
عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
صراع أفيال كما صراع الطبقات تأكل حشاشها عليكم عند حده أوقفوه .
يضع تجربته في “أضعف”خلقه صنعوه ثم ربوه ثم كبروه ثم دججوه .
بغالي سلاحهم الدموي النفيس وللريح فكوه عصفاً لأكل أخضرهم .
ويابس السودان التعيس بخدعة الحرية والكرامة مع نزعة إنتقام .
[ .. إنهم اسلاموجنجوكوز .. ] .
صراع الأفيال بينهما شمسون الجبار :
صراع أفيال كما صراع الطبقات تأكل حشاشها عليكم عند حده أوقفوه .
يضع تجربته في “أقوى” خلقه صنعوه ثم ربوه ثم كبروه ثم دججوه .
بغالي سلاحهم النووي والنفيس وللريح فكوه عصفاً لأكل أخضرهم .
ويابس العالم التعيس بخدعة شعب الله المختار مع نزعة إنتقام .
[ .. إنهم شعب الصهيونوكوز .. ] .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
كامل “مهندس التعمير” إدريس :
يؤشر بأحلام حكومته أمل الملفقة إلى شمال شروطه المنمقة .
متوجهاً بدفة وزاراته المملاة عليه يمين حافة الهاوية الملغمة .
كأنما يمارس ترف لعبة مسلية هي في تمامها الحرب المجغمة .
بين طرفين محترفي القتل والذبح فليس الحكم هو الورجغة .
أمامه الموتى والنازحين والمشردين لاجئيين ضحايا المسغبة .
وهو الباحث عن كيف يعمر المكان ويعطره بغير لغته المنغمة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
المغامرون الإسلامويون :
ينكشفون أمام الصهيونوكوز ويدخلون المسلمون والعرب في”جحر ضب”
أمام غدر عدوهم الأكبر لعدوهم الأشر وغدرهم معاً يمس دينهم ودنياهم .
المغامرون الإسلامويون :
ينكشفون أمام الصهيونوكوز ويدخلون المسلمون والعرب في”جحر ضب”
عدوهم الأكبر يغدر بالعدو الأشر وهم الصامتون انتصاراً لدينهم ودنياهم .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ] لو الشعب هتف من اول يوم [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ] لو الجيش وقياداته تحلو بالشجاعة وانقصلو عن الحركة الاسلامية وطبقو هذا الشعار [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ] المصيبة ان قائد الجيش كل ما تلوح له الفرصة ليخرج الشعب يجبن ويركن للحركة الاسلامية [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ] [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ] [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ] تبا للحرب وتبا لدعاة الحرب ةنعم لسلام العادل