“الآلاف يفرون من السودان يومياً”.. الأمم المتحدة تؤكد

على الرغم من اندلاع الحرب الدامية بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان قبل أكثر من عام، لايزال الآلاف يفرون من البلاد يومياً.
فقد أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن آلاف السودانيين ما زالوا يعبرون حدود البلاد يومياً.
وقف فوري للعنف
ونشرت المفوضية عبر منصة إكس، اليوم الأحد، أرقاماً تظهر أعدادا كبيرة من النازحين في أدري بتشاد على الحدود مع السودان.
كما دعت إلى وقف فوري للعنف في السودان.
وعلى مدى الأشهر الماضية، أطلقت المفوضية تحذيرات عدة من ظروف مزرية يعيشها النازحون من البلاد، والفارون من مناطق الاشتباكات، حيث يعانون شحاً في المواد الغذائية والمساعدات الطبية وحتى المياه النظيفة للشرب.
كما نبهت الأمم المتحدة من أن الأزمة الغذائية التي يمر بها السودان قد تكون “الأكبر من نوعها على الإطلاق”. ووصفت الوضع بـ “شبه الكارثي”.
يذكر أن البلاد غرقت منذ 15 أبريل 2023 في صراع دام بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان والدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو، ما أدى إلى مقتل آلاف السودانيين ونزوح نحو ثمانية ملايين آخرين.
العربية
حرب ماسونيه ببن المجرمين
وربع من هاجر وطفش لن يعود اغلب رؤوس الاموال التي كانت تحرك وتدير عجلة الاقتصاد والمصانع والشركات تم تهريبها للخارج وما نهبه الدعم السريع لايساوي معشار ما خرج من رؤوس أموال وهذه الأموال واصحابها لن يعودوا للعاصمة بل بعض رجال المال والأعمال الكبار توعد بان يجعل من الخرطوم خرابة يعيش فيها رعاع وغوغاء الدعم السريع وحدهم بلا ماكل ولا مشرب ونشوف اقتصادهم بتاع الجهل والتخلف والرؤوس الخالية والبندقية التي عاثت الخراب بلا تمييز ولا رحمة حيكون كيفنه وهل سيكلوا بنادقهم ويبوا المنشآت والمصانع ويملأوا بطونهم الخاوية وعقولهم الأخوى بي شنو؟
فعلا الخراب ساهل لكن ان تعمّر وتبني اقتصاد الناس تاكل وتشرب منه ده هو الامر الصعب فيورونا رعاع الرزيقات والمسيرية كيف حيديروا لينا دولة واقتصاد
والله الخرطوم رجعت أكثر من 100 سنة للوراء وستظل على حالها ده ولن تجد من يغيد تعمير اقتصادها ولن تعود فيها الحياة كماكانت وشوية الرعاع الفيها ديل سيخرجوا منها صاغرين عد ان يقتلهم الجوع رغم نجاحهم في تخريب البلد وذلال المواطنين ونسف كل شي