اكتمال إجراءات صهر 3 آلاف عربة “بوكو”

حقو يبدأ الصهر بهذع اللجنة حتى تنصهر نوافيخهم النتنة دي

و الله الا سيارات منهوبه و أصحابها قتلوا بايديكم و أنتم مشاركين فيها و خائفين من البلاوي إذ ما وصلت الجمارك.
لا توجد دولة على وجه الأرض تقلع من المواطن سيارته مهما كانت الأسباب و لا توجد في العالم شيء اسمه هذا الموديل ممنوع الا عندنا نحن و بعض دول الجوار المتخلفه و يهود الخليج و السبب هو لأن أعضاء عصاباتهم فقط هم من يحق لهم تجارة السيارات.
توجد سيارات منهوبه من أصحابها و قد تم تأجيرها لبعض المنظمات التابعة للأمم المتحدة بدارفور لمدة ثلاثة سنوات و أكثر و بعد خروج اليوناميد من دارفور سقط قناع المحتالين و النصابين و المجرمين و غالبيتهم من دارفور و الآن أصبح الصهر هو المخرج من العقاب و الفضائح!
عموما يستحيل أن تترككم الناس هكذا دون عقاب و حتما سوف يأتي يوم تقدمون فيه للمحاكم و السجون ي مجرمين و ينطبق عليكم يبقى لحين السداد كما سوف تتحمل جياد كل الخسائر و بالقانون سوف تجبر على تسليم كل مواطن مايعادل سعر السيارة في السوق السوداني.
و للعلم كل هذه السيارات أجود و أفضل من سيارات جياد بمليون مره و هنا تكمن اللعبه شكل النصابين متفقين مع جياد على إعادة صيانتها و دنهانها دهان شركة اصلي ثم من بعد ذلك تنزل السوق و تباع مناصفه بين جياد و السادة المسؤولين شيوخ النصب و الاحتيال عتاولة و الإجرام.

صبرا بيننا و بينكم الزمن إذا مد الله تعالى لنا في الأيام

نتمنى من الحكومة ان تتصرف بحكمة ولو مرة واحدة خاصة مع المواطنين المسالمين …. هل كل عربات و اموال الحركات المسلحة مقننة طيب لو كانت هذة العربات تخص افراد من الدعم السريع او الجيش ما كانت الحكومة ستتخذ هذا القرار ….. كان من الافضل اتخاذ مثل هذا القرار من البداية حتى يتعظ الاخرون … اما ان يتم ابادة هذا العدد الضخم و الله كارثة …. يا ناس الحكومة انت ليهو تزيدو النار بنزين يكفي ما يحدث في البلاد من فوضى و قطع طرق و نهب وعدم امان و سرقات و ركوض في كل شئ اتقو الله يا عالم على الضعفاء ولا يعني لازم نكلم عمنا الناظر ترك او نتخذ نفس الخطوات …… بعدين تخيل 3000 شخص صراحة كفاية لتشكيل حركة مسلحة بأسم حركة العدل و الحقوق ويبلو البلد دي الاصلاً مبلولة و غرقانة اصحو يا قوم