غرفة المستوردين: نتائج كارثية لزيادة الدولار الجمركي

انت البهمك خروج المستوردين من السوق و لا ارتفاع الاسعار علي المواطن المغلوب علي امره

قرار حكيم ويجب إيصاد باب استيراد أي مواد غذائية لتشجيع الإنتاج وحمايته

وكذلك الكماليات التي غزت أسواقنا بأوساخ الصين المصنعة من تدوير النفايات.

في المقابل تخفيض أو إعفاء التكنولوجيا من أي رسوم جمركية من أجل التطوير

خاصة في المجال الزراعي والحيواني والصناعات من آلات ومعدات ومكائن .

ويجب مراقبة الموانئ من مايسمى التهريب (المقنن) والذي يقوم به نافذون

الذين أدمنوا الفساد.كان الله في عونك شعبنا.

يناس الموطن بيدفع ثمن السلعه ثلاثه اضعاف سعر المنشاء
بالواضخ الدوله احسن ليها الناس تستورد من التصنيع الداخلى

الشعب اى والله اصبح عبييييييييد الواحد يشتغل شغل الحمار ومايلقى عليقه زى الناس
متين يخرجوا السودانيين اعباده الرحمان

أصلا كل القرارات دي مقصود بيها تغذية خزينة الدولة (رجالة كده) و يتم الصرف منها على الرهظ الحكومي المترهل جدا و المؤلفة قلوبهم من مستوزي و نافدي (الحركات المتصالحة مع النظام) و إنت يا محمد أحمد تتحرق بجاز مش مهم في نظرهم .. أهم شي أنهم يعصروك (طالما أنت ساكت ) …

300 % يعني أي سلعة تضربها في 3 ده غير ربح المستورد و التاجر و القيمة المضافة و الجباية بين الولايات ..

مبروك عليكم يا الشعب الفضل مبروك عليكم الصبر و طولة البال على القهر و الظلم و الاجحاف لأنه الحكومة شغالة عندكم و أنتوا البتدفعوا ليها الرواتب و فوق ده بتسرقكم و لو طلعتوا الشارع ح تتطلع زيتكم .. و برضكم صابرين و الا يمكن خايفين ؟؟؟؟

و باكر ح يعدلوا الدستور و يصبح البشير ملكا و ما عارف الشعب ( ح يوفر له) مصاريف الملكية من وين ؟؟
و ليه لأ مس ملك و لازم يتنعم و يعين حاشية ولكية و يعمل أخوانه و قرايبه امراء و لازم امارة في كل ولاية …

أقسم بالله هم يبكي و هم يضحك ..

يجب أن لا تحدث زيادة بالنسبة للأدوية القادمة من أوربا و أمريكا لأنها أدوية اصلية . أما عن بقية السلع القادمة من مصر فمرحبا بالزيادة لأنها أشياء زبالة .

ذيادة الدولار الجمركي بنسبة 200% من 6.5 جنيه الي 18 جنيه سوف يؤدي حتما الي ذيادة الدولار في السوق الحر حتى يصل الي نفس النسبة في غضون شهر واحد — و في خلال الاسبوعين فقط قد يصل سعر الدولار عند الجوكية الي 40 جنيه و عندها سوف تشستعل الاسواق و تكون الصدمة و الذهول لدرجة الغيبوبة — و عندها يكون قد دخل الاقتصاد السوداني فعليا مرحلة ( الركود التضخمي التراكمي ) و تتوقف حالات البيع و الشراء الا للضرورة القصوى و يتراكم المرضى عند ابواب الصيدليات في انتظار المحسنيين من ذوي القلوب الرحيمة لمساعدتهم في شراء الدواء —
الكيزان الحرامية ادخلوا السودان في جحر ضب و لن يخرج منه حيا —

بعد كده يالشعب السودانى الفضل وود الكلب فى نظر البهائم ديل يااما تمسك الشارع وتغير الحاصل ده والا الموت مرضا وجوعا. .إلا اجبروكم على كده يامواهيم. .ماقلنا ليكم من بدرى ياجبناء اها الوجع الجد جد ماشى عليكم نشوفكم بتعملوا شنو. فترنا منكم ننصح ليكم ونوعى فيكم ولاحياة لمن تنادى. .خموو وصرو جاتكم فى عنكم.