الصحة: إصابات طفيفة بالإسهالات في الخرطوم

الخرطوم: ابتسام الأمين
كشفت وزارة الصحة بولاية الخرطوم أمس، عن استقبالها لحالات من الإصابة بالإسهالات، واصفةً إيّاها بالطفيفة والتي ظهرت في بعض المناطق دون أن تحددها، مُعلنةً تفعيل آليات الرصد والتقصي للأمراض الوبائية وتهيئة غُرف العزل حسب الحاجة لاستقبال حالات الإسهال المائي الحاد، وشددت الوزارة على ضرورة مُكافحة الأطوار الأولية للذباب برش مناطق التوالد، مُؤكِّدةً وجود نظام دقيق لرصد آثار الخريف تتمثل في التبليغ الفوري للمنازل والمراحيض المُنهارة وتطهيرها وكَلورة الآبار التي لم يتم ربطها بالشبكة وقراءة الكلور والعكارة من محطات المياه وإزالة الظواهر السالبة الخاصّة بالأغذية المُتمثلة في الباعة الجائلين.
في سياقٍ آخرٍ، أعلنت وزارة الصحة ولاية الخرطوم، عن وضع خُطة مُحكمة للطوارئ للعام2017م وهدفت إلى تقليل واحتواء الآثار الصحية الناتجة عن السيول والفيضانات، وكَشَفَت عَن تَخفيض مُعدّل انتشار الملاريا وسط السكان ومُكافحة نواقل الأمراض وتطبيق الاشتراطات الصحية على صحة وسلامة الأطعمة والمياه والتّخلُّص السليم من النفايات، إضافةً الى توفير معينات العمل الشاملة، الإمداد الدوائي، المطهرات، الملابس الواقية للعاملين، وتوفير المطبوعات التثقيفية وتوفير عيادات مؤقتة بالمناطق المتأثرة حسب الحاجة وعربات الإسعاف لخدمة المناطق.
التيار
سنتجاوز عن حقيقة ان ما بنا من مصيبة سببه ليس الكوليرا وان السبب امر آخر ايا كانت تسميته ….
سؤال للسيد الوزير …
هل المشكلة في ( اسم كوليرا ) … ام في مرض فتك بآلاف السودانيين البسطاء والمغلوب على امرهم ولا يزال..
سيدي الوزير ان حرصكم على التكتم على حقيقة المرض وعجزكم في ٱحتوائه يدفع ثمنه ابرياء واطفال لا ذنب لهم .
وسؤال آخر لمنظمات المجتمع المدني الا تستحق هذه المأساة وقفتها والعمل على تصعيد الامر للمنظومة الدولية ذات الاختصاص بدلا عن الاكتفاء بالولولة ..
الفشل يولد الفشل والكذب ( ثورة الانقاذ )
الفشل يولد الفشل والكذب ( ثورة الانقاذ)
نظام عنده تعليمات من المؤسسة اللاسلامويه الماسونيه بجنيف لابادة
الشعب السوداني لاحلال جنسيات اخري للاستيلاء علي ارض السودان!!!!!
الكلام دخل الحوش..
(يعد توفير المياه ومرافق الإصحاح المأمونة أمراً حاسماً لمكافحة الكوليرا وغيرها من الأمراض المنقولة بالمياه.)
الجملة أعلاه منقولة من موقع منظمة الصحة العالمية.
وهذا يعني أن الكوليرا ومهما دلعتوها بإطلاق إسم الإسهالات المائية أو (جلاكسي 16 ) تظل هي الكوليرا معروفة للمواطن ومعروفة للعالم و مؤشر على إنهيار وضعف الخدمات الأساسية . وابسط خدمة يجب والمفروض تقدمها الدولة للمواطن هي مياه الشرب النظيفة في بلد تجري من فوقه وتحته الإنهار.
اكيد مصر هي السبب
الاسهال هو الاسهال اما اصابات طفيفه دي من عندك ياكذاب
قول الحقيقه عشان البشير تعمل حسابها يا بجم
مأمون قعونجات دا موقعوا وين من التشكيلة الجديدة دي
نسال الله السلام والله الحكومة دي لو انقرض كل الشعب السودان ما بهمها لان الانسان ليس من اولوياتها72