفهم الناس ما جرى فى الماضى هو حكم برلمانى وليس حكم يمكن أن نطلق عليه حكم ديمقراطى وانما هى كانت خطوة جادة لايجاد ديمقراطية حقيقية وكن هيهات .. ولان الانظمة الشمولية تعلم جيدا بان الشعب السودانى فى الماضى والحاضر لا يقبل ابدا بغير الديمقراطية ويرفض رفضا باتا هذه الانظمة الشمولية ولا مجال لها فى الواقع السياسى السودانى كما اثبتته التجارب الماضية, لذا سعت هذه الاحزاب الشمولية وبكل جهد ومن اول يوم للحكم البرلمانى الاعداد اولا لتشويه الصورة امام الشعب بان الديمقراطية هى البيوتات الثلاثة وهى الطائفية والعمل ضد هذه الحكومات المنتخبة بتخريب الاقتصاد وخلق الازمات المفتعلة معتمدين على نسبة الجهل الكبيرة المتمركزة فى الشعب السودانى فى الحقبة الاخيرة وللاسف حتى فى اواسط كثير من المتعلمين .. وكان همها الاوحد وشغلها الشاغل هو محاربة وتحطيم ومطاردة الاحزاب وتشتيتها وشراء ذمم ضعاف النفوس لتفتيتها (فرق تسد)ليخلو لها الجو, لذا نجحت هذه الانظمة الشمولية فى مسعاها لعدم وجود مناخ ديمقراطى وثقافة ديمقراطية بين عامة الشعب السودانى فى الاونة الاخيرة ( فاقد الشئ لا يعطيه ) لمعرفة وتذوق طعم الديمقراطية الحقيقة.. الديمقراطية التى يسندها دستور للبلاد وقضاء مستقل وصحافة حرة نزيهة .
سؤال ملح :
ماذا كان يصير الحال اذا مرت على السودان ثلاثة حقب لحكومات برلمانية متعاقبة ؟
هل كان يكون لهذه الوجوه الديناصورية المألوفة والتى نعول عليها مشاكل السودان لها وجود فى الساحة السياسية الان ؟
مع العلم ان هذه الشخصيات والبيوتات هى صنيعة الانظمة الشمولية التى ساعدتها وفرضت الظروف بان تكون على راس احزابها التى تلتف حولها بعد الانتفاضات لعدم وجود كادر حزبى مدرب معروف لتولى المسئولية نسبة لعدم وجود نشاط سياسى يجمع بين اعضاء الحزب الواحد لمحاربتها وحل اجهزتها واعتقال رموزها للخوف منهم..
اخيرأ اتمنى ان يفهم الكثير بان لا خلاص واستقرار فى السودان غير الديمقراطية .. والديمقراطية لا تكون الا بمزيد من الديمقراطية ..
ارجو ان يحقق المولى عز وجل هذه الامنية ويبعدنا من كل مخاطر وكل مهوس متعطش للسلطة والجاه ..
أمين يا رب العالمين ..
ثورة جياع للقضاء على كل الأثار السلبية لجميع الأنظمة التي مرت على السودان دماء شابة تعرف ان السودان حق للجميع وليس لأسيادة او الطغاة . دكوم جاي يحميك النوم
الشىء العجيب الناس قالت ماعايزينك ولا عايزين حكم الجبهة. ليه؟
الظلم
المحسوبية
العنصرية
عدم العدل
الفشل فى الحفاظ على كيان السودان الموحد
علاقات سيئة وعدم الدبلوماسية
الحروب
سياسة فرق تسد
عدم الشفافية
الدكتاتورية
عدم الحريات
عدم قبول الآخر
الفقر
الفساد الأخلاقى
المرض والجهل وعدم الأمن
وهلم جرا
صحيح الإختشوا ماتوا